لاني اتحاور مع النصارى وقلة من الملحدين أيضا والمسألة تنطبق على الجميع

م10
هناك مشاركات كثيره خارجة عن الموضوع...
سأراجعها ثم اعدلها او احذفها.......

م10
تكبير
عندك مشاكل كثيره عليك ان تحلها
إبتداء من إدعاؤك كذبا وزورا ان الله عز وجل خاطب نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم دون وسيط كما خطابت الملائكة إمرأة إبراهيم وتحاورت معها.....
ثانيا: هل يصح مقارنة عائشة وحفصه بإمرأة إبراهيم خصوصا ان الله عز وجل قارنهما بإمراة نوح وإمرأه لوط

بعد أن تؤصل لهذا
يمكنك أن تسأل سؤالك ما جزاء من يؤذي إبراهيم سلام الله عليه
ولا اعتقد ان السؤال سينفع
لأنها أمة قد خلت ولا نسأل عما كانوا يفعلون
لكن الإيمان بما ورد في كتاب الله عز وجل واجب

بالعراقي
واحنا ياهو مالتنا بأذية باقي الانبياء بالتأكيد يؤثم
الموضوع عن اذية رسول الله (ص)
فلا تحاول ان تشتت الموضوع
بسؤال تافه لا يخدم الموضوع ولا يقدم ولا يؤخر

بسم الله الرحمن الرحيم

فحوى مشاركاتي هو ان القران الكريم يؤصل الى حقيقة دامغة ..وهي بشرية الصحابة وبشرية نساء النبي
وانهم لا يختلفون بأية افضلية عن نحن الموجودين الان في المنتدى ..
فقط كونهم محظوظين بكونهم تشرفوا بوجود سيد الانان بينهم وحدوا برؤيته وفي نفس الوقت لم يكونوا محظوظين لان كل ماكانوا يعملونه من اخطاء مع الرسول كان يسجله الله بايات من كتاب الله

لان الرسول كان خلقه عظيم لدرجة لم يكن يتكلم او يغير من تعابير وجهة او يعطي اي اشارة لهذا لو لتلك بالرغم من انهم كانوا يؤذونه

وقد ذكرنا الكثير من الايات والتي عن نفسي لم اكن اعلم بسبب النزول وقمت بالرجوع الى تفسير الطبري والذي وضع كل الروايات المحزنة عن ايذاء الرسول

نعم كانوا بشر سواء عائشة او عمر او اغلبية الصحابة

كانوا كثيرا ما يؤذون الرسول ...وكان الله يوضح لهم بالايات ويحذرهم ويهددهم

كما فيالايات موضوع البحث


اذا رجعت وقرأت الايات ..لا بد ان نصل الى قبول ببشرية هؤلاء وعدم عصمتهم لا من باب نحن وانت نتحاور كالملحدين بل كالمؤمنين بصدق القران


الحقيقة الثانية التي يؤصلها القران هي ان الرسول كان بشر ولكن خلقه كان عظيم
والايات توضح انه بتعامله حتى مع زوجاته لم يكن ليكلمهم بالرغم من انهم اذوه
وهو يعلم ولذلك تدخل رب العزة لحبه الشديد لمحمد ودافع عن رسوله وهدد بانه والملاءكة وصالح المؤمنين سيدافعون عن الرسول


الايات واضحات والروايات التي تدعم هذه الايات واضحات

يبقى ان نفهم الايات


لا اعتقد من خلال الايات الكريمة بامكاننا ان نجد اي مفر الا للاذعان باننا لا نستطيع ان نشكل على رسول الله
لان القران واضح بان الرسول خلقه عظيم ولا ينطق من هواه كما هو الحال في عائشة والصحابة بل هو وحي يوحى ولذلك فاذا اشكلنا على الرسول فمعناها نشكل على الله

ونحن وانتم كلانا مسلمين لله ومصدقين بكتابه

لا نستطيع ذلك الا بتكذيب الله ورسوله ..
كل هذا من اجل من ...
-----------------------
م10
الفاضلة سالي
الموضوع عن ماذا؟؟
تكبير يقول أن إيذاء نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم له هو نفس إيذاء سارة لإبراهيم سلام الله عليه........
إذا كان بإمكانك ان تناقشي في هذا الشيئ فبه
وإلا فالموضوع بالأصل ليس عن هل يمكن أو لا يمكن ان يصدر من نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم خطأ او معصية فهذه المسألة مفروغ منها بإعترافه هو
وهل يصح هذا الإشكال منه
هل ذكر القرآن الكريم زوجة إبراهيم بسوء
أم ان ألقرآن قارن زوجتي النبي صلى الله عليه واله وسلم الكافرات بزوجة نوح وزوجة لوط؟؟
أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (133) تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134)
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (140) تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (141)....

أشكرك على حذف المشاركات المتعلقة بأصل الموضوع خاصة مشاركة الاخت سالي (الشيعية) التي رأت ان الايات النازلات لا تدل على كفر عائشة عليها السلام

فعلا كم أنت منصف وكم هذا خارج عن الموضوع

-------------------------
م10
لم اعلم ان الفاضلة سالي منصوص على انها مرجع للمسلمين
هذا رأي هي تراه
هي حرة في ما تؤمن به......
ولكن هل عدم كفر عائشة دليل على عدم إيذاءها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وهل عدم كفر عائشة دليل على أنه يحق لك تشبيهها بسارة إمرأة إبراهيم
وهل عدم كفر عائشة دليل على أن الملائكة خاطبتها مباشرة كحوار سارة مع الملائكة
بالتأكيد لا
إذا كلامك انت وكلام سالي خارج عن اصل الموضوع

ونحن نقول نفس الشيء أن عائشة عليها السلام قد وقعت بالإثم والذنب، لكن السؤال كان ماحكم سارة عليها السلام بأذيتها - المتواصلة - لنبي الله ابراهيم عليها السلام ؟
لماذا لا تقول بما قال السيد هاشم الهاشمي بعد أن بين صحة تلك الروايات
وكذلك وردت روايات عديدة أخرى تدل على غيرتها وسوء خلقها مع إبراهيم عليه السلام
قال دفاعا عن سارة عليها السلام
وليس في هذه الروايات أي محذور ، إذ لا مانع من صدور المعصية أو ترك الأولى من بنات أو أولاد أو زوجات الأنبياء عليهم السلام...
ونحن نريدكم أن تعذروا عائشة عليها السلام لأن أذيتها لزوجها كان بسبب الغيرة كما كان حال سارة عليها السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على شيعة الكرار في هذه الليلة العظيمة...
1- سنناقشك في قولك كما طلب منا المحرر
هل ورد قرآن يذم نساء إبراهيم سلام الله عليه ام هل تطرق لهما القرآن بأي أذى ؟؟
لا اعتقد ذلك
2- هل تطرق القرآن الكريم إلى أذية عائشة وحفصة لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم؟
بكل تأكيد فقد وردت في عدة أيات ونزلت فيهن سورة بإسم سورة التحريم...
3- نحن عندنا نص شرعي قرآني معصوم في أن عائشة وحفصة أذاتا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ولا يوجد نص شرعي قرآني يؤكد أن نساء إبراهيم أذينه......
4- النص القرآني يتكلم عن أذية نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم لنبيه. ويتكلم عن جزاء من يؤذي الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم...
فهل تكلم النص القرآني المعصوم عن إيذاء نساء النبي إبراهيم سلام الله عليه وهل تكلم عن جزاء من يؤذي إبراهيم سلام الله عليه؟؟
.
.
المفارقة العجيبة هو ان القرآن قارن نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم الكافرات بإمرأة نوح وإمرأة لوط. وقارن نساء النبي المؤمنات بإمرأة فرعون ومريم سلام الله عليها......
فكما ذكر احد الإخوة لا يوجد حتى مقارنة في الموضوع اصلا..........
ويحضرني الأن زوجة موسى سلام الله عليه عندما خرجت على وصيه يوشع بن نون وقاتلته..........
الخلاصة في الموضوع
لا يوجد أي صلة بين سارة وبين عائشة وحفصه وانت افتعلت هذا الشيئ حتى تخلص عائشة من مصائبها وبلاويها
اما سالي فليس لها باع في الدين وما تقوله لا يمثل الشيعة او حتى بعض ارائهم
ولكن لها اسلوبها الخاص

الأخ تكبير
لقد لخص الأخ المعتمد بالتاريخ اطراف الموضوع حتى لايتشتت جزاه الله خيرا فحاول الإجابة على النقاط التي اثارها

هو قال
هل ورد قرآن يذم نساء إبراهيم سلام الله عليه ام هل تطرق لهما القرآن بأي أذى ؟؟
الجواب لا، وهذا السؤال لايجيب عن سؤالي ما حكمها وقد ثبت من قول الإمام المعصوم ذلك ولماذا تكفر زوجة نبي بفعل وتؤمن أخرى بعلة واحدة ؟؟؟

بل إن الله عز وجل لم يقارن نساء النبي صلى الله عليه واله وسلم لا الصالحات ولا الذين اذينه بسارة
بل قارنهم بإمرأة نوح وإمرأة لوط وبإمرأة فرعون ومريم سلام الله عليه
المقارنة كما ورد بالأصل خطأ كما ذكر احد الأخوة...
بل ليريك الله عز وجل فضيع فعلهن فقد أمر النبي صلى الله عليه واله وسلم بالتحلل من يمينه ..
أتعرف لماذا
لأني أؤمن يقينا بأن لو لم تنزل أيات لكانت عائشة قد قضت على الأمة الإ سلامية بأسرها..
ولقال الناس إن عائشة وحفصة طلبتا من النبي صلى الله عليه واله وسلم شيئا فاطاعهما رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فإذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد اطاع عائشة وحفصه فمن باب أولى أن يقوم الناس بطاعة عائشة وحفصه.........
ولذلك جاء جبار السماوات والارض بسورة بكاملها ليبين فضيع تحليلهن وتخطيطهن وإن مكرهم هذا لتزول منه الجبال.. إن كيدهن عظيم.
.
.

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)
.
.

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ

وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ

وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ

خلاصة الموضوع
لا يوجد أي مقارنة بين سارة وبين عائشة وحفصه كما ذكر الإخوة
ثانيا: المقارنة يجب أن تكون بما قارنه المعصوم.
والقرآن قارنهن بإمرأة نوح ولوط وأسية ومريم..
الصالح للصالح والكافر للكافر (والكفر ليس كفرا مخرجا من الملة بل كفر نفاق كما قال علماء السنة انفسهم)

حكمهن إلى الله عز وجل........
لان الله عزو جل قال تلك امة قد خلت ولن نسأل عن أفعالهم..
فالكلام عن أسية هو للمعرفة ولولا قصة إسماعيل لما وردت احاديث في سيرة سارة ولما علم مخلوق بهاجر أم إسماعيل أصلا...
فلا يوجد لها ذكر في القرآن مع ان أبنها إسماعيل الذي من ذريته سيد الأنبياء وخاتمهم ومن ذريته ائمة البشريه..

ولو لم يذكر القرآن ضرب الله مثلا للذين كفروا لما قلنا انهن كفرن كفر نفاق
ولما تجرأ مخلوق أن يقول هذا الشيئ
ولكن هذا نص قرآني
ونحن لا نقول أن هذا كفر بالله وبرسوله وبالإسلام
بل العلماء سنة وشيعة قالوا هناك انواع للكفر
منها كفر النعمة كالتي كفرت بأنعم ربها
والمنافق كافر ولكن هل عليه الصلاة والصيام
بكل تأكيد هذه الفروض واجبة عليه

اخي لماذا هذا ا..............بربك
الفرق ليس في نساء الأنبياء ابدا الفرق في الأنبياء انفسهم الله سبحنه فضل احدهم على الاخر وفضل نبينا على سائر الأنبياء حتى إبراهيم وغيره نبينا افضل منهم جميعا واذيته بالتأكيد ستكون عقوبتها اشد وانكى فهذه خصوصية للنبي ليست لباقي الأنبياء حتى وان اذوا او آذتهم نسائهم
{وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [التوبة: 61]
{ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا (57) } [الأحزاب: 57، 58]


الاعتراف في الحق فضيلة
يرفع

----------------------------
م10
تم التحرير
تقبل الله أعمالنا واعمالكم في هذه الليلة الفضيلة

هذا ليس حكما شرعيا
ايذاء نبي من الأنبياء ماحكمه وطبقه على سارة وعائشة عليهما السلام بالعلة نفسها

اعتقد أن الموضوع قد استوفى حقه
سبقى مفتوحا لفترة محدودة وإن استطعت فسيدمج مع موضوع الاخ الافضل الطالب313