موضوعي عن الإمامه التي تحولت من الحسن إلى الحسين .

أنا بينت هذا ف موضوعي .


إن الله - تعالى - لما صنع مع معاوية ما صنع، بدا لله فآلى أن لا يجعل الوصية والامامة إلا في عقب الحسين عليه السلام





هههههه الله يغير رأيه ؟؟!!!

وأين زعمكم أن رسول الله ذكر الأئمة بأسمائهم ؟؟؟

كيف الله تعالى بدا له ؟؟؟!!!! تعالى الله عن ذلك .

وضحت في مشاركتي المراد ولكن لأنك تستعجل في القراءه وتقهقه لن تستوعب الجواب فأنت أتيت بلفظ واحد والروايه إختلفت ألفاظها وليس فيها بدا لله وقلنا أن المقام مقام تعليل وحكمه لامقام تراجع وقد بين لك الأخ الطالب في مشاركاته
أن لديكم أيضآ هذا

يا حبيبي المركز لم يشرحها هي قال أنها لم ليست موجود في الكتاب الفالني وموجودة في كتاب الفلاني هذا هو ما قاله .. لم يشرحها .


أريد شرحها .

أشفيكم متورطين هههههه


يا حبيتي أريد شرح هذه الجملة بهذه اللفظة ... ما علي أنا من الأفاظ الأخرى .


أشرحو لي الجملة فقط .. هههههه

والله إستعابكم ضعيف جداً

لم يغير المشكله في كلمه بدا وبدا يعني اظهررررررررررررررررررررررررررررررررر

فلم يغير بمعنى لما حدثت هذه الحادثه اظهر الله وبين ان الامامه في صلب الحسين-ع- هذا المعنى من القول ووضعنا هذا من علمائنا وانت تخاف من القراءه الموضوع انهدم خلص

وعندك معبودك يغير رايه وجاهل من البخاري وبين هذا ابن الاثير

هذه الروايه من بحار الأنوار :

إن الله تبارك وتعالى لما صنع الحسن مع معاوية ( 3 ) أبى أن يجعل الوصية والامامة إلا في عقب الحسين عليه السلام

http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar42/a8.html

أين تراجع الله عزوجل وأين ألغاء النص الروايه واضحه فيها التعليل والحكمه من كون الأئمه من ولد الإمام الحسين عليه السلام

طيب أشرح لي الجملة.. أنا أتيت برابط الرواية .. أنا لم أؤلفها .


أشرحو لي الجملة يا أصحاب الديانة الإمامية الشيعية .

لا تكذب أنا لم أسب أهل البيت عليهم السلام .. تقول هذا حتى ترتاح مني وأطرد هههههههه؟؟؟!!!

وأنا أيضآ أعطيتك الروايه وفيها أبى الله ولم أقم بتأليفها أنت فتحت موضوع وحصرت لفظ الروايه في بدا لله

وقلت ياشيعه هذا دينكم وهذه روايتكم لتوهم القراء أن هذا اللفظ هو اللفظ الوحيد للروايه لتناقشنا فيه

وتبين أن الروايه لم تنحصر بهذا اللفظ ، وهي في مقام التعليل لامقام التراجع لله ولنسف الموضوع اقول

كيف يتراجع الله عزوجل ويخطئ وهو سبحانه وتعالى عالم بما سيحل في المستقبل فالله عزوجل يعلم

بما سيحل بالإمام المجتبى عليه السلام من أذى معاويه لهذا أخبر نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بأسماء

الأئمه 12 والروايه تبين العله في كون الأئمه من ذرية الإمام الحسين عليه السلام إنتهى

ليش هو يعني لم يظهرها سابقاً ... أليس النبي سمى أسماء الأئمة حسب دعواكم ..


يعني الله عاقب الحسن ... أليس كذلك .


يعني كان خطة الله أن يجعل الإممة في عقب الحسن .. او عقبهما معاً ... فلما سلم الحسن الخلافة لمعاوية .. بدا لله أن الحسن لا يستحق هذا الشرف .. فجعل الإمامه في عقب الحسين ... أليس كذلك .

أنا أعلم أنها توجد عدت ألفاظ .. ولكن أريد شرحاً لهذه الجملة وهذه اللفظة .

الرواية شيعية .. لم يحرفها الأمويون بل هي رواياتكم .

تفضلي أشرحيها .

الرواية تدل أن الحسن ليس معصوم ... هذه الرواية تسقط أشياء كثرة .

تسقط العصمة .. وتسقط زعمكم أن رسول الله ذكر الأئمة بأسمائهم .

لأنه الدين الشيعي من صنع البشر ..

واضع هذه الرواية لا يعرف أن رجل آخر قد وضع رواية أخرى فيها أن رسول الله ذكر الإئمة بأسمائهم هههههه

وعنه، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب، عن أبي عبيدة وزرارة: عن أبي جعفر عليه السلام، قال: لما قتل الحسين بن علي عليه السلام، أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين عليه السلام، فخلا به، ثم قال له: يابن أخي، قد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان جعل الوصية والامامة من بعده لعلي بن أبي طالب عليه السلام، ثم إلى الحسن، ثم إلى الحسين عليهما السلام.

وقد قتل أبوك عليه السلام، ولم يوص، وأنا عمك، وصنو أبيك وولادتي من علي عليه السلام، في سني وقدمي أحق بها منك في حداثتك، فلا تنازعني الوصية والامامة ولا تخالفني، فقال له علي بن الحسين عليه السلام: يا عم اتق الله، ولا تدع ما ليس لك بحق، إني أعظك أن تكون من الجاهلين.

يا عم، إن أبي صلوات الله عليه أوصى إلي قبل أن يتوجه إلى العراق، وعهد إلي من (في / خ) ذلك قبل أن يستشهد بساعة، وهذا سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله عندي، فلا تعرض لهذا، فاني أخاف عليك نقص العمر، وتشتت الحال.

إن الله - تعالى - لما صنع مع معاوية ما صنع، بدا لله فآلى أن لا يجعل الوصية والامامة إلا في عقب الحسين عليه السلام(3). فان أردت أن تعلم ذلك، فانطلق إلى الحجر الاسود حتى نتحاكم إليه، ونسأله عن ذلك.
قال أبوجعفر عليه السلام: وكان الكلام بينهما وهما يومئذ بمكة، فانطلقا حتى أتيا الحجر.
فقال علي عليه السلام لمحمد: إبدأ فابتهل إلى الله، وسله أن ينطق (الحجر) لك، ثم سله. فابتهل محمد في الدعاء، وسأل الله، ثم دعا الحجر، فلم يجبه.
فقال علي عليه السلام: أما إنك - ياعم - لو كنت وصيا وإماما لاجابك.

سؤال يا وهابي
كم كان عدد الصلوات حين فرضها الله عز وجل
كانت خمسين ام خمسة
واذا كانت خمسين لما صارت خمسة
ويرررررفع مقدما كي يزيد من الوجع
حميد الغانم

غبي جدا اتركوه بغبائه بينا القول وهذا الناصبي يجب ان يطرد لانه سباب اهل البيت