بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
كيف يكون المهاجرون والأنصار من اهل الجنة اجمعين وقد قتلوا بعضهم بعضا. فكيف يكون القاتل والمقتول في الجنة بل في أي عدل تجد انهم سواء.
هذا اولا
ثانيا: الأيات القرآنية تصدح بردتهم وعصيانهم الرسول صلى الله عليه واله وسلم...
ودونك معركة احد حيث قال جل اسمه وعلا ((وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين))
أما في معركة الخندق والأحزاب
(((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9) إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا (11)))) الأحزاب
هل كان هناك إلا المهاجرين والأنصار عند نزول الأيات الشريفه؟؟؟
حتى المنافقون أنذاك فهم إما من المهاجرين أو من الأنصار......
.
وفي أيات الإفك
إن الذين جاؤوا بالإفك عصبة منكم
أليس في احاديثكم ان من جاء بالإفك هو مسطح وحمنه وحسان وإبن ا بي سلول ؟؟؟
أليسوا هؤلاء من المهاجرين والأنصار (لو استثنينا أبن ابي سلول الذي بايع تحت الشجرة كما ورد)
.
ما ذكره الأخ الصحيفة السجادية عليك ان تتمعن في قراءته فسيفيدك كثيرا..
لماذا في المدينة وما حولها منافقون مردوا على النفاق. يعني أساتذة في النفاق..
أما اجتجاجك بقول الله عز وجل
(((لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)))
فوالله ما يدري الإنسان ما يقول لكم
ألم تعلم أن هذه الأيات خاصة بمعركة تبوك
ألم تعلم ان هؤلاء الصحابة الذين خرجوا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قد حاول 12 شخص منهم قتله والتخلص منه.......
بل ألم تعلم ا ن الصحابة الكرام يوم احد طلبوا من يأتيهم بأمان من ابي سفيان ألم تعلم أن الصحابة الذين غلبت عليه تسمية اصحاب الصخرة قد حاولوا قتل الرسول صلى الله عليه واله وسلم..
سبحان الله
مر بهم أنس بن مالك فلم يحاولوا قتله
الرسول صلى الله عليه واله وسلم ذهب بإتجاههم يناديهم فوضع السهم في القوس ليرموه.......ز
سبحان الله......
.
.
لا يوجد في كتاب الله عز وجل إيمان فقط
بل إيمان وعمل صالح
ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما ياتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم الباساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه متى نصر الله الا ان نصر الله قريب
.
ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
.
ام حسبتم ان تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون
.
الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ (4) مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5) وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (7)
بسم الله الرحمن الرحيم
والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر...........
.
.
الذي يقول لك أن الإيمان وحده يكفي فهو يحلم.. لا بد من الإمتحان
لا بد من الإثبات والبرهان والبلاء
ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين (البقرة)
هل كان عند نزول هذه الأيات الشريفه إلا المهاجرين والأنصار؟؟؟
لا يوجد ا حد في ذلك الوقت سوى المهاجرين والانصار فعلام البلاء إذا كان قد ختم لهم بالجنة ولماذا يبشر الصابرين فقط..
.
ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو اخباركم (محمد)
السلام عليكم
كيف يكون المهاجرون والأنصار من اهل الجنة اجمعين وقد قتلوا بعضهم بعضا. فكيف يكون القاتل والمقتول في الجنة بل في أي عدل تجد انهم سواء.
هذا اولا
ثانيا: الأيات القرآنية تصدح بردتهم وعصيانهم الرسول صلى الله عليه واله وسلم...
ودونك معركة احد حيث قال جل اسمه وعلا ((وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين))
أما في معركة الخندق والأحزاب
(((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9) إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا (11)))) الأحزاب
هل كان هناك إلا المهاجرين والأنصار عند نزول الأيات الشريفه؟؟؟
حتى المنافقون أنذاك فهم إما من المهاجرين أو من الأنصار......
.
وفي أيات الإفك
إن الذين جاؤوا بالإفك عصبة منكم
أليس في احاديثكم ان من جاء بالإفك هو مسطح وحمنه وحسان وإبن ا بي سلول ؟؟؟
أليسوا هؤلاء من المهاجرين والأنصار (لو استثنينا أبن ابي سلول الذي بايع تحت الشجرة كما ورد)
.
ما ذكره الأخ الصحيفة السجادية عليك ان تتمعن في قراءته فسيفيدك كثيرا..
لماذا في المدينة وما حولها منافقون مردوا على النفاق. يعني أساتذة في النفاق..
أما اجتجاجك بقول الله عز وجل
(((لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)))
فوالله ما يدري الإنسان ما يقول لكم
ألم تعلم أن هذه الأيات خاصة بمعركة تبوك
ألم تعلم ان هؤلاء الصحابة الذين خرجوا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قد حاول 12 شخص منهم قتله والتخلص منه.......
بل ألم تعلم ا ن الصحابة الكرام يوم احد طلبوا من يأتيهم بأمان من ابي سفيان ألم تعلم أن الصحابة الذين غلبت عليه تسمية اصحاب الصخرة قد حاولوا قتل الرسول صلى الله عليه واله وسلم..
سبحان الله
مر بهم أنس بن مالك فلم يحاولوا قتله
الرسول صلى الله عليه واله وسلم ذهب بإتجاههم يناديهم فوضع السهم في القوس ليرموه.......ز
سبحان الله......
.
.
لا يوجد في كتاب الله عز وجل إيمان فقط
بل إيمان وعمل صالح
ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما ياتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم الباساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه متى نصر الله الا ان نصر الله قريب
.
ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
.
ام حسبتم ان تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون
.
الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ (4) مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5) وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (7)
بسم الله الرحمن الرحيم
والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر...........
.
.
الذي يقول لك أن الإيمان وحده يكفي فهو يحلم.. لا بد من الإمتحان
لا بد من الإثبات والبرهان والبلاء
ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين (البقرة)
هل كان عند نزول هذه الأيات الشريفه إلا المهاجرين والأنصار؟؟؟
لا يوجد ا حد في ذلك الوقت سوى المهاجرين والانصار فعلام البلاء إذا كان قد ختم لهم بالجنة ولماذا يبشر الصابرين فقط..
.
ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو اخباركم (محمد)
تعليق