جوبلز .. وزير اعلام هتلر الذى قال /أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس ....
أتمنى أن أحاور شيعيآ لا يدلس ولا يكذب ,,, وستبقى امنية
أولآ : الرواية
(حديث مرفوع) وحدثني عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ، حدثنا جويرية ، عن مالك ، عن الزهري : أن مالك بن أوس حدثه ، قال : " أرسل إلي عمر بن الخطاب ، فجئته حين تعالى النهار ، قال : فوجدته في بيته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله متكئا على وسادة من أدم ، فقال لي : يا مال إنه قد دف أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم برضخ فخذه ، فاقسمه بينهم ، قال : قلت : لو أمرت بهذا غيري ، قال : خذه يا مال ، قال : فجاء يرفا ، فقال : هل لك يا أمير المؤمنين في عثمان ، وعبد الرحمن بن عوف ، والزبير ، وسعد ؟ ، فقال عمر : نعم فأذن لهم ، فدخلوا ثم جاء ، فقال : هل لك في عباس ، وعلي ؟ ، قال : نعم ، فأذن لهما ، فقال عباس : يا أمير المؤمنين ، اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن ، فقال : القوم أجل يا أمير المؤمنين ، فاقض بينهم وأرحهم ، فقال مالك بن أوس : يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ، فقال عمر : اتئدا أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : لا نورث ما تركنا صدقة ، قالوا : نعم ، ثم أقبل على العباس ، وعلي ، فقال : أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : لا نورث ما تركناه صدقة ، قالا : نعم ، فقال عمر : إن الله جل وعز كان خص رسوله صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره ، قال : ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول سورة الحشر آية 7 ، ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ، قال : فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بني النضير ، فوالله ما استأثر عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي أسوة المال ، ثم قال : أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك ؟ ، قالوا : نعم ، ثم نشد عباسا ، وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك ؟ ، قالا : نعم ، قال : فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال أبو بكر : أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها ، فقال أبو بكر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما نورث ما تركناه صدقة " ، فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر ، فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق ، فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما : ادفعها إلينا ، فقلت : إن شئتم دفعتها إليكما ، على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأخذتماها بذلك ، قال : أكذلك ؟ ، قالا : نعم ، قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة ، فإن عجزتما عنها فرداها إلي ، حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، ومحمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، قال ابن رافع حدثنا ، وقال الآخران أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن مالك بن أوس بن الحدثان ، قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب ، فقال : إنه قد حضر أهل أبيات من قومك ، بنحو حديث مالك غير أن فيه ، فكان ينفق على أهله منه سنة ، وربما قال : معمر يحبس قوت أهله منه سنة ثم يجعل ما بقي منه مجعل مال الله عز وجل .
ثانيآ : العباس عم رسول الله هو من قال عن علي رضي الله عنه إنه كاذب غادر اثم
ثالثآ : إقرار كل من العباس وعلي بأن النبي لا يورث وهذه كفاية بهدم العصمة لأنهم بالبداية جاؤوا بالسؤال عن الميراث وكانا مخطئان ...
ورابعآ : عمر رضي الله عنه هو من قالها لإلزام العباس بما نعت به علي رضي الله عنه ..
خامسآ : لا يوجد إقرار من العباس أو علي رضي الله عنهما على كلام عمر رضي الله عنه ..
سادسا : من الرواية يتبين إخفاق علي والعباس رضي الله عنهما في توزيع النفقة
فأين إقرارهما بذلك إن كنت صادقآ ؟؟؟؟
وأخيرآ : وهل إن كانا يراه كاذبآ غدارآ واثمآ سيأتيان له ليقضي بينهما ,,,
وهل علي رضي الله عنه إن كان يرى عمر رضي الله عنه كذابآ وغدارآ وأثمآ سيزوجه إبنته أم كلثوم
ما لكم كيف تحكمون ,,,,,,,,
ولا ادري لماذا عمه العباس رضي الله عنه لم يرى العصمة لعلي رضي الله عنه وجاء يقاضيه !!!! عجيب
م10
ونحن نقول
أن إقضي بيني وبين هذا الكاذب الأثم الغادر هي من زيادات أربابكم كي يقولوا ان طالما ان عمر قال ان ابا بكر وعمر كاذبان اثمان غادران خائنان فيجب أن يكون عليا سلام الله عليه الذي اذهب الله عن الرجس وطهره تطهيرا بمنزلة ابي بكر وعمر.
هذا اولا
ثانيا: هناك احاديث ليس فيها اقضي بين وبين هذا الكاذب الاثم الغادر الخائن. بل إقضي بيني وبين هذا
ثالثا: العباس شخص واحد. وشهادته لا تصح.
لكن إيمان العباس وعلي سلام الله عليه (عدلان) بحق أبي بكر وعمر هي شهادة شخصان بحقهما وهذا ما يؤمن به عمر.......
وفي الصحيح ان عليا سلام الله عليه كان يكره محضر عمر بن الخطاب......
وفي الصحيح أن اولاد ابي بكر وعمر منهم من قاتل ومنهم من لم يبايع عليا سلام الله.
بل إن معظم قريش اجتمعت على قتال علي سلام الله عليه عند توليه الخلافة.......
أتمنى أن أحاور شيعيآ لا يدلس ولا يكذب ,,, وستبقى امنية
ايتام علي
وبما أنك مفلس بجدارة تواري فشلك بعبارت أستفزازية يلجاء أليها الصغار فقط
هناك سؤال أخر لماذا الأمام سلام الله عليه كان يرى ابن ابي قحافة كاذبا وأثما وغادرا وخائنا
وبما أنك مفلس بجدارة تواري فشلك بعبارت أستفزازية يلجاء أليها الصغار فقط
هناك سؤال أخر لماذا الأمام سلام الله عليه كان يرى ابن ابي قحافة كاذبا وأثما وغادرا وخائنا
أولآ : الرواية
(حديث مرفوع) وحدثني عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ، حدثنا جويرية ، عن مالك ، عن الزهري : أن مالك بن أوس حدثه ، قال : " أرسل إلي عمر بن الخطاب ، فجئته حين تعالى النهار ، قال : فوجدته في بيته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله متكئا على وسادة من أدم ، فقال لي : يا مال إنه قد دف أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم برضخ فخذه ، فاقسمه بينهم ، قال : قلت : لو أمرت بهذا غيري ، قال : خذه يا مال ، قال : فجاء يرفا ، فقال : هل لك يا أمير المؤمنين في عثمان ، وعبد الرحمن بن عوف ، والزبير ، وسعد ؟ ، فقال عمر : نعم فأذن لهم ، فدخلوا ثم جاء ، فقال : هل لك في عباس ، وعلي ؟ ، قال : نعم ، فأذن لهما ، فقال عباس : يا أمير المؤمنين ، اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن ، فقال : القوم أجل يا أمير المؤمنين ، فاقض بينهم وأرحهم ، فقال مالك بن أوس : يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ، فقال عمر : اتئدا أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : لا نورث ما تركنا صدقة ، قالوا : نعم ، ثم أقبل على العباس ، وعلي ، فقال : أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : لا نورث ما تركناه صدقة ، قالا : نعم ، فقال عمر : إن الله جل وعز كان خص رسوله صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره ، قال : ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول سورة الحشر آية 7 ، ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ، قال : فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بني النضير ، فوالله ما استأثر عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي أسوة المال ، ثم قال : أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك ؟ ، قالوا : نعم ، ثم نشد عباسا ، وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك ؟ ، قالا : نعم ، قال : فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال أبو بكر : أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها ، فقال أبو بكر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما نورث ما تركناه صدقة " ، فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر ، فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق ، فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما : ادفعها إلينا ، فقلت : إن شئتم دفعتها إليكما ، على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأخذتماها بذلك ، قال : أكذلك ؟ ، قالا : نعم ، قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة ، فإن عجزتما عنها فرداها إلي ، حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، ومحمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، قال ابن رافع حدثنا ، وقال الآخران أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن مالك بن أوس بن الحدثان ، قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب ، فقال : إنه قد حضر أهل أبيات من قومك ، بنحو حديث مالك غير أن فيه ، فكان ينفق على أهله منه سنة ، وربما قال : معمر يحبس قوت أهله منه سنة ثم يجعل ما بقي منه مجعل مال الله عز وجل .
ثانيآ : العباس عم رسول الله هو من قال عن علي رضي الله عنه إنه كاذب غادر اثم
ثالثآ : إقرار كل من العباس وعلي بأن النبي لا يورث وهذه كفاية بهدم العصمة لأنهم بالبداية جاؤوا بالسؤال عن الميراث وكانا مخطئان ...
ورابعآ : عمر رضي الله عنه هو من قالها لإلزام العباس بما نعت به علي رضي الله عنه ..
خامسآ : لا يوجد إقرار من العباس أو علي رضي الله عنهما على كلام عمر رضي الله عنه ..
سادسا : من الرواية يتبين إخفاق علي والعباس رضي الله عنهما في توزيع النفقة
فأين إقرارهما بذلك إن كنت صادقآ ؟؟؟؟
وأخيرآ : وهل إن كانا يراه كاذبآ غدارآ واثمآ سيأتيان له ليقضي بينهما ,,,
وهل علي رضي الله عنه إن كان يرى عمر رضي الله عنه كذابآ وغدارآ وأثمآ سيزوجه إبنته أم كلثوم
ما لكم كيف تحكمون ,,,,,,,,
ولا ادري لماذا عمه العباس رضي الله عنه لم يرى العصمة لعلي رضي الله عنه وجاء يقاضيه !!!! عجيب
م10
ونحن نقول
أن إقضي بيني وبين هذا الكاذب الأثم الغادر هي من زيادات أربابكم كي يقولوا ان طالما ان عمر قال ان ابا بكر وعمر كاذبان اثمان غادران خائنان فيجب أن يكون عليا سلام الله عليه الذي اذهب الله عن الرجس وطهره تطهيرا بمنزلة ابي بكر وعمر.
هذا اولا
ثانيا: هناك احاديث ليس فيها اقضي بين وبين هذا الكاذب الاثم الغادر الخائن. بل إقضي بيني وبين هذا
ثالثا: العباس شخص واحد. وشهادته لا تصح.
لكن إيمان العباس وعلي سلام الله عليه (عدلان) بحق أبي بكر وعمر هي شهادة شخصان بحقهما وهذا ما يؤمن به عمر.......
وفي الصحيح ان عليا سلام الله عليه كان يكره محضر عمر بن الخطاب......
وفي الصحيح أن اولاد ابي بكر وعمر منهم من قاتل ومنهم من لم يبايع عليا سلام الله.
بل إن معظم قريش اجتمعت على قتال علي سلام الله عليه عند توليه الخلافة.......
تعليق