إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل زوجات النبي من آل النبي ؟ آل محمد ص , الآل, الأهل , آل البيت , أهل البيت ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    تكملة الموضوع

    الآيات الكريمة في المشاركات السابقة بينت أن كلمة ( الآل) لاتشمل زوجات الرجل فالزوجات لايدخلن تحت كلمة الال .

    كلمة ( الاهل) في الكتاب الكريم:
    ( ملاحظة: عند أضافة كلمة الاهل الى كلمة آخرى يتغير المعنى بالاضافة وهو ما سيأتي لاحقا بإذنه تعالى)
    كلمة الاهل يدخل تحت خانتها ( زوجات الرجل ) وقد يكون ضمن ذلك الاولاد وقد لايكون , فعند ذكر الاهل تكون الزوجة قد عُنيت حتما .

    (وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بأَهْلِكَ سُوَءاً إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)يوسف 25
    أهلك في الاية الكريمة تعني ( زليخة زوجة عزيز مصر ) فقط , فالزوجة من الاهل وقد تكون لوحدها هي الاهل بدون الذرية ,كما في الاية وفيما يلي أيضا

    (- إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ) النمل 7
    (إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًالَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى)طه 10
    (فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِن جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِلَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ) القصص 29

    لم يكن مع موسى ع في الايات الثلاث اعلاه سوى زوجته زابورا أو ديبرا وعلى ذلك اتفق المفسرون , والايات اعلاه تعني بالاهل زوجة موسى , فكلمة الاهل عنت الزوجة ..


    (قالوا لئن لم تنته يا لوط لتكونن من المخرجين , قال إني لعملكم من القالين, رب نجني وأهلي مما يعملون , فنجيناه وأهله أجمعين, إلا عجوزا في الغابرين ) الشعراء 167, 171

    استثنت زوجة لوط ( عجوزا في الغابرين) لأن الاية ذكرت ( فنجيناه وأهله أجمعين) إذن الزوجة من ضمن الاهل , ويتكرر تأكيد المعنى في الايآت الكريمة الاتية , لاحظ استثاء الزوجة عند ذكر كلمة الاهل فالقرآن الكريم يؤكد أن الزوجة تدخل تحت خانة الاهل وهي ليست من آلال وليست من أهل البيت وكل كلمة في الكتاب لها معناه فلا يحق لكل جاهل أن يقحم ما يشاء في المعاني :

    (فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ) الاعراف 83

    ( فأنجيناه وأهله إلا آمرأتهُ
    قدرناها من الغابرين ) النمل 56

    (قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُواْ إِلَيْكَ
    فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ) هود 81 ,
    وهنا أيضا عند ذكر الاهل استثنيت الزوجة لان الزوجة من الاهل وليست من الآل
    ونكرر أن الاهل هي غير معنى أهل البيت فلكل كلمة ومصطلح معناه في الكتاب الكريم وفي لغة العرب .


    (حَتَّى إِذَا جَاء أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْفِيهَا مِن كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ)هود 40.
    الزوجة حتما تدخل تحت كلمة ( الاهل) وقوله أهلك يعني عائلتك ومن ضمنهم زوجتك ثم استثنى بقوله تعالى ( إلا من سبق عليه القول ) . والاية حول النبي نوح ع, ولو قال آله لتغير المعنى تماما

    وهكذا تكون الزوجات ضمن خانة كلمة الاهل وليس كلمة الال وممكن تقصي كل كلمة في الكتاب الكريم ليتبين أن كلما ذكرت كلمة الاهل فأنها تعني دخول الزوجات فيها وقد تتضمن الذرية أحيانا ولكن عند ذكر كلمة ( الآل) لا تدخل الزوجة وعند ذكر كلمة ( أهل البيت ) لاتدخل الزوجة وهو ما سيأتي


    فيما يلي آيات كريمة تبين أن الزوجة تحت خانة الاهل ولاتحتاج لشرح فالمعنى واضح :

    (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى) طه 132

    (فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) الانبياء 84

    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ
    وَأَهْلِيكُمْ نَارًاوَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌلَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) التحريم 6

    (ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى أ
    َهْلِهِ يَتَمَطَّى) القيامة 33

    (وَإِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أ
    َهْلِهِمُ انقَلَبُواْ فَكِهِينَ) المطففين 31

    (وَيَنقَلِبُ إِلَى
    أَهْلِهِ مَسْرُورًا) الانشقاق 9

    (
    إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا) الانشقاق 13

    إذن -وعذرا للتكرار -يتبين من الايات الكريمة أن الزوجات يدخلن تحت كلمة ( الاهل) وهي غير كلمة (الآل) كما مر وهي غير كلمة ( اهل البيت) كما سيأتي, فعند أضافة كلمة الاهل الى البيت يتغير المعنى وقد حاول الجهال جعل كلمة ( الاهل) هي نفس معنى كلمة ( اهل البيت) لقصور في اللغة كما يبدو ولكنه الامر ليس كذلك بل تعصبا وتضليلا للناس.

    يتبع بإذنه تعالى

    تعليق


    • #17
      شكرا على المصدر الزوجات في المصطلح القرآني لسن من اهل البيت ولسن من آلال وهناك فرق في المعنى بين ( الآل, الاهل, أهل البيت , آل البيت ) وليست كل كلمة تفسر اعتباطا ...فعند أضافة كلمة الاهل الى كلمة أخرى يتغير المعنى , فمثلا هناك فرق بين كلمة الاهل وبين كلمة أهل الحق وفرق بين كلمة صاحب وبين كلمة صاحب الحوت , وفرق بين كلمة قاتل وكلمة قاتل الاشرار وفرق بين كلمة الاهل وكلمة أهل البيت فالكلمات بالاضافة يتغير معناها ..فلا تخلط بين المعاني
      انقل لي معاني الكلمات من المعاجم وخفف من الرد الانشائي فلست الزمخشري حتى نأخد بكلامك على عواهنه
      انقل لي اي قاموس الفرق بين أهل و أهل البيت
      اذا لم تفعل فلا فائدة من مناقشتك

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي
        انقل لي معاني الكلمات من المعاجم وخفف من الرد الانشائي فلست الزمخشري حتى نأخد بكلامك على عواهنه
        انقل لي اي قاموس الفرق بين أهل و أهل البيت
        اذا لم تفعل فلا فائدة من مناقشتك
        في الواقع بحثه مفيد
        ويا ليته يقلل من حجم الخط قليلا..
        وبإنتظار باق البحث

        تعليق


        • #19
          اخمؤسسة الدرر السنية

          ***الرئيسة***الموسوعات***مكتبة الدرر السنية***الصفحات المتجددة

          المشرف العام/

          ***************

          ***إصداراتنا******التعريف بالموقع******مداد المشرف

          الموسوعة العقدية



          الرئيسة******الموسوعة العقديةالكتاب العاشر: متفرقات في العقيدةالباب الأول: عقيدة أهل السنة في الصحابة، وآل البيت، وموقفهم من العلماءالفصل الثاني: عقيدة أهل السنة في آل البيتالمبحث الأول: التعريف بآل البيت لغة وشرعاً

          المطلب الأول: التعريف بآل البيت لغة:


          إن كلمة آل من الكلمات التي وقع فيها الاختلاف عند علماء اللغة من حيث الاشتقاق، ومن حيث المعنى، أما من حيث الاشتقاق، فقيل إن أصلها أول، وقيل إن أصلها أهل.
          فذهب الخليل بن أحمد إلى أن كلمة (آل) مشتقة من الأول، قال: (آل يؤول إليه، إذا رجع إليه)******(1)***.
          ووافقه ابن فارس قال: (آل يؤول أي رجع... يقال: أول الحكم إلى أهله، أي أرجعه ورده إليهم)******(2)***.
          وابن الجوزي حيث قال: (والأصل في ذلك قولنا: آل، وهو بمعنى: رجع)******(3)***.
          واختار هذا القول ابن تيمية******(4)***.
          وذهب فريق آخر إلى أن أصل كلمة (آل): أهل.
          في (المفردات)******(5)***: (الآل مقلوب من الأهل).
          وفي (لسان العرب)******(6)***: (أصلها أهل ثم أبدلت الهاء همزة فصارت في التقدير أأل فلما توالت الهمزتان أبدل الثانية ألفا كما قالوا آدم وآخر).
          وبمثل هذا قال الفيروزآبادي******(7)***.
          وفي (المصباح)******(8)***ذكر القولين ولم يرجح.
          وضعف ابن القيم القول الثاني لأمور:
          أحدهما: عدم الدليل عليه.
          الثاني: أنه يلزم منه القلب الشاذ من غير موجب، مع مخالفة الأصل.
          الثالث: أن الأهل تضاف إلى العاقل وغيره بخلاف الآل.
          الرابع: أن الأهل تضاف إلى العلم والنكرة، والآل لا يضاف إلا إلى معظم من شأنه أن يؤول غيره إليه.
          الخامس: أن الأهل تضاف إلى الظاهر والمضمر، أما الآل فإضافتها إلى المضمر قليلة شاذة******(9)***.
          وأما من حيث المعنى فقد نص غير واحد على أن آل الرجل هم أهل بيته وقرابته******(10)***، وأضافت طائفة أخرى الأتباع******(11)***، واقتصر بعضهم على الأتباع******(12)***.
          وقد وفق ابن الجوزي بين القولين فقال: (الآل: اسم لكل من رجع إلى معتمد فيما رجع فيه إليه، فتارة يكون النسب، وتارة بالسبب)******(13)***.
          فقوله: (بالنسب) إشارة إلى الأهل والقرابة، وقوله: (بالسبب) إشارة إلى الأتباع، ومن الثاني قوله تعالى:***أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ***[غافر: 46].
          هذا وقد اختلف علماء اللغة في دخول الشخص من آل نفسه، فذهب بعض المحققين إلى التفصيل في ذلك، وهو إن ذكر الشخص مع آله فلا يدخل فيهم، وإن لم يذكر معهم كأن يقال آل زيد فعند ذلك يدخل فيهم******(14)***.
          وأما الأهل فقد اتفق علماء اللغة على إطلاق أهل الرجل على زوجه.
          قال الخليل: (أهل الرجل: زوجه)******(15)***.
          ونقله ابن فارس مقراً له******(16)***.
          وقال الراغب: (وعبر بأهل الرجل عن امرأته)***(17)***.
          وفي (لسان العرب): (أهل الرجل: زوجته)***(18)***.
          وفي (المصباح المنير): (ويطلق الأهل على الزوجة)******(19)***.
          ولهذا الاتفاق ذهب بعضهم إلى أن الأهل تطلق على الزوجة خاصة؛ لأنها المرادة في عرف اللسان******(20)***.
          ومما يدل على الاتفاق في هذا المعنى اتفاقهم على أن التأهل: (التزوج)******(21)***.
          وقد أضاف أكثرهم إلى معنى الزوجة العشيرة والقرابة******(22)***، إلا أن الراغب عد ذلك من المجاز******(23)***.
          ومن خلال هذه النقول يتبين أن لفظة الآل والأهل تشتركان في معان كثيرة بل تقتربان من الترادف.
          وأما البيت لغة، فيلحظ الناظر أن المتقدمين من علماء اللغة كالجوهري وابن فارس كانوا يقصرون معنى البيت على عيال الرجل كزوجه، وعلى المأوى والسكن.
          يقول ابن فارس: (الباء والياء والتاء أصل واحد، وهو المأوى، والمآب، ومجمع الشمل. والبيت: عيال الرجل والذين يبيت عندهم)***(24)***.
          أما المتأخرون كصاحب (القاموس) فأضافوا معان قد لا تخرج عن المعنيين السابقين كالشرف، والتزويج، والقبر، وفرش البيت******(25)***.
          أما إطلاق أهل البيت مركبة تركيباً إضافياً، فهي عند علماء اللغة بمعنى من يسكن فيه.
          قال الخليل: (أهل البيت سكانه)******(26)***.
          وتبعه على ذلك من أتى بعده كابن فارس، وابن منظور******(27)***، والفيروزآبادي******(28)***، بدون نكير منهم.
          إلا أن هذا التركيب صار عرفاً على آل النبي صلى الله عليه وسلم.
          قال الراغب: (وصار أهل البيت متعارفاً في آل النبي صلى الله عليه وسلم)******(29)***.المصدر:
          ::آيات آل البيت في القرآن الكريم لمنصور بن حمد العيدي – ص: 17" style="box-sizing: border-box; cursor: pointer; font-size: 16px;">******(30)

          ***خدمة API للموسوعة الحديثية***نافذة البحث فى الموسوعة الحديثية***الأرشيف******راسلنا

          جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الدرر السنية 1436 هــ

          ***************انظر اهل البيت سكانه
          من يسكن في البيت

          كما اسلفت في مداخلتي

          وان الرسول مر على بيت علي يوميا ويقرا اية التطهير
          ويشير الى بيت علي

          تعليق


          • #20
            انقل لي معاني الكلمات من المعاجم وخفف من الرد الانشائي فلست الزمخشري حتى نأخد بكلامك على عواهنه
            انقل لي اي قاموس الفرق بين أهل و أهل البيت
            اذا لم تفعل فلا فائدة من مناقشتك


            أول الغيث مطر ...ثم ينهمر.. يبدو من الكلام أعلاه أن الحجة اعيت كاتبه وهي خطوة في الاتجاه الصحيح..
            أتيتك بآيات الكتاب الكريم وتقول لي:
            نقل لي معاني الكلمات من المعاجم

            هذا كتاب الله العزيز فوق كل المعاجم والايات الكريمة واضحة بلا لبس , فيها تبين أن الزوجات لسن من الآل بل من الاهل والفرق بين بين الكلمتين .. والصلاة على محمد وعلى آل محمد لاتشمل الزوجات بدلالة الايات الكريمة , فهل قبلت بذلك أم لا ,
            لو أتينا بحديث نبوي سيبدأ الاخذ والرد بالسند ..الخ فتخيل كيف ستكون الردود حول المعاجم , هذا المؤلف شيعي وهذا سني وهذا دهري .... الخ .
            كلام المعاجم غير متفق ولن ينتهي الجدال فيه وشكرا للاخت سالي على الاتيان بما قاله علماء اللغة المختلفين كعادتهم , كيف تتفق على شئ تأخذه من مصادر اختلفت في تعريفه ؟؟؟
            , هذه ايات الكتاب الكريم لن تجد عنها محيصا .. ردها أن استطعت واثبت أن الزوجات من آل النبي ص ! لن تستطيع , إذن ليس عارا أن تقبل بالحق .


            في الواقع بحثه مفيد
            ويا ليته يقلل من حجم الخط قليلا..
            وبإنتظار باق البحث
            اخي العزيز عذرا على حجم الخط ,النظر شوية ضعيف راح اقلل الحجم درجة , حياك الله وشكرا على الاطراء


            شكر للأخت الفاضلة سالي على جلب آراء علماء اللغة ولكن بصراحة , هل يطلع القارئ منها بشئ ( حدي) , أما أنها أراء مشوشة تقبل الاحتمالات قائل يقول كذلك والاخر غيره ثم يأتي الثالث ليضعف الرأي وتبقى القضية مثل الحزورة..
            الايات القرآنية الكريمة تحسم الامر , الال والاهل واهل البيت مصطلح ديني مأخوذ من اللغة العربية ولكن الدين يحمل المصطلح أبعادا جديدة أخرى .
            ماذا يقول علماء اللغة في كلمة ( القارعة) ؟ القارعة كلمة قيلت قبل نزول القرآن , هل بقت على نفس معناها السابق بعد نزول الكتاب ؟ اضيفت اليها معان جديدة لم تكن قبلا , وهكذا في باقي الاصطلاحات , القرآن الكريم كتاب المسلمين وهو المهيمن على الجميع ومنه نأخذ تعريفات الحياة..
            الزوجات لسن في خانة الآل بغض النظر عن تعريف الال , المهم في الموضوع هو اخراج الزوجات من الال والايات الكريمة بينت ذلك, والصلاة على محمد وآل محمد في تشهد الصلاة لاتشمل الزوجات فليحترق أولاد عائشة وحفصة غما .
            الزوجات في خانة الاهل , وشتان بين الال والاهل

            أحزاب الصحابة وانصار عائشة لايطيقون هذه التعريفات ولهذا يستميتون في محاولتهم لتبسيطها وابطالها , جماعة ( حسبنا كتاب الله ) ..سبحان الله يؤتى اليهم بآيات الكتاب ينادون بالرجوع الى المعاجم , عشرات الاحاديث النبوية المتفق عليها تحدد من هم آل البيت ومن هم عترة النبي ص لكنهم يضربونها عرض الحائط , فكيف يقتنعون بسطور المعاجم اللغوية ؟


            تعليق


            • #21
              أنت أسرفت وغاليت في طرحك لما فرقت بين أهل البيت والأهل
              فجعلت من يقول اهل بيتي غير الذي يقول اهلي

              لماذا لا تنقل كلام اهل اللغة واختر المعاجم الشيعية سأقبل بها المهم ان نعلم انك تتكلم بعلم ولك مسند من علماء اللغة فانت لست بعالم فلماذا نأخد كلامك بلا دليل ؟

              أما الآيات القرآنية فلم أجد آية تنفي أن الآل يشمل الأهل مجرد آيات تخاطب الأهل وآيات أخرى تخاطب الآل فربطت بينهما بكلام انشائي عجيب

              تقول نحن مختلفون ؟؟ لا بأس خد ما تشاء وما يخدم بحثك وتكلم به فلا نريد شيء من كيسك لأنك لست بعالم في اللغة


              سأسألك سؤال لو سمحت أجبني عنه بحكم انك باحث في هذا الموضوع
              هل ابن العباس من أهل البيت أو آل البيت ؟
              وهل علي بن ابي طالب من أهل البيت أو آل البيت ؟

              تعليق


              • #22
                دكتور بلا شهادة كتب
                ]أنت أسرفت وغاليت في طرحك لما فرقت بين أهل البيت والأهل
                فجعلت من يقول اهل بيتي غير الذي يقول اهلي
                لماذا لا تنقل كلام اهل اللغة واختر المعاجم الشيعية سأقبل به

                آتيتك بآيات الكتاب الكريم وتقول لي: انقل كلام اهل اللغة واختر والمعاجم الشيعية ساقبل به, لم أرى حمقا من القول كقولك .
                أما الآيات القرآنية فلم أجد آية تنفي أن الآل يشمل الأهل مجرد آيات تخاطب الأهل وآيات أخرى تخاطب الآل فربطت بينهما بكلام انشائي عجيب

                دليل على أنك لاتقرأ وإذا قرأت عييت عن الفهم , داءك فيك ولاتشعر

                المهم ان نعلم انك تتكلم بعلم ولك مسند من علماء اللغة فانت لست بعالم فلماذا نأخد كلامك بلا دليل خد ما تشاء وما يخدم بحثك وتكلم به فلا نريد شيء من كيسك لأنك لست بعالم في اللغة

                عندما يعجز المخالفين عن الرد فأنهم يطعنون في القائل , ومن قال لك إني لست بعالم؟

                جوابك فيما يلي :


                حي الله القائل
                فلو جاء جبريل او الرسول واخبرهم مباشرة بذلك فلن يصدقوا ويكذبو جبريل ويكذبو النبي
                على اي حال سأكمل الموضوع في المشاركة القادمة

                تعليق


                • #23
                  طھظƒظ…ظ„ط© ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ..



                  (ط¥ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§طµط·ظپظ‰ ط¢ط¯ظ… ظˆظ†ظˆط***ط§ ظˆط¢ظ„ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظˆط¢ظ„ ط¹ظ…ط±ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ†33, ط°ط±ظٹط© ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ظ…ظٹط¹ ط¹ظ„ظٹظ… 34, )( ط¢ظ„ ط¹ظ…ط±ط§ظ†)

                  ( ط¢ظ„) ظˆظ„ظٹط³ (ط£ظ‡ظ„) ظˆط´طھط§ظ† ظ…ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظƒظ„ظ…طھظٹظ†, ( ط°ط±ظٹط© ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶) ط°ط±ظٹط© ظ…طھط±ط§ط¨ط·ط© ....

                  (ظˆط¥ط° ظ‚ط§ظ„ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط±ط¨ظ‘ظچ ط§ط¬ط¹ظ„ ظ‡ط°ط§ ط¨ظ„ط¯ط§ ط¢ظ…ظ†ط§ ظˆط§ط±ط²ظ‚ ط£ظ‡ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط«ظ…ط±ط§طھ ظ…ظ† ط¢ظ…ظ† ظ…ظ†ظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط®ط± ظ‚ط§ظ„ ظˆظ…ظ† ظƒظپط± ظپط£ظ…طھط¹ظ‡ ظ‚ظ„ظٹظ„ط§ ط«ظ… ط£ط¶ط·ط±ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط¯ط§ط¨ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظˆط¨ط¦ط³ ط§ظ„ظ…طµظٹط± 126 , ظˆط¥ط° ظٹط±ظپط¹ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط¹ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظˆط§ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ ط±ط¨ظ†ط§ طھظ‚ط¨ظ„ ظ…ظ†ط§ ط¥ظ†ظƒ ط£ظ†طھ ط§ظ„ط³ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¹ظ„ظٹظ… 127 , ط±ط¨ظ†ط§ ظˆط§ط¬ط¹ظ„ظ†ط§ ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظ„ظƒ ظˆظ…ظ† ط°ط±ظٹطھظ†ط§ ط£ظ…ط© ظ…ط³ظ„ظ…ط© ظ„ظƒ ظˆط¢ط±ظ†ط§ ظ…ظ†ط§ط³ظƒظ†ط§ ظˆطھط¨ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ط¥ظ†ظƒ ط£ظ†طھ ط§ظ„طھظˆط§ط¨ ط§ظ„ط±ط***ظٹظ… 128, ظˆط±ط¨ظ†ط§ ظˆط§ط¨ط¹ط« ظپظٹظ‡ظ… ط±ط³ظˆظ„ط§ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظٹطھظ„ظˆ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط¢ظٹط§طھظƒ ظˆظٹط¹ظ„ظ…ظ‡ظ… ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ظˆط§ظ„ط***ظƒظ…ط© ظˆظٹط²ظƒظٹظ‡ظ… ط¥ظ†ظƒ ط£ظ†طھ ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ط§ظ„ط***ظƒظٹظ… 129,) ط§ظ„ط¨ظ‚ط±ط©

                  طھط£ظ…ظ„ ظ‚ظˆظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ( ط±ط³ظˆظ„ط§ ظ…ظ†ظ‡ظ… ) ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© طں ط±ط³ظˆظ„ط§ ظ…ظ† ط¢ظ„ ط¨ظٹطھ ط£ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظˆط°ط±ظٹطھظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© ( ط£ط¨ط§ط، ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… طµ ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظˆط§ظ„ط§ظٹط§طھ ط§ط¹ظ„ط§ظ‡ ط§ط«ط¨ط§طھ ط°ظ„ظƒ ظˆظ‡ظˆ ط®ط§ط±ط¬ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ).

                  ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ظˆط°ط±ظٹطھظ‡ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© (ط°ط±ظٹط© ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظˆط§ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„) ظپظ‡ظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظˆظ„ط§ظٹط***ظ…ظ„ ط؛ظٹط±ظ‡ظ… ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ط±ظپ.

                  ظˆط§ظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ط§طھظٹط© ظ…ظ† ط³ظˆط±ط© ظ‡ظˆط¯ طھط¨ظٹظ† ط°ظ„ظƒ ط§ظٹط¶ط§:

                  (ظ‚ط§ظ„طھ ظٹط§ظˆظٹظ„طھظ‰ ط£ط£ظ„ط¯ ظˆط£ظ†ط§ ط¹ط¬ظˆط² ظˆظ‡ط°ط§ ط¨ط¹ظ„ظٹ ط´ظٹط®ط§ ط¥ظ† ظ‡ط°ط§ ظ„ط´ظٹط، ط¹ط¬ظٹط¨ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ط£طھط¹ط¬ط¨ظٹظ† ظ…ظ† ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط¥ظ†ظ‡ ط***ظ…ظٹط¯ ظ…ط¬ظٹط¯ )
                  73 ظ‡ظˆط¯.

                  . ظپظ„ط§ ظٹط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ…ظƒط±ظ… ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… ط³ظˆظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظپط± ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ظˆظ„ط§ظٹط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط´ط±ظپ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط²ظˆط¬ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ط§ظ„ظ„ط§ط¦ظٹ ظ„ظ… ظٹطھط´ط±ظپظ† ط¨ط***ظ…ظ„ ظ†ط·ظپ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ط§ظ„ظ…ط·ظ‡ط±, ظ„ظ‚ط¯ ط£ظ†طھظ…طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط³ط§ط±ط© ( ط²ظˆط¬ط© ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ…) ط§ظ„ظ‰ (ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ) ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ†ط¬ط§ط¨ظ‡ط§ ظ„ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ ط§ط¨ظ†ط© ط¹ظ… ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… (طµ) ظƒظ…ط§ طھطھظپظ‚ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط§طھ , ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط***ط§ط²طھ ط§ظ†طھظ…ط§ط،ظ‡ط§ ظ„ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط¨ط°ط±ظٹطھظ‡ط§ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ظپظ‡ظٹ ط£ظ… ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ط³ط***ط§ظ‚ ط¹ ظˆط¬ط¯ط© ظٹط¹ظ‚ظˆط¨ ط¹ ظˆظٹظˆط³ظپ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…,

                  ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ ط***ظڈط±ظ…طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط¢ط³ظٹط§ ط¨ظ†طھ ظ…ط²ط§ط***ظ… ط²ظˆط¬ط© ظپط±ط¹ظˆظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط°ط±ظٹط©, ظˆظ„ظˆ ط£ظ†ظ‡ط§ ظˆظ„ط¯طھ ظ„ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆظ„ظٹط¯ط§ -ظ†ط´ط£ ظˆظƒط¨ط± ظˆط***ظ…ظ„ ط§ط³ظ… ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆط§ط³ظ…ظ‡ط§ - ظ„ط£ظ†طھظ…طھ ط§ظ„ظ‰ (ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ†) ظˆطµط§ط±طھ ظ…ظ† (ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظ‡) ظˆظ„ظƒظ† ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط¹طھ ط¹ظ†ظ‡ط§ ط°ظ„ظƒ ظپظ„ظ… طھطµط¨ط*** ظ…ظ† (ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ†) ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ ظ„ظ… طھظ†ط¬ط¨ ظ„ظ‡ ط°ط±ظٹط© ظپط¸ظ„طھ ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© ( ط§ظ„ط§ظ‡ظ„)( ط£ظ‡ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ†) :

                  ( ظˆظ„ظ‚ط¯ ط¬ط§ط، ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ط§ظ„ظ†ط°ط±, ظƒط°ط¨ظˆط§ ط¨ط¢ظٹط§طھظ†ط§ ظپط£ط®ط°ظ†ط§ظ‡ظ… ط£ط®ط° ط¹ط²ظٹط² ظ…ظ‚طھط¯ط±)40,41 ط§ظ„ظ‚ظ…ط±
                  (ظˆط§ط° ظپط±ظ‚ظ†ط§ ط¨ظƒظ… ط§ظ„ط¨ط***ط± ظپط£ظ†ط¬ظٹظ†ط§ظƒظ… ظˆط§ط؛ط±ظ‚ظ†ط§ ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆط§ظ†طھظ… طھظ†ط¸ط±ظˆظ† ) ط§ظ„ط¨ظ‚ط±ط© 50

                  , ظپظٹط§ ظ„ط***ظƒظ… طµط§ظ†ط¹ ط§ظ„ط§ظ‚ط¯ط§ط± ظˆظ†ط¹ظ…ظ‡ ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§طھط¹ط¯ ظˆظ„ط§طھط***طµظ‰ ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ ظ†ط¬ط§ط© ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ط© ظ…ظ† ط¹ط§ط± ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ط§ظ„ظ‰ (ط§ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھ) ظپط±ط¹ظˆظ† ط¨ط***ط±ظ…ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ,ظپظ†ط¬طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ط§ظ„ط°ظٹ ط·ط§ظ„ ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ط¨ط¨ظ‚ط§ط،ظ‡ط§ ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© ( ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ظˆظ„ظٹط³ ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© ( ط§ظ„ط§ظ„) , ظˆطµط§ط±طھ ظ…ظ† ط³ظٹط¯ط§طھ ظ†ط³ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ† , ظپطھط£ظ…ظ„.

                  ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط³ظڈظ„ط¨طھ ط¹ط§ط¦ط´ط© ظˆط***ظپطµط© ظ…ظ† ط´ط±ظپ ط***ظ…ظ„ ظ†ط·ظپط© ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ط§ظ„ظ…ط·ظ‡ط± طµ ظ„ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط***ظƒظ…ط© ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© ظپظٹ ط***ط±ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط¢ط³ظٹط§ ط¨ظ†طھ ظ…ط²ط§ط***ظ… ظ…ظ† ط***ظ…ظ„ ظ†ط·ظپط© ظپط±ط¹ظˆظ† ط§ظ„ظƒط§ظپط± , ظپظ…ط«ظ„ظ…ط§ ط¸ظ„طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط¢ط³ظٹط§ ط®ط§ط±ط¬ ط®ط§ظ†ط© (ط¢ظ„) ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆط¨ظ‚ظٹطھ ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© (ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) , ط¸ظ„طھ ط¹ط§ط¦ط´ط© ظˆط***ظپطµط© ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© (ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ظˆظ„ظ… ظٹظ†ظ„ظ† ط´ط±ظپ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ظ„ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ( ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ( ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) , ظپظٹط§ ظ„ظ„ط***ظƒظ… ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© ظˆظٹط§ ظ„ظ„ظ†ط¹ظ… ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§طھط¹ط¯ ظˆظ„ط§ طھط***طµظ‰.

                  ظ„ظ‚ط¯ ظ†ط§ظ„طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ط®ط¯ظٹط¬ط© ط¨ظ†طھ ط®ظˆظٹظ„ط¯ ط´ط±ظپ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ظ„ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… ظˆطµط§ط±طھ ظ…ظ† ط³ظٹط¯ط§طھ ظ†ط³ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ† ظƒط°ظ„ظƒ ط***ظٹظ† طµط§ط±طھ ط£ظ…ط§ ظˆظˆظ„ط¯طھ ظ„ظ„ظ…طµط·ظپظ‰ ط§ظ„ط®ط§طھظ… ط°ط±ظٹط© ط·ط§ظ‡ط±ط© ظ…ط·ظ‡ط±ط© ظˆظ„ظ… طھط¹ط¯ ظ…ظ† ( ط£ظ‡ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯) ط£ظˆ ظ…ظ† ( ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ط¨ظ„ طµط§ط±طھ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ظˆظ…ظ† ( ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط³ط§ط±ط© ط¹, ظˆ ظ…ط«ظ„ظ…ط§ طµط§ط±طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ظ‡ط§ط¬ط± ظ…ظ† ط¢ظ„ ط¨ظٹطھ ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظƒط°ظ„ظƒ ط¨ط£ظ†ط¬ط§ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ ط¹.

                  (ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ), ط¨ظٹطھ ظ…ط¹ط±ظˆظپ ظ…ط¹ظ„ظˆظ… ظ…ط¹ط±ظپ ظˆظ„ظٹط³ ( ط£ظ‡ظ„ ) ظƒظ…ط§ ظٹظ„ظ‚ظٹ ط§ظ„ظ‚ظˆظ… ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ظ… ط¬ط²ط§ظپط§ ظپظ„ظƒظ„ ظƒظ„ظ…ط© ظ…ط¹ظ†ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…,

                  ط£ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‰ ظˆط¬ظˆط¯ ط§ظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ط¨ظٹظ†طھ ظ…ظ† ظ‡ظ… ( ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ( ط§ظ„ط§ظ„) ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ( ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظˆ( ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظپظ‚ط¯
                  ط®طµطµ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط®ط§طھظ… طµ ظ…ظ† ظ‡ظ… ط¢ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظ‡ ط¨ط***ط¯ظٹط« ط§ظ„ظƒط³ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظˆظپ ط§ظ„ط°ظٹ ط***ط¯ط¯ ط¨ط§ظ„ظ†طµ ظˆط¹ظٹظ† ظپظٹظ‡ ظ…ظ† ظ‡ظ… (ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظˆظ‡ظ… : ( ظ…ط***ظ…ط¯ , ط¹ظ„ظٹ , ظپط§ط·ظ…ط© , ط§ظ„ط***ط³ظ† , ط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ) طµظ„ظˆط§طھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… طھط£ظƒظٹط¯ط§ ظ„ط£ظ…طھظ‡ ظˆطھط°ظƒظٹط±ط§ ظ„ظ…ظ† طھظ†ظپط¹ظ‡ ط§ظ„ط°ظƒط±ظ‰ ط¨ظ…ظƒط§ظ†ط© ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ظƒط³ط§ط، ظˆظ…ظ‚ط§ظ…ظ‡ظ… ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ , ظپظپظˆظ‚ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ط§ظ„ظ„ط؛ظˆظٹ ظˆط§ظ„ط¹ط±ظپظٹ ط***ط¯ط¯ ط§ظ„ط´ط±ط¹ ظ…ظ† ظ‡ظ… ط¢ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ظٹظ† , ظˆظƒط§ظ†طھ ط²ظˆط¬طھظ‡ ط§ظ… ط³ظ„ظ…ط© ط±ط¶ ط***ط§ط¶ط±ط© ظ„ط³ط¨ط¨ ط£ظٹط¶ط§ , ظˆظƒظ…ط§ ظٹظ„ظٹ :

                  (.... ط¯ط¹ط§ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظپط§ط·ظ…ط© ظˆط***ط³ظ†ط§ ظˆط***ط³ظٹظ†ط§ ظپط¬ظ„ظ„ظ‡ظ… ط¨ظƒط³ط§ط، ظˆط¹ظ„ظٹ ط®ظ„ظپ ط¸ظ‡ط±ظ‡ ظپط¬ظ„ظ„ظ‡ط¨ظƒط³ط§ط،, ط«ظ… ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ظ… ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظٹ ظپط£ط°ظ‡ط¨ ط¹ظ†ظ‡ظ… ط§ظ„ط±ط¬ط³ ظˆط·ظ‡ط±ظ‡ظ… طھط·ظ‡ظٹط±ط§, ظ‚ط§ظ„طھط£ظ… ط³ظ„ظ…ط© : ظˆط£ظ†ط§ ظ…ط¹ظ‡ظ… ظٹط§ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡, ظ‚ط§ظ„ :ط£ظ†طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظƒط§ظ†ظƒ ظˆط£ظ†طھ ط¥ظ„ظٹ ط®ظٹط±)(ط§ظ„طھط±ظ…ط°ظٹ ط¬3 طµ 226).
                  ظˆط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ط£ط´ظ‡ط± ظ…ظ† ط£ظ† طھظƒطھط¨ ظ…طµط§ط¯ط±ظ‡ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ط©.

                  ظ‚ظˆظ„ظ‡ طµ ظ„ط§ظ… ط³ظ„ظ…ط© ظƒط§ظپ ظ„ط§ط«ط¨ط§طھ ط£ظ† ط²ظˆط¬ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ظ„ط³ظ† ظ…ظ† ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط¨ظ„ ظ‡ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظ‡ظ„ ظپظ‚ط· ظˆط´طھط§ظ† ظ…ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط§طھ ظ…ظ† ظپط±ظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ†ظٹ, ظپظ‡ظˆ ظٹظ‚ظˆظ„ ظ„ظ‡ط§ ط£ظ†طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظƒط§ظ†ظƒ ظˆط§ظ†طھ ط¹ظ„ظ‰ ط®ظٹط± ظˆظ„ظƒظ†ظƒ ظ„ط§طھظ†ط§ظ„ظٹظ† ط´ط±ظپ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ظ„ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظپطھظ„ظƒ ظ…ظ†ط²ظ„ط© ط®طµظ‡ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ظ‡ظ… , ط¥ظ†ظ…ط§ ط£ظ†طھ ظ…ظ† (ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ظپظ‚ط· , ظپط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظ…ظ†ط²ظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰..... ( ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ )


                  ط§ط³طھظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…ط***ط±ظپظˆظ† ظپظٹ طھط£ظˆظٹظ„ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ظˆظپظٹ ط±ط¯ظ‡ ظˆظپظٹ ط§ظ„طھط´ظƒظٹظƒ ط¨ط³ظ†ط¯ظ‡... ط§ظ„ط® ظˆظ„ظ…ط§ ط¹ط¬ط²ظˆط§ ط¹ظ† ظ†ظƒط±ط§ظ† ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ط£ظˆ طµط±ظپظ‡ ط¹ظ† (ط¹ظ„ظٹ ظˆظپط§ط·ظ…ط© ظˆط§ظ„ط***ط³ظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ) ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… , ظ‚ط§ظ…ظˆط§ ط§ط¹طھط¨ط§ط·ط§ ط¨ط¶ظ… ط²ظˆط¬ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ظ„ط®ط§ظ†ط© ( ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظ„طھط¯ظ†ظٹط³ ط·ظ‡ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ط·ظ‡ط±ظٹظ† ط§ظ„ط®ظ…ط³ط© , ظˆط³ط¨ط¨ ط°ظ„ظƒ ظ…ط¹ط±ظˆظپ ظپطھط«ط¨ظٹطھ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ظپظٹ ط§ظ„ط®ظ…ط³ط© طµ ظٹط¹ظ†ظٹ ط¨ط·ظ„ط§ظ† ط§ظ„ط§ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„ط***ط§ظƒظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ط§ط؛طھطµط¨طھ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط© ظˆط´ط±ط¹طھ ظ„ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط§ظ„ط***ظƒظ… ظˆط§ظ„ط§ط¬طھظ‡ط§ط¯ ظˆط§ظ„طھط´ط±ظٹط¹ ط§ظ„ظ‰ ظٹظˆظ…ظ†ط§ ظ‡ط°ط§, ظپظƒط§ظ† ظ„ط²ط§ظ…ط§ طھط***ط±ظٹظپ ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ظˆط±ط¯ظ‡ , ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط³ط¨ط¨ ط***ظڈط±ظپ ط***ط¯ظٹط« ( ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¹طھط±طھظٹ ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظٹ ) ط§ظ„ظ‰ ( ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط³ظ†طھظٹ), ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط***ظڈط±ظ…طھ ط¹طھط±ط© ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظٹط±ط§ط« ط¨ظƒط°ط¨ط© ط£ط¨ظˆط¨ظƒط± , ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط´ظڈط±ط¹ ط³ط¨ ط£ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¨ط± ظ„ط³ط¨ط¹ظٹظ† ط¹ط§ظ…ط§ , ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ ظ‚ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط***ط±ظپظˆظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظپظ‚ظˆظ† ط¨ط***ط±ط¨ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ…ظ„ ظˆطµظپظٹظ† ظˆط§ظ„ظ†ظ‡ط±ظˆط§ظ† , ظˆ ط£ط؛طھظٹظ„ ط§ظ„ط***ط³ظ† ط¹ , ظˆ ظƒط§ظ†طھ ظˆظ‚ط¹ط© ظƒط±ط¨ظ„ط§ط، , ظˆط§ط؛طھظٹط§ظ„ ط§ظ„ط§ط¦ظ…ط© ط¹ , ط§ظ„ط***ظ„ظ‚ط§طھ ظ„ط§طھظ†طھظ‡ظٹ ظپط***ط²ط¨ ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† ظ„ط§ ظٹظƒظ„ ظپظٹ ط³ط¨ظٹظ„ ط£ط·ظپط§ط، ظ†ظˆط± ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ظٹظ† .



                  ط¹ظ„ظ‰ ط§ظٹ ط***ط§ظ„ ط¢ظٹط§طھ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط¨ظٹظ†طھ ظ…ظ† ظ‡ظ… ط¢ظ„ط§ظ„ ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ط§ظ„ط§ظ‡ظ„ ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظƒظ…ط§ طھظ‚ط¯ظ… , ظˆظ…ظ† ظٹط¤ظˆظ„ ط***ط¯ظٹط« ط§ظ„ظƒط³ط§ط، ظˆظٹط¶ظ… ط§ظ„ط§ط²ظˆط§ط¬ ظ„ظ„ط¹طھط±ط© ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ط³ظٹط¤ظˆظ„ ط¢ظٹط§طھ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ظƒط°ظ„ظƒ ظˆظٹظ„ظˆظٹ ط£ط¹ظ†ط§ظ‚ظ‡ط§ , ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظ‡ط¯ظٹ ظ…ظ† ظٹط´ط§ط،.




                  ظٹطھط¨ط¹ ط¨ط¥ط°ظ†ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ .. ط***ظˆظ„ ط¢ظٹط© ط§ظ„طھط·ظ‡ظٹط± ظپظٹ ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ط§ط***ط²ط§ط¨
                  التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 24-07-2015, 08:44 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    (ط¥ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§طµط·ظپظ‰ ط¢ط¯ظ… ظˆظ†ظˆط***ط§ ظˆط¢ظ„ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظˆط¢ظ„ ط¹ظ…ط±ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ†33, ط°ط±ظٹط© ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ظ…ظٹط¹ ط¹ظ„ظٹظ… 34, )( ط¢ظ„ط¹ظ…ط±ط§ظ†)
                    ( ط¢ظ„) ظˆظ„ظٹط³ (ط£ظ‡ظ„) ظˆط´طھط§ظ† ظ…ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظƒظ„ظ…طھظٹظ†, ( ط°ط±ظٹط© ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶) ط°ط±ظٹط© ظ…طھط±ط§ط¨ط·ط© ....
                    (ظˆط¥ط° ظ‚ط§ظ„ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط±ط¨ظ‘ظچ ط§ط¬ط¹ظ„ ظ‡ط°ط§ ط¨ظ„ط¯ط§ ط¢ظ…ظ†ط§ ظˆط§ط±ط²ظ‚ ط£ظ‡ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط«ظ…ط±ط§طھ ظ…ظ† ط¢ظ…ظ† ظ…ظ†ظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط®ط± ظ‚ط§ظ„ ظˆظ…ظ† ظƒظپط± ظپط£ظ…طھط¹ظ‡ ظ‚ظ„ظٹظ„ط§ ط«ظ… ط£ط¶ط·ط±ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط¯ط§ط¨ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظˆط¨ط¦ط³ ط§ظ„ظ…طµظٹط± 126 , ظˆط¥ط° ظٹط±ظپط¹ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط¹ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظˆط§ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ ط±ط¨ظ†ط§ طھظ‚ط¨ظ„ ظ…ظ†ط§ ط¥ظ†ظƒ ط£ظ†طھ ط§ظ„ط³ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¹ظ„ظٹظ… 127 , ط±ط¨ظ†ط§ ظˆط§ط¬ط¹ظ„ظ†ط§ ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظ„ظƒ ظˆظ…ظ† ط°ط±ظٹطھظ†ط§ ط£ظ…ط© ظ…ط³ظ„ظ…ط© ظ„ظƒ ظˆط¢ط±ظ†ط§ ظ…ظ†ط§ط³ظƒظ†ط§ ظˆطھط¨ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ط¥ظ†ظƒ ط£ظ†طھ ط§ظ„طھظˆط§ط¨ ط§ظ„ط±ط***ظٹظ… 128, ظˆط±ط¨ظ†ط§ ظˆط§ط¨ط¹ط« ظپظٹظ‡ظ… ط±ط³ظˆظ„ط§ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظٹطھظ„ظˆ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط¢ظٹط§طھظƒ ظˆظٹط¹ظ„ظ…ظ‡ظ… ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ظˆط§ظ„ط***ظƒظ…ط© ظˆظٹط²ظƒظٹظ‡ظ… ط¥ظ†ظƒ ط£ظ†طھ ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ط§ظ„ط***ظƒظٹظ… 129,) ط§ظ„ط¨ظ‚ط±ط©
                    طھط£ظ…ظ„ ظ‚ظˆظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ( ط±ط³ظˆظ„ط§ ظ…ظ†ظ‡ظ… ) ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© طں ط±ط³ظˆظ„ط§ ظ…ظ† ط¢ظ„ ط¨ظٹطھ ط£ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظˆط°ط±ظٹطھظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© ( ط£ط¨ط§ط، ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… طµ ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظˆط§ظ„ط§ظٹط§طھ ط§ط¹ظ„ط§ظ‡ ط§ط«ط¨ط§طھ ط°ظ„ظƒ ظˆظ‡ظˆ ط®ط§ط±ط¬ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ).
                    ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ظˆط°ط±ظٹطھظ‡ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© (ط°ط±ظٹط© ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظˆط§ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„) ظپظ‡ظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظˆظ„ط§ظٹط***ظ…ظ„ ط؛ظٹط±ظ‡ظ… ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ط±ظپ.
                    ظˆط§ظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ط§طھظٹط© ظ…ظ† ط³ظˆط±ط© ظ‡ظˆط¯ طھط¨ظٹظ† ط°ظ„ظƒ ط§ظٹط¶ط§:
                    (ظ‚ط§ظ„طھ ظٹط§ظˆظٹظ„طھظ‰ ط£ط£ظ„ط¯ ظˆط£ظ†ط§ ط¹ط¬ظˆط² ظˆظ‡ط°ط§ ط¨ط¹ظ„ظٹ ط´ظٹط®ط§ ط¥ظ† ظ‡ط°ط§ ظ„ط´ظٹط، ط¹ط¬ظٹط¨ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ط£طھط¹ط¬ط¨ظٹظ† ظ…ظ† ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط¥ظ†ظ‡ ط***ظ…ظٹط¯ ظ…ط¬ظٹط¯ )
                    73 ظ‡ظˆط¯.
                    . ظپظ„ط§ ظٹط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ…ظƒط±ظ… ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… ط³ظˆظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظپط± ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ظˆظ„ط§ظٹط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط´ط±ظپ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط²ظˆط¬ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ط§ظ„ظ„ط§ط¦ظٹ ظ„ظ… ظٹطھط´ط±ظپظ† ط¨ط***ظ…ظ„ ظ†ط·ظپ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ط§ظ„ظ…ط·ظ‡ط±, ظ„ظ‚ط¯ ط£ظ†طھظ…طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط³ط§ط±ط© ( ط²ظˆط¬ط© ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ…) ط§ظ„ظ‰ (ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ) ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ†ط¬ط§ط¨ظ‡ط§ ظ„ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ ط§ط¨ظ†ط© ط¹ظ… ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… (طµ) ظƒظ…ط§ طھطھظپظ‚ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط§طھ , ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط***ط§ط²طھ ط§ظ†طھظ…ط§ط،ظ‡ط§ ظ„ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط¨ط°ط±ظٹطھظ‡ط§ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ظپظ‡ظٹ ط£ظ… ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ط³ط***ط§ظ‚ ط¹ ظˆط¬ط¯ط© ظٹط¹ظ‚ظˆط¨ ط¹ ظˆظٹظˆط³ظپ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…,
                    ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ ط***ظڈط±ظ…طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط¢ط³ظٹط§ ط¨ظ†طھ ظ…ط²ط§ط***ظ… ط²ظˆط¬ط© ظپط±ط¹ظˆظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط°ط±ظٹط©, ظˆظ„ظˆ ط£ظ†ظ‡ط§ ظˆظ„ط¯طھ ظ„ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆظ„ظٹط¯ط§ -ظ†ط´ط£ ظˆظƒط¨ط± ظˆط***ظ…ظ„ ط§ط³ظ… ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆط§ط³ظ…ظ‡ط§ - ظ„ط£ظ†طھظ…طھ ط§ظ„ظ‰ (ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ†) ظˆطµط§ط±طھ ظ…ظ† (ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظ‡) ظˆظ„ظƒظ† ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط¹طھ ط¹ظ†ظ‡ط§ ط°ظ„ظƒ ظپظ„ظ… طھطµط¨ط*** ظ…ظ† (ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ†) ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ ظ„ظ… طھظ†ط¬ط¨ ظ„ظ‡ ط°ط±ظٹط© ظپط¸ظ„طھ ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© ( ط§ظ„ط§ظ‡ظ„)( ط£ظ‡ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ†) :
                    ( ظˆظ„ظ‚ط¯ ط¬ط§ط، ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ط§ظ„ظ†ط°ط±, ظƒط°ط¨ظˆط§ ط¨ط¢ظٹط§طھظ†ط§ ظپط£ط®ط°ظ†ط§ظ‡ظ… ط£ط®ط° ط¹ط²ظٹط² ظ…ظ‚طھط¯ط±)40,41 ط§ظ„ظ‚ظ…ط±
                    (ظˆط§ط° ظپط±ظ‚ظ†ط§ ط¨ظƒظ… ط§ظ„ط¨ط***ط± ظپط£ظ†ط¬ظٹظ†ط§ظƒظ… ظˆط§ط؛ط±ظ‚ظ†ط§ ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆط§ظ†طھظ… طھظ†ط¸ط±ظˆظ† ) ط§ظ„ط¨ظ‚ط±ط© 50
                    , ظپظٹط§ ظ„ط***ظƒظ… طµط§ظ†ط¹ ط§ظ„ط§ظ‚ط¯ط§ط± ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§طھط¹ط¯ ظˆظ„ط§طھط***طµظ‰ ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ ظ†ط¬ط§ط© ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ط© ظ…ظ† ط¹ط§ط± ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ط§ظ„ظ‰ (ط§ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھ) ظپط±ط¹ظˆظ† ط¨ط***ط±ظ…ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ,ظپظ†ط¬طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ط§ظ„ط°ظٹ ط·ط§ظ„ ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ†, ظˆطµط§ط±طھ ظ…ظ† ط³ظٹط¯ط§طھ ظ†ط³ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ† , ظپطھط£ظ…ظ„.
                    ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط³ظڈظ„ط¨طھ ط¹ط§ط¦ط´ط© ظˆط***ظپطµط© ظ…ظ† ط´ط±ظپ ط***ظ…ظ„ ظ†ط·ظپط© ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ط§ظ„ظ…ط·ظ‡ط± طµ ظ„ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط***ظƒظ…ط© ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© ظپظٹ ط***ط±ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط¢ط³ظٹط§ ط¨ظ†طھ ظ…ط²ط§ط***ظ… ظ…ظ† ط***ظ…ظ„ ظ†ط·ظپط© ظپط±ط¹ظˆظ† ط§ظ„ظƒط§ظپط± , ظپظ…ط«ظ„ظ…ط§ ط¸ظ„طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط¢ط³ظٹط§ ط®ط§ط±ط¬ ط®ط§ظ†ط© (ط¢ظ„) ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆط¨ظ‚ظٹطھ ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© (ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) , ط¸ظ„طھ ط¹ط§ط¦ط´ط© ظˆط***ظپطµط© ظپظٹ ط®ط§ظ†ط© (ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ظˆظ„ظ… ظٹظ†ظ„ظ† ط´ط±ظپ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ظ„ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ( ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ( ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) , ظپظٹط§ ظ„ظ„ط***ظƒظ… ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ط© ظˆظٹط§ ظ„ظ„ظ†ط¹ظ… ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§طھط¹ط¯ ظˆظ„ط§ طھط***طµظ‰.
                    ظ„ظ‚ط¯ ظ†ط§ظ„طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ط®ط¯ظٹط¬ط© ط¨ظ†طھ ط®ظˆظٹظ„ط¯ ط´ط±ظپ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ظ„ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… ظˆطµط§ط±طھ ظ…ظ† ط³ظٹط¯ط§طھ ظ†ط³ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ† ظƒط°ظ„ظƒ ط***ظٹظ† طµط§ط±طھ ط£ظ…ط§ ظˆظˆظ„ط¯طھ ظ„ظ„ظ…طµط·ظپظ‰ ط§ظ„ط®ط§طھظ… ط°ط±ظٹط© ط·ط§ظ‡ط±ط© ظ…ط·ظ‡ط±ط© ظˆظ„ظ… طھط¹ط¯ ظ…ظ† ( ط£ظ‡ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯) ط£ظˆ ظ…ظ† ( ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ط¨ظ„ طµط§ط±طھ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ظˆظ…ظ† ( ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ط³ط§ط±ط© ط¹, ظˆ ظ…ط«ظ„ظ…ط§ طµط§ط±طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط© ظ‡ط§ط¬ط± ظ…ظ† ط¢ظ„ ط¨ظٹطھ ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظƒط°ظ„ظƒ ط¨ط£ظ†ط¬ط§ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ ط¹.
                    (ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ), ط¨ظٹطھ ظ…ط¹ط±ظˆظپ ظ…ط¹ظ„ظˆظ… ظ…ط¹ط±ظپ ظˆظ„ظٹط³ ( ط£ظ‡ظ„ ) ظƒظ…ط§ ظٹظ„ظ‚ظٹ ط§ظ„ظ‚ظˆظ… ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ظ… ط¬ط²ط§ظپط§ ظپظ„ظƒظ„ ظƒظ„ظ…ط© ظ…ط¹ظ†ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ….
                    ط£ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‰ ظˆط¬ظˆط¯ ط§ظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ط¨ظٹظ†طھ ظ…ظ† ظ‡ظ… ( ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ( ط§ظ„ط§ظ„) ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ( ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظˆ( ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظپظ‚ط¯
                    ط®طµطµ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط®ط§طھظ… طµ ظ…ظ† ظ‡ظ… ط¢ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظ‡ ط¨ط***ط¯ظٹط« ط§ظ„ظƒط³ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظˆظپ ط§ظ„ط°ظٹ ط***ط¯ط¯ ط¨ط§ظ„ظ†طµ ظˆط¹ظٹظ† ظپظٹظ‡ ظ…ظ† ظ‡ظ… (ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظˆظ‡ظ… : ( ظ…ط***ظ…ط¯ , ط¹ظ„ظٹ , ظپط§ط·ظ…ط© , ط§ظ„ط***ط³ظ† , ط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ) طµظ„ظˆط§طھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… طھط£ظƒظٹط¯ط§ ظ„ط£ظ…طھظ‡ ظˆطھط°ظƒظٹط±ط§ ظ„ظ…ظ† طھظ†ظپط¹ظ‡ ط§ظ„ط°ظƒط±ظ‰ ط¨ظ…ظƒط§ظ†ط© ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ظƒط³ط§ط، ظˆظ…ظ‚ط§ظ…ظ‡ظ… ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ , ظپظپظˆظ‚ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ط§ظ„ظ„ط؛ظˆظٹ ظˆط§ظ„ط¹ط±ظپظٹ ط***ط¯ط¯ ط§ظ„ط´ط±ط¹ ظ…ظ† ظ‡ظ… ط¢ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ظٹظ† , ظˆظƒط§ظ†طھ ط²ظˆط¬طھظ‡ ط§ظ… ط³ظ„ظ…ط© ط±ط¶ ط***ط§ط¶ط±ط© ظ„ط³ط¨ط¨ ط£ظٹط¶ط§ , ظˆظƒظ…ط§ ظٹظ„ظٹ :
                    (.... ط¯ط¹ط§ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظپط§ط·ظ…ط© ظˆط***ط³ظ†ط§ ظˆط***ط³ظٹظ†ط§ ظپط¬ظ„ظ„ظ‡ظ… ط¨ظƒط³ط§ط، ظˆط¹ظ„ظٹ ط®ظ„ظپ ط¸ظ‡ط±ظ‡ ظپط¬ظ„ظ„ظ‡ط¨ظƒط³ط§ط،, ط«ظ… ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ظ… ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظٹ ظپط£ط°ظ‡ط¨ ط¹ظ†ظ‡ظ… ط§ظ„ط±ط¬ط³ ظˆط·ظ‡ط±ظ‡ظ… طھط·ظ‡ظٹط±ط§, ظ‚ط§ظ„طھط£ظ… ط³ظ„ظ…ط© : ظˆط£ظ†ط§ ظ…ط¹ظ‡ظ… ظٹط§ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡, ظ‚ط§ظ„ :ط£ظ†طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظƒط§ظ†ظƒ ظˆط£ظ†طھ ط¥ظ„ظٹ ط®ظٹط±)(ط§ظ„طھط±ظ…ط°ظٹ ط¬3 طµ 226). ظˆط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ط£ط´ظ‡ط± ظ…ظ† ط£ظ† طھظƒطھط¨ ظ…طµط§ط¯ط±ظ‡ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ط©.
                    ظ‚ظˆظ„ظ‡ طµ ظ„ط§ظ… ط³ظ„ظ…ط© ظƒط§ظپ ظ„ط§ط«ط¨ط§طھ ط£ظ† ط²ظˆط¬ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ظ„ط³ظ† ظ…ظ† ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط¨ظ„ ظ‡ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظ‡ظ„ ظپظ‚ط· ظˆط´طھط§ظ† ظ…ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط§طھ ظ…ظ† ظپط±ظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ†ظٹ, ظپظ‡ظˆ ظٹظ‚ظˆظ„ ظ„ظ‡ط§ ط£ظ†طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظƒط§ظ†ظƒ ظˆط§ظ†طھ ط¹ظ„ظ‰ ط®ظٹط± ظˆظ„ظƒظ†ظƒ ظ„ط§طھظ†ط§ظ„ظٹظ† ط´ط±ظپ ط§ظ„ط§ظ†طھظ…ط§ط، ظ„ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظپطھظ„ظƒ ظ…ظ†ط²ظ„ط© ط®طµظ‡ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ظ‡ظ… , ط¥ظ†ظ…ط§ ط£ظ†طھ ظ…ظ† (ط§ظ„ط§ظ‡ظ„) ظپظ‚ط· , ظپط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظ…ظ†ط²ظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰..... ( ط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ )
                    ط§ط³طھظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…ط***ط±ظپظˆظ† ظپظٹ طھط£ظˆظٹظ„ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ظˆظپظٹ ط±ط¯ظ‡ ظˆظپظٹ ط§ظ„طھط´ظƒظٹظƒ ط¨ط³ظ†ط¯ظ‡... ط§ظ„ط® ظˆظ„ظ…ط§ ط¹ط¬ط²ظˆط§ ط¹ظ† ظ†ظƒط±ط§ظ† ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ط£ظˆ طµط±ظپظ‡ ط¹ظ† (ط¹ظ„ظٹ ظˆظپط§ط·ظ…ط© ظˆط§ظ„ط***ط³ظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ) ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… , ظ‚ط§ظ…ظˆط§ ط§ط¹طھط¨ط§ط·ط§ ط¨ط¶ظ… ط²ظˆط¬ط§طھ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ظ„ط®ط§ظ†ط© ( ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ) ظ„طھط¯ظ†ظٹط³ ط·ظ‡ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ط·ظ‡ط±ظٹظ† ط§ظ„ط®ظ…ط³ط© , ظˆط³ط¨ط¨ ط°ظ„ظƒ ظ…ط¹ط±ظˆظپ ظپطھط«ط¨ظٹطھ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ظپظٹ ط§ظ„ط®ظ…ط³ط© طµ ظٹط¹ظ†ظٹ ط¨ط·ظ„ط§ظ† ط§ظ„ط§ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„ط***ط§ظƒظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ط§ط؛طھطµط¨طھ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط© ظˆط´ط±ط¹طھ ظ„ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط§ظ„ط***ظƒظ… ظˆط§ظ„ط§ط¬طھظ‡ط§ط¯ ظˆط§ظ„طھط´ط±ظٹط¹ ط§ظ„ظ‰ ظٹظˆظ…ظ†ط§ ظ‡ط°ط§, ظپظƒط§ظ† ظ„ط²ط§ظ…ط§ طھط***ط±ظٹظپ ط§ظ„ط***ط¯ظٹط« ظˆط±ط¯ظ‡ , ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط³ط¨ط¨ ط***ظڈط±ظپ ط***ط¯ظٹط« ( ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¹طھط±طھظٹ ط£ظ‡ظ„ ط¨ظٹطھظٹ ) ط§ظ„ظ‰ ( ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط³ظ†طھظٹ), ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط***ظڈط±ظ…طھ ط¹طھط±ط© ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظٹط±ط§ط« ط¨ظƒط°ط¨ط© ط£ط¨ظˆط¨ظƒط± , ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط´ظڈط±ط¹ ط³ط¨ ط£ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¨ط± ظ„ط³ط¨ط¹ظٹظ† ط¹ط§ظ…ط§ , ظˆظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ ظ‚ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط***ط±ظپظˆظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظپظ‚ظˆظ† ط¨ط***ط±ط¨ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ…ظ„ ظˆطµظپظٹظ† ظˆط§ظ„ظ†ظ‡ط±ظˆط§ظ† , ظˆ ط£ط؛طھظٹظ„ ط§ظ„ط***ط³ظ† ط¹ , ظˆ ظƒط§ظ†طھ ظˆظ‚ط¹ط© ظƒط±ط¨ظ„ط§ط، , ظˆط§ط؛طھظٹط§ظ„ ط§ظ„ط§ط¦ظ…ط© ط¹ , ط§ظ„ط***ظ„ظ‚ط§طھ ظ„ط§طھظ†طھظ‡ظٹ ظپط***ط²ط¨ ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† ظ„ط§ ظٹظƒظ„ ظپظٹ ط³ط¨ظٹظ„ ط£ط·ظپط§ط، ظ†ظˆط± ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ظٹظ† .
                    ط¹ظ„ظ‰ ط§ظٹ ط***ط§ظ„ ط¢ظٹط§طھ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط¨ظٹظ†طھ ظ…ظ† ظ‡ظ… ط¢ظ„ط§ظ„ ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ط§ظ„ط§ظ‡ظ„ ظˆظ…ظ† ظ‡ظ… ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظƒظ…ط§ طھظ‚ط¯ظ… , ظˆظ…ظ† ظٹط¤ظˆظ„ ط***ط¯ظٹط« ط§ظ„ظƒط³ط§ط، ظˆظٹط¶ظ… ط§ظ„ط§ط²ظˆط§ط¬ ظ„ظ„ط¹طھط±ط© ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ط© ط³ظٹط¤ظˆظ„ ط¢ظٹط§طھ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ظƒط°ظ„ظƒ ظˆظٹظ„ظˆظٹ ط£ط¹ظ†ط§ظ‚ظ‡ط§ , ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظ‡ط¯ظٹ ظ…ظ† ظٹط´ط§ط،.
                    ظٹطھط¨ط¹ ط¨ط¥ط°ظ†ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ .. ط***ظˆظ„ ط¢ظٹط© ط§ظ„طھط·ظ‡ظٹط± ظپظٹ ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ط§ط***ط²ط§ط¨
                    التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 24-07-2015, 09:00 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      الاخ المشرف عند ( تحرير المشاركة ) يتغير الخط الى خط غير مفهوم , ارجو حذف المشاركتين اعلاه فهما مكررتان وبخط غريب , عذرا

                      تعليق


                      • #26
                        تكملة الموضوع ..



                        (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين33, ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم 34, )( آلعمران)

                        ( آل) وليس (أهل) وشتان ما بين الكلمتين, ( ذرية بعضها من بعض) ذرية مترابطة ....

                        (وإذ قال إبراهيم ربٍّ اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الاخر قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عداب النار وبئس المصير 126 , وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت واسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم 127 , ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وآرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم 128, وربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم 129,) البقرة

                        تأمل قوله تعالى ( رسولا منهم ) من هذه الذرية المسلمة ؟ رسولا من آل بيت أبراهيم وذريتهم المسلمة ( أباء النبي الكريم ص مسلمين والايات اعلاه اثبات ذلك وهو خارج هذا الموضوع ).

                        النبي الكريم وذريته الطاهرة من هذه الذرية المسلمة (ذرية ابراهيم واسماعيل) فهم أهل البيت ولايحمل غيرهم هذا الشرف.

                        والاية الاتية من سورة هود تبين ذلك ايضا:

                        (قالت ياويلتى أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب قالواأتعجبين من أمر الله رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد )
                        73 هود.

                        . فلا يدخل في أهل البيت المكرم الكريم العظيم سوى هذا النفر الطاهر ولايدخل في شرف هذا البيت زوجات النبي ص اللائي لم يتشرفن بحمل نطف النبي الطاهر المطهر, لقد أنتمت السيدة سارة ( زوجة ابراهيم) الى (اهل البيت ) قبل انجابها للذرية الطاهرة لأنها ابنة عم النبي ابراهيم (ص) كما تتفق الروايات , وكذلك حازت انتماءها للبيت الكريم بذريتها الطاهرة فهي أم النبي اسحاق ع وجدة يعقوب ع ويوسف عليهم السلام,

                        في المقابل حُرمت السيدة آسيا بنت مزاحم زوجة فرعون من الذرية, ولو أنها ولدت لفرعون وليدا -نشأ وكبر وحمل اسم فرعون واسمها - لأنتمت الى (آل فرعون) وصارت من (أهل بيته) ولكن رحمة الله تعالى منعت عنها ذلك فلم تصبح من (آل فرعون) لأنها لم تنجب له ذرية فظلت في خانة ( الاهل)( أهل فرعون) :

                        ( ولقد جاء آل فرعون النذر, كذبوا بآياتنا فأخذناهم أخذ عزيز مقتدر)40,41 القمر
                        (واذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم واغرقنا آل فرعون وانتم تنظرون ) البقرة 50

                        , فيا لحكم صانع الاقدار التي لاتعد ولاتحصى ومنها نجاة السيدة المؤمنة من عار الانتماء الى (اهل بيت) فرعون بحرمانها من الذرية ,فنجت من العذاب الذي طال آل فرعون, وصارت من سيدات نساء العالمين , فتأمل.

                        وكذلك سُلبت عائشة وحفصة من شرف حمل نطفة النبي الطاهر المطهر ص لعين الحكمة البالغة في حرمان السيدة آسيا بنت مزاحم من حمل نطفة فرعون الكافر , فمثلما ظلت السيدة آسيا خارج خانة (آل) فرعون وبقيت في خانة (الاهل) , ظلت عائشة وحفصة في خانة (الاهل) ولم ينلن شرف الانتماء للبيت الطاهر ( أهل البيت) ( آل البيت) , فيا للحكم البالغة ويا للنعم التي لاتعد ولا تحصى.

                        لقد نالت السيدة الطاهرة خديجة بنت خويلد شرف الانتماء للبيت العظيم وصارت من سيدات نساء العالمين كذلك حين صارت أما وولدت للمصطفى الخاتم ذرية طاهرة مطهرة ولم تعد من ( أهل محمد) أو من ( الاهل) بل صارت من أهل بيت النبي الكريم ومن ( أهل البيت) مثل السيدة سارة ع, و مثلما صارت السيدة هاجر من آل بيت ابراهيم كذلك بأنجابها النبي اسماعيل ع.

                        (رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت ), بيت معروف معلوم معرف وليس ( أهل ) كما يلقي القوم كلامهم جزافا فلكل كلمة معنى في القرآن الكريم.

                        أضافة الى وجود الايات الكريمة التي بينت من هم ( الاهل) ومن هم ( الال) ومن هم ( اهل البيت) و( آل البيت) فقد
                        خصص النبي الخاتم ص من هم آهل بيته بحديث الكساء المعروف الذي حدد بالنص وعين فيه من هم (آل البيت) وهم : ( محمد , علي , فاطمة , الحسن , الحسين ) صلوات الله عليهم تأكيدا لأمته وتذكيرا لمن تنفعه الذكرى بمكانة أهل الكساء ومقامهم عند الله تعالى , ففوق الانتماء اللغوي والعرفي حدد الشرع من هم آل محمد الطاهرين , وكانت زوجته ام سلمة رض حاضرة لسبب أيضا , وكما يلي :

                        (.... دعا النبي فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء, ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا, قالتأم سلمة : وأنا معهم يا رسول الله, قال :أنت على مكانك وأنت إلي خير)(الترمذي ج3 ص 226). والحديث أشهر من أن تكتب مصادره الكثيرة.
                        قوله ص لام سلمة كاف لاثبات أن زوجات النبي ص لسن من أهل البيت بل هن من الاهل فقط وشتان ما بين الكلمات من فروق المعاني, فهو يقول لها أنت على مكانك وانت على خير ولكنك لاتنالين شرف الانتماء لآل البيت فتلك منزلة خصها الله تعالى بهم , إنما أنت من (الاهل) فقط , فأهل البيت منزلة من الله تعالى..... ( رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت )


                        استمات المحرفون في تأويل هذا الحديث وفي رده وفي التشكيك بسنده... الخ ولما عجزوا عن نكران الحديث أو صرفه عن (علي وفاطمة والحسن والحسين ) عليهم السلام , قاموا اعتباطا بضم زوجات النبي ص لخانة ( اهل البيت) لتدنيس طهارة المطهرين الخمسة , وسبب ذلك معروف فتثبيت هذا الحديث في الخمسة ص يعني بطلان الانظمة الحاكمة التي اغتصبت الخلافة وشرعت لنفسها الحكم والاجتهاد والتشريع الى يومنا هذا, فكان لزاما تحريف الحديث ورده , ولنفس السبب حُرف حديث ( كتاب الله وعترتي أهل بيتي ) الى ( كتاب الله وسنتي), ولنفس الاسباب حُرمت عترة النبي ص من الميراث بكذبة أبوبكر , ولنفس الاسباب شُرع سب أمير المؤمنين والحسن والحسين على المنابر لسبعين عاما , ولنفس الاسباب قام المحرفون المنافقون بحرب الامام علي ع في الجمل وصفين والنهروان , و أغتيل الحسن ع , و كانت وقعة كربلاء , واغتيال الائمة ع , الحلقات لاتنتهي فحزب الشيطان لا يكل في سبيل أطفاء نور آل البيت الطاهرين .



                        على اي حال آيات الكتاب الكريم بينت من هم آلال ومن هم الاهل ومن هم اهل البيت كما تقدم , ومن يؤول حديث الكساء ويضم الازواج للعترة الطاهرة سيؤول آيات الكتاب كذلك ويلوي أعناقها , والله يهدي من يشاء.




                        يتبع بإذنه تعالى .. حول آية التطهير في سورة الاحزاب


                        تعليق


                        • #27
                          تكملة الموضوع :


                          (يا أيها النبي قل لازواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا, وإن كنتن تردن الله ورسوله والدارالاخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما, يانساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا, ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما, يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا, وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الاولى وأقمن الصلاة وإتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا, واذكرن مايتلى في بيوتكن من ايات الله والحكمة أن الله كان لطيفا خبيراً) الاحزاب27, 34.


                          يقول جمهور السنة وعلماؤهم أن الاية الكريمة أعلاه (
                          إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) في نساء النبي ص , والرجس كما يقول علماء اللغة على اختلاف مصادرهم هو الاثم أو عمل الشيطان وما ليس فيه لله رضى ويقول ابن حجر في الصواعق المحرقة بأنه : (الإثم أو الشك فيما يجب الإيمان به عنهم وتطهيرهم من سائر الأخلاق والأحوال المذموم) .
                          إذن صار المعني بالاية مطهرا من الاثام واعمال الشيطان وسائر الاخلاق والاحوال المذمومة! فهل هذا حال نساء النبي ص أو حال بعضهن؟
                          إن خروج امرأة واحدة من نساء النبي ص من صفة التطهير يهدم قاعدة شمول الاية في نساء النبي ص. إذن لننظر في كتاب الله تعالى ونرى هل حقا نساء النبي ص أو بعضهن كن مطهرات من الذنوب والاخلاق والاحوال المذمومة ؟

                          من سورة التحريم
                          -( وإذ اسر النبي الى بعض أزواجه حديثا فما نبأت به وأظهره الله عليه عرَّف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك بهذا قال نبأني العليم الخبير) 3 التحريم
                          هذه المرأة عندها شك في نبوة محمد ص , فهي تسأله : من نبأك به, ثم هي تفشي اسراره وهو أسر اليها أمرا ولكنها نشرت السر ! ومن يكون كذلك فهو غير مطهر من الذنوب, ثم لاحظ أن الاية أعلاه هي بصيغة مخاطبة غير مباشرة , ثم تأتي الاية التالية بصيغة مخاطبة مباشرة للمبالغة في المعاتبة والتقريع.

                          -( إن تتوبا فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير) 5 التحريم
                          لاحظ الفعل ( صغت) في الماضي واضيف اليه ( قد) للتحقيق فالذنب قد تم وقوعه , وتأمل قوله تعالى ( إن تتوبا) واستعمال كلمة (إن) هنا تدل على احتمالية عدم التوبة , فلو كانت الاية ( إذا تتوبا فقد صغت قلوبكما ) لكانت أداة ( إذا ) تعني احتمالية وقوع التوبة احتمالا مرجحا , لكن التعبير أتى ب ( إن تتوبا) أي هناك احتمال انكما لن تتوبا ! فتأمل .. كيف يكون من هكذا فعله مع خاتم الانبياء ص مطهر من الذنوب ؟

                          -(عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا) 5 التحريم.
                          إذن هناك نساء خير من نساء النبي ص , يتحلين بصفات فائقة ! مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات , ثم تأمل التهديد بالطلاق , فهل يستحق الموصوف في الايات الكريمة صفة المطهر من الذنوب ؟

                          من سورة الاحزاب
                          (يا أيها النبي قل لازواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتهافتعالين أمتعكن وأسرحكن سراجا جميلا, وإن كنتن تردن الله ورسوله والدارالاخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما, يانساء النبي من يأت منكنبفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا, ومن يقنتمنكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما, يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذيفي قلبه مرض وقلن قولا معروفا, وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهليةالاولى وأقمن الصلاة وإتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا, واذكرن مايتلى في بيوتكن من اياتالله والحكمة أن الله كان لطيفا خبيراً) الاحزاب27, 34.

                          - تخيير بين الطلاق وبين البقاء كزوجات للنبي ص , وترك الامر لهن للاختيار ولو كن مطهرات من الذنوب لما خيرين بين الطلاق والبقاء كزوجات , فهناك أمور حدثت أدت الى صدور قرار التخيير , فهل من يطلقها النبي ص أو يعرض عليها الطلاق مطهرة من الذنوب؟

                          - ( من يأت منكن بفاحشة مبينة ) قابلية الاتيان بفاحشة محتملة والمطهر من الذنوب ليس كذلك !

                          -( يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن) بأمكانكن الارتقاء بمكانتكن إن اتقيتن؟ إذن احتمالية التقوى أو عدمها موجودة , أين ذهاب الرجس إذن؟

                          -( وقرن في ببوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الاولى) أمر آلهي بالبقاء في البيت والتقوى الى الموت , لكن عائشة لم تطبق هذه الاية بل خالفتها و خرجت على إمام زمانها امير المؤمنين وقطعت الفيافي من المدينة الى البصرة لتؤجج حربا قُتل فيها عشرون ألف مسلم ؟ أين ذهاب الرجس والتطهير ؟


                          إذن من هو المعني بالاية الكريمة( إنما يريد الله أن يذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا)!

                          -الايات في سورة الاحزاب أعلاه التي تخاطب النساء ألحق في صيغتها نون النسوة لأكثر من 15 مرة والخطاب للنساء كما يلاحظ أما الاية الكريمة اعلاه فهي الوحيدة من باقي الايات تحمل صيغة المذكر ؟ لو كان المعني بالاية النساء لتم تأنيث الصيغة كذلك وصارت ( يذهب عنكن الرجس) ولكن لم يتم ذلك. لماذا ؟ لانها حتما لاتخص نساء النبي ص.

                          - لاحظ الصيغة ( يذهب عنكم الرجس أهل البيت ) ولم يقل ليذهب منكم! وتدل هذه الصيغة ( عنكم) أن الرجس لم يوجد في المعنيين بالاية , بل هو مدفوع عنهم فهم أصلا مطهرون من الارجاس , ولو قال ليذهب منكم الرجس لكان المعنى أن هناك رجسا فيها , ولكن قال ( يذهب عنكم), فتأمل.

                          إذن هناك رجس يدور حولهم يجب دفعه عنهم ويأتي هذا الرجس من غير المطهرين من الذنوب, يأتي من أناس احتمالية وقوع الفاحشة فيهم وراد , وهؤلاء الناس يشكون في نبوة النبي ص ( قالت من أنبأك بهذا قال أنبأني العليم الخبير)

                          , بل يفشون اسراره (
                          وإذ اسر النبي الى بعض أزواجه حديثا فما نبأت به),

                          بل يفعلون الذنوب وتعرض عليهم التوبة مع احتمالية عدم توبته
                          ن كما تقدم (
                          إن تتوبا فقد صغت قلوبكما ) ,

                          وكذلك هم يحملون نية التظاهر على خاتم الانبياء بالمخالفة والمواجهة القبيحة
                          فيهددهم الله تعالى (
                          وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير) , تأمل التقريع والمخاطبة المباشرة!

                          الرجس يأتي من المحيطين بأهل البيت الطاهرين ويجب دفعه , ولذلك يهددن النساء بالعقوبة القاسية إن أتين بفاحشة, ويخيرن بأن يسرحن ويطلقن ويخرجن من البيت الطاهر أو يختارن بأن يكونن محسنات ويمكثن كزوجات لخاتم الانبياء ص, ويفضل عليهن من هن خير منهن من نساء المسلمين , نساء يتفوقن عليهن بالعبادة والتقوى والعمل الصالح , تحذيرات لاتنتهي لمن يجاور الطاهرين , فالرجس مدفوع عن الطاهرين ( يذهب عنكم الرجس) كقوله تعالى في سورة يوسف (
                          كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا الصالحين) , فهو طاهر مطهر نبي معصوم ونصرف السوء عنه , وكذلك سنصرف السوء والرجس عن آهل البيت الطاهرين , الرجس الذي يأتي ممن يجاورهم في بيتهم الطاهر.

                          لهذا السبب أتت الاية بصيغة المذكر ولم تأتي بصيغة المؤنث فأنها خصت أناسا طاهرين من الذنوب ( سيد الخلائق والبشر , وسيدة نساء العالمين الزهراء , وامير المؤمنين وأول المسلمين والحسن والحسين وهما طفلين صغيرين ) عليهم أفضل الصلاة والتسليم .
                          وقد خص حديث الكساء الذي هو اشهر من تكتب صيغه ومصادره هؤلاء الخمسة الطاهرين وكان نزول آية التطهير بخصوص ذلك.

                          (إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل أبراهيم وآل عمران على العالمين , ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم) سورة آل عمران, ايات 33,34

                          ذرية بعضها من بعض ولذلك يقول المصطفى ص ( إن الله تعالى جعل ذرية كل نبي في صلبه, وأن الله تعالى جعل ذريتي في صلب علي بن أبي طالب ) ( كنز العمال)

                          هؤلاء الخمسة هم من عنتهم الاية لتذهب (عنهم ) الرجس وليس تذهب( منهم), فالرجس حولهم يُدفع في حالة أتباع نساء النبي ص أوامر الله تعالى في التقوى والعبادة وإذا لم يتم ذلك فالطلاق وتسريحهن أولى لوجود غيرهن يفوقهن بالتقوى والعمل الصالح مؤهلات للعيش بقرب الطاهرين.
                          وإذن الاية الكريمة لا تخص نساء النبي ص .

                          ---

                          تعليق


                          • #28

                            تبين مما تقدم"
                            - أن كلمة ( الال) لايدخل فيها نساء الرجل , إذن قولنا ( اللهم صل على محمد وآل محمد ) لايشمل زوجات النبي ص.

                            -كلمة ( الاهل) تعني نساء الرجل واحيانا تعني النساء مع الذرية , فعند ذكر (الاهل) فأنها تعني دخول الزوجات حتما في التعبير.

                            -عند إضافة كلمة ( الاهل) يتغير المعنى , فقولنا ( أهل المدينة ) لايعني الزوجات , وقولنا ( أهل الخير) لايعني زوجات الخير فبأضافة ( الاهل) الى كلمة أخرى يتكون معنى جديدا. ولذلك قولنا ( أهل البيت ) لايعني أن المصطلح يتضمن الزوجات .

                            لقد خلط المحرفون والمزيفون بين ( الاهل) و ( الال) و ( أهل البيت ) في سبيل تمرير تحريفاتهم في دين الله , وفي سبيل ضم أزواج النبي ص الى ( أهل البيت) تشويها لمعنى ( اهل البيت الطاهرين) وتجنيا على شريعة خاتم الانبياء .


                            اللهم صل على محمد وآله الطاهرين
                            التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 26-07-2015, 10:56 AM.

                            تعليق


                            • #29
                              شكرا جزيلا

                              تعليق


                              • #30
                                اللهم صل على محمد وآل محمد

                                عائشة وحفصة وغيرهن لسن من آل النبي , ولسن من آل البيت , ولسن من أهل البيت.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X