الأخ عادل سالم سالم حتى لا أنصدم في أمانتك النقلية، أسألك سؤال هل راجعت الأقوال المذكورة من مصادرها أو حتى بعضها؟؟ أم نقلتها كما وصلتك دون مراجعة لها كما هو حال معظم محاربي الشعائر الحسينية؟؟
هذه الاسماء منقولة من صفحة الشيخ اسد محمد قصير
والعهدة عليه
ومعنى سكوته عن هذه المواكب التي تمر على بعد امتار من محل اقامته متجهة الى مرقد امير المؤمنين ع او في كربلاء الى مرقد ابي عبد الله الحسين ع لاسيما مع كون ادارة العتبات مرتبطة بالمرجع الاعلى فان معنى ذلك هو الاقرار.
قد تكون الحرمة بالعنوان الثانوي اذا اضرت بالمذهب
قد يقول قائل ان عدم التصريخ بالموافقة على التطبير تعني الرفض ضمنيا
ولكن ... لا هذا ولا ذاك
بل سمعت احد العلماء يقول ... قلدوا غير السيد السيستاني في موضوع التطبير
الى كل من قدم صورة الـ حسين للعالم بهذه الصورة
لكل من افتى وشارك وبرر ودافع عن الهمجية والبربرية
والسادية باسم شعائر الحسين والتطبير ..
لكل من اعطى مادة دسمة للمشرق والمغرب لكي
يصوروا الشيعة وداعش كـ توأم متطابق محب للدم :
شكرا لهذه الخدمة الجليلة التي تقدم لاعداء الحسين
شكرا للهمجية وللوحشية ولغياب العقل ولقلة التدبير
وللبداوة المتأصلة في نفوسكم .. شكرا للغباء الموروث
جيل بعد جيل شكرا لـ عمى البصر والبصيرة شكرا ً
من كل اجهزة الاستخبارات العالمية شكرا من مكاتب
لندن وتل ابيب والرياض .. لن ينسى الغرب ولا ال سلول
خدماتكم الجليلة يااحفاد الصحراء .. استمروا بمواكب الدم
التي فاقت وحشية الفايكنغ والتتار وشعوب الامازون البدائية ..
يزيد والحجاج وملوك السعودية وجرائد النفط الصفراء فخورة بكم
.. ابن تيمية وابن حنبل يصفقان لكم وبشدة من داخل قبورهم
لقد قدمتم للناس من تشويه للتشيع ماعجزوا هم عن تقديمه ..
شكرا ً يامن حولتم الحسين من ثائر ضد الظلم ومناصر للانسانية
لمجرد طقوس شيطانية يعف عنها دراكولا سيد الدماء نفسه ..
شكرا ياهمج
الى كل من قدم صورة الـ حسين للعالم بهذه الصورة
لكل من افتى وشارك وبرر ودافع عن الهمجية والبربرية
والسادية باسم شعائر الحسين والتطبير ..
لكل من اعطى مادة دسمة للمشرق والمغرب لكي
يصوروا الشيعة وداعش كـ توأم متطابق محب للدم :
شكرا لهذه الخدمة الجليلة التي تقدم لاعداء الحسين
شكرا للهمجية وللوحشية ولغياب العقل ولقلة التدبير
وللبداوة المتأصلة في نفوسكم .. شكرا للغباء الموروث
جيل بعد جيل شكرا لـ عمى البصر والبصيرة شكرا ً
من كل اجهزة الاستخبارات العالمية شكرا من مكاتب
لندن وتل ابيب والرياض .. لن ينسى الغرب ولا ال سلول
خدماتكم الجليلة يااحفاد الصحراء .. استمروا بمواكب الدم
التي فاقت وحشية الفايكنغ والتتار وشعوب الامازون البدائية ..
يزيد والحجاج وملوك السعودية وجرائد النفط الصفراء فخورة بكم
.. ابن تيمية وابن حنبل يصفقان لكم وبشدة من داخل قبورهم
لقد قدمتم للناس من تشويه للتشيع ماعجزوا هم عن تقديمه ..
شكرا ً يامن حولتم الحسين من ثائر ضد الظلم ومناصر للانسانية
لمجرد طقوس شيطانية يعف عنها دراكولا سيد الدماء نفسه ..
شكرا ياهمج
بل بل بل، كل هذا في قلبك ضد المطبرين!!، لا بأس أنت ترى المطرين كذلك، فماذا ترى من أدمى الحسين مفارقا روحه الطاهرة عن هذه الدنيا؟؟، شخص ينبغي الترضي عنه و عدم لعنه صحيح؟؟
تعليق