هل تريدون أن ترو مسخرتكم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم يااهل السنه ؟؟؟
تفسير القرطبي ج: 14 ص: 189 : ( واختلف الناس في تأويل هذه الآية فذهب قتادة وابن زيد وجماعة من المفسرين منهم الطبري وغيره
إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم وقع منه استحسان لزينب بنت جحش وهي في عصمة زيد وكان حريصا على أن يطلقها زيد فيتزوجها هو ثم إن زيدا لما أخبره بأنه يريد فراقها ويشكو منها غلظة قول وعصيان أمر وأذى باللسان وتعظما بالشرف قال له اتق الله أي فيما تقول عنها وأمسك عليك زوجك وهو يخفي الحرص على طلاق زيد إياها وهذا الذي كان يخفي في نفسه ولكنه لزم مايجب من الأمر بالمعروف
وقال مقاتل زوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش من زيد فمكثت عنده حينا ثم إنه عليه السلام أتى زيدا يوما يطلبه فأبصر زينب قائمة كانت بيضاء جميلة جسيمة من أتم نساء قريش فهويها وقال سبحان الله مقلب القلوب فسمعت زينب بالتسبيحة فذكرتها لزيد ففطن زيد فقال يا رسول الله ائذن لي في طلاقها فإن فيها كبرا تعظم علي وتؤذيني بلسانها فقال عليه السلام أمسك عليك زوجك واتق الله وقيل إن الله بعث ريحا فرفعت الستر وزينب متفضلة -يعني مفصخة يا ملاعين !!!_ في منزلها فرأى زينب فوقعت في نفسه ووقع في نفس زينب أنها وقعت في نفس النبي صلى الله عليه وسلم وذلك لما جاء يطلب زيدا فجاء زيد فأخبرته بذلك فوقع في نفس زيد أن يطلقها وقال ابن عباس وتخفي في نفسك الحب لها وتخشى الناس أي تستحييهم
وقيل تخاف وتكره لائمة المسلمين لو قلت طلقها ويقولون أمر رجلا بطلاق امرأته ثم نكحها حين طلقها والله أحق أن تخشاه في كل الأحوال وقيل والله أحق أن تستحي منه ولا تأمر زيدا بإمساك زوجته بعد أن أعلمك الله أنها ستكون زوجتك فعاتبه الله على جميع هذا )
هذا رسول من الله أم رسول من الشيطان يا ملاعين ؟؟؟؟ لعنة الله عليكم وعلى أسيادكم الذين قالوا بهذا الكلام يا نعل !!
تفسير القرطبي ج: 14 ص: 189 : ( واختلف الناس في تأويل هذه الآية فذهب قتادة وابن زيد وجماعة من المفسرين منهم الطبري وغيره
إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم وقع منه استحسان لزينب بنت جحش وهي في عصمة زيد وكان حريصا على أن يطلقها زيد فيتزوجها هو ثم إن زيدا لما أخبره بأنه يريد فراقها ويشكو منها غلظة قول وعصيان أمر وأذى باللسان وتعظما بالشرف قال له اتق الله أي فيما تقول عنها وأمسك عليك زوجك وهو يخفي الحرص على طلاق زيد إياها وهذا الذي كان يخفي في نفسه ولكنه لزم مايجب من الأمر بالمعروف
وقال مقاتل زوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش من زيد فمكثت عنده حينا ثم إنه عليه السلام أتى زيدا يوما يطلبه فأبصر زينب قائمة كانت بيضاء جميلة جسيمة من أتم نساء قريش فهويها وقال سبحان الله مقلب القلوب فسمعت زينب بالتسبيحة فذكرتها لزيد ففطن زيد فقال يا رسول الله ائذن لي في طلاقها فإن فيها كبرا تعظم علي وتؤذيني بلسانها فقال عليه السلام أمسك عليك زوجك واتق الله وقيل إن الله بعث ريحا فرفعت الستر وزينب متفضلة -يعني مفصخة يا ملاعين !!!_ في منزلها فرأى زينب فوقعت في نفسه ووقع في نفس زينب أنها وقعت في نفس النبي صلى الله عليه وسلم وذلك لما جاء يطلب زيدا فجاء زيد فأخبرته بذلك فوقع في نفس زيد أن يطلقها وقال ابن عباس وتخفي في نفسك الحب لها وتخشى الناس أي تستحييهم
وقيل تخاف وتكره لائمة المسلمين لو قلت طلقها ويقولون أمر رجلا بطلاق امرأته ثم نكحها حين طلقها والله أحق أن تخشاه في كل الأحوال وقيل والله أحق أن تستحي منه ولا تأمر زيدا بإمساك زوجته بعد أن أعلمك الله أنها ستكون زوجتك فعاتبه الله على جميع هذا )
هذا رسول من الله أم رسول من الشيطان يا ملاعين ؟؟؟؟ لعنة الله عليكم وعلى أسيادكم الذين قالوا بهذا الكلام يا نعل !!
تعليق