نبؤة فاطمة الزهراء (ع) ..وتاريخنا و واقعنا المؤلم المرير
قالت فاطمة الزهراء ع قبيل استشهادها
((....ويحهم أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون أما لعمري لقد لقحت فنظرة ريثما تنتج ، ثم احتلبوا ملء القعب دماً عبيطاً وذعافاً مبيداً ، هنالك يخسر المبطلون ، ويعرف التالون ، غب ما أسس الأولون ثم طيبوا عن دنياكم أنفساً ، واطمئنوا للفتنة جأشاً ، وأبشروا بسيف صارم وسطوة معتد غاشم ، وبهرج شامل ، واستبداد من الظالمين ، يدع فيئكم زهيداً وجمعكم حصيداً ، فيا حسرة لكم ، وأنى بكم ، وقد عميت عليكم "أنلزمكموها وأنتم لها كارهون"))
...........................................
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم : ((من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا)) اخرجه مسلم في صحيحه.
ومثل هذا الحديث ما رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه واله وسلم أنه قال: ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا))
اخرجه مسلم في صحيحه.
كل ما حدث من ضلالة وانحراف ونفاق وقتل وحروب ودماء في كل العصور يتحملها بالدرجة الاولى ابو بكر وعمر وعثمان وعائشة ومعاوية
قالت فاطمة الزهراء قبيل استشهادها
((....ويحهم أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون أما لعمري لقد لقحت فنظرة ريثما تنتج ، ثم احتلبوا ملء القعب دماً عبيطاً وذعافاً مبيداً ، هنالك يخسر المبطلون ، ويعرف التالون ، غب ما أسس الأولون ثم طيبوا عن دنياكم أنفساً ، واطمئنوا للفتنة جأشاً ، وأبشروا بسيف صارم وسطوة معتد غاشم ، وبهرج شامل ، واستبداد من الظالمين ، يدع فيئكم زهيداً وجمعكم حصيداً ، فيا حسرة لكم ، وأنى بكم ، وقد عميت عليكم "أنلزمكموها وأنتم لها كارهون"))
...........................................
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم يقول: ((من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا)) خرجه مسلم في صحيحه.
ومثل هذا الحديث ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا))
اخرجه مسلم في صحيحه.
كل ما حدث من ضلالة وانحراف ونفاق وقتل وحروب ودماء في كل العصور يتحملها بالدرجة الاولى ابو بكر وعمر وعثمان وعائشة ومعاوية
تعليق