أين أجد هذا الشرط في كتبه ؟؟؟
في كثير من الاحيان لفقهاء العصر الاول ، فبرزت أهمية الخبر الظني ومشاكل
حجيته ، وفرضت هذه الاهمية واتساع الحاجة إلى الاخبار الظنية على الفكر
العلمي أن يتوسع في بحث تلك المشاكل ويعوض عن قطعية الروايات بالفحص
عن دليل شرع يدل على حجيتها وإن كانت ظنية ، وكان الشيخ الطوسي
رائد العصر الثاني هو أول من توسع في بحث حجية الخبر الظني وإثباتها
دروس تمهيدية في علم الاصول
السيدة معصومة كما ثبت وحتى إن قلنا أنها ليست معصوماً فلا يضر لأن فعلها كاشف عن فعل المعصوم , فأنا أفضل تقليدها على تقليد " الرهبر " .
ثانيا كيف تدعي ان فعلها كاشف عن فعل المعصوم فهل المعصوم من فعل الفعل وهي نقلته هذا افتراء
والرواية لا تصح
هذا أول تدليس لك فرواية نهي الإمام سندها نفس هذا السند وهو الارسال مع هذا نجدك متسالم على صحتها .
وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون والائمة الاطهار قالو اعرضو حديثنا على كتاب الله فان وافقو فخذوه وان خالف فضربو به عرض الجدار
وفعل زينب عليها السلام في الرواية مخالف لكتاب الله لانها لم تصبر
مع أن شق الجيوب متواتر عن الفاطميات فيجب حمل هذا على أنه كان مؤقتاً حتى لا يشمت الأعداء بالإمام وأله .
ثانياً الرواية صححها عن غير طريق السند جمهرة من الفقهاء .
كيف صحيحة ولا سند لها ويرويها الجصاص عامل بني مرجانه
ثالثاً إن سلمنا جدلاً بضعفها لا مانع من العمل بقاعدة التساهل التي هي إما مرجوحة وإما صحيحة عند الفقهاء .
واما رجاحتها فهي هالكة من عدة وجوه كما بينا سابقا
ليس هذا مبحثنا وهذه عبارة الإمام " عالمة غير معلّمة " ماذا تفهم أنت منها ؟
حياك الله
تعليق