تويت
هل هوه داود . أم هوه موسى
أم ذو القرنين . أم هوه عيسى
ليس له في الخلق نضيرا * لِحُسينٍ هوه خيرُ وزيرا
**********
سفيرُالموتِ قد جاءَ إلى ألطفِ
شُعاعٌ ثاقبٌ في كفهِ السيفِ
آجامٌ غاضبٌ ما جاء في الصحفِ
بنا جِسراً من النهرِ إلى الحتف ِ
هم كالقُطعان . وهوه الراعي
وبهِم للموت . أصبحَ ساعي
استملكهم وهوه أميرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
لجالوتٍ أتى داود يرميهِ
بطوبِ الصخرِ مصروعاً ليُرديهِ
عصى موسى أتت فِرعونَ تعطيهِ
بياناً صارِماً قد نصَ ما فيهِ
أضحت ثُعبان . يلقَمُ سحرا
هيَ خيرُ بيان . يدحضُ مكرا
للشرِ غدا اليمُ مصيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
بيأجوج ٍ ومأجوج ٍ هُنا نادا
خذوا حذراً فذو القرنينِ قد عادا
أتى السدُ الذي قد ردَ أحقادا
فكيدوا ومكروا وازدادوا أعدادا
أنا ذا عباس . وذي آياتي
احملُ إنجيل . والتوراةِ
وبدا في عينيهِ سعيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
أميرُ النهرِ مصداقا ً وعُنوانا
ثنا بالسيفِ فرسانا ً وشُجعانا
إذا كرَ بِهم فروا إلى كانا
وإذ عادوا أذا ً لم يبقى ميدانا
هوه كالإعصار . بل هوه أكثر
غضب ٌ جبار . موت ٌاحمر
وغدا للإبطالِ سفيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
كأن ألطفَ ديرٌ والمسيحُ عاد
وأحبارٌ وقُداسٌ بدا يزداد
صليبٌ قُربَ ماءِ النهرِ كالمعتاد
بوادٍ قومَ بولُص وأبن مريم واد
من يصلبُ من . ذاكَ الميدان
بني إسرائيل . أم بني عدنان
وحساب الأوغادِ عسيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
من فضل محمد واله على الشاعر أبو إيمان المج راوي
07801138315
07711208819
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
انه راعي اللواء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
انهُ العباسُ آتٍ نحونا هل من مفرِ
قالها جحفل يزيدٌ وامتلأ خوفا وذعرِ
جائنا الموتُ الزؤامُ وهوه فوق الأرضِ يسري
لم نرى غير الهروب منه لابداً وعذرِ
سيفُهُ برقُ السماء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
حازماً قد حل فينا وهوه كالليثُ الغضنفر
يمتطي خيل المنايا خلفُهُ العزريلُ كبّر
نملهٌ عمياءُ أضحى بين كفيهِ المُعسكر
إذ غدا نهرُ الفُراتِ من دماءِ الجيشِ احمر
جيشُنا ضاع هباء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
ويلكم من ذا يصدُ ذلك الشهم المُناضل
منكم من باع نفسه حتى يقوى أن يُقاتل
لا أرى فيها آجامٌ كُلها هاذي الجحافل
ذلك المغوارُ سهمٌ من ألاهِ الكونِ نازل
أصلُهُ لِلنُبلاء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
صار قُرب النهرِ يقفُ ويلكم هل من مُبارِز
جئتكم يا قومُ وحدي كاسِراً كُل الحواجِز
أيُها الأوغادُ إني لم أرى فيكُم مُناجِز
لم أرى فيكم شُجاعٌ بل أراهُ الكُلُ عاجِز
انتُمُ كُلٌ سواء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
لامسَ الماءَ بكفٍ هاتفاً يا نفسُ هوني
فهوه للإيثارِ نبعٌ وهوه للمظلومِ عونِ
قلعةٌ فيها الإباءُ شُيدت مِنهُ الحُصونِ
قهقرالجيش وزمجر حينما حلَ المنونِ
اهربوا يا تُعساء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
عاصِفٌ كالريحِ قاصِف اغرقَ ألطفَ دماءُ
منهُ يدنُ الكُلُ عازِف فيهُمُ خابَ الرجاءُ
فيهُمُ صاحَ ابنَ سعدٍ ويلكم أينَ الولاءُ
هكذا والشِمرُ يروي قائلاً حلَ البلاءُ
وامتلأ النهرُ دِماء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
أم ذو القرنين . أم هوه عيسى
ليس له في الخلق نضيرا * لِحُسينٍ هوه خيرُ وزيرا
**********
سفيرُالموتِ قد جاءَ إلى ألطفِ
شُعاعٌ ثاقبٌ في كفهِ السيفِ
آجامٌ غاضبٌ ما جاء في الصحفِ
بنا جِسراً من النهرِ إلى الحتف ِ
هم كالقُطعان . وهوه الراعي
وبهِم للموت . أصبحَ ساعي
استملكهم وهوه أميرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
لجالوتٍ أتى داود يرميهِ
بطوبِ الصخرِ مصروعاً ليُرديهِ
عصى موسى أتت فِرعونَ تعطيهِ
بياناً صارِماً قد نصَ ما فيهِ
أضحت ثُعبان . يلقَمُ سحرا
هيَ خيرُ بيان . يدحضُ مكرا
للشرِ غدا اليمُ مصيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
بيأجوج ٍ ومأجوج ٍ هُنا نادا
خذوا حذراً فذو القرنينِ قد عادا
أتى السدُ الذي قد ردَ أحقادا
فكيدوا ومكروا وازدادوا أعدادا
أنا ذا عباس . وذي آياتي
احملُ إنجيل . والتوراةِ
وبدا في عينيهِ سعيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
أميرُ النهرِ مصداقا ً وعُنوانا
ثنا بالسيفِ فرسانا ً وشُجعانا
إذا كرَ بِهم فروا إلى كانا
وإذ عادوا أذا ً لم يبقى ميدانا
هوه كالإعصار . بل هوه أكثر
غضب ٌ جبار . موت ٌاحمر
وغدا للإبطالِ سفيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
كأن ألطفَ ديرٌ والمسيحُ عاد
وأحبارٌ وقُداسٌ بدا يزداد
صليبٌ قُربَ ماءِ النهرِ كالمعتاد
بوادٍ قومَ بولُص وأبن مريم واد
من يصلبُ من . ذاكَ الميدان
بني إسرائيل . أم بني عدنان
وحساب الأوغادِ عسيرا ** لِحُسيناً هوه خيرُ وزيرا
**********
من فضل محمد واله على الشاعر أبو إيمان المج راوي
07801138315
07711208819
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
انه راعي اللواء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
انهُ العباسُ آتٍ نحونا هل من مفرِ
قالها جحفل يزيدٌ وامتلأ خوفا وذعرِ
جائنا الموتُ الزؤامُ وهوه فوق الأرضِ يسري
لم نرى غير الهروب منه لابداً وعذرِ
سيفُهُ برقُ السماء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
حازماً قد حل فينا وهوه كالليثُ الغضنفر
يمتطي خيل المنايا خلفُهُ العزريلُ كبّر
نملهٌ عمياءُ أضحى بين كفيهِ المُعسكر
إذ غدا نهرُ الفُراتِ من دماءِ الجيشِ احمر
جيشُنا ضاع هباء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
ويلكم من ذا يصدُ ذلك الشهم المُناضل
منكم من باع نفسه حتى يقوى أن يُقاتل
لا أرى فيها آجامٌ كُلها هاذي الجحافل
ذلك المغوارُ سهمٌ من ألاهِ الكونِ نازل
أصلُهُ لِلنُبلاء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
صار قُرب النهرِ يقفُ ويلكم هل من مُبارِز
جئتكم يا قومُ وحدي كاسِراً كُل الحواجِز
أيُها الأوغادُ إني لم أرى فيكُم مُناجِز
لم أرى فيكم شُجاعٌ بل أراهُ الكُلُ عاجِز
انتُمُ كُلٌ سواء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
لامسَ الماءَ بكفٍ هاتفاً يا نفسُ هوني
فهوه للإيثارِ نبعٌ وهوه للمظلومِ عونِ
قلعةٌ فيها الإباءُ شُيدت مِنهُ الحُصونِ
قهقرالجيش وزمجر حينما حلَ المنونِ
اهربوا يا تُعساء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************
عاصِفٌ كالريحِ قاصِف اغرقَ ألطفَ دماءُ
منهُ يدنُ الكُلُ عازِف فيهُمُ خابَ الرجاءُ
فيهُمُ صاحَ ابنَ سعدٍ ويلكم أينَ الولاءُ
هكذا والشِمرُ يروي قائلاً حلَ البلاءُ
وامتلأ النهرُ دِماء ** مُذ أتى حل البلاء
هكذا قال اللعين ** شمرهم في كربلاء
************