أي هروب!!!
لايوجد في الموضوع أي اشكال عند اهل السنة
لعدم اعتقادهم بعصمة الصديق او كمال علمه

بينما لو نظرنا الى الامر عندكم لوجدنا الاشكال حقيقي
لاعتقادكم العصمة في علي
مع انه اخطأ في فتواه وهذا ينقض اعتقادكم

اذا كان الامام علي عليه السلام أخطأ كما تزعم فعمر أيضآ أخطأ لأنه أفتى بذلك أيضآ !!!

هم غير معصومين

يعني عمر أخطأ عندك في هذه الفتوى ؟ الطريف أنك تقول أن من يسكت أفضل لماذا عمر لم يسكت وأفتى مثل فتوى الامام علي عليه السلام !!

ولماذا لاتقول أن ابابكر غير معصوم عندما قال أن الأنبياء لايورثون فأخطأ في ذلك لماذا كلامه هنا مقبول

الصديق عندما قال ان النبي عليه الصلاة والسلام لايورث
لم يكن ذلك عن اجتهاد شخصي
بل ذكر (النص) الدليل الذي سمعه من الرسول عليه الصلاة والسلام

رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لايخالف القرآن الذي لايعلم هو تفسيره !!! ولماذا لاتقولون بكذبه على المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لأنه غير معصوم !!!!! والزهراء عليها السلام كذبته وأتت بعلي عليه السلام وأم أيمن وشهدا بحقها وصدقها !!!!

كتاب (تاريخ المدينة) لابن شبة، الجزء الأول، الصفحة 124، برقم 554 ، من طبعة دار الكتب العلمية ـ بيروت، ونص الرواية :



حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير قال: حدثنا فضيل ابن مرزوق، قال: حدثني النميري بن حسان، قال: قلت لزيد بن علي - رحمة الله عليه - وأنا أريد أن أهجِّن أمر أبي بكر: إنَّ أبا بكر - رضي الله عنه - انتزع من فاطمة - رضي الله عنها - فدك.

فقال: إن أبا بكر - رضي الله عنه - كان رجلاً رحيماً، وكان يكره أن يغير شيئاً تركه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتته فاطمة - رضي الله عنها - فقالت: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أعطاني فدك.

فقال لها: هل لك على هذا بينة؟ فجاءت بعلي - رضي الله عنه - فشهد لها، ثم جاءت بأم أيمن فقالت: أليس تشهد أني من أهل الجنة؟ قال: بلى.

قال أبو أحمد: يعني أنها قالت ذاك لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما، قالت: فأشهد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أعطاها فدك.

فقال أبو بكر رضي الله عنه: فبرجل وامرأة تستحقينها أو تستحقين بها القضية؟ قال زيد بن علي: وأيم الله لو رجع الأمر إلي لقضيت فيها بقضاء أبي بكر رضي الله عنه.

انتهى بنصه من المصدر المذكور
قال محقق الكتاب : إسناده حسن


- أقضاكُم عليٌّ
الراوي : [عبدالله بن عباس] المحدث : الزرقاني
المصدر : مختصر المقاصد الصفحة أو الرقم: 128 خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره


- عليٌّ مع القرآنِ، والقرآنُ مع عليٍّ، لن يفترِقا حتى يرِدا عليَّ الحوضَ
الراوي : أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث : السيوطي
المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم: 5594 خلاصة حكم المحدث : حسن

مع انه خارج عن الموضوع
فلايوجد في القرآن نص يقول ان الانبياء ورثوا الاموال
واما رواية زيد فهي مرسلة
لان زيد ولد عام 76هـ
فهو بعيد عن ذلك العصر





الافضلية في القضاء لاتستلزم العصمة
واما رواية علي مع القرآن فهذه غير صحيحة لاسندا ولا متنا
فقد ذكر الالباني ضعفها من ناحية السند
(ضعيف الجامع الصغير وزيادته - 3802)
واما المعنى فالقرآن لايمكن ان يخطئ وقد اخطأ علي


فلا عبرة برواية ضعيفة سندا وتخالف ماثبت واقعا

الروايه الأاولى قال محقق الكتاب إسنادها حسن فلاعبره بكلامك والقرآن اثبت توريث الأنبياء وراجع تفاسيركم ولاتنس
قول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لزيد إشهدوا أنه إبني يرثني وارثه هارد لك
رواية علي مع القرآن صحيحه لأن الامام أحد الثقلين الذين لايفارقون كتاب الله و إذا كنت تحتج بكلام الألباني إحتج به في كل شيئ فقد ضعف أحاديث في الصحيحين !!

وحاجة الجميع لعلي وإستغناء الامام عنهم يدل على أنه أفضلهم

هذا يدل على أن ابابكر ليس من اهل الذكر الذين أمرنا بسؤالهم !

النبي يأمر بالرجوع لشخص جاهل بلغة العربية !!!! وهو عربي !! حاشا وكلا ...

خليفة النبي على المسلمين وجاهل بمعنى كلمة من كلمات لغة العربية وهو من العرب بل أميرهم وخليفة نبيهم مع أن جوابها موجود في القرآن بشكل واضح وصريح لا تحتاج تأويل !!قال تعالى :( وفاكهة وأبا * متاعا لكم ولانعامكم )اليس ينبغى بل واجب شرعا وقانونا ان من يجلس مكان النبي ويكون خليفة وأميرا على المؤمنين سيكون عالما ان لم نقول حافظا لكتاب الله عز وجل وهو الدستور !!!! قال تعالى : قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألبابكيف تساون بين من يقول ( سلوني سلوني ) وشهد له النبي الأعظم بالعلم وورث علم النبي وبين أبي بكر وعلى من شاكلته .... إنما يتذكر أولو الألباب ... صدق الله العلى العظيمأبوعلي / ما لكم كيف تحكمون !!

على فرض صحة الاثر في عدم معرفة كيفية الاب
فهذا مما لايضر عدم المعرفه به


والا فعلي بن ابي طالب كان يفتي بالقصاص من الصبي اذا بلغ خمسة اشبار
وهذا خطأ لان القصاص بالبلوغ
وهذا اعظم اثرا على المسلمين

والمشكلة ان من علمائك من اتبعه في هذه الفتوى

وعمر أيضآ قال بفتوى علي بن ابي طالب كما تقول بل وطبقها في حكمه