إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المتعصبون من السنة والشيعة يتسابقون دوماً للكراهية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المتعصبون من السنة والشيعة يتسابقون دوماً للكراهية

    يقيسون أديانهم وصحة معتقداتهم ببُغض الآخرين..

    قديماً كان معيار الثقة بين أوساط السنة هو كراهية الشيعة وتسميتهم بالروافض

    ومعيار الثقة بين أوساط الشيعة هو كراهية السنة وتسميتهم بالنواصب

    وقد ورثنا هذه الحماقة إلى الآن..

    هذا تعصب منهي عنه في الإسلام..لأن معيار الثقة الوحيد هو في قوله تعالى.."إن أكرمكم عند الله أتقاكم"..ونهى عن الاعتداء بقوله.."ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين"..

    الإسلام ليس فيه عناوين هذا سني وهذا شيعي وهذا صوفي وهذا سلفي..عملك وحده الذي يحكم إن كنت تقيا ورعاً أم لا...قال تعالى.."لا تبخسوا الناس أشياءهم"..لو رأيت من يذم الآخر دون أن يمدحه فهو متعصب وشيطان رجيم...حتى لو كان إبليس..فعمل جيد منه واحد يكفي لإنصافه وتمييز الحق من الباطل..

    الإسلام من السلام..من التواصل..من المحبة

    فاجعلوا دينكم دين حب وسلام ولا تجعلوه دين حرب وكراهية

  • #2
    هذا كلام قديم يا اخي!
    المهم اليوم هو أن نسير ضمن الخطة البريطانية وننشر الفتن ونطعن الآخرين ان كانوا من المذهب الآخر أو كانوا من مذهبنا ولكن يختلفون عنا في بعض الامور، فبريطانيا حريصة علينا حرص الذئب على الحمل.
    للأسف كثيرا ما نادينا بهذا، ولكن هناك تيارات بريطانية منحرفة في المذهبين مصرة على الاقتتال، على كل حال أشكرك وبارك الله فيك، سعدت كثيرا بأن أرى ان هناك أشخاص ما زالوا يتبعون عقولهم!!
    وفقك الله

    تعليق


    • #3
      الخميني نختلف معه حول الإله الذي نعبده فهو يعبد الصنم الذي يزعم أنه عين ذات الله، و نحن نعبد الله الواحد الأحد
      أعوذ بالله من ما تفعله بريطانيا و الملكة البريطانية التي جعلت الخميني يفتن بين الأمة و يفرقها و يثير البغضاء بين الطوائف الإسلامية و يقذف عرض عوام المخالفين عوضا من النيل من صنمي قريش أبو بكر الذي طعن في عرض الزهراء و عمر الذي لا يعذب عذابه أحد
      قال المفرق بين المسلمين الخميني ((والانصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لأئمة الحق (ع) مضافا إلى أنه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التي في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم.))المصدر : المكاسب المحرّمة ج1 ص250-251

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X