بعد ان اصبح الحديث حول القاء الطائرات الامريكية لفلول داعش اسلحة وعتاد علنيا
فضلا عن قيامها بقصف قوات عراقية
بل ونزولها في اماكن تواجد قطعان داعش
ذكرت قيادة قوات "الحشد الشعبي" الشيعية في بابل، مساء اليوم الأربعاء، أن مروحتين أمريكيتين من طراز "أباتشي" هبطتا في منطقة مويلحة التابعة لناحية الإسكندرية شمالي محافظة بابل جنوبي العراق، وقالت إنها وجهت جميع عناصرها بإجراء تفتيش واسع لمنطقة مويلحة لمعرفة ملابسات هبوط المروحيتين بشكل مفاجئ.
وقالت مصادر محلية عراقية إن عملية الهبوط غريبة ومفاجئة ويلفها غموض، مشيرة إلى أن قوات الحشد العشبي والجيش العراقي تفرض سيطرتها التامة على جميع المناطق الشمالية في بابل.
وكان رئيس اللجنة الأمنية للمناطق الشمالية في مجلس بابل ثامر ذيبان، صرح مساء اليوم، أن "مروحيتين أباتشي هبطتا في ويلحة، دون معرفة الأسباب".
وسبق أن اتهمت جهات عراقية وجماعات مسلحة شيعية أمريكا ودول بالتحالف الدولي المناهض لداعش بمساعدة مسلحي التنظيم، بالقاء أغذية وأسلحة بواسطة الطائرات، وهو ما نفته أكثر من مرة السفارة الأمريكية في بغداد.
وردًّا على ما تناولته بعض وسائل الإعلام من قيام طائرات تابعة للتحالف بإلقاء أسلحة ومساعدات لمسلحي (داعش)، نفي السفير الأمريكي بالعراق ستيورات جونز، في 9 فبراير الجاري، ما تردد بهذا الشأن، وقال: إن "هذه التقارير غير صحيحة، وإن الهدف منها هو الإساءة إلى الشراكة والعلاقات بين التحالف الدولي والحكومة العراقية".
http://www.sahafaty.net/news3228002.htm
تطورات هذا الموضوع
يكشفها الفيديو على الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=_Nb_TlowCnA
فضلا عن قيامها بقصف قوات عراقية
بل ونزولها في اماكن تواجد قطعان داعش
ذكرت قيادة قوات "الحشد الشعبي" الشيعية في بابل، مساء اليوم الأربعاء، أن مروحتين أمريكيتين من طراز "أباتشي" هبطتا في منطقة مويلحة التابعة لناحية الإسكندرية شمالي محافظة بابل جنوبي العراق، وقالت إنها وجهت جميع عناصرها بإجراء تفتيش واسع لمنطقة مويلحة لمعرفة ملابسات هبوط المروحيتين بشكل مفاجئ.
وقالت مصادر محلية عراقية إن عملية الهبوط غريبة ومفاجئة ويلفها غموض، مشيرة إلى أن قوات الحشد العشبي والجيش العراقي تفرض سيطرتها التامة على جميع المناطق الشمالية في بابل.
وكان رئيس اللجنة الأمنية للمناطق الشمالية في مجلس بابل ثامر ذيبان، صرح مساء اليوم، أن "مروحيتين أباتشي هبطتا في ويلحة، دون معرفة الأسباب".
وسبق أن اتهمت جهات عراقية وجماعات مسلحة شيعية أمريكا ودول بالتحالف الدولي المناهض لداعش بمساعدة مسلحي التنظيم، بالقاء أغذية وأسلحة بواسطة الطائرات، وهو ما نفته أكثر من مرة السفارة الأمريكية في بغداد.
وردًّا على ما تناولته بعض وسائل الإعلام من قيام طائرات تابعة للتحالف بإلقاء أسلحة ومساعدات لمسلحي (داعش)، نفي السفير الأمريكي بالعراق ستيورات جونز، في 9 فبراير الجاري، ما تردد بهذا الشأن، وقال: إن "هذه التقارير غير صحيحة، وإن الهدف منها هو الإساءة إلى الشراكة والعلاقات بين التحالف الدولي والحكومة العراقية".
http://www.sahafaty.net/news3228002.htm
تطورات هذا الموضوع
يكشفها الفيديو على الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=_Nb_TlowCnA