تويت
المشاركة الأصلية بواسطة حيدرعلي الحسيني
بل أيضا
وضوء وصلاة قبل كل حديث.
600 ألف حديث صحيح - ليس فقط 600 الف حديث
بل 600 الف حديث صحيح
يعني يمكن الرجل يحفظ مليون حديث...
-
لا ليس هذا فقط
بل أيضا
وضوء وصلاة قبل كل حديث.
600 ألف حديث صحيح - ليس فقط 600 الف حديث
بل 600 الف حديث صحيح
يعني يمكن الرجل يحفظ مليون حديث... -
أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكمالمشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
أبو بكر لم يكن يعلم عن التوحيد شيئا
وعندما كان أبو بكر وعمر يتكلمون في التوحيد نزل جبرائيل وقال إن أمتك قد احدثت فخرج النبي صلى الله عليه واله وسلم غضبا محمر الوجه (بما معناه)
يعني الرجلين لا قرأن حافظين ولا من التوحيد متمكنين.
ليس هذا فقط
بل إن صاحبكم إبن الخطاب ذكر أنه من الأيات التي لم يجدها في كتاب الله عز وجل هي إنه كفر بكم أن ترغبوا عن أبائكم..
والله عز وجل يقول وأذكروا الله كذكركم أبائكم او أشد ذكرا.
اخبرنا شيئا واحدا دعا إليه أبو بكر في مكة المكرمة؟؟؟؟؟؟؟
ومن كان المأمور بالدعوة أبا بكر أم النبي صلى الله عليه واله وسلم........
ولك حتى في الدعوة الى الله عز وجل جعلتم النبي صلى الله عليه واله وسلم ثانيا وابا بكر أولا........
بالمناسبة: عندك فيديو الطفل الإيراني الذي حل 30000 مسألة؟؟؟؟؟؟تعليق
-
رضاع الكبير بسند صحيح لا غبار عليه
https://www.facebook.com/heedralngfee?fref=photo
اعتقد انه الوصلة الثانية في الصفحةتعليق
-
الكذاب من يقول 600الف حديث صحيحتعليق
-
الكذاب هو أنت وامثالك واضرابك
أأزيدك
وذكر أحمد في مسنده ثلاثين ألف حديث ، وقد انتخبه من أكثر من سبعمائة وخمسين ألف حديث ، وكان يحفظ ألف ألف حديث. طبقات الحفاظ
يا سلام....تعليق
-
وقال الحافظ يحيى بن منده: " وبلغني بإسناد هو لي مسموع أن أبا زرعة قال: أنا أحفظ ستمائة ألف حديث صحيح، وأربعة عشر ألف إسناد في التفسير والقراءاتتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
علما ان كل الف حديث تحتاج الى 250ميكا مساحةوذكر أحمد في مسنده ثلاثين ألف حديث ، وقد انتخبه من أكثر من سبعمائة وخمسين ألف حديث ، وكان يحفظ ألف ألف حديث. طبقات الحفاظ
وفي ذلك الوقت كان دماغ الانسان العادي بسعة 100ميكا فقط قبل اخر update
تعليق
-
منقول
الشبهة السابعة : هـذه شبـهة تتعـلق بالإمــام البخــاري تجدهـا في أغلـب المواقع التي تطعن بالبخــاري ، ويددن حــولهـا أيضًا الطـاعنين في السنة ؟
قـال الإمام البخاري رحمه الله : أحـفظـ مائة ألف حــديث صحيح ، ومائتي ألف حديث غير صحيح .وقال رحمه الله جـمعتُ كـتابي هـذا مـن ستمائة ألف حديث .وتـأتي الشـبهة هـل حَـدَّث الـرسول صلى الله عليه وسلم بستمائة ألف حديث وكيـف حفظهـا البخـاري وجَمَعَـها ؟ وأيـن ذهبت هذه الأحــاديث ؟ولقد ورد عن الإمام ابن حجرأنه تتبع صحيح البخاري بابًا بابًا وحديثا حديثا فـألفَاهُ بالـمُكرر سـوى المعلقات والمتابعات { سبعة آلاف وثلاثمائة وسبعة وتسعين حديثاً.} والخالص من ذلك بلا تكرار{ ألفان وستمائة وحديثان}. وقال ابن الصلاح والنووي رحمهما الله عدد أحاديث البخـاري بالمكرر وبما فيه من التعليقات والمتابعات واختلاف الروايات (9082) وهذا غير ما فيه من الموقوف على الصحابة والتابعين .
الـــرد
.نبـدأ أولاً بمعرفة معنى مصطلح " حديث ": الحديث هو : ما أضيفَ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم من قولٍ، أو فعلٍ أو تقرير، أو وصف خِلقي أو خُلُقي هذا عند المتـأخرين.أمـا عند المـتقدمين فالحـديثُ أطلـق على كـلّ ما وصـلهم بسندٍ ، ومنُه المـرفوع والمـوقوف والمـقطوع ، وأقــــوال العلماء الفقهية والمغازي سواء كانت صحيحة أم لا.>ومن خلال هذا التعريف يتضح أن مقصود البخـاري ب 700 ألف حديث ، تشمل المرفوع للنبي صلى الله عليه وسلم ، وأقوال الصحـابة والتابعين ، وأضاف بعضهم أقوال العلماء الفقهية والمـغازي .*وحمله أهل العلم على اختلاف الأسانيد مع تكرار المتون . فمثلاً { حديث إنَّمَا الأعَمَالُ بالنِّيَاتْ } فقد رواه عن يحيى بن سعيد الأنصاري أكثر من مائتي راو ، وقيل : رواه عنه سبعمائة راو ، ومن أعيانهم : مالك ، والثوري، والأوزاعي ، وابن المبارك ، والليث بن سعد وحماد بن زيد ، وشعبة ، وابن عيينة ، وغيرهم .، فهذا حديث واحد وله أكثر من مائتي سند .وقد قال ابن الجوزي في صيد الخاطر : إنما عُنِيَ به الطرق.. ولا يحسن أن يشار بهذا إلى المتون. ثم قال: أجمعُ المسانيد الظاهرة مسند أحمد بن حنبل، و قد طاف الدنيا مرتين حتى حصله وهو{ أربعون ألف حديث }؛ منها عشرة آلاف مكررة، وقال عنه: هذا كتاب جمعته من أكثر من سبع مائة ألف وخمسين ألفا ؛ فما اختلف المسلمون فيه من حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم فارجعوا إليه فإن وجدتموه وإلا فليس بحجة.. أفَـتَرَى يخفى على مـتيقظ أنه أراد بكونِهِ جمعه من سبعمائة ألف أنه أراد الطُرُق لأن السبع مائة الألف إن كانت من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف أهملها ؟ وكيف ضاعت هذه الجملة ؟ ولم أهملت وقد وصلت كلها إلى زمن أحمد فانتقى منها ورمى الباقي ؟ وأصحاب الحديث قد كتبوا كل شيء من الموضوع والكذب.. ومعلوم أنه لو جمع الصحيح والمحال الموضوع وكل منقول عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ما بلغ خمسين ألفا فأين الباقي؟ وفي النكت على مقدمة ابن الصلاح قال الفقيه نجم الدين القمولي: إن مجموع ما صح من الحديث أربعة عشر ألف حديث. وأول كلام البخاري وغيره ؛ فقال: مراده - والله أعلم - بما ذكره تعدد الطرق والأسانيد وآثار الصحابة والتابعين وغيرهم فسمى الجميع حديثا، وقد كان السلف يطلقون الحديث على ذلك.. والله أعــلم .تعليق
-
نكررالمشاركة الأصلية بواسطة حيدرعلي الحسيني
لاشان لنا بان كانت احاديث مختلفة او باسانيد مختلفة فقط
المهم انه يحفظ 600 الف حاجة
وانه القاها على ناس في 15يوم فقط
تعليق
-
وهل قلنا لك أنها 700 الف حديث عن رسول الله صلى الله عليه وا له وسلم؟؟؟
فحديث الثقلين روي عن أكثر من 100 صحابي لم يذكر البخاري حديثا واحدا منها
بل لم يذكر طرق هذا الحديث
سنوضح لك المسألة (بمثال ولا يعني بالضرورة أنه صحيح وإن ثبت رواية من كنت مولاه فعلي مولاه عن إبن عباس)
إبن عباس يروي حديث الثقلين ( من كنت ومولاه فعلي مولاه) فهذا حديث
ثم يروي هذا الحديث عن إبن عباس 5 أشخاص
ثم يروي هذا الحديث عن ال 5 اشخاص 20 شخص
فتصبح طرق الحديث عن إبن عباس 100 طريق....
في النهاية هي مئة سند مختلف لحديث واحد عن راو واحد......
فكم سيأخذ البخاري ليروي هذا الحديث بأسانيده المختلفة عن المئة شخص؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا هو المقصود من الموضوع
أما ما حاوله صاحبكم في التحلل من 600 الف حديث فليبله وليشرب ماؤه..
لأن تحليله اجنبي عن ما نحن بصدده هناالتعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 13-03-2015, 10:41 PM.تعليق
-
اذا نحن متفقين على انها 600 الف سند مختلف لاحاديث مكررة ربما تصل ل 20الف حديث
لكن اشكالكم انه كيف استطاع حفظ هذه ال600الف حديث في 50 سنة من عمره
بغض النظر عن كيف وانهامسألة غير مستحيلة
عليكم ان تجيبوا اولا على اشكالية اعتقادكم ان امامكم المعصوم اجاب على 30 الف مسألة في ثلاث ساعات
ان قبلتم ان نجعل مافعله امامكم هو المقياس سوف نقارنه بما فعله البخاري ونلاحظ ايهما اغرب
ولاتنسوا قولكم ان الامام الحسن
بصائر الدرجات لمحمد بن الحسن الصفار (290 هـ) صفحة513
www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0974.html
( 11 ) وروى يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن رجاله عن أبي عبد الله ع رفع الحديث إلى الحسن بن علي أنه قال إن لله مدينتين أحدهما بالمشرق والأخرى بالمغرب عليهما سور من حديد وعلى كل مدينة منهما سبعون ألف الف مصراع من ذهب وفيها سبعون ألف الف لغة يتكلم كل لغة بخلاف لغة صاحبه و أنا اعرف جميع اللغات وما فيهما وما بينهما وما عليهما حجة غيري وغير الحسين ع أخي
سبعون مليون لغة ؟؟؟
كيف ومتى تعلمها وحفظ كلماتها؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 14-03-2015, 12:01 AM.تعليق
-
اخ اخ اخ من صلابيخ أل ابي سفيان
كلما حاولنا ان نخاطبهم كبشر لا يفهمون
بل يريدون منا ان نخاطبهم كبهائم
الحديث عن من؟؟؟؟؟؟؟
عن البخاري وووو 600 االف والأن اصبحوا 700 الف.....
هذا رجل يقول هذا الشيئ عن نفسه
والحديث المروي عن الإمام يمكن صحيح يمكن ضعيف.........
لكن المؤكد في صحيح البخاري أن صاحبكم ذكر هذا الشيئ.........ز
مبروك عليكم
دائما يحاولون تحوير الموضوع وتغييره
دائما
وكأن وجودهم هنا هو لإثبات غباءهم وقلة فهمهم
فسبحان الذي خلق العقل وحرمكم إياه.تعليق
-
العضو داعشي
الامام
ان صح انه امام فلا سؤال عن كيف ومتى تعلى
فهو بالنتيجة يختلف عني وعنك
كما اختلف الانبياء وغيرهم
اصف كان له شيء من العلم جلب عرش بلقيس قبل ان يرتد الى سليمان طرفهتعليق
-
حدثني بمن يحفظ 600 الف حديث اوطرق للحديث
وانه املاها في 15يوم
؟تعليق
-
من قال ذلك واين قالهالمشاركة الأصلية بواسطة حيدرعلي الحسينيتعليق
تعليق