المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخعائشة كانت لا تطيب نفسا بذكر علي سلام الله عليه
ولذلك قاتلته يوم الجمل
وقاتله عبد الرحمن بن ابي بكر يوم صفين
ولم يبايعه عبد الله بن عمر بن الخطاب وبن صاهاك
ولم يبايعه وقاتله عبيد الله بن عمر بن الخطاب وبن صاهاك
ما شاء الله.
اولاد ابي بكر كما ابيهم قاتلوا اهل البيت سلام الله عليهم
وأولاد عمر بن الخطاب لم يبايعوا عليا سلام الله عليه و قاتلوه.
حتى ان السطل عبد الله بن عمر بن الخطاب بايع رجل الحجاج وانعم بها من بيعة..
وصاحبنا يقول: لا يمكن ان يفكر عليا سلام الله عليه بأن ابا بكر وعمر كاذبان أثمان غادران خائنان.
كاذبان لأنهم كذبا بشأن فدك.
أثمان: لأنهما ظلما خلق الله وخصوصا من امرهم الله عز وجل بالصلاة عليهم
غادران لأنهما عدرا بالمسلمين وطعنوا الرسول صلى الله عليه واله وسلم في اهل بيته
خائنان لأنهما بايعا عليا يوم غدير خم وخاناه........
من أن أميرالمؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام كان يرى أن ابا بكر وعمر كذبة، خونة، غدرة، ظلمة، فجرة، محتالين، وقد أورد البخاري في صحيحه هذه الصفات على أنها من خصال المنافقين، يقول محمد بن اسماعيل:
33 حدثنا سُلَيْمَانُ أبو الرَّبِيعِ قال حدثنا إِسْمَاعِيلُ بن جَعْفَرٍ قال حدثنا نَافِعُ بن مَالِكِ بن أبي عَامِرٍ أبو سُهَيْلٍ عن أبيه عن أبي هُرَيْرَةَ عن النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم قال: آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلَاثٌ إذا حَدَّثَ كَذَبَ وإذا وَعَدَ أَخْلَفَ وإذا أؤتمن خَانَ.
34 حدثنا قَبِيصَةُ بن عُقْبَةَ قال حدثنا سُفْيَانُ عن الْأَعْمَشِ عن عبد اللَّهِ بن مُرَّةَ عن مَسْرُوقٍ عن عبد اللَّهِ بن عَمْرٍو أَنَّ النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم قال: أَرْبَعٌ من كُنَّ فيه كان مُنَافِقًا خَالِصًا وَمَنْ كانت فيه خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كانت فيه خَصْلَةٌ من النِّفَاقِ حتى يَدَعَهَا إذا أؤتمن خَانَ وإذا حَدَّثَ كَذَبَ وإذا عَاهَدَ غَدَرَ وإذا خَاصَمَ فَجَرَ.
صحيح البخاري، کتاب الإيمان، بَاب عَلَامَةِ الْمُنَافِقِ ، ح33 و 34.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراصد الناقدفي الموضوع تدليس .
هما قالا نعم على ماذا يا صاحب لموضوع .
الكلام عربي مبين وواضح!
قال لهما، وهو يقرّهما على كلامه: أكذلك؟ قالا: نعم.
المشاركة الأصلية بواسطة سيدونسان الظن لايغني من الحق شيئا
والظن لايغني من القول الصريح شيئا
فليس في الرواية اي تصربح لعلي بقول انما جل مافيها هو كلام عمر من باب الالزام لهما بان خصامهم والحاحهم بشأن فدك. فيه دلالة من الباب الالزام كانهما يريان ابا بكر وعمر ظالمان
لكن بالمقابل نرى القول الصريح للعباس ع بانه يصف علي بانه كاذب غادر اثم
ولايتعلق بهذه الرواية ويتخذها دليلا للطعن بالشيخين الا مفلس متعلق بهواء في شبك
ويكون كالمستجير من الرمضاء بالنار
وليس الحديث عن دلالة إلزام وغيرها، لأن عمر استرسل بكلامه وربط بين رأيهما فيه وكلامه حول فدك بكلمة (ثم).
وكلام العباس لم يكن يوجهه لعلي عليه السلام.
وإن كان فقد أجابك اخي:
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخقول العباس لا يقرب ولا يبعد ولا يفيد.
المصيبة أن نفس الكلام الذي قاله العباس قاله عمر ؟؟؟؟؟؟
مصادفة ومفارقة غريبة جدا جدا جدا
ليس الهدف هنا هو إهانة مقدسات ورموز الآخرين، بل الاقتصار على أمور ذكرت في كتب العامة ورويت عندهم بأسناد صحيحة، ونترك الحكم للقاريء السني والشيعي على حد سواء.
المشاركة الأصلية بواسطة الراصد الناقدالمصادفة ولامفارقة الغريبه هي التي تجعل الحديث لا يدل على ما انتم تستدلون به .
الحديث لا يدل على رأي على بأبو بكر وعمر .
هو لا يخدم معتقدكم بشي
المشاركة الأصلية بواسطة الراصد الناقدلا .. أنتم لا تشرحون لنا أحاديثنا نحن أدرى بها .
عمر يردد بإستهزاء ما قاله العباس .. بعد أن أتو إليه ليحكم بينهما .. هما بدى عليهما أعتراض على حكم أبي بكر رضي الله عنه .. يعني كانه يقول الآن تأوتون إلي فهل رأيتمنانى خائنان غادران إلخ ) لأنهم كانا يظنان أن حديث ( الأنبياء لا يورثون ) غير صحيح ثم أقرى بصحته وصدق أبو بكر وعمر .
الحديث لا يخدمكم
لا، قال عمر رأيتماني آثما غادرا خائنا، ثم، جئتماني لأحكم بينكم.
ولا يوجد في كلام عمر أنهما يظنان ان حديث لا يورثان غير صحيح، بل أقرهما على صحته، فأقراه بحسب الرواية، كما أقرهما على رأيهما به وبأبي بكر أنه وهو كاذبان آثمان غادران ظالمان، فأقرّا ذلك.
والسلام.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة 6 laithأو آ
افتح موضوعك الخاص وناقش به النحلة والارث
الكلام هنا
أن أميرالمؤمنين عليه السلام لم يكن على وفاق مع الخلفاء الثلاثة ولا ارتباط ولا علاقة حسنة بينهم، بل كان يعتبرهم: كذبة، خونة، غدرة، ظلمة، فجرة، محتالين
والرواية عن عمر اقرار منه على نفسه بذلك، والاقرار حجة!
بخلاف ما ذكره من مدعيات لا دليل عليها حول فدك وميراث النبوة!
التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 12-04-2015, 04:27 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اليتيم
لن أسمح لك بتحوير الموضوع كعادتكم
افتح موضوعك الخاص وناقش به النحلة والارث
الكلام هنا
أن أميرالمؤمنين عليه السلام لم يكن على وفاق مع الخلفاء الثلاثة ولا ارتباط ولا علاقة حسنة بينهم، بل كان يعتبرهم: كذبة، خونة، غدرة، ظلمة، فجرة، محتالين
والرواية عن عمر اقرار منه على نفسه بذلك، والاقرار حجة!
بخلاف ما ذكره من مدعيات لا دليل عليها حول فدك وميراث النبوة!
الرواية تدل على الوفاق لا على الخلاف ,,
فقلبوبكم المملوءة بالحقد على الخلفاء رضي الله عنهم تجعلكم تفسروا الأيات والروايات على هواكم
ماذا كانا يفعل كل من علي والعباس رضي الله عنهما عند عمر رضي الله عنه ؟؟
ألم يكونا على خلاف فيما بينهما -علي والعباس - حول توزيع الصدقات التي كان رسول الله يوزعها لِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ والتي عمل بها أبو بكر وعمر رضي الله عنهما فيما مضى ؟؟
فهما وافقا - علي والعباس - على أخذها من الخليفة عمر رضي الله عنه على أن يعملا بها كما كان يوزعها رسول الله
وأبو بكر وعمر ..
فهما عملا بسنة رسول الله وأبوبكر وعمر ولكنهما وبعد أن حملا الأمانة لفترة حصل خلاف بينهما .
أليس أبو بكر الصديق وعمر رضي الله عنهما كانا أجدر بتوزيع الصدقات على سنة رسول الله من علي والعباس رضي الله عنهما .
وهما إن كانا في باديء الأمر يظنوا بأن أبو بكر الصديق كان مخطئآ بعدم دفع إرثهم بعد وفاة رسول الله ولكنهم بعدها علموا صحة موقف أبو بكر الصديق بأنه كان يسن سنة رسول الله .
الرواية تدل موافقة علي رض الله عنه بأن الصدقات (( الفيء )) بعد وفاة رسول الله توزع كما كان يوزعها رسول الله في حياته لِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ..
وهذا إعتراف من علي رضي الله عنه بأن الأنبياء لا يورثوا .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المعتمد في التاريخ
شوف هذا الصلبوخ الثاني الليث
يقول علي سلام الله عليه اقر بكلام أبو بكر أن الأنبياء لا يورثون
الله عز وجل يقول وورث سليمان داود
والله عز وجل يقول ربي هب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من أل يعقوب
وهذا الصلبوخ يقول نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقه.
بكل الديانات الإبن يرث أباه
لو كان الأمر إرثاً مالياً لما كان لذكره فائدة في كتاب الله تبارك وتعالى، إذ من الطبيعي أنّ يرث الولد والده، والوراثة المالية ليست صفة مدح أصلاً لا لداود ولا لسليمان عليهما السلام، فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله، فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه؟! والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء، إذ لا فائدة فيه، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد
المعتمد في التاريخ
وعمر بن الخطاب لم يتركها صدقة بل بعد ان عزل أبو بكر عامل الزهراء على فدك. ردها عمر بن الخطاب بعد موت ابي بكر بن ابي قحافة لأصحابها.....
هذا تدليس ,,,
عمر رضي الله عنه تركها صدقة بأن سلمها لكل من العباس وعلي رضي الله عنهما لكي يوزعونها لمستحقيها كما عمل بها رسول الله عليه الصلاة ووالسلام وكما عمل بها أبو بكر الصديق رضي الله عنه
ولكن أزاح عن ظهره تلك المهمة وأعطاها للعباس وعلي رضي الله عنهما لتوزعيها وليس لأخذها لهما .
المعتمد في التاريخ
وبالأصل فدك لم تكن ورثة بل هبه وعطاءا بأمر الله عز وجل:.
قال جل اسمه وعلا:
وتمعن في الأيات الشريفه يا صلبوخ أل ابي سفيان
وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7)
1- هذه الأرض لم تأت من معركة
2- الله عز وجل يقول هي لله وللرسول ولذي القربى. (يعني أمر إلهي رباني لا محيص عنه بأن يعطي ذي القربى حقهم (ليست ورثة بل عطاءا من الله عز وجل)
يا مدلس العصر عرفناك بالحديث ضعيف وإذ بك تدلس بأيات الله .
فلماذا تركز على ذي القربى وتترك اليتامى والمساكين وإبن السبيل أليسوا سواسية بالهبة الإلهية .
كما إن القربى ليست فاطمة عليها السلام فقط ولكن هناك العباس عم رسول الله وهناك زوجات رسول الله أمهات المؤمنين .
كما إن أبو بكر الصديق رضي الله عنه لم يمنع توزيع الصدقات ولكن وزع الصدقات كما فعلها رسول الله في حياته .
المعتمد في التاريخ
3- لو كان ابو بكر وعمر يفهمان أو حتى يعرفان الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه لعلموا ان فدك هي عطاء وليست ورثة...
ولكن أبو بكر وعمر لم يفهما ذلك...
وفاطمة وعلي رضي الله عنهما لم يفهما بأنها هبة من الله فجاءت تطلب ورثتها من أبو بكر الصديق رضي الله عنه .
المعتمد في التاريخ
ما شاء الله.
اولاد ابي بكر كما ابيهم قاتلوا اهل البيت سلام الله عليهم
وأولاد عمر بن الخطاب لم يبايعوا عليا سلام الله عليه و قاتلوه.
حتى ان السطل عبد الله بن عمر بن الخطاب بايع رجل الحجاج وانعم بها من بيعة.
والله إنك كذاب ومفتري على عباد الله .
أولآ : محمد بن أبو بكر الصديق وقف مع الإمام علي بن أبي طالب في موقعة الجمل ضد اخته عائشة بنت ابي بكر وهو من ارجعها إلى بيتها.
فقد كان محمد بن أبي بكر الصديق، من رجال علي رضي الله عنهم وأمرائه.. فسيره إلى إمرة مصر .
ثانيآ :
عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لم يقاتل مع أي طرف ولكنه إعتزل الفتنة .
فلكم تعرفوا حجم التقية والكذب الذي تستخدموه في حواركم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سبحان الله
يقول صاحبنا الليث
فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله، فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه؟! والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت،
إذا كان سليمان قد ورث داود فلماذا يقول أبو بكر نحن معاشر الأنبياء لا نورث (مطلقا وهو ما يفهم من كلام ابي بكر)
فقد اقريت أنت ان سليمان قد ورث داود
ولقد احتجت الزهراء على ابي بكر بعد ان ذكر هذا الحديث بأية توريث سليمان وتوريث يحيى وللذكر مثل حظ الأنثيين. وقالت له افي كتاب الله ترث اباك ولا أرث أبي.
اليس محمد بشرا رسولا
ألم يأمر بالوصية للوالدين والأقربين
فكيف يخالف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كتاب الله.........
ام أن أبا بكر لم يفهم معنى الحديث؟؟؟؟؟
فالحديث يقول نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه (في ايدي الناس من ديون وأموال وعطاييا ولم نأخذه منهم فهو) صدقة......
2- قلنا لك أن الله عز وجل قد ذكر انه أتى كل واحد منهما حكما وعلما
فإذا كان علم سليمان وراثة من داود فوجب أن يكون الحكمان واحد.
المهم
أنت اقريت بأن معاشر الأنبياء يورثون............ز
وهو المطلوب.
بالنسبة لمسألة فدك
فلعمري لماذا انتزع أبو بكر وعمر فدك منهما وقد كانت بايديهما
القرآن يقول وآت ذى القربى حقه........
فنحن ذكرنا الأيات الكريمة بتمامها مع اليتيم والمسكين وإبن السبيل.
وركزنا على ذي القربى لأن موضوع النقاش هو عن ذي القربى وما فعله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.....
أما قولك انها ازاحها عن ظهره فالسؤال لماذا إذا لماذا أخذها منهم إبتداءا لم يأخذها منهم ويبقيها على ظهره طوال تلك المدة......
الجواب: هو انكم ترقعون من هب ودب لا يوجد عندك تحليل صحيح للمسألة وعمر بن عبد العزيز ردها إليهم......
وهي ليست وراثة بل نحلة هبة بأمر الله عز وجل.
فليست صدقة
والصدقة على اهل البيت سلام الله عليهم حرام
فأنت تحاول الترقيع ولكنك تقع في مشاكل اكثر واكبر
.
.
نحن قلنا أن اولاد ابي بكر قاتلوا عليا سلام الله عليه وذكرناهم بالإسم
وذكرناهم وسميناهم لك
قلنا عائشة وعبد الرحمن بن ابي بكر أليسوا هؤلاء هم اولاد ابي بكر؟؟؟
بكل تأكيد
ولكن لو قلنا لك أن كل اولاد أبو بكر قاتلوا عليا سلام الله عليه لكنا كاذبين........
ومحمد بن ابي بكر هو ربيب علي بن ابي طالب
فمحمد هذا ولد سنة 10 هجرية وفي سنة 11 هجرية مات ابو بكر
وتربى محمد في بيت علي بن ابي طالب ولذلك
قاتل اخاه واخته يوم الجمل ويوم صفين..........
أما أولاد عمر فقد ذكرناهم لك ووصفنا لك افعالهم ولكنك ابيت الفهم
قلنا لك أن عبد الله بن عمر بن الخطاب رفض مبايعة علي سلام الله عليه ولم يقاتل معه في أي من المعارك. وهذا ليس إعتزالا للفتنة بل لأنه على سيرة ابيه في الغدر والبغض والخيانة لأل البيت سلام الله عليهم اجمعين
والمصيبة أن هذا الذي رفض مبايعة من يصلي عليهم في صلاة وبايع الحجاج بن يوسف الثقفي وليت البيعة كانت مصافحة بل بايع رجله مدعيا من مات بلا بيعة مات ميتة جاهلية لعمري لا ادري ماذا فعل عبد الله بن عمر بن الخطاب ما بعد وفاة عثمان إلى يوم مبايعة الحجاج .
أما عبيد الله بن عمر بن الخطاب فقد قاتل عليا سلام الله عليه في صفين وكان مع الفئة الباغية التي دعاها عمار إلى الجنة فدعته إلى النار....
فأين هذا الحب الذي يكنه أل ابي بكر وأل بن الخطاب لأهل البيت سلام الله عليهم......
فلو كان هناك حب لما قاتلهم اولادهم.......
ولو كان عمر قد تزوج بأم كلثوم بنت علي بن ابي طالب لما تأخر أل الخطاب عن نصرة علي سلام الله عليه والقتال معه ضد اعدائه.......
.
.
نقطة على السطر....ز
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق