م10
يحذف ولا كرامة للنواصب
الظاهر انك بحاجة لحليب
ننصحك بما كانت تنصح به أمك عائشة

م10
يحذف ولا كرامة للنواصب
الظاهر انك بحاجة لحليب
ننصحك بما كانت تنصح به أمك عائشة
ملاحظة بسيطة
الذي جاء بالإفك هو امك عائشة
ولذلك شك فيه النبي صلى الله عليه واله وسلم
وشك فيها ابو بكر
وشك فيه الكثير من الصحابة......

أحول ما يشوف زين
من هو
انه الوهابي
ويرررررررررررررررفع

خالد أبو علي
جئناك بالحق ((لَقَدْ جِئْنَاكُمْ بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ))
اتهمتنا بالمجوسية والعار والشنار
الحمد لله نستطيع ان نرد عليك بالمثل لكن نحن نحترم ادب الحوار
انت قبلت ان ازواج النبي ضرائر عائشة ياتين بالأفك ، ولا تقبل ذلك على عائشة
قلنا الرواية غير صحيحة هي مروية فقط عن عائشة
والزهري تلاعب في مقاطعها تقولون يروي عن ثقات والزهري يقول هذا لم يعي هذا المقطع ووعا ذلك وذلك وعا هذا المقطع وخطء في غيره (معنى كلامه)
ورتبه الزهري على مزاجه ورواه عن أربعة قال زعموا ان عائشة قالت
(سواء رواها البخاري او غيره ، لأن رواية البخاري تقول الزهري تلاعب بمقاطعها )
وفي كل مقاطعه أخطاء مهما حاولت ان تلثمها لا تتلثم
سواء ذهب الى نقد محمد عواض او لجأءك الى رابط لعله ينقذك من تهورك
لا ينفعك ولا تتعب نفسك
أمهات المؤمنين لا يأتين بافك على عائشة كذب
كما في الرواية ان ابوبكر وزوجه صدقوا بالأفك وقالوا به
ومهما قسمت عائشة لهم انها بريئة لا يصدقونها
وفي الرواية ان النبي ارتاب حتى لجأء الى أسامة وعمره احد عشر سنة
وعائشة تنتر على النبي كونه كان مرتابآ والله اظهر برائتها ( هسة لو كان حقيقآ ذلك ، فالرسول صاحف المن عليها ، اليس الله اظهر برائتها على لسان نبيه)
لا يجوز ان تمن عليه وتنتر عليه
لذلك قلنا هي امنية لعائشة
كما ان سورة النور نزلت في السنة الثامنة للهجرة كاملة بعد سورة النصر كما قال الله ((سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ))
وهي السورة التي فرض فيها الحجاب ونزلت عند زواج زينب بنت جحش
أي بعد وفاة ابن ابي السلول
وليس بعد غزوة بني المصطلق
وسعد ابن معاذ توفي قبل غزوة بني المصطلق في غزوة الخندق
كما ان القتال الذي حدث بين الأوس والخزرج
لم يكن بسب التقول على عائشة
وانما كان بين رجلين من الأنصاركانت بينهما ملاحاة في حق بينهما فقال احدهما للاخر :لأخذنه عنوة لكثرة عشيرته والأخر دعاه للمحاكمة الى النبي صلى الله عليه وآله فابى ان يتبعه وتقاتلوا
وكل مقاطعه فيها خلل

على اية حال
انت ذكرت نزولها في مارية من كتب الشيعة بقلم عوض من عدة طرق
وهذه روايات اهل السنة ومسلم في صحيحه بعدة طرق
الكتاب : المستدرك على الصحيحين
المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1411 - 1990
تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا
عدد الأجزاء : 4
مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص
6821 - حدثني علي بن حمشاد العدل ثنا أحمد بن علي الأبار ثنا الحسن بن حماد سجادة حدثني يحيى بن سعيد الأموي ثنا أبو معاذ سليمان بن الأرقم الأنصاري عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت : أهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم و معها ابن عم لها قالت : فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا قالت : فعزلها عند ابن عمها قالت : فقال أهل الإفك و الزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره و كانت أمه قليلة اللبن فابتاعت له ضائنة لبون فكان يغذى بلبنها فحسن عليه لحمه قالت عائشة رضي الله عنها : فدخل به على النبي صلى الله عليه و سلم ذات يوم فقال : كيف ترين فقلت : من غذي بلحم الضأن يحسن لحمه قال : و لا الشبه قالت : فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت : ما أرى شبها قالت : و بلغ رسول الله صلى الله عليه و سلم ما يقول الناس فقال لعلي : خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته قالت : فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا قال : فلما نظر إلى علي و معه السيف استقبلته رعدة قال : فسقطت الخرفة فإذا هو لم يخلق الله عز و جل له ما للرجال شيء ممسوح
تعليق الذهبي قي التلخيص : سكت عنه الذهبي في التلخيص

ابو معاذ سليمان ابن الأرقم ضعيف لماذا ؟
لأن يروي هذه الرواية

الكتاب : الجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم
المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري (المتوفى : 261هـ)
مصدر الكتاب : موقع الإسلام
http://www.al-islam.com
4975 - حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ
أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ فَأَتَاهُ عَلِيٌّ فَإِذَا هُوَ فِي رَكِيٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ اخْرُجْ فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِيٌّ عَنْهُ ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ

الكتاب : الآحاد والمثاني
المؤلف : أبو بكر بن أبي عاصم وهو أحمد بن عمرو بن الضحاك بن مخلد الشيباني (المتوفى : 287هـ)
المحقق : د. باسم فيصل أحمد الجوابرة
الناشر : دار الراية - الرياض
الطبعة : الأولى ، 1411 - 1991
عدد الأجزاء : 6
مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث
3124- حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْبَاهِلِيُّ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ رَجُلٍ سَمَّاهُ ، عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : أَهْدَى مَلِكٌ مِنْ بَطَارِقَةِ الرُّومِ ، يُقَالُ لَهُ : الْمُقَوْقِسُ جَارِيَةً قِبْطِيَّةً مِنْ بَنَاتِ الْمُلُوكِ تُسَمَّى مَارِيَةُ ، وَأَهْدَى إِلَيْهِ مَعَهَا ابْنَ عَمٍّ لَهَا شَابًّا ، فَدَخَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْهَا ذَاتَ مَدْخَلِ خَلْوَةٍ فَأَصَابَهَا فَحَمَلَتْ إِبْرَاهِيمَ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : فَلَمَّا اسْتَبَانَ حَمَلُهَا جَزِعَتْ مِنْ ذَلِكَ فَسَكَتَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى وَلَدَتْ فَلَمْ يَكُنْ لأُمِّهِ لَبَنٌ فَاشْتَرَى لَهُ ضَائِنَةً لَبُونًا فَغُذِّيَ مِنْهَا الصَّبِيُّ فَصَلَحَ عَلَيْهِ جِسْمُهُ وَحَسُنَ لَحْمُهُ وَصَفَا لَوْنُهُ ، فَجَاءَ بِهِ ذَاتَ يَوْمٍ يَحْمِلُهُ عَلَى عُنُقِهِ ، فَقَالَ : يَا عَائِشَةُ ، كَيْفَ تَرَيْنَ الشَّبَهَ ؟ فَقَالَتْ وَأَنَا غَيْرَى : مَا أَرَى شَبَهًا ، فَقَالَ : وَلا اللَّحْمَ ، فَقُلْتُ : لَعَمْرِي ، فَمَنْ يُغَذَّى بِأَلْبَانِ الضَّأْنِ لَيَحْسُنُ لَحْمُهُ ؟

المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري
6824 - حدثناه علي بن حمشاد العدل ثنا الحسين بن الفضل البجلي و محمد بن غالب الضبي و هشام بن علي السدوسي قالوا : ثنا عفان ثنا حماد بن سلمة ثنا ثابت عن أنس رضي الله عنه : أن رجلا كان يتهم بأم إبراهيم ولد رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لعلي : اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي رضي الله عنه فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي : أخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر
هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه
6823 - سمعت أبا العباس محمد بن يعقوب يقول : سمعت العباس بن محمد الدوري يقول : سمعت يحيى بن معين يذكر حديث ثابت عن أنس رضي الله عنه : أن أم إبراهيم كانت تتهم برجل فأمر النبي صلى الله عليه و سلم يضرب عنقه فنظروا فإذا هو مجبوب قلت ليحيى : من حدثك ؟ قال : عفان عن حماد بن سلمة
هذا شاهد اخر وان كان فيه ابن لهيعة ضعيف (لكن هو ليس متروك ) لكن يستعمل الحديث كشاهد
المعجم الأوسط للطبراني
3687 - حدثنا طاهر بن عيسى بن قيرس المصري قال نا يحيى بن بكير المخزومي قال نا بن لهيعة عن يزيد بن ابي حبيب عن بن شهاب عن أنس بن مالك قال كانت سرية النبي صلى الله عليه و سلم ام إبراهيم في مشربة لها وكان قبطي يأوي اليها ويأتيها بالماء والحطب فقال الناس في ذلك علج يدخل على علجة فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه و سلم فأرسل علي بن أبي طالب فأمره بقتله فانطلق [ ص 90 ] فوجده على نخلة فلما رأى القبطي السيف مع علي وقع فألقى الكساء الذي كان عليه واقتحم فإذا هو مجبوب فرجع علي إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله أرأيت اذا { امرت } احدنا بأمر ثم رأى غير ذلك أيراجعك قال نعم فأخبره بما رأى من القبطي قال فولدت ام ابراهيم إبراهيم فكان النبي صلى الله عليه و سلم منه في شك حتى جاءه جبريل عليه السلام فقال السلام عليك يا ابا ابراهيم فاطمأن إلى ذلك لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا يزيد بن أبي حبيب وعقيل بن خالد تفرد به عنهما بن لهيعة

هذه روايات رواها اهل السنة بعدة طرق عن عائشة وعن انس ابن مالك وفي صحيح مسلم
هل نرمي هذه الروايات عرض الجدار ونتمسك بزغعبلات ؟

خالد أبو علي
جئناك بالحق ((لَقَدْ جِئْنَاكُمْ بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ))
اتهمتنا بالمجوسية والعار والشنار
الحمد لله نستطيع ان نرد عليك بالمثل لكن نحن نحترم ادب الحوار
انت قبلت ان ازواج النبي ضرائر عائشة ياتين بالأفك ، ولا تقبل ذلك على عائشة
قلنا الرواية غير صحيحة هي مروية فقط عن عائشة
والزهري تلاعب في مقاطعها تقولون يروي عن ثقات والزهري يقول هذا لم يعي هذا المقطع ووعا ذلك وذلك وعا هذا المقطع وخطء في غيره (معنى كلامه)
ورتبه الزهري على مزاجه ورواه عن أربعة قال زعموا ان عائشة قالت
(سواء رواها البخاري او غيره ، لأن رواية البخاري تقول الزهري تلاعب بمقاطعها )
وفي كل مقاطعه أخطاء مهما حاولت ان تلثمها لا تتلثم
سواء ذهب الى نقد محمد عواض او لجأءك الى رابط لعله ينقذك من تهورك
لا ينفعك ولا تتعب نفسك
أمهات المؤمنين لا يأتين بافك على عائشة كذب
كما في الرواية ان ابوبكر وزوجه صدقوا بالأفك وقالوا به
ومهما قسمت عائشة لهم انها بريئة لا يصدقونها
وفي الرواية ان النبي ارتاب حتى لجأء الى أسامة وعمره احد عشر سنة
وعائشة تنتر على النبي كونه كان مرتابآ والله اظهر برائتها ( هسة لو كان حقيقآ ذلك ، فالرسول صاحف المن عليها ، اليس الله اظهر برائتها على لسان نبيه)
لا يجوز ان تمن عليه وتنتر عليه
لذلك قلنا هي امنية لعائشة
كما ان سورة النور نزلت في السنة الثامنة للهجرة كاملة بعد سورة النصر كما قال الله ((سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ))
وهي السورة التي فرض فيها الحجاب ونزلت عند زواج زينب بنت جحش
أي بعد وفاة ابن ابي السلول
وليس بعد غزوة بني المصطلق
وسعد ابن معاذ توفي قبل غزوة بني المصطلق في غزوة الخندق
كما ان القتال الذي حدث بين الأوس والخزرج
لم يكن بسب التقول على عائشة
وانما كان بين رجلين من الأنصاركانت بينهما ملاحاة في حق بينهما فقال احدهما للاخر :لأخذنه عنوة لكثرة عشيرته والأخر دعاه للمحاكمة الى النبي صلى الله عليه وآله فابى ان يتبعه وتقاتلوا
وكل مقاطعه فيها خلل

على اية حال
انت ذكرت نزولها في مارية من كتب الشيعة بقلم عوض من عدة طرق
وهذه روايات اهل السنة ومسلم في صحيحه بعدة طرق
الكتاب : المستدرك على الصحيحين
المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1411 - 1990
تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا
عدد الأجزاء : 4
مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص
6821 - حدثني علي بن حمشاد العدل ثنا أحمد بن علي الأبار ثنا الحسن بن حماد سجادة حدثني يحيى بن سعيد الأموي ثنا أبو معاذ سليمان بن الأرقم الأنصاري عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت : أهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم و معها ابن عم لها قالت : فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا قالت : فعزلها عند ابن عمها قالت : فقال أهل الإفك و الزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره و كانت أمه قليلة اللبن فابتاعت له ضائنة لبون فكان يغذى بلبنها فحسن عليه لحمه قالت عائشة رضي الله عنها : فدخل به على النبي صلى الله عليه و سلم ذات يوم فقال : كيف ترين فقلت : من غذي بلحم الضأن يحسن لحمه قال : و لا الشبه قالت : فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت : ما أرى شبها قالت : و بلغ رسول الله صلى الله عليه و سلم ما يقول الناس فقال لعلي : خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته قالت : فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا قال : فلما نظر إلى علي و معه السيف استقبلته رعدة قال : فسقطت الخرفة فإذا هو لم يخلق الله عز و جل له ما للرجال شيء ممسوح
تعليق الذهبي قي التلخيص : سكت عنه الذهبي في التلخيص

ابو معاذ سليمان ابن الأرقم ضعيف لماذا ؟
لأن يروي هذه الرواية

الكتاب : الجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم
المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري (المتوفى : 261هـ)
مصدر الكتاب : موقع الإسلام
http://www.al-islam.com
4975 - حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ
أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ فَأَتَاهُ عَلِيٌّ فَإِذَا هُوَ فِي رَكِيٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ اخْرُجْ فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِيٌّ عَنْهُ ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ

الكتاب : الآحاد والمثاني
المؤلف : أبو بكر بن أبي عاصم وهو أحمد بن عمرو بن الضحاك بن مخلد الشيباني (المتوفى : 287هـ)
المحقق : د. باسم فيصل أحمد الجوابرة
الناشر : دار الراية - الرياض
الطبعة : الأولى ، 1411 - 1991
عدد الأجزاء : 6
مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث
3124- حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْبَاهِلِيُّ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ رَجُلٍ سَمَّاهُ ، عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : أَهْدَى مَلِكٌ مِنْ بَطَارِقَةِ الرُّومِ ، يُقَالُ لَهُ : الْمُقَوْقِسُ جَارِيَةً قِبْطِيَّةً مِنْ بَنَاتِ الْمُلُوكِ تُسَمَّى مَارِيَةُ ، وَأَهْدَى إِلَيْهِ مَعَهَا ابْنَ عَمٍّ لَهَا شَابًّا ، فَدَخَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْهَا ذَاتَ مَدْخَلِ خَلْوَةٍ فَأَصَابَهَا فَحَمَلَتْ إِبْرَاهِيمَ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : فَلَمَّا اسْتَبَانَ حَمَلُهَا جَزِعَتْ مِنْ ذَلِكَ فَسَكَتَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى وَلَدَتْ فَلَمْ يَكُنْ لأُمِّهِ لَبَنٌ فَاشْتَرَى لَهُ ضَائِنَةً لَبُونًا فَغُذِّيَ مِنْهَا الصَّبِيُّ فَصَلَحَ عَلَيْهِ جِسْمُهُ وَحَسُنَ لَحْمُهُ وَصَفَا لَوْنُهُ ، فَجَاءَ بِهِ ذَاتَ يَوْمٍ يَحْمِلُهُ عَلَى عُنُقِهِ ، فَقَالَ : يَا عَائِشَةُ ، كَيْفَ تَرَيْنَ الشَّبَهَ ؟ فَقَالَتْ وَأَنَا غَيْرَى : مَا أَرَى شَبَهًا ، فَقَالَ : وَلا اللَّحْمَ ، فَقُلْتُ : لَعَمْرِي ، فَمَنْ يُغَذَّى بِأَلْبَانِ الضَّأْنِ لَيَحْسُنُ لَحْمُهُ ؟

المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري
6824 - حدثناه علي بن حمشاد العدل ثنا الحسين بن الفضل البجلي و محمد بن غالب الضبي و هشام بن علي السدوسي قالوا : ثنا عفان ثنا حماد بن سلمة ثنا ثابت عن أنس رضي الله عنه : أن رجلا كان يتهم بأم إبراهيم ولد رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لعلي : اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي رضي الله عنه فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي : أخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر
هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه
6823 - سمعت أبا العباس محمد بن يعقوب يقول : سمعت العباس بن محمد الدوري يقول : سمعت يحيى بن معين يذكر حديث ثابت عن أنس رضي الله عنه : أن أم إبراهيم كانت تتهم برجل فأمر النبي صلى الله عليه و سلم يضرب عنقه فنظروا فإذا هو مجبوب قلت ليحيى : من حدثك ؟ قال : عفان عن حماد بن سلمة
هذا شاهد اخر وان كان فيه ابن لهيعة ضعيف (لكن هو ليس متروك ) لكن يستعمل الحديث كشاهد
المعجم الأوسط للطبراني
3687 - حدثنا طاهر بن عيسى بن قيرس المصري قال نا يحيى بن بكير المخزومي قال نا بن لهيعة عن يزيد بن ابي حبيب عن بن شهاب عن أنس بن مالك قال كانت سرية النبي صلى الله عليه و سلم ام إبراهيم في مشربة لها وكان قبطي يأوي اليها ويأتيها بالماء والحطب فقال الناس في ذلك علج يدخل على علجة فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه و سلم فأرسل علي بن أبي طالب فأمره بقتله فانطلق [ ص 90 ] فوجده على نخلة فلما رأى القبطي السيف مع علي وقع فألقى الكساء الذي كان عليه واقتحم فإذا هو مجبوب فرجع علي إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله أرأيت اذا { امرت } احدنا بأمر ثم رأى غير ذلك أيراجعك قال نعم فأخبره بما رأى من القبطي قال فولدت ام ابراهيم إبراهيم فكان النبي صلى الله عليه و سلم منه في شك حتى جاءه جبريل عليه السلام فقال السلام عليك يا ابا ابراهيم فاطمأن إلى ذلك لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا يزيد بن أبي حبيب وعقيل بن خالد تفرد به عنهما بن لهيعة

هذه روايات رواها اهل السنة بعدة طرق عن عائشة وعن انس ابن مالك وفي صحيح مسلم
هل نرمي هذه الروايات عرض الجدار ونتمسك بزغعبلات ؟

عمر بن الخطاب هو الذي تعرض لعرض رسول الله صلى الله عليه وعلى آله
فكان يجلس بعد صلاة العشاء مع رجال يتحارشون بالاماء حيث يذهبن ليلا لقضاء حاجتهن (التبرز )
وعمر كان يتعرض حتى بالحرائر بل حتى بازواج رسول الله صلى الله عليه وعلى آله
فتعرض لسودة حيث خرجت لقضاء حاجتها وهي ملتفة بخمارها بعد ما فرض الحجاب
فناداها ارجعي عرفناك سودة
فرجعت وشكت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وعلى اله حتى غضب صلى الله عليه وعلى اله
فما ادري لماذا ارجعها وهي تريد قضاء حاجتها
ولماذا ناداها باسمها امام المنافقين
كان عليه ان يرجع ويرجع الرجال الذين معه لما يرى زوج رسول الله صلى الله عليه وعلى اله
والعجيب اوردوا هذه الرواية منقبة لعمر وهي رذيلة له
واوردوها خشية ان يفرض الحجاب
في حين ان الروية تقول بعد ما فرض الحجاب
وكانت ملتفة بخمارها وعرفها من طولها وجسمها
فكيف عرفها من ملامحها كان عليه ان يغض بصره
لا على الاقل امام ازواج رسول الله

البخاري عن عائشة قالت خرجت سودة بعدما ضرب الحجاب لحاجتها وكانت امرأة جسيمة لا تخفى على من يعرفها فرآها عمر فقال يا سودة اما والله ما تخفين علينا فانظري كيف تخرجين قالت فانكفأت راجعة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي وإنه ليتعشى وفي يده عرق فدخلت فقلت يا رسول الله إني خرجت لبعض حاجتي فقال لي عمر كذا وكذا قالت فأوحى الله إليه ثم رفع عنه وإن العرق في يده ما وضعه فقال إنه قد أذن لكن أن تخرجن لحاجتكن

م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا

ﻓﻬﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﻫﻞ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﻳﺎﺫﻭﻱ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ..
1 . ﺍﻟﻐﻼﻡ ﻣﺠﺒﻮﺏ ﻻ ﺫﻛﺮ ﻟﻪ ﻓﺎﻟﻮﺍﻗﻌﻪ ﻣﻨﺘﻬﻴﺔ ﻭﻫﻲ
ﻣﺒﺮﺋﺔ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﻨﺰﻭﻝ ﺍﻷﻳﺎﺕ
2 . ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﻘﻮﻝ ﻋﻠﻲ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ
} ﺇﻧﺔ ﻟﻤﺠﺒﻮﺏ ﻣﺎ ﻟﻪ ﺫﻛﺮ {
ﻓﺈﺫﺍ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﺮﺀ ﻣﺎﺭﻳﺔ ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻳﻘﻮﻝ } ﺇِﻥَّ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺟَﺎﺅُﻭﺍ
ﺑِﺎﻹِﻓْﻚِ ﻋُﺼْﺒَﺔٌ ﻣِّﻨﻜُﻢْ { .. ﻓﺎﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺍﻥ ﻋﺎﺋﺸﺔ
ﻫﻲ ﻣﻦ ﺍﺗﻬﻤﺖ ﻣﺎﺭﻳﺔ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﺑﺎﻟﺰﻧﻰ ﻓﻬﻞ
ﻋﺎﺋﺸﺔ ‏(ﻋُﺼْﺒَﺔٌ ﻣِّﻨﻜُﻢْ ‏) ؟؟؟
ﻭﻫﻞ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻫﻲ } ﺍﻟَّﺬِﻱ ﺗَﻮَﻟَّﻰ ﻛِﺒْﺮَﻩُ { ؟؟؟
ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻹﻟﺰﺍﻡ ﺍﻷﻭﻝ
ﺃﻣﺎ ﺍﻹﻟﺰﺍﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻨﻘﻮﻝ ... ﺇﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻞ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﺔ ﻭﺳﻠﻢ ﺍﺭﺳﻞ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻘﻮﻗﺲ ﻣﻠﻚ ﻣﺼﺮ ﻣﺎﺭﻳﺔ
ﺍﻟﻘﺒﻄﻴﺔ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻧﺼﺮﺍﻧﻴﺔ ﺛﻢ ﺃﺳﻠﻤﺖ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﻣﻦ
ﺳﻮﺍﺭﻱ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﺔ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻜﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ
ﺻﻠﺢ ﺍﻟﺤﺪﻳﺒﻴﺔ ﻭﺃﺭﺳﺎﻟﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ ‏(7 ﻫـ ‏) ‏(1 ‏)
ﺃﻣﺎ ﺃﻳﺎﺕ ﺍﻹﻓﻚ ﻓﻨﺰﻟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ ﻟﻠﻬﺠﺮﺓ ‏(6
ﻫـ ‏)
------------------------------
م10
الذي جاء بالأفك هو امك عائشة
فقد قالت ان إبراهيم لا يشبه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ملمحة إلى انه ليس ابنه....
وكون السورة نزلت سنة 6 هجرية لا يعني ان هذه الأيات الشيريفة نزلت سنة 6 هجرية
فكم من سورة مكية فيها ايات مدنية
فيا حامل الأسفار إذهب وتفقه

م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا

ï»***ﻣﻦ ï؛چï؛؟ï؛ژï»ںï»´ï»‍ ï؛چï»ںï؛®ï؛چﻓﻀï»ھ ﻳï؛***ﻤﻌﻮ ï؛‘ﻴﻦ
ï؛چï»ںï»کï؛¼ï؛کﻴﻦ ï»ںï»***ﻄﻌﻦ ﻓﻰ ï؛چﻣﻨï؛ژ ﻋï؛ژï؛‹ï؛¸ï»ھ ï»***ﻫﻢ
ﻓﻰ ï؛چï»ںï؛¤ï»کï»´ï»کï»ھ ï»—ï؛¼ï؛کﻴﻦ ﻣï؛¨ï؛کï»***ï»”ï؛کﻴﻦ ï؛—ﻤï؛ژﻣï؛ژ
-----------------------------------------------
م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا
القرآن الكريم هو من طعن في امك عائشة
وطعن فيه النبي صلى الله عليه واله وسلم
وطعن فيها ابوها ابو بكر بن ابي قحافة

م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا

م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا

م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا

م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا

اعلم ان المتمتعة م10ستحذف كل ردودي
----------------------------------------
م10
يحذف لنصبه ولا كرامة للنواصب هنا
أخبرتك امك بذلك
يا لها من ثرثارة