[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'] أحاديث ضعيفة وأحلام سخيفة[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ـ ما رووه في فضل مالك : [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']انظر[/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']سنن الترمذي ج 5 ص 47 ح 2680. مسند أحمد ج 15 ص 135 ح 7967.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 8 ص 156 ، عن الشافعي أنه قال الليث أفقه من مالك ، ولكن الخطوة لمالك رحمه الله. وعن الشافعي: الليث إتبع للأثر من مالك. وفي تاريخ بغداد ج 2 ص 298 ، عن أحمد بن حنبل قال : كان أبن أبي ذئب ثقة صدوقاًً ، أفضل من مالك بن أنس. وفي ج 2 ص 175 ، عن يحيى بن صالح قال محمد بن الحسن فيما يأخذه لنفسه أفقه من مالك. وفي ج 9 ص 164 ، عن علي بن المديني قال : سألت يحيى بن سعيد قلت له: أيما أحب إليك ، رأي مالك أو رأي سفيان؟ ، قال سفيان لا يشك في هذا... سفيان فوق مالك في كل شيء ، يعني في الحديث وفي الفقه وفي الزهد. وفي ج 2 ص 302 أن شامياً سأل الإمام أحمد: من أعلم ، مالك أو أبن أبي ذئب؟ ، فقال : أبن أبي ذئب في هذا أكبر من مالك ، وإبن أبي ذئب اصلح في دينه وأورع ورعاً ، وأقوم بالحق من مالك عند السلاطين.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']سنن الترمذي ج 5 ص 47 ح 2680.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']مسند أحمد ج 15 ص 135 ح 7967.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']تاريخ بغداد ج 13 ص 377.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'] أحاديث ضعيفة وأحلام سخيفة[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ـ ما رووه في فضل مالك : [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']عن النبي (ص) قال : يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل فلا يجدون أحداًًً أعلم من عالم المدينة [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif']([/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif']. [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']قالوا : المراد به مالك بن أنس. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']وهذا الحديث وإن حسنه الترمذي ، إلاّ أنه لا دلالة فيه على أن عالم المدينة هو مالك بن أنس ، لأن المدينة ضمت رجالاًً أفذاذاً قبل أحمد وفي زمانه وبعده ، وحسبك أن منهم : علي بن الحسين زين العابدين ، وإبنه الإمام محمد إبن علي الباقر ، وإبنه الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) ، وغيرهم من العلماء البارزين ، ومالك لم يسبق هؤلاء ولا غيرهم في نسب ولا فضل ولا علم ولا غير ذلك ، بل نص بعضهم على أن غيره أفضل منه [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'])[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'] ، فكيف يتعين أن يكون هو عالم المدينة. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ثم إن الظاهر من الحديث هو الدلالة إلى علماء المدينة ، وأن العلماء في غيرها من البلدان لا يقاسون بهم ، لا أن المراد به الدلالة على عالم مخصوص ، حتى يقع الكلام في أنه مالك بن أنس أو غيره. ولهذا قال : ( فلا يجدون أحداًًً أعلم من عالم المدينة ) ، أي من جنس العالم الذي بالمدينة ، ولم يقل : فلا يجدون أحداًًً أعلم من عالمٍ بالمدينة ، حتى يكون المراد به عالماًًً مخصوصاً. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ولو سلمنا أن المراد به عالم مخصوص فلم يحصل إتفاقهم على أنه مالك بن أنس ، فإن الترمذي في السنن ذكر في رواية ، عن سفيان بن عيينة أنه قال : إنه مالك ، وفي رواية أخرى قال : إنه العمري [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']وقال أحمد في المسند : وقال قوم : هو العمري ، قال : فقدموا مالكاًً. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']وذكر الخطيب أن أبا موسى سأل سفيان : أكان إبن جريج يقول : نرى أنه مالك بن أنس؟ ، فقال : إنما العالم من يخشى الله ، ولا نعلم أحداًًً كان أخشى لله من العمري [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif']قالوا : المراد به مالك بن أنس. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']وهذا الحديث وإن حسنه الترمذي ، إلاّ أنه لا دلالة فيه على أن عالم المدينة هو مالك بن أنس ، لأن المدينة ضمت رجالاًً أفذاذاً قبل أحمد وفي زمانه وبعده ، وحسبك أن منهم : علي بن الحسين زين العابدين ، وإبنه الإمام محمد إبن علي الباقر ، وإبنه الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) ، وغيرهم من العلماء البارزين ، ومالك لم يسبق هؤلاء ولا غيرهم في نسب ولا فضل ولا علم ولا غير ذلك ، بل نص بعضهم على أن غيره أفضل منه [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'])[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'] ، فكيف يتعين أن يكون هو عالم المدينة. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ثم إن الظاهر من الحديث هو الدلالة إلى علماء المدينة ، وأن العلماء في غيرها من البلدان لا يقاسون بهم ، لا أن المراد به الدلالة على عالم مخصوص ، حتى يقع الكلام في أنه مالك بن أنس أو غيره. ولهذا قال : ( فلا يجدون أحداًًً أعلم من عالم المدينة ) ، أي من جنس العالم الذي بالمدينة ، ولم يقل : فلا يجدون أحداًًً أعلم من عالمٍ بالمدينة ، حتى يكون المراد به عالماًًً مخصوصاً. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ولو سلمنا أن المراد به عالم مخصوص فلم يحصل إتفاقهم على أنه مالك بن أنس ، فإن الترمذي في السنن ذكر في رواية ، عن سفيان بن عيينة أنه قال : إنه مالك ، وفي رواية أخرى قال : إنه العمري [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']وقال أحمد في المسند : وقال قوم : هو العمري ، قال : فقدموا مالكاًً. [/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']وذكر الخطيب أن أبا موسى سأل سفيان : أكان إبن جريج يقول : نرى أنه مالك بن أنس؟ ، فقال : إنما العالم من يخشى الله ، ولا نعلم أحداًًً كان أخشى لله من العمري [/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']انظر[/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']سنن الترمذي ج 5 ص 47 ح 2680. مسند أحمد ج 15 ص 135 ح 7967.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 8 ص 156 ، عن الشافعي أنه قال الليث أفقه من مالك ، ولكن الخطوة لمالك رحمه الله. وعن الشافعي: الليث إتبع للأثر من مالك. وفي تاريخ بغداد ج 2 ص 298 ، عن أحمد بن حنبل قال : كان أبن أبي ذئب ثقة صدوقاًً ، أفضل من مالك بن أنس. وفي ج 2 ص 175 ، عن يحيى بن صالح قال محمد بن الحسن فيما يأخذه لنفسه أفقه من مالك. وفي ج 9 ص 164 ، عن علي بن المديني قال : سألت يحيى بن سعيد قلت له: أيما أحب إليك ، رأي مالك أو رأي سفيان؟ ، قال سفيان لا يشك في هذا... سفيان فوق مالك في كل شيء ، يعني في الحديث وفي الفقه وفي الزهد. وفي ج 2 ص 302 أن شامياً سأل الإمام أحمد: من أعلم ، مالك أو أبن أبي ذئب؟ ، فقال : أبن أبي ذئب في هذا أكبر من مالك ، وإبن أبي ذئب اصلح في دينه وأورع ورعاً ، وأقوم بالحق من مالك عند السلاطين.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']سنن الترمذي ج 5 ص 47 ح 2680.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']مسند أحمد ج 15 ص 135 ح 7967.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Tahoma','sans-serif']تاريخ بغداد ج 13 ص 377.[/FONT][FONT='Tahoma','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
تعليق