إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لا تحريف في اية الوضوء وانما التحريف في التاويل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    قال الإمام الواحدي في الوسيط :
    وقوله: {وأيديكم إلى المرافق} هي جمع مرفق، وهو المكان الذي يرتفق به، أي: يتكأ عليه من اليد، وكثير من النحويين يجعلون إلى ههنا: بمعنى مع، ويوجبون غسل المرفق، وهو مذهب أكثر العلماء.

    تعليق


    • #17
      قول العلامه ابن باز :
      حكم غسل اليدين من المرفق إلى أعلى الكتف
      س : هل يجب عند غسل اليد عند الوضوء من المرفق إلى الكف من الأعلى إلى الأسفل ، أم أنه يجب التقيد باتجاه معين ؟
      ج : الواجب : غسل اليد من أطراف الأصابع إلى المرفق في الوضوء ، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم ، فقد كان يغسل ذراعيه مع المرفقين حتى يشرع في العضد ، يعني : يدخل المرفقين في الغسل سواء بدأ من أعلى ، أو من أسفل ، المهم أن يجري الماء على اليد من أطراف الأصابع إلى المرفق إلى أول العضد ، وهكذا في الرجل ، يجري الماء على الرجلين حتى يستدخل الكعبين ، يشرع في الساق ، فتكون المرفقان والكعبان كلها داخلة في المغسول .
      فتاوى نور على الدرب
      http://www.binbaz.org.sa/node/16658

      تعليق


      • #18
        http://www.aqaed.com/faq/6986/


        بدأ الاختلاف في الوضوء في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان حيث تبنى عثمان رأيا فقهيا مغايرا للرأي السائد آنذاك فقد اخرج مسلم في صحيحه
        عن قتيبة بن سعيد، وأحمد بن عبدة الضبي، قالا : حدثنا عبد العزيز وهو الدراوردي عن زيد بن أسلم، عن حمران مولى عثمان، قال : أتيت عثمان بن عفان بوضوء، فتوضأ ثم قال : إن ناسا يتحدثون عن رسول الله (ص) بأحاديث، لا أدري ما هي ! ألا إني رأيت رسول الله توضأ مثل وضوئي هذا ثم قال : (من توضأ هكذا غفر له ما تقدم من ذنبه)


        وقال الشهرستاني في كتابه وضوء النبي 1/41 بعد ايراده للحديث يؤكد النص الأول على أن الخلاف في الوضوء قد حدث في عهد الخليفة عثمان، لقول أبي مالك ( حدثت أن عثمان بن عفان اختلف في خلافته في الوضوء )، وأن ذلك يتضمن الإشارة إلى عدم وجود الاختلاف قبل عهده ويقوي ما سقناه سابقا، وستقف لاحقا على أن الخليفة قد توضأ وضوء الناس شطرا من خلافته كما نقل عنه في الصلاة بمنى وأنه أتم الصلاة فيها بعد أن كان قد قصر فيها شطرا من خلافته وكذا في الأذان الثالث يوم الجمعة، وتقديم الخطبة على الصلاة يوم العيدين.. وغيرها .
        وللمزيد ارجع الى كتاب وضوء النبي للسيد علي الشهرستاني والذي وضح فيه آراء الفقهاء الاربعة وآراء بعض الصحابة والتابعين.

        تعليق


        • #19
          http://www.aqaed.com/faq/1804/


          قال تعالى: (( فاغسلوا وجوهكم وأيديكم )) (المائدة:6)، والأيدي جمع يد، هي العضو الخاص الذي به القبض والبسط والبطش وغير ذلك، وهو : ما بين المنكب وأطراف الأصابع، وبما أن المعظم من مقاصد اليد تحصل بما دون المرفق إلى أطراف الأصابع، سمّي هذا المقطع باليد أيضاً، فصار اللفظ بذلك مشتركاً كالمشترك بين الكل والأبعاض، وهذا الإشتراك هو الموجب لذكر القرينة المعينة إذا أريد به أحد المعاني، ولذلك قيّد تعالى قوله: (( وأيديكم )) بقوله: (( إلى المرافق )) ليتعيّن أن المراد غسل اليد التي تنتهي إلى المرافق.فتبين أن قوله تعالى : (( إلى المرافق )) قيد لقوله (( أيديكم ))، فيكون الغسل المتعلق بها مطلقاً غير مقيد بالغاية: يمكن أن يبدأ فيه من المرفق إلى أطراف الأصابع وهو الذي يأتي به الإنسان طبعاً إذا غسل يده في غير حال الوضوء من سائر الأحوال، أو يبدأ من أطراف الأصابع ويختم بالمرفق، لكن الأخبار الواردة من طريق أئمة أهل البيت (عليهم السلام) تفتي بالنحو الأول دون الثاني.وبعبارة أسهل نقول :
          1- إن لفظ الأيدي في الآية الشريفة مشترك بين كونه مابين المنكب وأطراف الأصابع، أو ما بين المرفق وأطراف الأصابع.
          2- هذا الإشتراك يحتاج إلى قرينة تعيّنه.
          3- قوله تعالى: (( إلى المرافق )) قرينة على تعيين المراد من اليد، فقوله تعالى: (( إلى المرافق )) قيدٌ لقوله تعالى: (( وأيديكم ))، لا قيداً لقوله تعالى: (( فاغسلوا ))، ولا معنى لكونه قيداً لهما جميعاً.
          4- وبعد هذا، فان الآية غير ناظرة إلى أن الغسل من أين يبدأ فيه، فحينئذ يرجع فيه إلى السنة.
          5- إن الأمّة أجمعت على صحة وضوء من بدأ في الغسل بالمرافق وانتهى إلى أطراف الأصابع، وهذا يؤيّد مدّعانا من الاستفادة من الآية القرآنية.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
            http://www.aqaed.com/faq/1804/


            قال تعالى: (( فاغسلوا وجوهكم وأيديكم )) (المائدة:6)، والأيدي جمع يد، هي العضو الخاص الذي به القبض والبسط والبطش وغير ذلك، وهو : ما بين المنكب وأطراف الأصابع، وبما أن المعظم من مقاصد اليد تحصل بما دون المرفق إلى أطراف الأصابع، سمّي هذا المقطع باليد أيضاً، فصار اللفظ بذلك مشتركاً كالمشترك بين الكل والأبعاض، وهذا الإشتراك هو الموجب لذكر القرينة المعينة إذا أريد به أحد المعاني، ولذلك قيّد تعالى قوله: (( وأيديكم )) بقوله: (( إلى المرافق )) ليتعيّن أن المراد غسل اليد التي تنتهي إلى المرافق.فتبين أن قوله تعالى : (( إلى المرافق )) قيد لقوله (( أيديكم ))، فيكون الغسل المتعلق بها مطلقاً غير مقيد بالغاية: يمكن أن يبدأ فيه من المرفق إلى أطراف الأصابع وهو الذي يأتي به الإنسان طبعاً إذا غسل يده في غير حال الوضوء من سائر الأحوال، أو يبدأ من أطراف الأصابع ويختم بالمرفق، لكن الأخبار الواردة من طريق أئمة أهل البيت (عليهم السلام) تفتي بالنحو الأول دون الثاني.وبعبارة أسهل نقول :
            1- إن لفظ الأيدي في الآية الشريفة مشترك بين كونه مابين المنكب وأطراف الأصابع، أو ما بين المرفق وأطراف الأصابع.
            2- هذا الإشتراك يحتاج إلى قرينة تعيّنه.
            3- قوله تعالى: (( إلى المرافق )) قرينة على تعيين المراد من اليد، فقوله تعالى: (( إلى المرافق )) قيدٌ لقوله تعالى: (( وأيديكم ))، لا قيداً لقوله تعالى: (( فاغسلوا ))، ولا معنى لكونه قيداً لهما جميعاً.
            4- وبعد هذا، فان الآية غير ناظرة إلى أن الغسل من أين يبدأ فيه، فحينئذ يرجع فيه إلى السنة.
            5- إن الأمّة أجمعت على صحة وضوء من بدأ في الغسل بالمرافق وانتهى إلى أطراف الأصابع، وهذا يؤيّد مدّعانا من الاستفادة من الآية القرآنية.
            واضح من الكلام اعلاه
            ليس المقصود ان كلمة (الى) تعني (من)


            ولا يوجد شيء اسمه تحريف لان النص القراني ثابت

            بل الاختلاف في تفسير الاية


            وسبب الاختلاف هو المنافقين من الصحابة الذين اجتهدوا خلاف النص وتلاعبوا بالصلاة وشروطها ومتطلباتها
            التعديل الأخير تم بواسطة عادل سالم سالم; الساعة 18-09-2015, 08:34 PM.

            تعليق


            • #21
              الخت وهج الايمان
              والاخ عادل سالم مشكورين على الاجابات
              لكن ما ادري هل بقي للبرمكي عناد

              في تفسير البيضاوي : قيل : { إلى } بمعنى مع كقوله تعالى : { وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إلى قُوَّتِكُمْ }
              في تفسير الجلالين : {فاغسلوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى المرافق} أي معها كما بينته السنة
              ما ادري لماذا يصعب على فهمك الى المرافق يعني يدخل المرفق مع غسل اليد (يعني مثل ما تقول لو طالب في المرحلة الأبتدائية لفهمها
              الى
              هنا معناها حدود غسل اليد الى المرفقين
              لكن اين الدليل ان بداية الغسل من اطراف الأصابع
              افي كتاب الله ام في سنة رسوله
              واذا كان ذلك كيف تخلل بين الأصابع
              لأن السنة هي تأخذ غرفة من الماء بيدك اليمنى وتسكبها على يدك الأخرى فكيف تخلل بين الأصابع وتممر الماء على يدك ع

              تعليق


              • #22
                قول ابن باز
                ج : الواجب : غسل اليد من أطراف الأصابع إلى المرفق في الوضوء ، كما فعلالنبي صلى الله عليه وسلم ، فقد كان يغسل ذراعيه***مع***المرفقين حتى يشرع في العضد ،***

                كذب ابن باز
                اين شرع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله غسل العضد

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X