تويت
خرج الشيخ حسن الله ياري علينا بمقطع في محاضرة يدافع بها عن التطبير المقدس و فيها يصف السيد السيستاني حفظه الله بالمتواطئ مع النظام الخامنئي الجائر و العياذ بالله كما سبق له قول ذالك، إلا أنه هذه المرة وصف السيد السيستاني بالفاسق و ساقط العدالة!!!
فأقول للشيخ حسن الله ياري نحن نحبك كثيرا و نجلك و نحترمك و لكنك أدميت قلوبنا أيما إدماء عندما طعنت في المرجع الأعلى السيد السيستاني حفظه الله بغير حق و بلا دليل كما قد سبق لك أن أدميت قلوبنا في السيد صادق الشيرازي حفظه الله
و أتمنى أن تفهم أن كل مرجع له اجتهاد معين في التعامل مع الحكام الظلمة و مداراتهم بحيث يحفظ الحق بلا إراقة دم و تواصل الحوزة مسيرتها الإعتيادية في التدريس و إنشاء الجيل الواعي الذي أنت إن شاء الله تكون واحدا منهم، و المراجع ليسوا بمعصومين لا السيد السيستاني و لا السيد الشيرازي و لا الشيخ الوحيد الخراساني الذي أنت ترى مرجعيته، و لا شك أيضا أنك في نفسك تجد إشكالات تزعجك على الشيخ الوحيد الخراساني حفظه الله !!!! ، فلا تجعل من أي سهو في القلم أو أي عدم وضوح لفكرة ما في طرح أو أي أمر يعارض ما تراه طامة كبرى و ذنب لا يغتفر
هنا تجدون ما قاله الشيخ حسن الله ياري عن السيد السيستاني حفظه الله في الدقيقة 17 و لا حول و لا قوة إلا بالله
https://www.youtube.com/watch?v=PvM9Rs8nu-0
فأقول للشيخ حسن الله ياري نحن نحبك كثيرا و نجلك و نحترمك و لكنك أدميت قلوبنا أيما إدماء عندما طعنت في المرجع الأعلى السيد السيستاني حفظه الله بغير حق و بلا دليل كما قد سبق لك أن أدميت قلوبنا في السيد صادق الشيرازي حفظه الله
و أتمنى أن تفهم أن كل مرجع له اجتهاد معين في التعامل مع الحكام الظلمة و مداراتهم بحيث يحفظ الحق بلا إراقة دم و تواصل الحوزة مسيرتها الإعتيادية في التدريس و إنشاء الجيل الواعي الذي أنت إن شاء الله تكون واحدا منهم، و المراجع ليسوا بمعصومين لا السيد السيستاني و لا السيد الشيرازي و لا الشيخ الوحيد الخراساني الذي أنت ترى مرجعيته، و لا شك أيضا أنك في نفسك تجد إشكالات تزعجك على الشيخ الوحيد الخراساني حفظه الله !!!! ، فلا تجعل من أي سهو في القلم أو أي عدم وضوح لفكرة ما في طرح أو أي أمر يعارض ما تراه طامة كبرى و ذنب لا يغتفر
هنا تجدون ما قاله الشيخ حسن الله ياري عن السيد السيستاني حفظه الله في الدقيقة 17 و لا حول و لا قوة إلا بالله
https://www.youtube.com/watch?v=PvM9Rs8nu-0
قدوة واسوة.
تعليق