لــــــــــــو اجتمع الناس على حب علي ...لمــــــا خلق الله النار
X
-
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن فعلي
يا علي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا
(((((((((((((((منافق)))))))))))))
(((((((((((((((منافق)))))))))))))
(((((((((((((((منافق)))))))))))))
(((((((((((((((منافق)))))))))))))
(((((((((((((((منافق)))))))))))))
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تم حذف المشاركة لاتهام الكاتب الشيعة الموحدين اتباع النبى و اله صلوات الله و سلامه عليهم بالشرك و ننذره بعدم التكرار
النبأ العظيمالتعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 22-04-2003, 06:48 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة العنيده
لــــــــــــو اجتمع الناس على حب علي ...لمــــــا خلق الله النار
يا ناس حرام و اللللللللللللللللللللللللللللللللللله حرام
#########################
تم تحرير المشاركة لاتهام الكاتب الشيعة الموحدين اتباع النبى و اله صلوات الله و سلامه عليهم بخروجهم عن الاسلام و ننذره بعدم التكرار
النبأ العظيمالتعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 22-04-2003, 06:50 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
من لم يحب عليا عليه السلام فهو منافق حسب ما قاله الرسول صلى الله عليه واله وسلم
و المنافق فى الدرك الاسفل من النار كما قال الله تعالى
و عليه فكل اهل الجنة من محبى على عليه السلام
و كل اهل النار المخلدين فيها من مبغضيهالتعديل الأخير تم بواسطة السيد محسن; الساعة 22-04-2003, 07:01 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عابد وقرينه
الصواعق المحرقة لابن حجر صفحة 75
اخرج الدار قطني ان عليا عليه السلام قال للستة الذين جعل عمر الامر شورى بينهم كلاما طويلا من جملته : أنشدكم بالله هل فيكم احد قال له رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم):يا علي انت قسيم الجنة والنار يوم القيامة غيري؟ قالوا اللهم لا.
هل صاحب الصواعق شيعي؟؟؟؟؟
وبالمناسبة
لماذا الامام عليه السلام استشهد بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟؟ لانه احتج عليهم بانه افضلهم ولابد ان يكون الخليفة لانه يذكرهم بالاحاديث والافعال والاقوال ولكن لا حياة لمن تنادي؟؟
وكما تقولون انتم ان عليا مع الحق والحق مع علي
وعلي لا يكذب
فبناء عليه ان خلافة عثمان باطلة
وذلك بالحديث الذي ذكره صاحب الصواعق اعلاه
وهذا دليل آخر عليكم وانتم تقولون لماذا يصمت الامام عن الخلافة بعد النبي فنقول كما صمت عنها ايام عثمان
والحمد لله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محب ابوالزهراء
علي هو الذي يدخل البشر الجنه او النار ...
ماذا تركتم لله ....
لاحول ولاقوة الا بالله
اين عقولكم
رحمك الله ياعلي ابن ابي طالب ماذا كنت ستفعل في هؤلاء القوم لو كنت في هذا العصر هل كنت ستحرقهم مثل ما احرقت اجدادهم
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ
كما اختص جل وعلا عزرائيل بقبض الارواح و جبرائيل واسطة بينه و بين الانبياء عليهم السلام
و تحياتى للاخ مؤمن فعلىالتعديل الأخير تم بواسطة السيد محسن; الساعة 23-04-2003, 05:48 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
روى أبو نعيم باسناده عن انس عن رسول الله صلى الله عليه واله قال:
إن رب العالمين عهد إلي في علي أنه راية الهدى ومنار الايمان وامام أوليائي ونور جميع من أطاعني، إن عليا أميني غدا يوم القيامة وصاحب رايتي، بيدي علي مفاتيح خزائن رحمة ربي.
هذا الخبر رواه ابو نعيم بسند آخر عن بريدة الأسلمي عن رسول الله صلى الله عليه واله وفيه:
وهو الكلمة التي الزمتها المتقين، من أحبه فقد أحبني ومن أطاعه أطاعني فبشره بذلك.
فقلت: قد بشرته يارب.
فقال: أنا عبدالله وفي قبضته فإن يعذبني فبذنوبي لم يظلم شيئا وإن تمم لي ما وعدني فهو أولى وقد دعوت له.
فقلت: اللهم اجعل قلبه نورا واجعل رفيقه الإيمان بك.
قال/ فقبلت ذلك غير أني مختصه بشيء من البلاء لم اختص به أحدا من أوليائي.
فقلت: يارب أخي وصاحبي.
قال: قد سبق في علمي أنه لمبتلي.
صريح هذا الخطاب يدل على أن الهداية لايكون إلا لمن تبعه واقتدى به واستضاء بنوره، فيكون قاطبة من يقتدي بغيره مقتفين لراية الضلالة سالكين في مسالك الظلمة والجهالة.
ويدل ايضا على أنه إمام قاطبة الاولياء، فيكون من عداه ممن يدعي الإمامة أئمة للأعداء، فإن الإمامة منحصرة في رجلين بنص كتاب الأبرار، إمام يدعو إلى الجنة وإمام يدعو الى النار.
بسم الله الرحمن الرحيم
"الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات الى النور والذين كفروا أوليائهم الطاغوت يخرجونهم من النور الى الظلمات اولئك اصحاب النار هم فيها خالدون"
ثم إن جعل علي عليه السلام امينا يوم القيامة وتسليم الراية اليه واعطاء مفاتيح خزائن الرحمة كلها له، مع تقدم ثلاثة عليه في الدنيا، لايكون إلا لخيانتهم وظلمهم فيما تصدوا له من غصب الخلافة وتكذيب من لاكلام في صدقه.
نقل ابن أبي الحديد عن بعض مشايخه المؤتمنين، أنه سئل فقيل له: هل كانت فاطمة صادقة ام كاذبة؟
فأجاب بأنها: صادقة وكيف يتصور كذبها وآية التطهير تطهرها.
فقيل له: فلم منعت مما أدعته وطولبت بالشهود؟
فأجاب بأنه: لو صدقتها اليوم، لجاءت غدا وطالبت منصب الخلافة ولم تكن له معذرة.
وهذه الرواية دليل على ما وقع فيه الامام علي عليه السلام من البلية العظمى وهي انكار حقه من قوم ظاهرهم الايمان وباطنهم النفاق.التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة 14 قمرا; الساعة 24-04-2003, 11:36 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق