إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسئلة للسنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    واللعنة الدائمة على أعدائهم الى قيام يوم الدين

    توضيح للرواية التي اوردها المجلسي رحمه الله:
    يا معشر الشيعة لا تذلوا ّرقابكم بترك طاعة سلطانكم، فان كان عادلا فاسألوا الله إبقائه، و إن كان جائرا فاسألوا الله إصلاحه، فان صلاحكم في صلاح سلطانكم، وإن السلطان العادل بمنزلة الوالد الرحيم، فأحبوا له ما تحبون لانفسكم، واكرهوا له ما تكرهون لانفسكم.

    اولا:
    ذكر المجلسي الرواية في كتابه عين الحياة في باب (في حقوق الملوك ورعايتهم والدعاء لصلاحهم وعدم التعرض لسطواتهم)
    قال:
    اعلم انّ للملوك الذين دانوا بدين الحقّ حقوقاً كثيرة على الرعية حيث انهم يحرسونهم ويدفعون أعداء الدين عنهم ويحفظون عرضهم ومالهم وأنفسهم، فلابدّ من الدعاء لهم ومعرفة حقّهم سيّما لو سلكوا طريق العدالة، كما أشار ص إلى انّ اكرام السلطان المقسط من اجلال الله تعالى، وان كان يراد من ظاهره الامام ومن انتسب إليه كما ورد في حديث آخر بهذا المضمون، وجاء فيه الامام المقسط بدل السلطان المقسط، لكن الأحاديث العامة سنذكرها لاحقاً.
    وان انحرف الملوك عن جادة الصلاح والعدالة فلابدّ من الدعاء لاصلاحهم أو أن يصلح الانسان نفسه حتى يصلح الله الملوك، لأنّ قلوب الملوك وجميع الخلائق في قبضة الله، ولابدّ من رعاية مطلق الملوك سواء الجائر والظالم أو المقسط، وتجب التقية عندهم كي يحفظوا أنفسهم عن ضررهم وعدم التعرض لقهرهم.
    قال الامام السجاد ع في حديث الحقوق : ... وحقّ السلطان أن تعلم انّك جعلت له فتنة وانّه مبتلى فيك بما جعل الله عزّوجلّ له عليك من السلطان، وانّ عليك ان لا تتعرّض لسخطه، فتلقى بيديك إلى التهلكة، وتكون شريكاً له فيما يأتي إليك من سوء ...

    ثم استرسل بنقل الروايات ومنها الرواية المنقولة اعلاه.

    وهو ينقلها في البحار في ج73 باب 82 (الركون إلى الظالمين وحبّهم وطاعتهم)

    قال رحمه الله مبتدءا بآيات الكتاب الكريم:

    الايات :
    الانعام : وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين.
    هود : واتبعوا أمر كل جبار عنيد ، وقال تعالى : فاتبعوا أمر فرعون وما أمر فرعون برشيد ، وقال سبحانه : ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون.
    الكهف : وما كنت متخذ المضلين عضدا.
    الشعراء : فاتقوا الله وأطيعون ولا تطيعوا أمر المسرفين * الذين يفسدون في الارض ولا يصلحون.
    القصص : قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين.
    الصافات : احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم.
    الزمر : والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى.
    الجاثية : وأن الظالمين بعضهم أولياء بعض.
    نوح : قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا.
    الدهر : فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثما أو كفورا.

    ثم يذكر باقي الروايات، ولن تتعى الروايات ما جاء في كتاب الله سبحانه وتعالى.
    ومن ثم الرواية أعلاه لا تعني ان الائمة عليهم الصلاة والسلام يقولون للناس اطيعوا الفاجر فقد اورد المجلسي في الصحيح عن الائمة عليهم الصلاة والسلام:
    محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، قال: سألته عن قول الله عزوجل: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين قال: الصادقون هم الائمة والصديقون بطاعتهم.

    و
    روى الكليني في الكافي الشريف الجزء الاول باب نادر جامع في فضل الامام وصفاته: عن محمد بن يحيى (ثقة) عن أحمد بن محمد بن عيسى (ثقة) عن الحسن بن محبوب (ثقة) عن إسحاق بن غالب (ثقة)، عن أبي عبدالله عليه السلام في خطبة له يذكر فيها حال الائمة عليه السلام و صفاتهم:
    أن الله عزوجل أوضح بأئمة الهدى من أهل بيت نبينا عن دينه، وأبلج بهم عن سبيل منهاجه، وفتح بهم عن باطن ينابيع علمه، فمن عرف من امة محمد صلى الله عليه وآله واجب حق إمامه، وجد طعم حلاوة إيمانه، وعلم فضل طلاوة إسلامه لان الله تبارك وتعالى نصب الامام علما لخلقه، وجعله حجة على أهل مواده وعالمه وألبسه الله تاج الوقار، وغشاه من نور الجبار، يمد بسبب إلى السماء، ولا ينقطع عنه مواده، ولا ينال ما عند الله إلا بجهة أسبابه، ولا يقبل الله أعمال العباد إلا بمعرفته، فهو عالم بما يرد عليه من متلبسات الدجى، ومعميات السنن، ومشبهات الفتن، فلم يزل الله تبارك وتعالى يختارهم لخلقه من ولد الحسين عليه السلام من عقب كل إمام، يصطفيهم لذلك ويجتبيهم، ويرضي بهم لخلقه ويرتضيهم، كل ما مضى منهم إمام نصب لخلقه من عقبه إماما، علما بينا، وهاديا نيرا، وإماما قيما، وحجة عالما، أئمة من الله، يهدون بالحق وبه يعدلون، حجج الله ودعاته ورعاته على خلقه، يدين بهديهم العباد وتستهل بنورهم البلاد، وينمو ببركتهم التلاد، جعلهم الله حياة للانام، ومصابيح للظلام، ومفاتيح للكلام، ودعائم للاسلام، جرت بذلك فيهم مقادير الله على محتومها.فالامام هو المنتجب المرتضى، والهادي المنتجى والقائم المترجى، اصطفاه الله بذلك واصطنعه على عينه في الذر حين ذرأه، وفي البرية حين برأه، ظلا قبل خلق نسمة عن يمين عرشه، محبوا بالحكمة في علم الغيب عنده، اختاره بعلمه، وانتجبه لطهره، بقية من آدم عليه السلام وخيرة من ذرية نوح، ومصطفى من آل إبراهيم، وسلالة من إسماعيل، وصفوة من عترة محمد صلى الله عليه وآله لم يزل مرعيا بعين الله، يحفظه ويكلؤه بستره، مطرودا عنه حبائل إبليس وجنوده، مدفوعا عنه وقوب الغواسق ونفوث كل فاسق، مصروفا عنه قوارف السوء، مبرءا من العاهات، محجوبا عن الآفات، معصوما من الزلات، مصونا عن الفواحش كلها، معروفا بالحلم والبر في يفاعه منسوبا إلى العفاف والعلم والفضل عند انتهائه، مسندا إليه أمر والده، صامتا عن المنطق في حياته.فإذا انقضت مدة والده، إلى أن انتهت به مقادير الله إلى مشيئته، وجاء‌ت الارادة من الله فيه إلى محبته، وبلغ منتهى مدة والده عليه السلام فمضى وصار أمر الله إليه من بعده، وقلده دينه، وجعله الحجة على عباده، وقيمه في بلاده، وأيده بروحه، وآتاه علمه، وأنبأه فصل بيانه، واستودعه سره، وانتدبه لعظيم أمره، وأنبأه فضل بيان علمه، ونصبه علما لخلقه، وجعله حجة على أهل عالمه، وضياء لاهل دينه، والقيم على عباده، رضي الله به إماما لهم، استودعه سره، واستحفظه علمه، واستخبأه حكمته واسترعاه لدينه وانتدبه لعظيم أمره، وأحيا به مناهج سبيله وفرائضه وحدوده، فقام بالعدل عند تحير أهل الجهل، وتحيير أهل الجدل، بالنور الساطع.

    فهذه صفات الامام الذي أمرنا بإتباعه وطاعته.

    والامر الاخر الله عزوجل في كتابه الكريم يقول:
    وَقَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ * قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ.

    فهذا النبي موسى عليه السلام يقول لقومه ان الارض لله يورثها من يشاء من عباده، لافهل هذا يعني ان موسى عليه السلام يقول اتبعوا الحاكم الظام والعياذ بالله؟!!

    عودة للرواية عن الامام الكاظم عليه السلام:
    وقد وردت الرواية في وسائل الشيعة في الجزء السادس عشر في باب وجوب طاعة السلطان للتقية، فالحديث في باب التقية ولا يعني طاعة الفاسقين.
    وثانيا لا يمكن التعويل عليها لأنها تنافي كتاب الله، وقد قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم).
    وهؤلاء الحكام كانوا من المغضوب عليهم بدليل قوله تعالى: (من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما).
    فكيف يطاع السلطان اذن في الحق والباطل؟!!
    وكذا مخالفة للروايات المتواترة بحرمة اطاعة واتباع السلطان.
    اضافة الى أن الراوي موسى بن ابراهيم المذكور مجهول الحال فلا يعتمد على هذه الرواية.
    نعم قد تكون وردت للتقية - على فرض صحتها - بدليل عجز الرواية وان السلطان العادل بمنزلة الوالد الرحيم.
    أما الدعاء فقط لاصلاحه، من دون القيام بثورة كلامية أو القيام بالسيف فلا يمكن ولا يجوز الأمر به مطلقا.
    والروايات مطلقة في حرمة التزلف الى السلاطين، لأنه يعد من أعوانهم، ولولا الحشود التي تقف على أبواب السلاطين، وتتقرب اليها بطلاقة، لتكسب لقمة عيشها منه، لما بقي سلطان جائر.

    وكان ديدن الأئمة عليهم السلام ابعاد أصحابهم عن العمل لأجهزة السلطة.
    فالائمة عليهم السلام من خلال معرفتهم بالأشخاص الذين يسعون جاهدين، لرفع كربة مؤمن وتنفيس همه، ومن خلال سطوة أيديهم ومقدرتهم على ذلك، لكونهم ذات مكانة عالية في السلطة، ولهم اليد الطولى في الحكم والفصل، دون شاهد أو رقيب، كانوا عليهم السلام يجيزون لبعضهم ويسمحون لهم بالبقاء، لأن الفائدة عامة وليست خاصة.
    ونلاحظ أنه في الموارد التي كانت الفائدة شخصية فان الأئمة عليهم السلام ينهون عن الدخول في سلطتهم لئلا تقوى شوكتهم.

    فعن زياد بن أبي سلمة قال: دخلت علي أبي الحسن (ع) فقال لي: يا زياد انك لتعمل عمل السلطان؟ قال: قلت أجل. قال لي: ولم؟ قلت: أنا رجل لي مروة، وعلي عيال، و ليس وراء ظهري شيء، فقال لي: يا زياد لأن أسقط من جالق فأتقطع قطعة قطعة، أحب الي من أن أتولى لأحد منهم عملا، أو أطأ بساط رجل منهم، الا، لماذا؟ قلت: لا أدري جعلت فداك؟ قال: الا لتفريج كربة عن مؤمن أو فك أسره، أو قضاء دينه، يا زياد ان أهون ما يصنع الله، بمن تولى لهم عملا، أن يضرب عليهم سرادق من نار، الى أن يفرغ الله من حساب الخلائق.
    يا زياد ان وليت شيئا من أعمالهم، فأحسن الى اخوانك، فواحدة بواحدة، والله من وراء ذلك، يا زياد أيما رجل منكم تولى لأحد منهم عملا، ثم ساوى بينكم وبينهم فقولوا له: أنت منتحل كذاب، يا زياد اذا ذكرت مقدرتك على الناس، فاذكر مقدرة الله عليك غدا، ونفاد ما أتيت اليهم عنهم، وبقاء ما أتيت اليهم عليك
    [ الكافي ج 5 ص 109].

    فالامام (ع) يؤكد بأنه من تولى عملا للسلطان، لابد أن يعرف بحسن السيرة والسريرة، ويميز من بين الظلمة، بقضاء حوائج المؤمنين و... والا لو كانت أعماله هي أعمال سلاطين الجور، فهذا يكون منتحل للمذهب الشيعي عن ظهر قلب، لا في القلب، فلذا هذا يكذب على نفسه وعلى الخالق والمخلوق، لأن العمل الذي ينعش المذهب، والرجل الذي يفيد أمته ويحسن اليهم، ينسب الى التشيع، والا فأهل البيت (ع) منه براء.

    ومما يؤكد أن العمل الذي يرجع بالنفع الشخصي لا يرضاه أهل البيت (ع) كلامه (ع) مع صفوان الجمال الذي كان من شيوخ أصحاب أبي عبدالله (ع) وخاصته وبطانته وثقاته الفقهاء الصالحين، وكذا كان من رجال الامام الكاظم (ع).

    ففي رواية عن صفوان بن مهران الجمال قال: دخلت على أبي الحسن الأول (ع) فقال لي: يا صفوان كل شيء منك حسن جميل، ما خلا شيئا واحدا، قلت: جعلت فداك أي شيء؟
    قال: اكراؤك جمالك من هذا الرجل - يعني هارون - قلت: والله ما أكريته أشرا ولا بطرا ولا للصيد ولا للهو، ولكني أكريته لهذا الطريق، - يعني طريق مكة - ولا أتولاه ولكن ابعث معه غلماني، فقال لي: أتحب بقاءهم حتى يخرج كراك؟ قلت: نعم، قال: فمن أحب بقاءهم فهو منهم، ومن كان منهم كان ورد النار.
    فقال صفوان: فذهبت وبعت جمالي عن آخرها، فبلغ ذلك الى هارون فدعاني وقال: يا صفوان بلغني أنك بعت جمالك؟ قلت: نعم، فقال: لم؟ قلت: أنا شيخ كبير وان الغلمان لا يفون بالأعمال، فقال: هيهات اني لأعلم من أشار عليك بهذا!!
    أشار عليك بهذا موسى بن جعفر. قلت: مالي ولموسى بن جعفر، فقال: «دع هذا عنك، فوالله لو لا حسن صحبتك لقتلتك»
    [معجم رجال الحديث ج 9 ص 122] .

    وكون الكراء عملا للسلطان، لأنه عون لهم على بقاء ملكهم، حتى وان كان في طريق الحج، وهذا مما كان يعلمه هارون، فلذا أكد بأن امامكم لا يرضى لكم مشاركتنا في أعمالنا، فلابد من المقاطعة اذن؟!!

    و قد نبه الامام صفوان لعلمه بعدم حبه للرياسة.

    فقد روي معمر بن خلال أن أبا الحسن موسى قال: والله ما ذئبان ضاريان في غنم غاب عنها رعاتها، بأضر في دين المسلم من حب الرياسة، ولكن صفوان لا يحب الرياسة [سيرة الأئمة الاثني عشر ج 2 ص 313] .

    وقال (ع) عن آبائه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: اذا كان يوم القيامة نادى مناد أين الظلمة؟ والأعوان للظلمة؟ من لاق لهم دواة أو ربط لهم كيسا أو مد لهم مدة أحشروه معهم [بحار ج 75 ص 380] .

    وقال (ع) عنه صلى الله عليه و آله وسلم: أفضل التابعين من أمتي من لا يقرب أبواب السلطان [بحار ج 75 ص 380].
    بل حذر الفقهاء من الدخول في بلاط السلاطين قائلا عن لسان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. الفقهاء أمناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا، قيل يا رسول الله ما دخولهم في الدنيا؟ قال: اتباع السلطان، فاذا فعلوا ذلك فاحذروهم على أديانكم [بحار ج 2 ص 36] .

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أي سعودي يسقط
      تجنب السب في هذا المنتدى وخاصة اذا كنت تسب شخص بتري فورا بيجمدون عضويتك
      هو البادئ وانا اعرف ان المشرف ليس شخص منصف شفاه الله وليفعل ما يشاء لا يهمني ماذا يفعل وماذا يكتب كأنه لاشيء اما انا فاعمل بقاعدة قرآنية جزاء سيئة سيئة مثلها

      تعليق


      • #18
        ما هي خلاصة جريدتك التي نسختها فوق ؟
        هل تقبل الرواية او تردها او تحملها على التقية هههه ؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الواجب الحر
          هو البادئ وانا اعرف ان المشرف ليس شخص منصف شفاه الله وليفعل ما يشاء لا يهمني ماذا يفعل وماذا يكتب كأنه لاشيء اما انا فاعمل بقاعدة قرآنية جزاء سيئة سيئة مثلها
          لا يحق لك الاسائة الى المشرف
          وثانيا انت من ابتدأ بالحمرنة
          ارجع الى النقاط في مشاركاتك
          فخاطبناك بما أنت عليه
          ولا يحق لك هنا أن تخاطبني بالمثل
          لأن وجودك كعدمه لا يعنينا ولا يهمنا

          تعليق


          • #20
            اليتيم والواجب الحر تم حذف كل المشاركات التي تمت فيها الاساءة فيها كل للاخر
            وهنا او جه تنبيه وتحذير لكليكما بعدم العود لمثله والترفع عنها واللجوء الى الاشراف في حالة الاساءة
            ارجو ان لا اضطر في المرة القادمة على استخدام خاصية التجميد
            التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 28-03-2015, 04:41 PM.

            تعليق


            • #21
              الخروج المنهي عنه هو الخروج بالسيف الذي يؤدي الى سفك الدماء
              اما الخروج بثورة سلمية لقول الحق امام سلطان جائر فهو مخبذ ومرغب فيه لان قمة الشهادة ان تقول الحق امام سلطان جائر فيقتلك فتكون سيد الشهداء مع الحمزة سيد الشهداء رض

              وجميع الثورات على الطغاة كانت سلمية وسفك الدماء فيها كان من الحاكم نفسه وهو يتحمل وزرها

              تعليق


              • #22
                الان السؤال يقول ما هو حكم من تقتل اولادها

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                  الخروج المنهي عنه هو الخروج بالسيف الذي يؤدي الى سفك الدماء
                  اما الخروج بثورة سلمية لقول الحق امام سلطان جائر فهو مخبذ ومرغب فيه لان قمة الشهادة ان تقول الحق امام سلطان جائر فيقتلك فتكون سيد الشهداء مع الحمزة سيد الشهداء رض

                  وجميع الثورات على الطغاة كانت سلمية وسفك الدماء فيها كان من الحاكم نفسه وهو يتحمل وزرها
                  من قال من علمائنا ان الخروج "بثورة سلمية" محبذ وانت تعلم ان الطواغيت يردون على هذه المسيرات "السلمية" بسفك دماء المتظاهرين

                  تعليق


                  • #24
                    اذا ما هو حكم عائشة ومعاويه وطلحة والزبير الدين خرجو على ليس حاكم للدوله فقط بل اما الزمان الذين هو اعظم من الحاكم

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X