يقيسون أديانهم وصحة معتقداتهم ببُغض الآخرين..
قديماً كان معيار الثقة بين أوساط السنة هو كراهية الشيعة وتسميتهم بالروافض
ومعيار الثقة بين أوساط الشيعة هو كراهية السنة وتسميتهم بالنواصب
وقد ورثنا هذه الحماقة إلى الآن..
هذا تعصب منهي عنه في الإسلام..لأن معيار الثقة الوحيد هو في قوله تعالى.."إن أكرمكم عند الله أتقاكم"..ونهى عن الاعتداء بقوله.."ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين"..
الإسلام ليس فيه عناوين هذا سني وهذا شيعي وهذا صوفي وهذا سلفي..عملك وحده الذي يحكم إن كنت تقيا ورعاً أم لا...قال تعالى.."لا تبخسوا الناس أشياءهم"..لو رأيت من يذم الآخر دون أن يمدحه فهو متعصب وشيطان رجيم...حتى لو كان إبليس..فعمل جيد منه واحد يكفي لإنصافه وتمييز الحق من الباطل..
الإسلام من السلام..من التواصل..من المحبة
فاجعلوا دينكم دين حب وسلام ولا تجعلوه دين حرب وكراهية
قديماً كان معيار الثقة بين أوساط السنة هو كراهية الشيعة وتسميتهم بالروافض
ومعيار الثقة بين أوساط الشيعة هو كراهية السنة وتسميتهم بالنواصب
وقد ورثنا هذه الحماقة إلى الآن..
هذا تعصب منهي عنه في الإسلام..لأن معيار الثقة الوحيد هو في قوله تعالى.."إن أكرمكم عند الله أتقاكم"..ونهى عن الاعتداء بقوله.."ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين"..
الإسلام ليس فيه عناوين هذا سني وهذا شيعي وهذا صوفي وهذا سلفي..عملك وحده الذي يحكم إن كنت تقيا ورعاً أم لا...قال تعالى.."لا تبخسوا الناس أشياءهم"..لو رأيت من يذم الآخر دون أن يمدحه فهو متعصب وشيطان رجيم...حتى لو كان إبليس..فعمل جيد منه واحد يكفي لإنصافه وتمييز الحق من الباطل..
الإسلام من السلام..من التواصل..من المحبة
فاجعلوا دينكم دين حب وسلام ولا تجعلوه دين حرب وكراهية
تعليق