المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
الحمد لله أنك أثبتت بأن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قد عفى عنها رضي الله عنها وهذا ما أرتده بالفعل ........... وأما تأويلك بأنه أراد من العفو عنها أن يسد باب الفتنه من طرفها فتأويلك عزيزي يذكرني بالذي يصطاد الأفعى ولم يسرع في قتلها بحجة أنها سامه اللدغ ومن ثم يدعها تسلك الطرقات والأزقة حتى تقتل من حوله من الجيران إلى ان تصل إليه من جديد في نهاية المطاف وتقتله !!! ............. سامحك الله عزيزي

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليماً كثيرا
تعليق