إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

في عاشوراء - تذكر ان تسال نفسك:انا من اهل السنة ام النواصب؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ومع ان الحسن عليه السلام لايقاس بمثل عمر بن سعد حتى يمكن المقارنة بينهما

    الا ان الحسين ع لم يقتل لوحده حتى تقارن قتلة الحسين ع بقتلة عر بن سعد لعنه الله

    فقد عبرت واقعة الطف في عاشوراء عن كل الاحقاد الاموية التاريخية ضد البيت الهاشمي

    وكانت حرب استئصال حقيقية


    وعلى وجه التحديد، يذكر المؤرخون أسماء ستة شهداء من أولاد أمير المؤمنين (عليه السلام) في طف كربلاء،

    الامام الحسين (سلام الله عليه) سابعهم،

    وهم: العباس وإخوته: عبد الله وجعفر وعثمان، أمهم أم البنين. ومحمد الأصغر، وأمه أسماء بنت عميس. وأبو بكر، وأمه ليلى الدارميّة. ذكرهم الاصفهاني أبو الفرج في (مقاتل الطالبيين) ثم قال: هؤلاء ولد عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، الذين قتلوا مع الحسين، وهم سواه. ويؤكد هذا سليمان بن قتة حيث يرثيهم قائلاً:


    ستة كلهم لصلب علـي
    قد أصيبوا، وسبعة لعقيل

    فضلا عن اولاد زينب عليها السلام وابوه عبد الله بن جعفر الطيار عليه السلام

    وفي هؤلاء اطفال رضع وبعضهم لم يبلغ الحلم

    فيا قتل اخر الامر ولدان لمسلم بن عقيل بعد عام ن الواقعة التي فرا منها بعد هجوم الخيل واحراق الخيام ولها من العمر خمس وست سنوات


    فاي مجزرة ارتكبت ال امية بحق بني هاشم

    واي وصية لرسول الله صلى الله عليه واله باهل بيته ؟

    تعليق


    • #32
      زينب عليها السلام

      ابوها علي ابن ابي طالب

      وامها فاطمة الزهراء عليها السلام

      وجدها المصطفى


      تحمل سبية من العراق الى الشام لتدخل الى مسجد يزيد فتجد راس سيد شباب اهل الجنة بين يديه !!


      ويقول مفتي ال سعود انه امام عدل !!



      1. الزركلي في الأعلام (ج3/ص66-67) :
      (السيدة زينب) * (...- 62 ه =...- 682 م) - زينب بنت الامام علي بن أبي طالب: شقيقة الحسن والحسين. تزوجها ابن عمها عبد الله بن جعفر بن أبي طالب. فولدت له بنتا تزوجها الحجاج بن يوسف. وحضرت زينب مع أخيها الحسين وقعة كربلاء، وحملت مع السبايا إلى الكوفة، ثم إلى الشام. وكانت ثابتة الجنان، رفيعة القدر، خطيبة، فصيحة، لها أخبار .


      2. إبن الأثير في أسدِ الغَابة (ج 1/ص1361) : زينب بنت علي بن أبي طالب واسمه عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية . وأمها فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أدركت النبي صلى الله عليه وسلم وولدت له في حياته ولم تلد فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد وفاته شيئا . وكانت زينب امرأة عاقلة لبيبة جزلة زوجها أبوها علي رضي الله عنهما من عبد الله بن أخيه جعفر فولدت له عليا وعونا الأكبر وعباسا ومحمدا وأم كلثوم . وكانت مع أخيها الحسين رضي الله عنه لما قتل وحملت إلى دمشق وحضرت عند يزيد بن معاوية وكلامها ليزيد حين طلب الشامي أختها فاطمة بنت علي من يزيد مشهور مذكور في التواريخ وهو يدل على عقل وقوة جنان


      3. ابن عساكر في تاريخ دمشق (ج69/ص174) :
      9353 زينب الكبرى بنت علي بن أبي طالب ابن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف امرأة جزلة كانت مع أخيها الحسين بن علي حين قتل وقدم بها على يزيد بن معاوية مع أهلها وحدثت عن أمها فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) وأسماء ابنة عميس ومولى للنبي ( صلى الله عليه و سلم ) اسمه طهمان أو ذكوان..


      4. ابن حجر العسقلاني في الاصابة (ج7/ص684) :
      11261 - زينب بنت على بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمية سبطة رسول الله صلى الله عليه و سلم أمها فاطمة الزهراء قال بن الأثير إنها ولدت في حياة النبي صلى الله عليه و سلم وكانت عاقلة لبيبة جزلة زوجها أبوها بن أخيه عبد الله بن جعفر فولدت له أولادا وكانت مع أخيها لما قتل فحملت إلى دمشق وحضرت عند يزيد بن معاوية..

      5. العصامي في سمط النجوم العوالي (ج2/ص83) :
      .. ثم أدخل نساء الحسين عليه والرأس بين يديه فجعلت فاطمة وسكينة بنتا الحسين تتطاولان تنظران إلى الرأس، ويزيد يتطاول يستر عنهما الرأس، فلما أبصرنه صحن، فصاح نساء يزيد وبنات معاوية، فقالت فاطمة: أبنات رسول الله سبايا يزيد، فقال: يابنة أخي، كنت لهذا أكره، قالت: والله ما ترك لنا من خرص، قال: أما إني سأوصل إليكن ما هو أعظم مما أخذ منكن، ثم أخرجن وأدخلن دور يزيد، فلم تبق امرأة في بيتهن إلا أتتهن وأقمن المأتم، وسأل عما أخذ منهن فأضعفه لهن. وكانت سكينة تقول: ما رأيت عدوا خيرا من يزيد بن معاوية. ثم أدخل علي بن الحسين مغلولا...

      6. ابن الطقطقي في الفخري في الآداب السلطانية (ج1/ص42) :
      ثم قتل الحسين عليه السلام قتلة شنيعة. ولقد ظهر منه، عليه السلام، من الصبر والاحتساب والشجاعة والورع والخبرة التامة بآداب الحرب والبلاغة، ومن أهله وأصحابه، رضي الله عنهم، من النصر له والمواساة بالنفس وكراهية الحياة بعده والمقاتلة بين يديه عن بصيرة ما لم يشاهد مثله، ووقع النهب والسبي في عسكره وذراريه، عليهم السلام، ثم حمل النساء ورأسه، صلوات الله عليه، إلى يزيد بن معاوية بدمشق، فجعل ينكت ثنايا الحسين، عليه السلام، بالقضيب، ثم رد نساءه إلى المدينة.

      7. الألوسي في روح المعاني (19/152) :
      وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة فقد روى الطبراني بسند حسن " اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل " والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا.

      8. اليعقوبي في تاريخه (ج2/ص245) :
      ثم أتى فوضعه مع ولده وبني أخيه، ثم حمل عليهم، فقتل منهم خلقا عظيما، وأتاه سهم فوقع في لبته، فخرج من قفاه، فسقط، وبادر القوم فاحتزوا رأسه، وبعثوا به إلى عبيدالله بن زياد، وانتهبوا مضاربه، وابتزوا حرمه، وحملوهن إلى الكوفة، فلما دخلن إليها خرجت نساء الكوفة يصرخن ويبكين، فقال علي بن الحسين: هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ وأخرج عيال الحسين وولده إلى الشأم، ونصب رأسه على رمح..

      9. التفتازاني (نقل قوله) المناوي في فيض القدير (ج3/ص109) :
      ..حتى قال التفتازاني: الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه..

      قلت : والآلوسي اعترف بتواتر معناها..


      . دفع شبه من شبه وتمرد لأبي بكر الحصني الدمشقي ص92 : ولما قتل الحسين بن علي رضي الله عنهما يوم عاشوراء أول سنة إحدى وستين وهو يومئذ إبن أربع وخمسين سنة ونصف سنة ونصف شهر ووقع ما وقع من السبي وحمل النساء والصبيان فلما مروا بالقتلى صاحت زينب بنت علي رضي الله عنهما مستغيثة بالنبي وامحمداه يا محمداه هذا حسين بن عراء مزمل بالدماء مقطع الإعضاء يا محمداه فلما كان سنة ثلاث وأربعمائة أخذ أهل الكوفة جذري عظيم
      ثم عمي منهم ألف وخمسمائة كلهم من نسل من حضر قتل الحسين رضي الله عنه وهذا من أعجب ما سمع وأعلم أرشدك الله عزوجل أن مثل هذه القضايا كثيرة جد

      11. التذكرة للقرطبي ص643 : و ساق القوم حرم رسول الله صلى الله عليه و سلم كما تساق الأسرى حتى إذا بلغوا بهم الكوفة خرج الناس فجعلوا ينظرون إليهم و في الأسارى علي بن حسين و كان شديد المرض قد جمعت يداه إلى عنقه و زينب بنت علي و بنت فاطمة الزهراء و أختها أم كلثوم و فاطمة و سكينة بنت الحسين و ساق الظلمة و الفسقة معهم رؤوس القتلة

      12. الدر المنثور في طبقات ربات الخدور للأديبة زينب العاملي ص234 : ولما حملوا السبايا إلى الكوفة اجتازوا بهن على الحسين وأصحابه صرعى فلطمن خدودهن وصاحت زينب أخته: "يا محمداه، صلى عليك ملائكة السماء. هذا الحسين بالعراء، مزمل بالدماء، مقطع الأعضاء وبناتك سبايا، وذريتك مقتلة تسقى عليها الصبا". فأبكت كل عدو وصديق. فلما أدخلوهم على ابن زياد لبست أرذل ثيابها وتنكرت وحفت بها إماؤها

      13. نثر الدر للآبي (ج4 / ص17) : قيل : لما قتل الحسين عليه السلام ، ووجه ابن زياد لعنه الله رأسه والنسوة إلى يزيد لعنه الله ، أمر برأس الحسين عليه السلام فأبرز في طست، وجعل ينكت ثناياه بقضيب وينشد: ليت أشياخي ببدر شهدوا ... الأبيات المعروفة..

      14. جمهرة خطب العرب لأحمد زكي صفوت (ج2 / ص136) : ولما وجه عبيد الله بن زياد آل الحسين عليه السلام إلى يزيد بدمشق ، ومثلوا بين يديه أمر برأس الحسين ، فأبرز في طست، فجعلَ ينكت ثناياه بقضيب في يده ، وهو يقول من أبيات:
      ليت أشياخي ببدرٍ شهدوا ... جَزَع الخزرج مِن وقع الأسل
      لأهلوا واستهلوا فرحا ... ثم قالوا: يا يزيد لا تشل
      فجزيناهم ببدر مثلها ... وأقمنا ميل بدر فاعتدل




      الصواعق لابن حجر الهيثمي
      ولما أنزل ابن زياد رأس الحسين وأصحابه جهزها مع سبايا آل الحسين إلى يزيد فلما وصلت إليه قيل إنه ترحم عليه وتنكر لابن زياد وأرسل برأسه وبقية بنيه إلى المدينة
      وقال سبط ابن الجوزي وغيره المشهور أنه جمع أهل الشام
      وجعل ينكت الرأس بالخيزران وجمع بأنه أظهر الأول وأخفى الثاني بقرينة أنه بالغ في رفعة ابن زياد حتى أدخله على نسائه
      قال ابن الجوزي وليس العجب إلا من ضرب يزيد ثنايا الحسين بالقضيب وحمل آل النبي على أقتاب الجمال أي موثقين في الحبال والنساء مكشفات الرؤوس والوجوه وذكر أشياء من قبيح فعله
      ولما وصلوا دمشق أقيموا على درج الجامع حيث يقام الأسارى والسبي وقيل إن يزيد أرسل برأس الحسين ومن بقي من أهله إلى المدينة فكفن رأسه ودفن عند قبر أمه بقبة الحسن
      ========== =================================

      وقال ابن الجوزي فيما حكاه سبطه عنه ليس العجب من قتال ابن زياد للحسين وإنما العجب من خذلان يزيد وضربه بالقضيب ثنايا الحسين وحمله آل رسول الله سبايا على أقتاب الجمال
      وذكر أشياء من قبيح ما اشتهر عنه ورده الرأس إلى المدينة وقد تغيرت ريحه ثم قال وما كان مقصوده إلا الفضيحة وإظهار الرأس أفيجوز أن يفعل هذا بالخوارج ليس بإجماع المسلمين أن الخوارج والبغاة يكفنون ويصلى عليهم ويدفنون ولو لم يكن في قلبه أحقاد جاهلية وأضغان بدرية لاحترم الرأس لما وصل إليه وكفنه ودفنه وأحسن إلى آل رسول الله

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X