نقل السيد الروحاني و الشيخ الفياض أن السيد فتواه كانت الاستحباب .

القيام بالتطبير عند السيد الخوئي من باب تعظيم الشعائر لم يحكم باستحبابه و لكن من باب المواساة حكم باستحبابه أو جوازه
((سؤال 1184: تفضلتم ـ سيدنا ـ بنفي الإشكال عن إدماء الرأس (التطبير) إذا لم يلزم منه ضرر، فقيل إنه لا يثبت أكثر من الاباحة، وعليه فهل إدماء الرأس (التطبير) مستحب لو نوى بذلك تعظيم الشعائر ومواساة أهل البيت عليهم السلام؟
الخوئي: لم يرد نص بشعاريته فلا طريق الى الحكم باستحبابه، ولا يبعد أن يثيبه الله تعالى على نية المواساة لأهل البيت الطاهرين إذا خلصت النية.
))( المسائل المتفرقة المتعلقة بحياة الإنسان المعاصر ، الكتاب : صراط النجاة ، في أجوبة الاستفتاءات - الجزء الأول || القسم : الرسائل العملية || القرّاء : 1763 )

لا طريق للحكم بإستحبابه تعني أنه يفتي بإستحبابه؟؟
ولا يبعد إستنتاج واحتمال يحتمله وليس فتوى!

نعم لا طريق للحكم باستحبابه من ناحية تعظيم الشعائر وفقا لرأي السيد الخوئي رحمة الله عليه، و لكنه مستحب من ناحية المواساة وفقا لرأي السيد الخوئي عليه الرحمة

شنو هل خرابيط؟؟
إما مستحب وإما غير مستحب كفاكم لغواً
النص الأول حكم/فتوى, والنص الثاني عدم إستبعاد لحصول الثواب بإخلاص النية وليس يقيناً أن فيه ثواب!!
بمعنى النص الثاني احتمال أو تصور والأول حكم قطعي بعدم الإستحباب!
ويقيناً التطبير أمر غير راجح بدليل الفتوى أول الموضوع!
حتى اللغة العربية ما تفتهموها؟؟

يعني حرام لا حلال اشرح لنا يا أبو عربية

يعني ليس شعيرة وليس بمستحب

في اجتهاد السيد الخوئي رحمه الله أن التطبير ليس بمستحب القيام به من باب تعظيم الشعائر و لكنه مستحب من ناحية المواساة
و هذا هو بيان السيد هاشم الهاشمي حفظه الله حول رأي السيد الخوئي عليه الرحمة و الرضوان
https://www.youtube.com/watch?v=oYK2EJyDxXs
لاحظوا يا إخوان أن مرجع هذا الذي يسمي نفسه أمجد علي لا يخاف الله و لا يتورع عن الكذب على المراجع العظام
فقد قال الكذاب الخسيس الوهابي الذي عقائده أقرب إلى عقائد الوهابية من عقائد الشيعة المسمى فضل الله في فتواه الآتي:
((س: هل يجوز الضرب بالسلاسل أو السكاكين في عاشوراء، بعض المراجع لا تسمح به وهل هو أمر قيد النقاش وما رأيكم به؟ :
ج: يحرم ذلك لما فيه من الاضرار التي يحرم ارتكابها شرعا بحق النفس او الغير ولما يسببه ذلك من الاساءة والتوهين لمذهب أهل البيت (ع) كما هو رأي السيد الخوئي (ره) في ذلك.))
هذا رابط فتوى ابن الحرام المسمى فضل الشيطان من موقعه الرسمي بينات
http://arabic.bayynat.org/ListingFAQ...119&Language=1
أين قال السيد الخوئي رحمه الله ما افتراه عليه هذا المدلس المسمى فضل الشيطان؟؟
لعنة الله على ابن الحرام نطفة الشيطان المسمى فضل الله لعنا دائما أبديا حتى يرضى الله و حتى يرضى الحسين عليه السلام

قاله هنا:


سؤال1404: ضرب السلاسل والتطبير من العلامات التي نراها في شهر (محرم الحرام) فإذا كان هذا العمل مضرا بالنفس، ومثيرا لانتقاد الاخرين فما هو الحكم حينئذ؟

الخوئي:



لا يجوز فيما اذا أوجب ضررا معتدا به، أو استلزم الهتك والتوهين، والله العالم.

التبريزي:



دخول ما ذكر في الجزع المستحب لما أصاب سيد الشهداء عليه السلام محل تأمل.

سؤال



1405: سألناكم عن جواز ضرب السلاسل والتطبير، فأجبتم بأنه لا يجوز فيما إذا أوجب ضررا معتدا به، أو استلزم الهتك والتوهين، فما معنى جوابكم تفصيلا؟

الخوئي:



الضرر المعتد به هو الذي لا يتسامح بالوقوع فيه، كهلاك النفس أو المرض المشابه لمثله، والآخران ما يوجب الذل والهوان للمذهب في نظر العرف السائد، والله العالم.
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...sirat/2/45.htm

تحريم التطبير لدى السيد الخوئي مقيد بالضرر المعتد به كأن يكون إتلاف عضو أو هلاك نفس لا أنه محرم مطلقا
السيد الخوئي قال:
((سؤال 1404: ضرب السلاسل والتطبير من العلامات التي نراها في شهر (محرم الحرام) فإذا كان هذا العمل مضرا بالنفس، ومثيرا لانتقاد الاخرين فما هو الحكم حينئذ؟
الخوئي: لا يجوز فيما اذا أوجب ضررا معتدا به، أو استلزم الهتك والتوهين، والله العالم.))
الحرمة لا على سبيل إثبات أن التطبير موجب لتوهين المذهب و موجب لإيجاد الضرر المعتد به على الدوام كصورة ملازمة و لا تنفك أبدا عن ممارسة التطبير بحيث تستوجب الحرمة المطلقة لممارسة التطبير، لا ليس كذلك المقصد،
و إنما هي حرمة مقيدة
إذ أن (إذا ) أداة شرط، أي شرط الحرمة هو حصول الضرر المعتد به، فإذا لم يحصل الضرر المعتد به فليس حراما
و من الواضح أن السيد الخوئي لا يرى أن التطبير ملازم بالضرر المعتد به من خلال الفتاوى الأخرى التي أباح فيها التطبير من باب المواساة و التي ذكرناها
هل هذا مفهوم؟؟
هل يعقل أن شخصا ما يدعي المرجعية و يفسر القرآن وهو لا يعلم أن إذا أداة شرط أم أنه يتغابى و يريد أن يحرم ما أحله الله و يدلس على المراجع جهارا نهارا بلا حياء و لا خجل؟؟
لعنة الله على ابن الحرام المسمى فضل الله

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 2 / ص 274)
عن الصادق عليه السلام أنه قال: كل شئ مطلق حتى يرد فيه نهي