زين صار احراج
ماعلينه
موضوعك
برهه الحبشي لعنه الله قام ببناء اكبر كنيسة وابتدع شعائرا لها في صنعاء التي يحكمها الحوثيين الان وسماها القليس وذلك ليحجوا لها العرب بدلا من الكعبة !!!! الي ان ازاله الله وازال ملكه .
القرطمي ابو طاهر لعنه الله الذي سرق الحجر الاسود وبنا عليها غرفة في عين الكعبة في مدينة القطيف حاليا وذلك ليحج لها اهل القطيف والمسلمين وابتدع لها شعائر مثل الحج وما يسمي بالشعرية لها لمدة 22 عاما الي ان ازاله الله
اضفنا له
فيها ابتدأ عبد الملك بن مروان ببناء القبة على صخرة بيت المقدس ، وعمارة الجامع الأقصى ، وكملت عمارته في سنة ثلاث وسبعين ، وكان السبب في ذلك أن عبد الله بن الزبير كان قد استولى على مكة ، وكان يخطب في أيام منى وعرفة ، ومقام الناس بمكة ، وينال من عبد الملك ، ويذكر مساوئ بني مروان ، ويقول : إن النبي صلى الله عليه وسلم لعن الحكم وما نسل ، وإنه طريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولعينه ، وكان يدعو إلى نفسه ، وكان فصيحا ، فمال معظم أهل الشام إليه ، وبلغ ذلك عبد الملك فمنع الناس من الحج فضجوا ، فبنى لهم القبة على الصخرة والجامع الأقصى ; ليشغلهم بذلك عن الحج ويستعطف قلوبهم وكانوا يقفون عند الصخرة ويطوفون حولها كما يطوفون حول الكعبة ، وينحرون يوم العيد ويحلقون رءوسهم ففتح بذلك على نفسه باب تشنيع ابن الزبير عليه ، فكان يشنع عليه بمكة ويقول ضاهى بها فعل الأكاسرة في إيوان كسرى ، والخضراء كما فعل معاوية ، ونقل الطواف من بيت الله إلى قبلة بني إسرائيل ، ونحو ذلك .
فما تقول في عبد الملك ؟
ماعلينه
موضوعك
برهه الحبشي لعنه الله قام ببناء اكبر كنيسة وابتدع شعائرا لها في صنعاء التي يحكمها الحوثيين الان وسماها القليس وذلك ليحجوا لها العرب بدلا من الكعبة !!!! الي ان ازاله الله وازال ملكه .
القرطمي ابو طاهر لعنه الله الذي سرق الحجر الاسود وبنا عليها غرفة في عين الكعبة في مدينة القطيف حاليا وذلك ليحج لها اهل القطيف والمسلمين وابتدع لها شعائر مثل الحج وما يسمي بالشعرية لها لمدة 22 عاما الي ان ازاله الله
فيها ابتدأ عبد الملك بن مروان ببناء القبة على صخرة بيت المقدس ، وعمارة الجامع الأقصى ، وكملت عمارته في سنة ثلاث وسبعين ، وكان السبب في ذلك أن عبد الله بن الزبير كان قد استولى على مكة ، وكان يخطب في أيام منى وعرفة ، ومقام الناس بمكة ، وينال من عبد الملك ، ويذكر مساوئ بني مروان ، ويقول : إن النبي صلى الله عليه وسلم لعن الحكم وما نسل ، وإنه طريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولعينه ، وكان يدعو إلى نفسه ، وكان فصيحا ، فمال معظم أهل الشام إليه ، وبلغ ذلك عبد الملك فمنع الناس من الحج فضجوا ، فبنى لهم القبة على الصخرة والجامع الأقصى ; ليشغلهم بذلك عن الحج ويستعطف قلوبهم وكانوا يقفون عند الصخرة ويطوفون حولها كما يطوفون حول الكعبة ، وينحرون يوم العيد ويحلقون رءوسهم ففتح بذلك على نفسه باب تشنيع ابن الزبير عليه ، فكان يشنع عليه بمكة ويقول ضاهى بها فعل الأكاسرة في إيوان كسرى ، والخضراء كما فعل معاوية ، ونقل الطواف من بيت الله إلى قبلة بني إسرائيل ، ونحو ذلك .
فما تقول في عبد الملك ؟
تعليق