إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

على ابواب المحر.حول تربة كربلاء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    يتفق الشيعة والسنة على ان النبي قد قال

    « وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً

    وهو حديث صححه البخاري ومسلم وغيرهما

    والتربة الحسينية ماخوذة من ارض كربلاء فهي جزء من الارض اولا واخيرا


    كما صح ان النبي كان قد امر بملامسة الجبهة للاض حال السجود ومنع من وجود حائل بينهما


    روي أنّ النبي ( صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ) كان إذا سجد رفع العمامة عن جبهته
    المتقي الهندي : كنز العمال 7 / 459 برقم 19776.

    روي عن علي أميرالمؤمنين أنّه قال : إذا كان أحدكم يصلّي فليحسر العمامة عن وجهه ، يعني حتّى لا يسجد على كور العمامة
    المتقي الهندي : كنز العمال 7 / 459 برقم 19777.

    روى صالح بن حيوان السبائي أنّ رسول اللّه رأى رجلاً يسجد بجنبه وقد اعتمّ على جبهته فحسر رسول اللّه عن جبهته
    المتقي الهندي كنز العمال 7 / 465 ، برقم 19810 ومسند أحمد 6 / 301.

    عن عياض بن عبداللّه القرشي : رأى رسول اللّه رجلاً يسجد على كور عمامته فأومأ بيده : ارفع عمامتك وأومأ إلى جبهته
    البيهقي : السنن الكبرى 2 / 105.
    و عن خالد الجهني قال : رأى النبيّ صهيباً يسجد كأنّه يتّقي التراب فقال له : ترّب وجهك يا صهيب
    المتقي الهندي : كنز العمال 7 / 465 برقم 19810.

    و روت اُمّ سلمة ـ رضي الله عنها ـ رأى النبي غلاماً لنا يقال له « افلح » ينفخ إذا سجد ، يا افلح ترّب
    المتقي الهندي : كنز العمال 7 / 459 برقم 19776.

    كما صح ان النبي ص لم ياذن بفرش المسجد او وضع قماش على موضع السجود اتقاء للحر مثلا
    عن خباب بن الأرت قال : شكونا إلى رسول اللّه شدة الرمضاء في جباهنا وأكفّنا فلم يشكنا
    سنن البيهقي 2 / 105 باب الكشف عن الجبهة.
    قال ابن الاثير في معنى الحديث : إنّهم لمّا شكوا إليه ما يجدون من ذلك لم يفسح لهم أن يسجدوا على طرف ثيابهم
    ابن الأثير : النهاية 2 / 497 مادة « شكى ».

    هذا بعض ماورد من طرق السنة
    اما من طرق الشيعة فان الاصل في السجود يكون على الارض ثم ما انبتت من غير الماكول او الملبوس

    فلايجوز السجود على القماش وماشابه


    --------------
    نخلص هنا الى ان السجود على الارض امر مستحب


    فكيف جعله السلفية حراما؟


    بل جعلوا منه شركا ؟

    تعليق


    • #32
      قلنا ان السلفية لعنهم الله يشكلون على الشيعة اعزهم الله



      ان الشيعة كفرة مشركون

      لانهم

      يصلون على تربة ماخوذة من ارض كربلاء



      فتبين اولا ان الصلاة على التربة امر مستحب مطلقا

      وهو الاصل في السجود

      وهو في كل الاحوال امر لايمكن اعتباره حراما فضلا عن ان يكون شركا


      الجزء الثاني من الاشكال يتمثل بحمل التربة من ارض كربلاء ونقلها الى اماكن اخرى

      فهل اختص الشيعة بذلك ؟

      وهل انهم ابتدعوا ذلك؟

      وهل وجد دليل يمنع من ذلك؟


      عن جابر بن عبداللّه الأنصاري ، قال : كنت اُصلّي مع النبيّ الظهر ، فآخذ قبضة من الحصى ، فأجعلها في كفّي ثمّ اُحوّلها إلى الكف الاُخرى حتّى تبرد ثمّ أضعها لجبيني حتّى أسجد عليها من شدّة الحر
      مسند أحمد 3 / 327 من حديث جابر وسنن البيهقي 1 / 439 باب ما روي في التعجيل بها في شدة الحرّ.

      وهذا يعني امران
      اولهما انه لو جاز السجود على الثوب او القماش لما اضطر جابر رض لحمل الحصى
      والثاني هو جواز حمل شيء من الارض للسجود عليه


      وعلّق عليه البيهقي بقوله : قال الشيخ : ولو جاز السجود على ثوب متّصل به لكان ذلك أسهل من تبريد الحصى بالكف ووضعها للسجود سنن البيهقي 2 / 105.
      و روى أنس قال : كنّا مع رسول اللّه في شدّة الحرّ فيأخذ أحدنا الحصباء في يده فإذا برد وضعه وسجد عليه
      السنن الكبرى 2 / 106.
      وقد تقدم قول ابن الاثير- : إنّهم لمّا شكوا إليه ما يجدون من ذلك لم يفسح لهم أن يسجدوا على طرف ثيابهم

      وروى صاحب الذخائر القدسية فيما يجب على زائر المدينة المنورة
      (أن لا ينقل معه شيئاً من حجارة حرم المدينة وترابها فإن ذلك حرام عند أئمتنا ولو إلى مكة وإن نوى رده إليه كما في التحفة نعم استثنوا من ذلك نقل تراب احتيج إليه للدواء كتراب مصرع حمزة -رضي الله عنه- للصداع وتربة صهيب -رضي الله عنه- كما مر التنبية عليه لإطباق السلف والخلف على نقل ذلك ومنه يعلم حرمة نقل الآجر والاكر والأواني المعمولة من تراب المدينة إلا إن اضطر إلى آنية لنحو ماء بأن لا يجد غيرها حساً وشرعاً وإلا وجب عليه ردها وإن انكسرت الآنية كما استظهره في التحفة وإلا كان آثماً ولا ينقطع دوام عصيانه إلا بردها مادام قادراً عليه)

      جاء في " الموسوعة الفقهية " ( 17 / 195 ) :
      "صرح الشافعية بحرمة نقل تراب الحرم ، وأحجاره ، وما عمل من طينه - كالأباريق وغيرها - إلى الحل ، فيجب رده إلى الحرم" انتهى .
      وقال الماوردي رحمه الله :
      "فإن أخرج من حجارة الحرم ، أو من ترابه شيئاً : فعليه ردُّه إلى موضعه ، وإعادته إلى الحرم" انتهى .
      " الحاوي في الفقه الشافعي " ( 4 / 314 ) .
      ونقله عنه النووي في " المجموع " ( 7 / 460 ) وأقرَّه .

      وقد قال الشافعي
      لا خيرَ في أن يُخرج من حجارة الحرم ، ولا ترابه شيء إلى الحل ؛ لأنَّ له حرمة ثبتت بايَنَ بها ما سواها من البلدان ، ولا أرى - والله تعالى أعلم - أن جائزاً لأحد أن يزيله من الموضع الذي باين به البلدان إلى أن يصير كغيره" انتهى .


      " الأم " ( 7 / 155 ) .

      قال الزّركشيّ في إعلام السّاجد‏:‏ يحرم نقل تراب الحرم وأحجاره عنه إلى جميع البلدان، وهذا هو الأصحّ والّذي أورده الرّافعيّ كراهته‏.‏ وعند الحنفيّة أنّه لا بأس بإخراج أحجار الحرم وترابه، نقله الشّافعيّ في الأمّ، وهو المنقول عن عمر وابن عبّاس، لكنّهما كرهاه‏.‏ وذهب الحنابلة إلى أنّه لا يخرج من تراب الحرم، ولا يدخل إليه من الحلّ، ولا يخرج من حجارة مكّة إلى الحلّ، والإخراج أشدّ في الكراهة‏.
      http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...2&d139570&c&p1
      ينظر-نقل التراب من الحرم

      ومن هذا يفهم ان نقل التراب من البلدان كافة امر جائز

      وهناك حرمة تختص بها المدينة وهناك من يضم اليها مكة شرفهما الله


      ------------------------
      ينظر ايضا
      قال في مرعاة المفاتيح: قال القاري: يحرم على الأصح عند الشافعية وأكثرهم على الكراهة نقل تراب الحرم وحجره إلى غيره ولو إلى حرم المدينة، كما يمنع نقل تراب حرم المدينة وحجره إلى غيره ولو إلى حرم مكة. انتهى.

      وقال ابن جاسر في مفيد الأنام: قال الإمام أحمد: لا يخرج من تراب المدينة، كذلك قال ابن عمر وابن عباس. ولا يخرج من حجارة مكة إلى الحل. قال في المنتهى: وكره إخراج تراب الحرم وحجارته إلى الحل. انتهى.

      وقال المحب الطبري في القرى: روي عن ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم أنهما كرها أن يخرج من تراب الحرم وحجارته إلى الحل شيء. أخرجه الشافعي، وقال: قال غير واحد من أهل العلم: لا ينبغي أن يخرج شيء من الحرم إلى غيره، وقال أبو حنيفة: لا بأس، وعن عطاء أنه كان يكره أن يخرج تراب الحرم إلى الحل، أو يدخل تراب الحل إلى الحرم. أخرجه سعيد بن منصور. انتهى كلام المباركفوري رحمه الله.

      وفي شرح المنتهى للبهوتي رحمه الله: وكره إخراج تراب الحرم وإخراج حجارته إلى الحل نصاً، قال -أي الإمام أحمد رحمه الله- لا يخرج من تراب الحرم ولا يدخل من الحل كذلك، قال ابن عمر وابن عباس: ولا يخرج من حجارة مكة إلى الحل، والخروج أشد كراهة. انتهى.

      وفي شرح المهذب لأبي زكريا النووي رحمه الله: فحصل خلاف للأصحاب في أن إخراجهما مكروه أو حرام، قال المحاملي وغيره: فإن أخرجه فلا ضمان. قال الماوردي وغيره: وإذا أخرجه فعليه رده إلى الحرم، قال الشيخ أبو حامد في موضع آخر وهو آخر الحج من تعليقه: ذكر الشافعي هذه المسألة في الآمالي القديمة وعللها بأن الحرم بقعة تخالف سائر البقاع ولها شرف على غيرها بدليل اختصاص النسكين بها ووجوب الجزاء في صيدها فلا تفوت هذه الحرمة لترابها. انتهى.
      http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=147259

      تعليق


      • #33
        حتى الان


        وقفنا على انه


        يستحب السجود على الارض


        يجوز حمل شيء من الارض للصلاة عليه


        يجوز نقل شيء من تربة بلد مال الى غيره


        وقد يشكل علينا بني سلف اتلفهم الله


        انه لايجوز نقل التربة لغرض التبرك

        ولايجوز نقلها لغرض السجود عليها

        والا فان السجود على التربة ونقلها امر مستحب او مباح على اقل تقدير


        يتبع ان شاء الله تعالى

        تعليق


        • #34
          لحد الان لم تجب بشكل مباشر يا سيد حيدر !!!
          انصحك تسأل نصراني ليش اتخذتوا الصليب للصلاة !!! فربما ستكون نفس الاحابة لديكم .
          صدقني يا حيدر اعلم انك لن تجيب ولن تستطيع !!! لان من صنع هذه التربة لكم وجعلكم تتبعونه وتصلون عليها لا تعرفونه !!! اتعلم انك ولا اي شيعي يعرف ذلك !!! اللهم اني بلغت .
          واقعد علي راحتك جيب الف روايه واسهر بالليل واستنتح يمكن تطلع جواب .

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
            لحد الان لم تجب بشكل مباشر يا سيد حيدر !!!
            انصحك تسأل نصراني ليش اتخذتوا الصليب للصلاة !!! فربما ستكون نفس الاحابة لديكم .
            صدقني يا حيدر اعلم انك لن تجيب ولن تستطيع !!! لان من صنع هذه التربة لكم وجعلكم تتبعونه وتصلون عليها لا تعرفونه !!! اتعلم انك ولا اي شيعي يعرف ذلك !!! اللهم اني بلغت .
            واقعد علي راحتك جيب الف روايه واسهر بالليل واستنتح يمكن تطلع جواب .
            انا اعلم انك ناصبي

            وقد بينت انك على استعداد للطعن بالحديث الصحيح والادعاء انه مدسوس وضعيف وصليب

            وقد الجمناك بصحة الحديث


            واثبتنا حتى الان ان

            1-السجود على التراب امر مستحب - وليس محرما وليس ببدعة

            2- نقل التراب من مكان الى اخر امر جائز الا فيما يخص مكة ومدينة

            ولم تستطع حتى الان الا التهريج المعتاد


            ------------------


            تعليق


            • #36
              اذن فان الشيعة لم ياتوا ببدعة

              ولا بفعل محرم


              عند نقلهم التراب من ارض كربلاء

              فكربلاء اما ان تكون ارضا كغيرها من ارض المعمورة التي خلقها الله

              فيكون حكمها حكم سائر الارض التي جاز نقل التراب والحجر منها باستثناء مكة ومدينة

              واما ان تكون ارضا مباركة مقدسة طيبة فيستحب فعل ذلك بترابها لتعظيمه والتبرك به

              وفي كل الاحوال هي ليست منجسة كما يدعي الوهابية لعنهم الله واخزاهم في الدنيا والاخرة

              فهذا مالم يقل به الاولون

              ولم يرد بنص او باية او برواية

              ولم يقم عليه الدليل العقلي او النقلي

              فيثبت به حقدهم ونصبهم العداء لاهل البيت ع

              فمايميز كربلاء هو احتضانها للجسد الطاهر لسبط رسول الله صلى الله عليه واله وريحانته وسيد شباب اهل الجنة وسيد الشهداء

              الا اننا نقول ان كربلاء مدينة طاهرة مباركة مقدسة

              وهذا ماسنبينه ان شاء الله تعالى



              تعليق


              • #37
                ثبت لدينا اولا ان كربلاء كانت قد امتازت عن غيرها من الارض بـ


                1- ان جبريل عليه السلام كان اول من حمل من تربة كربلاء ونقلها الى المدينة المنورة

                وهذا الفعل من جبريل لايحتمل ان يكون صادرا عن تصرف فردي او شخصي بل لابد من ان يكون بامر من الله عزوجل

                اي ان الله عزوجل هو من امر اعظم ملائكته بنقل تراب من ارض كربلاء الى اعظم انبيائه

                وهذا مالم يحصل مع اي ارض اخرى على وجه الارض عبر التاريخ


                2- ان النبي صلى الله عليه واله اول من شم تربة كربلاء وبكى

                وهذا لم يحدث مع تربة اي ارض اخرى غير تربة كربلاء
                بل ان الرواية تقول ان النبي صلى الله عليه واله قد نشج نشيجا عاليا -اي ليس مجرد بكاء او دمعة
                لهيثمي عن الطبراني بسنده عن أم سلمة قالت: كان رسول (صلى الله عليه وآله وسلم) جالساً ذات يوم في بيتي قال لا يدخل عليَّ أحد فانتظرت فدخل الحسين فسمعت نشيج (والنشيج: صوت معه توجع وبكاء) رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يبكي فأطلت فإذا حسين في حجره والنبي (صلى الله عليه وسلم) يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل (عليه السلام) كان معنا في البيت قال: أفتحبه، قلت: أما في الدنيا فنعم، قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء، فتناول جبريل من تربتها فأراها النبي (صلى الله عليه وسلم)، فلما أحيط بحسين حين قتل. قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء فقال صدق الله ورسوله كرب وبلاء، وفي رواية صدق رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أرض كرب وبلاء.
                قال الهيثمي: رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات (مجمع الزوائد 9: 189).

                3- ان النبي صلى الله عليه واله دفع تلك التربة الى ام المؤمنين ام سلمة رض وامرها بالاحتفاظ بها
                خرج الحافظ أبو نعيم في (دلائل النبوة) بإسناده عن أبي وائل شقيق بن سلمة عن أم سلمة قالت: كان الحسن والحسين يعلبان بين يدي النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في بيتي، فنزل جبرئيل فقال: يا محمد، إن أمتك تقتل أبنك ها من بعدك، فأومأ إلى الحسين، فبكى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وضمه إلى صدره وأتاه بتربة فشمّها ثم قال: ريح كرب وبلاء، وقال: يا أم سلمة، وديعة عندك هذه التربة، إذا تحولت هذه التربة دماً فأعلمي أن أبني قد قُتل، فجعلتها في قارورة ثم جعلت تنظر إليه كل يوم وتقول: إن يوماً تتحولين دماً ليوم عظيم. (دلائل النبوة: 202، وأنظر أيضاً المعجم الكبير 3: 108، وترجمة الحسين (عليه السلام) من تاريخه مدينة دمشق لابن عساكر: 175 وهناك أحاديث كثيرة وردت بهذا المضمون وبطرق مختلفة).

                اذن فقد عرف المسلمون كربلاء قبل فتح العراق
                وحفظت تربة كربلاء في بيت النبي ص قبل شهادة الحسين ع
                وهذا لم يحدث مع اي ارض اخرى


                يتبع

                تعليق


                • #38
                  ومما تميزت به ارض كربلاء على غيرها انها شهدت حضور النبي صلى الله عليه واله اليها بعد وفاته

                  ذكر رؤيا أم سلمة وابن عباس النبي صلى الله عليه وسلم) في منامهما وإخباره إياهما انه شهد قتل الحسين عن سلمى قالت دخلت على أم سلمة هي تبكى فقلت ما يبكيك قالت رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعنى في المنام وعلى رأسه ولحيته التراب فقلت مالك يا رسول الله قال شهدت قتل الحسين آنفا.
                  خرجه الترمذي وقال حديث غريب، والبغوى في الحسان.
                  وعن ابن عباس قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرى النائم نصف النهار وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم فقلت بأبى أنت وأمى يا رسول الله ما هذا قال هذا دم الحسين لم أزل التقطه منذ اليوم فوجد قد قتل في ذلك اليوم.


                  http://shamela.ws/browse.php/book-1001/page-145

                  وهذا ماينقله الناصبي الزغبي

                  www.youtube.com/watch?v=VYSfr2Ydp-E

                  وهذا لم يفعله النبي ص مع اي شهيد ومع اي ارض يستشهد عليها

                  ولاعجب فهذا سيد الشهداء وسيد شباب اهل الجنة

                  تعليق


                  • #39
                    فهل اكتفت كربلاء بهذا الشرف؟
                    لا
                    فقد ضمت تربة كربلاء الجسد الطاهر لسيد الشهداء وسيد شباب اهل الجنة سلام الله عليه
                    ولاشك ان كربلاء قد تشرفت وطهرت باحتضانها لهذا الجسد الطاهر
                    فإن شرف المكان بالمكين
                    كما ينقل صاحب كتاب شرح الشفا-ينظر على المكتبة الشاملة
                    http://shamela.ws/browse.php/book-99...e-352#page-352
                    وانما طابت المدينة باحتضانها النبي ص حيا وميتا
                    ورد في تفسير قوله تعالى لااقسم بهذا البلد وانت حل بهذا البلد
                    قال مجاهد: المعنى ما صنعت فيه من شيء فأنت حلّ. قال قتادة أنت حلّ به لست بآثم، يعني: أنك غير مرتكب في هذا البلد ما يحرم عليك ارتكابه، لا كالمشركين الذين يرتكبون فيه الكفر والمعاصي. وقيل المعنى: لا أقسم بهذا البلد وأنت حالّ به، ومقيم فيه، وهو محلك، فعلى القول بأن لا نافية غير زائدة، يكون المعنى: لا أقسم به وأنت حالّ به، فأنت أحقّ بالإقسام بك، وعلى القول بأنها زائدة يكون المعنى: أقسم بهذا البلد الذي أنت مقيم به تشريفاً لك وتعظيماً لقدرك؛ لأنه قد صار بإقامتك فيه عظيماً شريفاً، وزاد على ما كان عليه من الشرف والعظم،

                    http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
                    وقال الواسطيّ أي نحلف لك بهذا البلد الذي شرفته بمكانك فيه حياً، وبركتك ميتاً؛ يعني المدينة

                    http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
                    --------------
                    فان صح هذا للنبي ص فهل يصح للحسين ع؟
                    وهل ان للحسين منزلة النبي ص؟

                    تعليق


                    • #40
                      تقدم ان شرف المكان بالمكين


                      لذا كان شرف المدينة المنورة بالنبي ص


                      فهل جاز لكربلاء ان تكون ذات شرف لاحتضانها جسد الحسين ع؟


                      وهل يقاس الحسين ع بجده ص؟


                      نقول ان لم يجز قياس الحسين ع بجده ص فهو اولا واخيرا سبط النبي ص وريحانته وسيد الشهداء وسيد شباب اهل الجنة

                      فانى لارض ان تضم مثله ؟


                      ولكن النبي ص يقول

                      حسين مني


                      وانا من حسين


                      اي ان النبي ص لم يكتف بالقول بان حسينا مني

                      فيكون المعنى بانه من ذريتي او صلبي


                      بل انه خلع عليه منزلة عظيمة بالقول


                      وانا من حسين


                      اي ان النبي ص من الحسين ع


                      ---------------
                      اجابة لسؤال عن صحة ومعنى الحديث عند اهل السنة

                      قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: حسين مني وأنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً، الحسين سبط من الأسباط. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه وابن حبان والحاكم، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي والألباني.

                      وأما عن معناه ففي حاشية السندي على ابن ماجه : قوله ( حسين مني وأنا من حسين ) أي بيننا من الاتحاد والاتصال ما يصح أن يقال كل منهما من الآخر. اهـ

                      وفي تحفة الأحوذي للمباركفوري: قوله ( حسين مني وأنا من حسين ) قال القاضي: كأنه صلى الله عليه وسلم علم بنور الوحي ما سيحدث بينه وبين القوم، فخصه بالذكر، وبين أنهما كالشيء الواحد في وجوب المحبة وحرمة التعرض والمحاربة، وأكد ذلك بقوله ( أحب الله من أحب حسينا ) فإن محبته محبة الرسول، ومحبة الرسول محبة الله

                      http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=146477


                      فما حكم من يقول عن ارض ضمته انها منجسة؟


                      وماحكم من وصفها بالصليب؟


                      تدعون انكم على سنة النبي ص؟


                      هل اتبع احدكم سنة النبي ص في الاحتفاظ بتربة كربلاء؟


                      بشمها؟


                      بالبكاء عليها؟



                      ام انكم كفرتم وبدعتم من يفعل ذلك وشبهتم فعله بفعل النصارى بالصليب؟

                      تعليق


                      • #41
                        وبعد كل ماتقدم


                        بقي هناك سؤال



                        هل يجوز التبرك بارض كربلاء وتربتها؟


                        هل يجوز الاستشفاء بتربة كربلاء؟



                        ام ان ذلك يعد بدعة او شركا؟



                        تعليق


                        • #42
                          يقول العثيمين ان التبرك لايختص بارض معينة




                          ولكن ربما نسي ان يقول بشرط ان لايفعله الشيعة


                          لان الشيعة يكفرون بسبب ذلك

                          ووفقا لقوله فانه يجوز ان تاتي بتربة من قاعدة السيلية او الظهران وتخلطها بريق العرعور وتتبرك بها

                          تعليق


                          • #43
                            موضوع رائع

                            احسنت سيد حيدر

                            تعليق


                            • #44
                              احسن الله اليكم اخية

                              ونتابع الموضوع على بركة الله

                              كنا قد تحدثنا عن تحريم نقل تربة من مكة والمدينة الا لغرض الاستشفاء

                              وقد ذكر الخطيب صاحب الذخائر القدسية

                              الاستشقاء بتربة حمزة وتربة صهيب اللذين استثنيا من حرمة نقل تراب الحرم المدني إلى غيره فيجوز نقلها


                              وذكر ان من اداب زيارة الحرمين

                              (أن لا ينقل معه شيئاً من حجارة حرم المدينة وترابها فإن ذلك حرام عند أئمتنا ولو إلى مكة وإن نوى رده إليه كما في التحفة نعم استثنوا من ذلك نقل تراب احتيج إليه للدواء كتراب مصرع حمزة -رضي الله عنه- للصداع وتربة صهيب -رضي الله عنه- كما مر التنبية عليه لإطباق السلف والخلف على نقل ذلك ومنه يعلم حرمة نقل الآجر والاكر والأواني المعمولة من تراب المدينة إلا إن اضطر إلى آنية لنحو ماء بأن لا يجد غيرها حساً وشرعاً وإلا وجب عليه ردها وإن انكسرت الآنية كما استظهره في التحفة وإلا كان آثماً ولا ينقطع دوام عصيانه إلا بردها مادام قادراً عليه)

                              وقال كذلك

                              (ينبغي له ان يجتهد في اكرام مشاهده الشريفة ومأثره المنيفة فتعظيم ذلك واكرامه من تعظيمه صلى الله عليه وسلم قال القاضي عياض رحمه الله تعالى في الشفا في شمايل المصطفى ومن اعظامه واكرامه صلى الله عليه وسلم اعظام جميع أشيائه واكرام جميع مشاهده وأمكنته ومعاهده وما لمسه صلى الله عليه وسلم بيده أو عرف به انتهى.
                              فمن ذلك الاستشفاء بتراب حمزة وتربة صهيب اللذين استثنيا من حرمة نقل تراب الحرم المدني إلى غيره فيجوز نقلهما كما سننبه على ذلك:
                              أما الاول فهو مجرب للصداع وأما الثاني فقد جربه العلماء للشفاء من الحمى شربا وغسلا لكن الشرب هو الوارد في حديث ابن النجار وغيره لما أصابت الحمى بني الحرث قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم أين أنتم من صهيب قالوا وما نصنع به قال تجعلونه في ماء ثم يتفل عليه أحدكم ويقول بسم الله تراب ارضنا بريق بعضنا شفاء لمريضنا بإذن ربنا
                              ففعلوا ذلك فتركتهم الحمى ولأجل ورود الشرب جاز والا فأكل التراب وشربه حرام لأنه يضر وتراب صهيب هذا في محل بالعوالي ملاصق للحديقة التي يقال لها المدشونية وهي مشهورة بين أهل المدينة.
                              ومن ذلك التشفي بغبار المدينة المنورة ففي الخلاصة لما رجع صلى الله عليه وسلم من تبوك تلقاه رجال من المخلفين من المؤمنين فأثاروا غبارا فغطى بعض من كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم انفه فأزال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللثام عن وجهه وقال والذي نفسي بيده أن في غبارها شفاء من كل داء واراه ذكر من الجذام والبرص انتهى
                              فمن كان به أحد الدائين المذكورين أو مقدمتهما نسأل الله تعالى العافية ينبغي أن يتشفى به بصدق نية وحسن طوية فيشفى ببركة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن ذلك التبرك والتشفي بتمرها ففي حديث مسلم من أكل سبع تمرات مما بين لابتيها لم يضره شيء حتى يمسي وفي رواية على الريق واخرج الشيخان من تصبح أي أكل صباحا قبل أن ينزل جوفه شيء بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر وفي مسلم أن في عجوة العالية شفاء وأنها ترياق أول الباكورة وسياتي إن شاء الله تعالى تفسير العجوة هذا ولا يعزب عنك ما مر من طلب الأكل من نبات أحد والله الموفق.)

                              اقول

                              يجوز التبرك بقبر صهيب وتربة قبره وينهى عن قبر من قال النبي ص هو مني وانا منه؟

                              قاتلهم الله انى يؤفكون

                              تعليق


                              • #45
                                السؤال س: في قوله صلى الله عليه وسلم بما معناه ( بتربة أرضنا، بِرِيق بعضنا، يشفى مريضنا، بإذن ربنا) هل يلزم مسح الإصبع على التراب؟ أم على أي شيء سواء كان (بلاط، كنب، أو جدران، أو خشب ونحوه)؟
                                الاجابـــة
                                هذا الحديث في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يَرْقِيَ مريضًا يبُلُّ إصبعه بريقه، ثم يغمسها في التُّراب، ثم يمسح ذلك المريض بإصبعه ثم يقول: بسم الله، بتربة أرضنا، بريقة بعضنا، يُشفى سقيمنا بإذن ربنا وظاهر هذا أنه لا بد من التُّراب، ولا يكفي البلاط ولا الفراش، ولا السرير ولا غير ذلك مما ليس بتُراب يَعْلَقُ باليد. والله أعلم.

                                http://www.ibn-jebreen.com/fatwa/vmasal-2671-2953.html
                                موقع بن جبرين

                                ورد في حديث لرقية المريض: بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا، بإذن ربنا ، فهل معنى ذلك أن يأخذ الراقي تراباً من الأرض ويضعه في فم المريض؟
                                المعنى أنه يضع إصبعه على الأرض، يضع إصبعه على الأرض ويقول: بسم الله، تربة أرضنا (ويضعه على محل الألم)، يقول بسم الله، تربة أرضنا بريقة بعضنا)، فعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ....... يضع إصبعه على الأرض ثم يضع الإصبع على محل الألم.
                                http://www.binbaz.org.sa/node/11456
                                بن باز

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                102 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                72 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                                استجابة 1
                                111 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X