تحية طيبة،
من المعلوم أن الوهابية يكفرون الشيعة، ويعتبرونهم مشركين وأكفر من اليهود والنصارى، ونفس الشيء ينطبق على عدة طوائف إسلامية أخرى.
وهذا ما دفعني للتساؤل:
هل إذا قرر شخص مسلم يعتبره الوهابية مشركا اعتناق المسيحية، فهل يعتبر ما قام به ردة أم أنه صار أفضل دينيا بتخلصه من الشرك واعتناق المسيحية؟
فالوهابية يقولون أن المسلمين الذين يصفونهم ب"المشركين" لا خيار لهم سوى الإسلام أو القتل ولا يجوز الزواج من نسائهم والأكل من ذبائحهم. أما المسيحيين، فلهم خيار ثالث هو دفع الجزية، كما يجوز الزواج من نسائهم والأكل من ذبائحهم.
أما المرتد، فينبغي أن يقتل.
فما حكم "المشرك" الذي ينتسب إلى الإسلام إذا قرر اعتناق المسيحية أيها الوهابية؟
من المعلوم أن الوهابية يكفرون الشيعة، ويعتبرونهم مشركين وأكفر من اليهود والنصارى، ونفس الشيء ينطبق على عدة طوائف إسلامية أخرى.
وهذا ما دفعني للتساؤل:
هل إذا قرر شخص مسلم يعتبره الوهابية مشركا اعتناق المسيحية، فهل يعتبر ما قام به ردة أم أنه صار أفضل دينيا بتخلصه من الشرك واعتناق المسيحية؟
فالوهابية يقولون أن المسلمين الذين يصفونهم ب"المشركين" لا خيار لهم سوى الإسلام أو القتل ولا يجوز الزواج من نسائهم والأكل من ذبائحهم. أما المسيحيين، فلهم خيار ثالث هو دفع الجزية، كما يجوز الزواج من نسائهم والأكل من ذبائحهم.
أما المرتد، فينبغي أن يقتل.
فما حكم "المشرك" الذي ينتسب إلى الإسلام إذا قرر اعتناق المسيحية أيها الوهابية؟
تعليق