إعادة لمداخلتنا الأخيرة والتي تخص الموضوع .. مع بعض الاضافات
لم أقف في يوم من الأيام مع باطل ضد حق ولم أسانده ولو بكلمة .. هذا في ما يخص مقاومة حزب الله للصهاينة.
ولن أقف في يوم من الأيام مع باطل ضد باطل ولن أشجعه ولو بكلمة ..
وهذا يخص حركة حماس في حربها مع الصهاينة ويخص أيضا ما يجري اليوم في
سوريا ..
وكل ما جئت به هو شئ عظيم كان عليك أن تقوله من البداية بدلا من اللف والدوران
أم أنك تحتاج أولا لنصر زائف هدفه تسقيط من يخالفكم ..
وهذا ما ظننته انت ..
فحسبت انك اسقطتنا وحان الوقت للقضاء علينا فقلت ما يجب أن تقوله من البداية
بعيدا عن محاولاتك ومحاولة الجهلة الذين جاؤوا من خلفك محاولين اسقاطنا .
كان كل خلافنا معك أن الجبهة التي تتصدرها روسيا والصين وكوريا ش ومن هم خلفها من عملاء
ستنتصر على الجبهة التي تقودها أمريكا والصهاينة ومن هم خلفهم من عملاء .. بحسب كلام صلاح الدين عصره
فجئنا و قلنا أن جميعهم خاسرون وليس هذا تحليلا شخصيا
ولكن هذا ما وجدنا عليه روايات آل بيت محمد ع .
إن للجيش السفياني جولات وانتصارات ولا نقول هذا الكلام .. حبا في انتصارات الخوارج أو مساندة لهم .
كنا فقط نجهل كيف سيسطع نجم الجيش السفياني وكيف سيسيطر مع وجود دول عظمى تمتلك كل هذه الأسلحة النووية وكل هذه الامكانيات الضخمة .
وبدأ جهلنا يتلاشى شيئا فشئ بأن الحرب القادمة
حرب سيخسر فيها الجميع ليس فقط أمريكا وروسيا بل كل عملاءهم الذين سيشاركوا في هذه الحرب من قريب أو بعيد
اليوم الهدف المعلن سواء من أمريكا او روسيا أو حتى الصهاينة والذين ينسق معهم الروس والامريكان في ذات الوقت
هو محاربة الإرهاب الداعشي ..
وستتبدل الأمور قريبا وستكون الحرب بين بعضهم البعض
حتى يقضوا على بعضهم البعض وستبعدهم هذه الحرب عن الأهداف المعلنة اليوم وهو محاربة
المد الإرهابي .. والذي جاؤوا من أجله إلى سوريا .
لذلك أثنيت على من بقوا خارج هذه الصراعات السياسية والذين كانت كل أهدافهم عقائدية
ولهذا قلت في إحدى مداخلاتي بخصوص العراق حتى الأن ..
لأن متى تدخل العراقيون في هذه الحرب والتي هي بين قطبي الشر سيقضي عليهم
كما سيقضي على غيرهم ممن جعلوا من أنفسهم
مجرد جنود للشطرنج يحركهما الأمريكان والروس كيف ما شاءا .
وعملاء روسيا يلقون خطابات الأنتصار وعملاء الأمريكان كذلك .. وكلهم مهزومون .. في النهاية .
هذا ما اردنا قوله في هذا الموضوع ..
ومازلنا نقول أن لولا هزيمة صلاح الدين عصره
لما نزل الإله الروسي من عرشه ليقاتل بنفسه
فما حاجة الروس أن ينزلوا بكل قوتهم وعملائهم
منتصرون .
والسلام .
لم أقف في يوم من الأيام مع باطل ضد حق ولم أسانده ولو بكلمة .. هذا في ما يخص مقاومة حزب الله للصهاينة.
ولن أقف في يوم من الأيام مع باطل ضد باطل ولن أشجعه ولو بكلمة ..
وهذا يخص حركة حماس في حربها مع الصهاينة ويخص أيضا ما يجري اليوم في
سوريا ..
وكل ما جئت به هو شئ عظيم كان عليك أن تقوله من البداية بدلا من اللف والدوران
أم أنك تحتاج أولا لنصر زائف هدفه تسقيط من يخالفكم ..
وهذا ما ظننته انت ..
فحسبت انك اسقطتنا وحان الوقت للقضاء علينا فقلت ما يجب أن تقوله من البداية
بعيدا عن محاولاتك ومحاولة الجهلة الذين جاؤوا من خلفك محاولين اسقاطنا .
كان كل خلافنا معك أن الجبهة التي تتصدرها روسيا والصين وكوريا ش ومن هم خلفها من عملاء
ستنتصر على الجبهة التي تقودها أمريكا والصهاينة ومن هم خلفهم من عملاء .. بحسب كلام صلاح الدين عصره
فجئنا و قلنا أن جميعهم خاسرون وليس هذا تحليلا شخصيا
ولكن هذا ما وجدنا عليه روايات آل بيت محمد ع .
إن للجيش السفياني جولات وانتصارات ولا نقول هذا الكلام .. حبا في انتصارات الخوارج أو مساندة لهم .
كنا فقط نجهل كيف سيسطع نجم الجيش السفياني وكيف سيسيطر مع وجود دول عظمى تمتلك كل هذه الأسلحة النووية وكل هذه الامكانيات الضخمة .
وبدأ جهلنا يتلاشى شيئا فشئ بأن الحرب القادمة
حرب سيخسر فيها الجميع ليس فقط أمريكا وروسيا بل كل عملاءهم الذين سيشاركوا في هذه الحرب من قريب أو بعيد
اليوم الهدف المعلن سواء من أمريكا او روسيا أو حتى الصهاينة والذين ينسق معهم الروس والامريكان في ذات الوقت
هو محاربة الإرهاب الداعشي ..
وستتبدل الأمور قريبا وستكون الحرب بين بعضهم البعض
حتى يقضوا على بعضهم البعض وستبعدهم هذه الحرب عن الأهداف المعلنة اليوم وهو محاربة
المد الإرهابي .. والذي جاؤوا من أجله إلى سوريا .
لذلك أثنيت على من بقوا خارج هذه الصراعات السياسية والذين كانت كل أهدافهم عقائدية
ولهذا قلت في إحدى مداخلاتي بخصوص العراق حتى الأن ..
لأن متى تدخل العراقيون في هذه الحرب والتي هي بين قطبي الشر سيقضي عليهم
كما سيقضي على غيرهم ممن جعلوا من أنفسهم
مجرد جنود للشطرنج يحركهما الأمريكان والروس كيف ما شاءا .
وعملاء روسيا يلقون خطابات الأنتصار وعملاء الأمريكان كذلك .. وكلهم مهزومون .. في النهاية .
هذا ما اردنا قوله في هذا الموضوع ..
ومازلنا نقول أن لولا هزيمة صلاح الدين عصره
لما نزل الإله الروسي من عرشه ليقاتل بنفسه
فما حاجة الروس أن ينزلوا بكل قوتهم وعملائهم
منتصرون .
والسلام .
تعليق