كل الكلام اعلاه ليس فيه حقائق عقلانية
انما اكاذيب وتلفيقات وتدليس ووضع روايات للاساءة للرسول صلوات الله عليه وعلى آله الاطهار
وكل ماورد في المشاركة اعلاه لاعلاقة له بالزنا .. لانني كما قلت الزنا شئ وغيره من الامور شئ آخر
الى اين تريدون بهذه الاساءات لسيد البشر ؟؟؟ الله الاعلم

اخي الكريم مع احترامي الكبير لك الا ان كلامك فيه من الوهن الشيء الكثير اذ معلوم ان الكفر والنفاق اعظم واشنع من الزنا فكيف يرتضي الله لنبيه ان يتزوج كافرة ومنافقة فمن باب اولى ان يرتضي كونها زانية خاصة اننا لا نقوم بكونها زانية في حياتة انما بعده وهذا مما لا يشين النبي في شيء بل نقيض ذلك يبان من وراء ذلك ان مثل هذه المرأة المنحرفة لم تستطع ان تعمل شيء في حضور النبي لما كان من ضبطه لهن وسيطرته عليهن والامثلة في ذلك كثيرة في المقام اذ في نفس المورد كيف يرتضي الله لنبيه ان يزوج بناته من شاذين جنسياً النبي لوط (على نبينا واله وعليه الصلاة والسلام) عرض بناتة على قومة الذين كانوا ياتون بعضهم بعضاً


عشق الزهراء

ياعيني على الغيرة ...

السيد محمد تقي المدرسي
تفسير من هدى القرآن ، سورة التحريم ج16 ص 119

لنا في الاية وقفة عند كلمة الخيانة فهي - كما اعتقد - خيانة بالمقياس الرسالي اي خيانة لحركة الرسول ومبادئه، وليس كما قد يتقول البعض لما فيه من عقد جنسية او لاعتماده على الاسرائيليات بانها خيانة جنسية، كلا .. انها خيانة في رسالة النبي بدليلين:
الاول: بدلالة السياق، فقد وقع الحديث عن الخيانة في سياق الحديث عن افشاء السر من قبل زوجات النبي، وحينما تكلم عن زوجتي نوح ولوط ضربهما مثلا للجبهة المضادة للحق "الذين كفروا"، ولو كانت الخيانة جنسية لضربهم مثلا للذين فسدوا او مثلا للزناة.
الثاني: لان تفسير الخيانة هنا بالخيانة الزوجية ليس يمس زوجات الانبياء وحسب بل يمس الانبياء انفسهم ويصور بيوتهم محلا للفاحشة والدعارة، حاشا الانبياء - عليهم السلام - (وهذا ما سعى اليه الكاتب الضال سلمان رشدي في احد فصول كتابه: (الايات الشيطانية).
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=184904

هل علي بن ابراهيم القمي فيه عقد جنسية؟؟!!، و هل من يستدل به يكون معتمدا على الإسرائيليات؟؟!!
السياق دليل ظني لا قطعي، و إذا أصررت على السياق دليلا قطعيا فليس لك، لأن سياق الآيات المتعلقة بإفشاء السر جاء قبل ضرب المثالين بآيات كان مضمون سياقها غير ناظر لموضوع إفشاء السر، بل و السياق على ما ندعيه، فكما ضرب الله مثلا بامرأتي نوح و لوط ضرب الله مثلا بمريم بنت عمران التي أحصنت فرجها فقال تعالى: ((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ {9} ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ {10} وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ {11} وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ {12}))
فإذا كانت مريم بنت عمران أحصنت فرجها و هي من المثالين للذين آمنوا بدليل الواو التي تفيد الإشتراك في الحكم و ضرب المثل للذين آمنوا فما هو الذي يقابلها مثلا من الذين كفروا حتى تتم المقابلة؟؟
فكما ضرب الله مثلا للذين آمنوا كفاطمة الزهراء عليها السلام و هو مريم بنت عمران طهرا و عفافا ضرب الله مثلا للذين كفروا كعائشة لعنها الله و هو زوجتي نوح و لوط نجاستا و انحلالا و الله العالم
يا سبحان الله!!، أتراه ألزم نفسه بأن أمر الفاحشة منحصر الوقوع في منزل النبي (ص) ليلزم نفسه بأن الفاحشة لم تقع بل و يتخذ من ذلك دليلا!!!!، بل و لعله ظن أن القول بوقوع الفاحشة منحصر في حياة النبي (ص) كما يبدو من ظاهر مثاله عن سلمان رشدي ليلزم نفسه بعدم وقوع الفاحشة مطلقا، و الحال أن الفاحشة وقعت لا في منزل النبي (ص) بل في طريق البصرة و لا في حياته (ص) بل بعد موته(ص) لدى من يقول بزنا عائشة من الشيعة، فلا يصلح ما اعتبره السيد دليلا على عدم وقوع الفاحشة مطلقا بل يناقش في كونه دليل إذا ما ادعى أحد أن الفاحشة وقعت في منزل النبي(ص) و في حياته، فما طرحه يستحق النقاش على كونه دليلا أم لا في حال حيثية دعوى وقوع الفاحشة لا أصلا وقوعها ابتداءا.

احسنتم اخي الكريم لقد سبقتموني في اسراد هذه القرينة في السياق الدالة على ان عائشة لم تكن تحصن فرجها وكنت انوي إسراد هذه النطقة وغيرها الكثير جداً من الدلائل والقرائن على وقوع عائشة في فاحشة الزنا حالما يناقش الاخ الكريم شعيب ما اسردناه لكي يبعد كلامنا من الاطالة والاطناب بارك الله فيكم وزادكم بسطة في العلم

السلام عليكم

الإحتجاج بالأية الشريفه كمثال على زنى عائشة وحفصة لا يصح.
وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ {12}))
اولا لأن المثال ضرب لعائشة وحفصه.
فإذا قلتم ان عائشة زنت والعياذ بالله فكيف تثبتون الزنى لحفصة
وإذا كانت مريم قد احصنت فرجها فهل إمراة فرعون لم تحصن فرجها والعياذ بالله...
وهل يستفاد منه ان باقي نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم والعياذ بالله لم يحصن فروجهن؟؟
ثانيا: الاية دليل على عدم زوج مريم بنت عمران سلام الله عليه
ثالثا: في اية اخرى يذكر الله عز وجل مريم وقال
وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90) وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ (91)
ففي سورة التحريم وفي سورة الأنبياء ذكر الله عز وجل نفس الكلمات احصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا...د
رابعا: ذكر الله عز وجل بعد ذكر مريم التي ....... وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ
فمريم سماه الله عز وجل مريم التي احصنت فرجها.... مصدقة لكلمات ربها وكانت من الذين يقنطون.
أي مريم العذراء مريم البتول.. التي قالت : قالت انى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم اك بغيا ... لم تتزوج قط ولذلك يقال احصنت فرجها..

ظ„ط§ ط§ط±ظ‰ ط§ظٹ ط·ط¹ظ† ظپظٹ ط±ط¬ظ„ ط§ظ…ط±ط§طھظ‡ ط²ظ†طھ ظˆظپط***ط´طھ ط¨ط¹ط¯ ظˆظپط§طھظ‡
ظˆط***طھظ‰ ظ„ظˆ ط²ظ†طھ ظپظٹ ط***ظٹط§طھظ‡ ظپط§ظ„ط·ط¹ظ† ظٹظƒظˆظ† ط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹط·ظ„ظ‚ظ‡ط§. . ط§ظ…ط§ ط§ط°ط§ ط§ط¨ظ‚ط§ظ‡ط§ ظپظ‡ظˆ ظ…ط¯ط¹ط§ط© ظ„ظ„ط·ط¹ظ†
ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ط¹ظ„ظ…

ظ„ط°ظ„ظƒ ط¯ظپط¹ ط²ظ†ط§ ط¹ط§ط¦ط´ط© (ط¨ط¹ط¯ ظˆظپط§ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„) ظ„ط§ظ†ظ‡ ط¹ط±ط¶ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظˆ ظٹظ…ط³ ط¨ط³ط§ط***ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظپظ‡ظˆ ط¯ظپط§ط¹ ط¨ط§ط·ظ„ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ط¹ظ„ظ…

--
ظˆظ„ظƒظ† ظپظٹ ظƒظ„ ط§ظ„ط§ط***ظˆط§ظ„ ظ„ظ… ظٹط§طھظٹ ط§ط***ط¯ ظˆظ„ظˆ ط¨ظ‚طµط§طµط© ط±ظˆط§ظٹط© ظٹط«ط¨طھ ط§ظ† ط¹ط§ط¦ط´ط© ط²ظ†طھ
ظ‡ط°ط§ ظ…ظ„ط®طµ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ…

ظˆط***طھظ‰ ط***ط¯ظٹط« ط§ظ‚ط§ظ…ط© ط§ظ„ط***ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظپظٹ ظ…ط§ط¬ظ†طھ ظپظٹ ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¨طµط±ط© ظپظ‡ظˆ ظ„ط§ ظٹط«ط¨طھ ط§ظ„ط²ظ†ط§
ظپظ‚ط¯ ظٹظ‚ظٹظ… ط§ظ„ط***ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ„طھط¨ط±ط¬ظ‡ط§ ط§ظˆ ظ„ظ‚طھظ„ظ‡ط§ ظ…ط³ظ„ظ…ط§ ط§ظˆ ظ„ط§طµط·ظٹط§ط¯ظ‡ط§ ط´ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظˆ ظƒط´ظپ ط***ط¬ط§ط¨ظ‡ط§ ط§ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط§ط¬ظ†ط¨ظٹ ط§ظˆ ط§ظˆ ط§ظˆ
ظˆط§ظ‚طµظ‰ ظ…ط§ ظٹظ…ظƒظ† ط***ط¯ظˆط«ظ‡ ظ‡ظˆ طھط²ظˆظٹط¬ظ‡ط§ ظ†ظپط³ظ‡ط§ ظ„ط·ظ„ط***ط© ط¨ظ†ظƒط§ط*** ظٹط¹طھط¨ط± ط¨ط§ط·ظ„ط§ ط´ط±ط¹ط§
ظˆظ„ظ… ظٹط«ط¨طھ ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ظˆط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹