إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أوباما ناصحا الخليجيين: السخط داخل بلادكم أخطر عليكم من إيران

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أوباما ناصحا الخليجيين: السخط داخل بلادكم أخطر عليكم من إيران

    أوباما ناصحا الخليجيين: السخط داخل بلادكم أخطر عليكم من إيران


    أوباما: ينبغي على الولايات المتحدة مراجعة كيفية تعزيز الحياة السياسية في الخليج


    توجه الرئيس الاميركي باراك أوباما لعرب الخليج قائلا إن "أكبر خطر يتهددهم ليس التعرض لهجوم من إيران إنما السخط داخل بلادهم، سخط الشبان الغاضبين العاطلين والإحساس بعدم وجود مخرج سياسي لمظالمهم".

    وأشار أوباما خلال مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" إلى انه سيجري "حوارا صعبا" مع حلفائه العرب في الخليج، سيعد خلاله بتقديم دعم أمريكي قوي ضد الأعداء الخارجيين لكنه سيقول لهم إن عليهم معالجة التحديات السياسية الداخلية.


    الرئيس الاميركي باراك أوباما

    وأكد أوباما انه سيبلغ دول الخليج أن عليها أيضا أن تكون أكثر فعالية في معالجة الأزمات الإقليمية، وقال "عند التفكير بما يحدث في سوريا على سبيل المثال، فهناك رغبة كبيرة لدخول الولايات المتحدة هناك والقيام بشيء".

    وعبر أوباما عن رغبته في مناقشة كيفية بناء قدرات دفاعية أكثر كفاءة مع حلفائه في الخليج ، كما أكد انه يريد طمأنتهم على دعم الولايات المتحدة لهم في مواجهة أي هجوم من الخارج، مضيفا ان "هذا يخفف بعضا من مخاوفهم ويسمح لهم بإجراء حوار مثمر أكثر مع الإيرانيين".

    وأضاف أوباما انه إلى "جانب الدعم العسكري ينبغي على الولايات المتحدة أن تتساءل عن كيفية تعزيز الحياة السياسية في هذه البلاد"، وذلك من أجل منع الشبابا من الانضمام إلى "داعش".

    المصدر:
    http://www.alahednews.com.lb/109302/...6#.VSKx944pr-d

  • #2
    لاول مرة رئيس اميركي يتكلم الحقيقة

    تعليق


    • #3
      والله الرجل يفضل الجلو كباب على الثريد!

      تكفيه الهزائم التي سببها بوش الابن وكاد ان يدمر امريكا..

      ***
      أوباما لحلفائه العرب: ثلاث صفعات قاسية


      مذهب أوباما الشرق أوسطي: رعاية التوازن وضبط التوترات

      حسام مطر

      نشرت صحيفة "النيويورك تايمز" مقابلة مع الرئيس الأميركي باراك أوباما أجراها الصحافي توماس فريدمان، وتمحورت المقابلة حول إيران والإتفاق النووي المرتقب وإنعكاس ذلك على الأمن الإقليمي. يعيد أوباما التأكيد على "مذهبه" تجاه الشرق الأوسط والذي يمكنني تلخيصه بالتالي: الولايات المتحدة بحاجة لرعاية توازن قوى إقليمي يمنع خصومها من الهيمنة ويتساكن مع حد أدنى من طموحاتهم بما يؤمن إستقراراً إقليمياً قدر المستطاع مع إبقاء السيطرة على نقاط التوتر التي لا بد منها، وحينها يمكن لواشنطن التركيز على تحديات وتهديدات أكثر جدية خارج المنطقة. من هذا الفهم يمكن تفسير مجمل سياسات أوباما إتجاه إيران، سوريا، العراق، وحلفائه العرب و"إسرائيل".


      الرئيس الأميركي باراك أوباما

      الإتفاق الذي جرى حول المعايير الأساسية للتسوية النووية المرتقبة يؤكد جدية الطرفين وحاجتهما الملحة للإتفاق وإن لحسابات مختلفة. تقوم فلسفة أوباما بخصوص الصفقة مع إيران على أن أميركا بما تتمتع به من قوة عارمة يمكنّها من إختبار مخاطر محسوبة بهدف محاولة خلق فرص جديدة مهمة. ولذا يجب الإنخراط والإنفتاح على إيران ولكن الى جانب ضمان الحاجات الإستراتيجية الجوهرية، أي "إنخرط مع الحفاظ على مقدراتك" كما يوجز أوباما. أي أن منطق أوباما قائم على مجازفة محدودة مع إيران من خلال مساكنتها والإنفتاح عليها والإقرار بدورها لربما يؤدي ذلك الى "تدجين إيران"، وبالتوازي تستمر واشنطن في تعزيز قدرات الردع الخاصة بها وبحلفائها، ولذا في حال فشل الخطوة تجاه إيران لن يكون هناك من ضرر، فلماذا لا نختبرها، يقول أوباما.

      إلا أن الإشارات الأكثر أهمية من أوباما في المقابلة كانت بخصوص حلفائه، حيث وجه لهم ثلاث صفعات قاسية.

      الصفعة الأولى أن موضوع التسوية مع إيران ناجز، وأكثر ما يمكن لأوباما أن يقدمه هو إستعداده لزيادة القدرات العسكرية لحلفائه، أي إستعداد واشنطن لبيعهم سلاحاً أميركياً لا يحتاجونه فعلياً بدل إنفاقه في مشاريع التنمية والنهوض المحلي أو الإقليمي. إذاً تلتزم واشنطن مع حلفائها العرب ولكن من جيبتهم، في حين أن إيران قدمت أغلب تنازلاتها في البرنامج النووي من جيبة الأميركيين. إذاً، سيستمر الإستغلال العلني الأميركي لمقدرات شعوب الخليج لحساب شركات الأسلحة الأميركية الكبرى، ورغم ذلك تبقى السعودية مذعورة من اليمن المعدوم والأعزل، أي من دون الشعور بحد أدنى من الأمن لأن المعضلة ليست في التسلح بل في الرؤية والمشروع.

      الصفعة الثانية من أوباما كانت شديدة وإستكمالاً لتصريحات نائبه إذ حمّل حلفاءه مسؤولية نشوء "داعش" بسبب الإستبداد المحلي. "السكان في بعض الحالات، مهمشون، الشباب عاطلون عن العمل، وأيديولوجية مدمرة وعدمية. ولذا من مهمات أميركا ليس فقط تقديم الدعم أمام التهديدات الخارجية بل ايضا السؤال عن "كيف يمكننا تقوية الجسم السياسي في هذه الدول، بحيث أن الشباب السني يشعر أن هناك خيار أخر غير اللجوء لداعش"، يقول أوباما. ويكمل أوباما صفعته قائلاً أن التهديد الداخلي هو الأساسي لهذه الدول وليس خطر الغزو الإيراني. أي أن أوباما يدعو حلفاءه للكف عن تصدير مشاكلهم الى الخارج، وهي مقدمة "لإصلاحات" داخلية سيطلبها منهم أوباما بعدما إستدعاهم الى الولايات المتحدة لملاقاته في كامب ديفيد قريباً، وهي إصلاحات الهدف منها حماية هذه الإنظمة لتبقى وكيلاً مستقراً للولايات المتحدة، أي أنها ستكون إصلاحات محدودة، "هذه ستكون محادثة قاسية ولكنه أمر يجب القيام به"، يقول أوباما.

      الصفعة الثالثة، هي في تأكيده على رفض التورط المباشر في سوريا من خلال إلقاء المسؤولية عليهم إذ يقول أنه كان هناك رغبة (وليس قدرة) أميركية للتدخل المباشر في سوريا ولكن السؤال هو لماذا لا يمكننا الحصول على عرب (أي جيوش عربية رسمية) ليقاتلوا هناك؟ وفي موضع آخر يؤكد على حاجة حلفائه لرفع إرادتهم للإلتزام بإستخدام قواتهم البرية لحل المشاكل الإقليمية. يدرك أوباما أن أياً من حلفائه العرب غير قادر على الدخول مباشرةً الى سوريا، ولذا يرمي الكرة في ملعبهم بدل أن يبقى في موقع المتهم بالتقصير والتقاعس. بعبارة أخرى، ما دمتم غير جاهزين لرمي قواتكم في الجحيم فلا تطلبوا مني القيام بذلك. في الواقع هذه إشارة أخرى على الإستدارة الأميركية، البطيئة والتدريجية، تجاه الحرب في سوريا حيث يقنع الأميركيون حلفاءهم بالحاجة للتواضع والإكتفاء ببعض المكاسب لأنه من غير الممكن إبتلاع سوريا.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
        والله الرجل يفضل الجلو كباب على الثريد!

        تكفيه الهزائم التي سببها بوش الابن وكاد ان يدمر امريكا..
        ذكرتني بحديث إن فضلها على سائر النساء كفضل الثريد على سائر الطعام

        تعليق


        • #5
          صاعد يقطع نازل يقطع!

          وهو كذلك اخي رحيق مختوم!

          ***
          * ماذا عن رسالة أوباما الاولى من نوعها الى دول الخليج؟


          تقرير "الميادين" بالصوت والصورة:
          https://www.youtube.com/watch?v=mEqmi-yoZkw

          في رسالة من الرئيس اوباما، قد تكون الأولى من نوعها إلى الدول الخليجية وفي ظل الحرب على اليمن، نبّه الرئيس الأميركي الدول الخليجية إلى أن سياستها الداخلية هي أكثر ما يهدد استقرارها، لا التهديدات الخارجية... فهل هي دعوةٌ مبطنةٌ لتغيير سياساتها الإقليمية؟

          لمتغيّرات التي ذكرها باراك أوباما في مقابلة "توماس فريدمان"، ربما تتعدى ما أشار إليه صراحة بشأن عدم وجود منافذ سياسية أمام أهل الخليج في بلدانهم.

          لقاؤه الموعود مع الدول الخليجية الستّ في "كمب ديفيد" الشهر المقبل على الأرجح، مخصص في معظمه لحثّ هذه الدول على الحيوية في مواجهة الأزمات الاقليمية، كما قال.

          في هذا الشأن، يقول فريدمان فيما سمّاه "عقيدة أوباما" إن البيت الأبيض يتوخى القطيعة مع سياسة عزل الدول وشن الحروب، وهو يدعو إلى تنشيط الدبلوماسية لحلّ الخلافات.

          لكن أوباما ربما لم يفكّر بتغيير عقيدة واشنطن السابقة عن طيب خاطر، بل يتجّه إلى تغييرها نتيجة فشلها، نتيجة تطور قدرات القوى المناوئة لتدخل "الناتو"، كما ألمح أوباما بقوله كنّا على وشك أن نفعل شيئا في سوريا لكن المتغيرات كبيرة.

          في هذا المنحى يذهب البيت الابيض للضغط على الدول الخليجية، لتغيير ما فشلت به منهجا للحكم في داخل بلدانها، وفي سياستها الإقليمية على السواء.

          فهو يأمل تعقّل دول الخليج بالإنحناء أمام عاصفة المتغيرات، خشية انتقالها من تهديد قابل للحلّ، إلى مخاطر أكبر تنذر بتعميم الفوضى القاتلة.

          أوباما أشار في هذا السياق إلى إتاحة الفرصة لإجراء حوار خليجي مفيد مع إيران، لكنه ربما كان يلمّح كذلك إلى الحرب في اليمن، حيث تراهن السعودية على إقليم حضرموت مع "داعش" إذا فشلت المراهنة على عدن وربما تجول أمور كثيرة أخرى في ذهن أوباما.

          فالبيت الأبيض الذي يعوّل على الدبلوماسية، لا يتخلى عن حلفائه، لكنه لا يتحمّل عبء كل أوزارهم، كاد في مقابلته أن يبوح بأن التزام واشنطن بحماية أمن حلفائها، لا يعني أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً.

          تعليق


          • #6
            وهناك رسالة اقوى لنظام ملالي طهران

            الخيار العسكري هو الوحيد اذا اخلت ايران بالاتفاق النووي

            ولااظن ان لملالي طهران عهود ومواثيق

            فالضربة الامريكية اتية لامحالة

            تعليق


            • #7
              موتوا يا دكتور بغيظكم!

              الاتفاق تم بالاحرف الاولى

              وصارت ايران دولة نووية..

              انتو زعلانين ليه يا ولد؟!

              خلو نتنياهو يصرخ وحده مع جماعته الصهاينة في الكونغرس..

              يعني لازم تصيحو معاه؟!

              ليه يا ولد؟!


              بالمناسبة اوباما أكلها صفعات كثيرة وآخرها اليمن..

              وفي النهاية اقتنع الراجل دا بالجلو كباب واصبح مدمنا عليه!

              يا حلاوة الجلو كباب مطعم بالنووي وشوية زعفران!


              الان جاء دول العملاء..

              اوباما أمرهم بالمجيء الى كامب ديفيد..

              صايرين مثل الهوش!

              قالوا: لبيك يا معلمنا!

              امرك مطاع!

              هناك سيقرر اوباما المالك والمعلم من سيوجه له صفعة ترميه خارج السلطة!

              ممكن يكون العميل ملك السعودية..!

              ممكن بتاع الكويت!

              ممكن بتاع البحرين وربما قطر أو الامارات

              بس الصفعة اللي أكلها أوباما من الايرانيين سيرد مثلها وأكثر لعملاءه في الخليج الفارسي!



              اتذكر امير قطر ووزير خارجيته؟!

              وين راحو ؟

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                وهناك رسالة اقوى لنظام ملالي طهران

                الخيار العسكري هو الوحيد اذا اخلت ايران بالاتفاق النووي

                ولااظن ان لملالي طهران عهود ومواثيق

                فالضربة الامريكية اتية لامحالة


                ههههههههه نتفهم غضبك يا دكتور من انتصار ايراني النووي لكن خيار العسكري ضد ايران مجرد حبر على ورق يبقى واي ضربة على ايران الخليج عبارة عن بحيرة مغلقة سوف تجعلها ايران للاساطيل الاميركية كرة نار وجحيم اضافة انكم سوف تكونو الخاسرين في حال اغلق مضيق هرمز

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X