المشاركة الأصلية بواسطة البرمكي
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة البرمكي
هذا عدم إنصاف منك
وضعتي كل الفرق الاسلامية ((من اهل السنة ))
عقيدتنا واضحة وضوح الشمس و لا يستطيع احد أن يدلس علينا
نأخذ الصحيح ونرمي الغث المنتن و نتبرأ من كل من خالف مبادئ الإسلام
ولو كان اقرب الأقربين
«كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون »
ليس لدينا معصوم
نحن نطلع على كتبنا و نبحث فيها و لا نكتم مجاء فيها
ولا نستحي ان نقول هذا صحيح و هذا ضعيف حسب التصنيف
و لا كنكم تضعو كتبكم و راء ضهوركم و لا تستطعون حتى النقاش في محتوها
ولا حتى الطعن فيمن كتب احديثها
و اغلبية عوام الشيعة لو اطلعو على محتوا كتبهم لفرو منها وتبرؤمما وجدو بيها
و يكفيهم في ذالك القول بالتقية لتضع حد لهذا المعتقد وادخال الشك في صحته
- حفظتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعاءَيْنِ : فأما أحدُهما فَبَثَثْتُهُ، وأما الآخَرُ فلو بَثَثْتُهُ قُطِعَ هذا البُلْعومُ .
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 120 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | شرح الحديث
- أنه استأذنَ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم رجلٌ فقال: ائْذَنوا له، فبِئْسَ ابنُ العشيرةَ، أو بِئْسَ أخو العشيرةَ. فلما دخل أَلاَنَ له الكلامَ، فقلتُ له: يا رسولَ اللهِ، قلتَ ما قلتَ: ثم ألنتَ له في القولِ ! فقال: أيْ عائشةُ، إن شرَّ الناسِ منزلةً عند اللهِ من تركَه، أوْ وَدَعَه الناسُ، اتقاءَ فُحْشِه.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6054 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | انظر شرح الحديث رقم 14249
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانأخي الفاضل لاتستعجل في القراءه والرد لقد تكلمت عن أشخاص مرضى يحذرون من قراءة كتب ألفها أعلام من أهل السنه ويشككون السني الباحث عن الحق والمنصف في هذه الكتب لهذا ألفت كتابي رد الإعتبار لأعلام أهل السنه الكبار في رد إعتبار هذه الكتب وإثبات أن من ألفها من أهل السنه ليس كما يروجون أن الكتب ألفها شيعه أو أنها ليست من تأليف أعلامهم والحمد لله رب العالمين المنصف السني لايغتر بكتابات هؤلاء المرضى الذين غرضهم التشكيك حتى لاينتشر التشيع وإضافه الى موضوع الأخ مروان أقول أيضآ نجدهم يعنونون مواضيعهم على شكل تحديات نتحدى أن تجلبوا سند صحيح في كذا ، نتحدى أن تثبتوا كذا ، وأن تجلبوا آيه في كذا ، ويتأثر القارئ المسكين بهم فيأتينا في منتدياتنا ياشيعه ليس عندكم سند صحيح في كذا والى الآن لم لايوجد إثبات لديكم في كذا وينسخ لنا من مواضيهم وردودهم فتجد أن الردود على المواضيع أصبحت مكرره لأن المحاور ينقل لنا فقط ولايعطي لنفسه فرصه للتفكير يعني أصبح كأنه من المبرمجين والمسلمين لما طرح في منتدياتهم وعلى ألسنة المتعصبين من مشايخهم ، أرجو أن تكون الصوره الآن وضحت لك وأحيي كل منصف سني يقرأ مواضيعنا ولايتعصب ويقتنع بما نورده ، أما بالنسبه للتقيه لديكم أن اباهريره حفظ من المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم مالايوافق الهوى فيكتمه من الخوف :
- حفظتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعاءَيْنِ : فأما أحدُهما فَبَثَثْتُهُ، وأما الآخَرُ فلو بَثَثْتُهُ قُطِعَ هذا البُلْعومُ .
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 120 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | شرح الحديث
- أنه استأذنَ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم رجلٌ فقال: ائْذَنوا له، فبِئْسَ ابنُ العشيرةَ، أو بِئْسَ أخو العشيرةَ. فلما دخل أَلاَنَ له الكلامَ، فقلتُ له: يا رسولَ اللهِ، قلتَ ما قلتَ: ثم ألنتَ له في القولِ ! فقال: أيْ عائشةُ، إن شرَّ الناسِ منزلةً عند اللهِ من تركَه، أوْ وَدَعَه الناسُ، اتقاءَ فُحْشِه.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6054 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | انظر شرح الحديث رقم 14249
أختي الفاضلة
يعرف العالم من المنهج و الميل أللذي يميل إليه إذا كان صوفي أو اشعري او رافضي أو معتزلي او...و
هذه من محاسن أهل السنة و الجماعة أن نرمي كل من خالف أو أراد تكريس فكر معين و لو كان من الأعلام
ليس انتقصا منه بل تبيان وتوضيح المنهج و الميول الفكري له وخاصتا في الأمور المتعلقة بالدين و العبدات
فليس كل من يسما بعالم على صواب فيجب تبين و الرد على عثراته أو أخطائه أو اعتقاداته ولو كان يدعي انه من الجماعة
لان الإنسان ليس مكتوب على جبينه انه من طرف معين
ولكن أفكاره وكتبه تبين ميوله.
حفظتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعاءَيْنِ : فأما أحدُهما فَبَثَثْتُهُ، وأما الآخَرُ فلو بَثَثْتُهُ قُطِعَ هذا البُلْعومُ .[/COLOR]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
هذا الحديث صحيح
وليس لي أن ألوم أبا هريرة((لأنه ليس معصوم )) لكتمانه بع الأمور((خوفا منه وحفاظا على حياته))
أو لدرء الفتنة على المسلمين
اما في ما يخص الحديث
فعن أُمِّ المؤمنين عائشة قالت: أنه استأذن على النَّبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال صلى الله عليه وسلم: ((ائذنوا له، فبئس ابن العشيرة أو بئس أخو العشيرة. فلما دخل ألان له الكلام. فقلت له: يا رسول الله، قلت ما قلت، ثم ألنت له في القول. فقال: أي عائشة، إنَّ شرَّ الناس منزلةً عند الله من تركه أو ودعه الناس، اتقاء فحشه))
مكان للرسول ان يستعمل التقية لانه في موضع قوة
بل تدخل في المدرات و الأخذ بالين و الكلام الطيب ولكي لا يترك له المجال لقول أو التقول بالكلام الفاحش
(المداراة صفة مدح، والمداهنة صفة ذم، والفرق بينهما أنَّ المداري يتلطَّف بصاحبه حتى يستخرج منه الحقَّ، أو يردَّه
كما فعل مع عبد الله ابن ابي سلول ((لما قال سا يخرج منها الأعز الذليل))
وهذه من اخلاق النبوة (( قال الله انك على خلق عضيم))
و امر الله سيدنا موسى ((اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى))
وقوله((ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ))[النحل: 125]) (4) .
[COLOR="Red"وليست تقية كما تعرف عندكم][/COLOR]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق