
التعليق يورد النقاط التالية:
1- أحد العراقيين الذين كانوا يرحبون بالمارينز هو فى الواقع أحد العملاء المرافقين لجلبي.
2- المنظر العام يثبت خلو الميدان من الناس فيما عدا الجنود الامريكيين ورجال الصحافة والعملاء.
3- طوق المارينز الميدان بدليل انتشار الدبابات حوله.
4-المنظر كله تم إخراجه بعناية لغرض الدعاية .
منقول من الساحة السياسية
اذا
من من تتوقع هذه السرقات التي عمت البلاد منذ سقوط بغداد؟؟
هل الشعب العراقي هو من يسرق
كما قيل انها ردة فعل؟
ام انها لعبة من الاعداء
وتعرفون من اقصد بالاعداء
انه العدو الداخلي الذي يتكلم بالسنتنا ويطعن باظهرنا
تعليق