إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الخضر (ع) حي يرزق إلى يومنا هذا ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الخضر (ع) حي يرزق إلى يومنا هذا ؟


    http://kingoflinks.net/ImamMahdi/7Khder.htm



    ( هل الخضر (ع) حي يرزق إلى يومنا هذا ؟ )
    عدد الرواة : ( 16 )
    صحيح البخاري- كتاب الفتن - باب لا يدخل الدجال المدينة
    6713 - حدثنا : ‏ ‏أبو اليمان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏شعيب ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏أن ‏ ‏أبا سعيد ‏ ‏قال : ‏ ، حدثنا : رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوماًً حديثاًًًً طويلاًً ، عن ‏ ‏الدجال ‏ ‏فكان فيما يحدثنا به أنه قال : ‏ ‏يأتي ‏ ‏الدجال ‏ ‏وهو محرم عليه : أن يدخل ‏ ‏نقاب ‏ ‏المدينة ‏ ‏فينزل بعض ‏ ‏السباخ ‏ ‏التي تلي ‏ ‏المدينة ‏ ‏فيخرج إليه يومئذ رجل وهو خير الناس ‏ ‏أو من خيار الناس ‏، ‏فيقول : أشهد أنك ‏ ‏الدجال ‏ ‏الذي ، حدثنا : رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حديثه فيقول ‏ ‏الدجال ‏: ‏أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته هل تشكون في الأمر فيقولون : لا فيقتله ثم يحييه فيقول : والله ما كنت فيك أشد بصيرة مني اليوم فيريد ‏ ‏الدجال ‏ ‏أن يقتله فلا يسلط عليه.

    الرابط:
    http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=6823

    *****
    إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب لا يدخل الدجال المدينة - رقم الصفحة : ( 110 )

    - قوله : ( فيقتله ثم يحييه ) : ..... قال إبن العربي : وقد وقع في قصة الذي قتله الخضر أنه وضع يده في رأسه فأقتلعه ، وفي أخرى فأضجعه بالسكين فذبحه ....

    - قوله : ( فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه ) ‏: ووقع في صحيح مسلم عقب رواية عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، قال أبو إسحاق : يقال : إن هذا الرجل هو الخضر كذا أطلق فظن القرطبي أن أبا إسحاق المذكور هو السبيعي أحد الثقات من التابعين ، ولم يصب في ظنه فإن السند المذكور لم يجر لأبي إسحاق فيه ذكر ، وإنما أبو إسحاق الذي قال : ذلك هو إبراهيم بن محمد بن سفيان الزاهد راوي صحيح مسلم عنه كما جزم به عياض ، والنووي وغيرهما ، وقد ذكر ذلك القرطبي في تذكرته أيضاًً قبل ، فكان قوله في الموضع الثاني السبيعي سبق قلم ....

    - قال معمر : بلغني أن الذي يقتل الدجال الخضر ، وكذا أخرجه إبن حبإن من طريق عبد الرزاق ، عن معمر قال : كانوا يرون أنه الخضر ، وقال إبن العربي : سمعت من يقول : إن الذي يقتله الدجال هو الخضر ، وهذه دعوى لا برهان لها.
    صحيح مسلم- كتاب الفتن وأشراط الساعة - في صفة الدجال وتحريم المدينة عليه وقتل المؤمن وإحيائه
    2938 - حدثني : ‏ ‏عمرو الناقد ‏ ‏والحسن الحلواني ‏ ‏وعبد بن حميد ‏ ‏وألفاظهم متقاربة ‏ ‏والسياق ‏ ‏لعبد ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏وقال الآخران ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يعقوب وهو إبن إبراهيم بن سعد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا سعيد الخدري ‏ ‏قال : ‏ ، حدثنا : رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوماًً حديثاًًًً طويلاًً ، عن ‏ ‏الدجال ‏ ‏فكان فيما ، حدثنا : قال : ‏ ‏يأتي وهو محرم عليه : أن يدخل ‏ ‏نقاب ‏ ‏المدينة ‏ ‏فينتهي إلى بعض ‏ ‏السباخ ‏ ‏التي ‏ ‏تلي ‏ ‏المدينة ‏ ‏فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس ‏ ‏أو من خير الناس ‏ ‏فيقول له : أشهد أنك ‏ ‏الدجال ‏ ‏الذي ، حدثنا : رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حديثه فيقول ‏ ‏الدجال :‏ ‏أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر فيقولون : لا ، قال : فيقتله ثم يحييه فيقول حين يحييه : والله ما كنت فيك قط أشد بصيرة مني الآن قال : فيريد ‏ ‏الدجال ‏ ‏أن يقتله ‏ ‏فلا يسلط عليه ‏، ‏قال ‏أبو إسحق ‏: ‏يقال : إن هذا الرجل هو ‏ ‏الخضر ‏ ‏(ع) ‏، ‏وحدثني : ‏ ‏عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو اليمان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏شعيب ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏في هذا الإسناد ‏ ‏بمثله.
    صحيح مسلم بشرح النووي - كتاب الفتن وأشراط الساعة - باب في صفة الدجال وتحريم المدينة عليه وقتله المؤمن وإحيائه - رقم الصفحة : ( 380 )
    ‏- ‏قوله : ( قال أبو إسحاق : يقال : أن الرجل هو الخضر (ع) : أبو إسحاق هذا هو إبراهيم بن سفيان راوي الكتاب ، عن مسلم ، وكذا قال معمر في جامعه في أثر هذا الحديث كما ذكره إبن سفيان : وهذا تصريح منه بحياة الخضر (ع) ، وهو الصحيح ، وقد سبق في بابه من كتاب المناقب.
    مستدرك الحاكم- كتاب المغازي والسرايا - تعزية الخضر عند وفاته (ص) - رقم الحديث : ( 4448 )
    4365 - أخبرنا : أبوبكر أحمد بن محمد بن بالويه ، ثنا : محمد بن بشر بن مطر ، ثنا : كامل بن طلحة ، ثنا : عباد بن عبد الصمد ، عن أنس بن مالك (ر) قال : لما قبض رسول الله (ص) أحدق به أصحابه فبكوا حوله وإجتمعوا ، فدخل رجل أصهب اللحية جسيم صبيح فتخطأ رقابهم ، فبكى ، ثم إلتفت إلى أصحاب رسول الله (ص) ، فقال : إن في الله عزاء من كل مصيبة وعوضاً من كل فائت وخلفاً من كل هالك ، فإلى الله فأنيبوا وإليه فارغبوا ، ونظرة إليكم في البلاء ، فانطروا فإنما المصاب من لم يجبر وإنصرف ، فقال بعضهم لبعض : تعرفون الرجل فقال أبوبكر : وعلي : نعم هذا أخو رسول الله (ص) الخضر (ع) ، هذا شاهد لما تقدم وإن كان عباد بن عبد الصمد ليس من شرط هذا الكتاب.



    إبن كثير - البداية والنهاية - ذكر قصتي الخضر وإلياس (ع) - قصة الخضر - الجزء : ( 2) - رقم الصفحة : ( 250 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - .... وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا ، فالجمهور على أنه باق إلى اليوم ، قيل لأنه دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة ، وقيل لأنه شرب من عين الحياة فحيى.
    إبن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة إحدى ومائة - مناقب عمر بن عبد العزيز - الجزء : ( 12) - رقم الصفحة : ( 687 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال أبوبكر بن المقري : ثنا : أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني ، ثنا : أيوب بن محمد الوزان ، ثنا : ضمرة بن ربيعة ، ثنا : السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته فقلت : أصلح الله الأمير ، من هذا الشيخ الذي أتكأته يدك ؟ ، فقال : يا رياح رأيته ؟ ، قلت : نعم ! قال : ما أحسبك يا رياح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ، ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.

    إبن كثير - قصص الأنبياء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 221 )

    - وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا ، فالجمهور على أنه باق إلى اليوم ، قيل لأنه دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة ، وقيل لأنه شرب من عين الحياة فحيى ، وذكروا أخباراًً إستشهدوا بها على بقائه إلى الآن ،وسنوردها [ مع غيرها ] إن شاء الله تعالى وبه الثقة.

    أبي نعيم الإصفهاني - حلية الأولياء - الجزء : ( 5) - رقم الصفحة : ( 253 )

    7355 - حدثنا : محمد بن علي قال : ، ثنا : الحسين بن محمد بن حماد ، ثنا : أيوب بن محمد الوزان ، ثنا : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رباح بن عبيدة قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف فلما صلى ودخل لحقته فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان متكئاً على يدك قال : يا رباح رأيته قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رباح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
    إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 15) - رقم الصفحة : ( 211 )
    6927 - أخبرنا : بن قتيبة قال : ، حدثنا : بن أبي السري قال : ، حدثنا : عبد الرزاق قال : ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله : أن أبا سعيد الخدري حدثه قال : ، حدثنا : رسول الله (ص) ، عن الدجال فقال فيما ، حدثنا : يأتي الدجال وهو محرم عليه : أن يدخل أنقاب المدينة فيخرج إليه رجل وهو خير الناس يومئذ أو من خيرهم فيقول : أشهد أنك الدجال الذي ، حدثنا : رسول الله (ص) حديثه فيقول الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر فيقولون : لا ، فيسلط عليه فيقتله ثم يحيه فيقول حين يحيى : والله ما كنت بأشد بصيرة فيك مني الآن فيريد قتله الثانية فلا يسلط عليه قال معمر : يرون أن أهل الرجل الذي يقتله الدجال ثم يحييه الخضر.
    إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 246 )
    2272 - الخضر صاحب موسى (ع) إختلف في نسبه وفي كونه نبياًً ، وفي طول عمره وبقاء حياته ، وعلى تقدير بقائه إلى زمن النبي (ص) وحياته بعده ، فهو داخل في تعريف الصحابي على أحد الأقوال ، ولم أر من ذكره فيهم من القدماء مع ذهاب الأكثر إلى الأخذ بما ورد من أخباره في تعميره وبقائه ، وقد جمعت من أخباره ما إنتهى إلى علمه مع بيان ما يصح من ذلك وما لا يصح.

    إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 7) - رقم الصفحة : ( 419 )

    - وقال نوح بن قيس سمعت أيوب يقول : لا نعلم أحداًً ممن أدركنا كان آخذ عن النبي (ص) منه ، وقال أنس : ما رأيت أحداًً أشبه صلاة برسول الله (ص) من هذا الفتى ، وقال محمد إبن علي بن الحسين : لكل قوم نجيبة وأن نجيبة بني أمية عمر بن عبد العزيز ، وإنه يبعث يوم القيامة أمة وحده ، وقال : ضمرة ، عن السري بن يحيى ، عن رباح بن عبيدة قال : خرج عمر إبن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ يتوكأ على يده فسألته عنه فقال : رأيته قلت : نعم ، قال : ما أحسبك إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني ساعدك فيها.
    المناوي- فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء : ( 1) - رقم الصفحة : ( 663 )

    1056 - أشد الناس بلاءً الأنبياء : قالوا : ثم من ؟ ، قال : ثم الصالحون أي القائمون بما عليهم من حقوق الحق والخلق ، قالوا : ثم من ؟ ، قال : ثم الأمثل فالأمثل قال : الراغب : الأمثل يعبر به عن الأشبه بالفضل والأقرب إلى الخير ، وأماثل القوم كناية ، عن خيارهم ، وقال : الأمثل أفعل من التماثل ، والجمع أماثل ، وهم الفضلاء قال إبن عطاء الله : خرجت زوجة القرشي من عنده وهو وحده فسمعت رجلاًًً يكلمه ثم إنقطع كلامه ، فدخلت عليه. فقالت : ما عندك أحد والآن سمعت كلاماً عندك قال : الخضر آتاني بزيتونة من أرض نجد فقال : كل هذه ففيها شفاؤك ، قلت أذهب أنت وزيتونتك لا حاجة لي فيها ، وكان به داء الجذام ، ( تنبيه ) قال إبن عربي : هنا مسألة يجب بيانها : إن الله أحب أنبياءه وأولياءه ، والمحب لا يؤلم محبوبه.

    إبن حجر الهيثمي - الصواعق المحرقة - رقم الصفحة : ( 338 ) الحاشية - طبعة دار الكتب العلمية

    - ونقل إبن حجر الهيثمي في ( الصواعق المحرقة ) : أخرج أبو نعيم بسند صحيح ، عن رياح بن عبيدة : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ يتوكأ على يده فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك ؟ ، قال : يا رباح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة ، وأني سأعدل فيها فرحمه الله ورضي عنه.

    - قال : محقق كتاب ( الصواعق المحرقة ) طبعة دار الكتب العلمية في الحاشية : ذكر النووي في تهذيب الأسماء أن أكثر العلماء أجمعوا على أن الخضر حي موجود بين أظهرنا …. وأن إبن الصلاح أفتى بأنه حي عند جماهير العلماء والصالحين والعامة.


    إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 45) - رقم الصفحة : ( 156 )

    - أنبئنا : أبو علي الحسن بن أحمد أذناً ، وأبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء مشافهة ، قالا : ، أنا : أبو الفتح منصور بن الحسين ، أنا : أبوبكر بن المقرئ ، نا : أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني ، نا : أيوب بن محمد الوزان ، نا : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جافي فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان متكئاً على يدك ، فقال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رياح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وإني سأعدل فيها.


    المزي- تهذيب الكمال - الجزء : ( 21) - رقم الصفحة : ( 440 )

    - وقال : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك ؟ ، فقال : يا رياح رأيته ؟ ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رياح إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.


    الذهبي- تاريخ الإسلام - الجزء : ( 38) - رقم الصفحة : ( 191 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال : إبراهيم بن دينار .... أبو الحكم النهرواني ، رأيت ليلة الجمعة فيما يرى النائم كان شخصاًً في وسط داري ، فقلت له : من أنت ؟ ، قال : الخضر ، وقال : تأهب للذي لابد منه من الموت الموكل بالعباء ، عن رياح قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده فقلت : في نفسي أن هذا لشيخ جاف .... فقال له عمر بن عبد العزيز : ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة .... وأني سأعدك بنا.


    السيوطي- تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 228 )

    - عمر بن عبد العزيز (ر) ، عمر بن عبد العزيز بن مروان الخليفة الصالح أبو حفص خامس الخلفاء الراشدين :

    - وأخرج أبو نعيم بسند صحيح ، عن رياح بن عبيدة قال : خرج عمر إبن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكىء على يده ، فقلت : في نفسي : إن هذا الشيخ جاف فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكىء على يدك ، قال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك إلاّ رجلاًًً صالحاًً ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.

  • #2











    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X