المشاركة الأصلية بواسطة أسد الغابة
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسد الغابةجعلك لعائشة عليها السلام من أهل البيت يسقط دينك من أساسه فهذه طامة وليس اجابة
ايها الروافض المبتدعة .. من أول من لطم من أهل البيت ومن أول من اقام له النبي مأتما من شهداء الصحابة رضوان الله عليهم ؟
الجواب لايوجد فانتم مبتدعة اذن
قلنا لك ولكن لاتفهم ولاتقرأ مايكتب لك الحمزه عليه السلام يقام له المأتم قبل كل مأتم إنسان يموت وهذا من كتبك
روى الخوارزمي أن دعبلاً أنشد الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السّلام) قصيدته التائية ، ومنها قوله :
أفاطمُ لو خلتِ الحسينَ مجدّلا وقد مـات عطشاناً بشطِّ فـراتِ
إذاً للطمت الخدَّ فاطمُ عنده وأجريت دمع العين في الوجناتِ (1)
وأقره الإمام عليه السلام ولم يقل له ماهذا اللطم حرام !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) مقتل الحسين (عليه السّلام) ـ للخوارزمي 2 / 131
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسد الغابةجعلك لعائشة عليها السلام من أهل البيت يسقط دينك من أساسه فهذه طامة وليس اجابة
ايها الروافض المبتدعة .. من أول من لطم من أهل البيت ومن أول من اقام له النبي مأتما من شهداء الصحابة رضوان الله عليهم ؟
الجواب لايوجد فانتم مبتدعة اذن
الاخت تقول لك انها عندك من اهل البيت !
موضوعنا ابتدا بالبكاء وسالناك اهو سنة ام بدعة
فان كان سنة اين انتم من هذه السنة ؟
وان كان بدعة فهاتوا ماعندكم؟
فمالك هربت من البكاء الى اللطم ؟
ومع ان الموضوع سيتدرج اليه وان تعنون بالبكاء ولكن احفاد من ذهب بها عريضة ادمنوا الهروب وسموه شجاعة !
------------------
شكرا للافاضل الذين اثروا الموضوع
تبين حتى الان ان النبيلم ينه نساء الانصار عن البكاء والنوح على شهداء الانصار
وتالم لان حمزة لابواكي له
وان الانصار احضروا نسائهم لمواساة النبيبحمزة عليه السلام
وان النبيشكر لهن تلك المواساة
الا ان هناك روايات اخرى تقول ان النبينهى النساء وزجرهن بعد ان حضرن لمواساته بناء على كلامه
فما مدى صحة هذه الرواية بعد ان بينا مخالفتها للعقل والمنطق والمعلوم من سيرة المصطفى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ادعى العضو الوهابي ان لامشكلة لديهم مع البكاء
مع انهم صححوا روايات تقول ان النبي ص نهى النساء عن البكاء على .......هالك !!!
النبي ص يعبر عن شهيد بانه.....هالك !!!
عموما
هنا
http://yahosein.com/vb/showthread.php?t=216171
كنا قد وضعنا جملة احاديث تثبت ان النبي ص قد بكى الحسين ع في حياته ويوم شهادته في العاشر من المحرم
وكذا فعلت ام سلمة رض وبعض المؤمنين
وقد ثبت ان ال امية قد جعلوا من تلك المناسبة عيدا يحتفلون به في الشام واذا به مناسبة فرح في بعض الدول حتى اليوم
اي انهم احيوا سنة يزيد وتركوا سنة النبي ص
فعن اي بكاء واي سنة تتحدث ياهذا؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اما موقف مشايخك فهو هذا
http://islamqa.info/ar/33866
ورد عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في أكثر من حديث أن الميت يُعَذَّب ببكاء أهله عليه من ذلك ما أخرجه مسلم في صحيحه ( 927 ) من حديث ابن عمر أن حفصة بكت على عمر ، فقال : مهلاً يا بنية ! ألم تعلمي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ) .
ثم يعذب لبكاء اهله عليه !!!
قال النووي :
مَعْنَاهُ أَنَّ سَعْدًا ظَنَّ أَنَّ جَمِيع أَنْوَاع الْبُكَاء حَرَام , وَأَنَّ دَمْع الْعَيْن حَرَام , وَظَنَّ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَسِيَ فَذَكَرَهُ , فَأَعْلَمَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مُجَرَّد الْبُكَاء وَدَمع العَيْنٍ لَيْسَ بِحَرَامٍ وَلا مَكْرُوه بَلْ هُوَ رَحْمَة وَفَضِيلَة وَإِنَّمَا الْمُحَرَّم النَّوْح وَالنَّدْب وَالْبُكَاء الْمَقْرُون بِهِمَا أَوْ بِأَحَدِهِمَا كَمَا قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إنَّ اللَّه لا يُعَذِّب بِدَمْعِ الْعَيْن وَلا بِحُزْنِ الْقَلْب وَلَكِنْ يُعَذِّب بِهَذَا أَوْ يَرْحَم وَأَشَارَ إِلَى لِسَانه) اهـ .
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية - كما في "الفتاوى" (24/380) – عن بكاء الأم والإخوة على الميت هل فيه بأس على الميت ؟ فقال رحمه الله : ( أما دمع العين وحزن القلب فلا إثم فيه , لكن الندب والنياحة منهي عنه ) اهـ .
فيقولون ان البكاء صار حلالا شريطة ان لايصحبه نوح وندب !!
فاذا بكى اهله لايعذب الا ان كان البكاء مع ندب ونوح فيعذب عليه !!
البكاء على الميت فيه تفصيل ، فإن كان البكاء بدمع العين بدون نياحة فلا حرج في ذلك ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم لما مات ابنه إبراهيم : العين تدمع والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضي الرب ، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزنون وقال صلى الله عليه وسلم ذات يوم لأصحابه : اسمعوا إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ، وإنما يعذب بهذا أو يرحم وأشار إلى لسانه ، وقال صلى الله عليه وسلم : الميت يعذب في قبره بما نيح عليه فالميت إذا نيح عليه بالصوت المرتفع
(الجزء رقم : 14، الصفحة رقم: 390)
الصياح هذا جاء في الحديث أنه يعذب ، في الحديث الصحيح عذاب ، الله أعلم بحقيقته ، عذاب ، الله يعلمه سبحانه وتعالى ، وذلك يفيد أنه لا يجوز لأهل الميت أن ينوحوا عليه ، أي يرفعوا الصوت بالنياحة عليه ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ليس منا من لطم الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية ويقول صلى الله عليه وسلم : أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة الصالقة : هي التي ترفع صوتها عند المصيبة ، والحالقة : هي التي تحلق شعرها ، والشاقة : هي التي تشق ثوبها ، هذا كله لا يجوز ، أما الحديث الذي ذكره السائل أنه يأتي ملكان يرشان ماء ساخنا فلا نعلم له أصلا ، هذا الحديث ليس له أصل فيما نعلم ، وإنما المحفوظ والمعروف : أن الميت يعذب في قبره بما نيح عليه هذا ثابت عن النبي عليه الصلاة والسلام
النوح بالصوت المرتفع !!
اقول
بكاء العين او حزن القلب او نوح بصوت منخفض او حتى همسا
اتجدونه عندكم بحق الحسين ع ؟؟؟
اتقبلون ممن يقوم به للحسين ع ؟؟؟؟
اما النوح المرتفع وماصاحبه....اتجدون من يراه شركا مبيحا للقتل ؟؟؟
ام لانها سنة اموية بحق ال محمد ص فانكم تحيونها؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نقض زعم النواصب تحريم النوح او رفع الصوت بالبكاء والندب
اولا-
حدثنا الحسين بن اسحاق التستري، نا يحيى بن عبدالحميد الحماني، نا سليمان بن بلال، نا كثير بن زيد، نا عبدالمطلب بن عبدالله، عن أم سلمة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جالس ذات يوم في بيتي، فقال : لايدخل عليَّ أحد، فانتظرت، فدخل الحسين رضي الله عنه، فسمت نشيج رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يبكي، فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه واله وسلم مسح جبينه وهو يبكي، فقلت : والله ماعلمت حين دخل، فقال : إن جبرئيل عليه السلام كان معنا في البيت، فقال : تحبه ؟ قلت : أما من الدنيا، فنعم، قال : إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها : كربلا، فتناول جبرئيل عليه السلام من تربتها، فأراها النبي صلى الله عليه واله وسلم، فلما أحيط الحسين حين قتل : قال : ما اسم هذه الارض ؟ قالوا : كربلاء، قال : صدق الله ورسوله أرض كرب وبلاء .
(راجع : المعجم الكبير : 3/1 ، 8 رقم 2819 * مجمع الزوائد : 9/188، قال : رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات * بغية الطلب في تاريخ حلب : 2597 بعدة طرق إلى يحيى المحاربي).
- عبد بن حميد : أنبأنا عبدالرزاق أنبأنا عبدالله بن سعيد بن ابي هند عن أبيه قالت ام سلمة : كان النبي صلى الله عليه واله نائماً في بيتي فجاء حسين يدرج، قالت : فقعدت على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه، قالت : ثم غفلت في بيتي فدب فدخل فقعد على بطنه، قالت : فسمعت نحيب رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فجئت فقلت : والله يارسول الله ماعلمت به، فقال : إنما جاءني جبرئيل (عليه السلام) وهو على بطني قاعد، فقال لي : أتحبه ؟ فقلت : نعم، قال : إن أمتك ستقتله، ألا أريك التربة التي يقتل بها ؟ قال : فقلت : بلى، قال : فضرب بجناحه فأتاني بهذه التبربة، قالت : وإذا في يده تربة حمراء وهو يبكي، ويقول : ياليت شعري من يقتلك بعدي .
( راجع : المسند : 442 رقم 1533 * تاريخ دمشق : 14/194 بسند متصل إلى عبد بن حميد * بغية الطلب : 2599 بسند متصل إلى عبد بن حميد، ورواه أيضا بسند متصل الى وكيع عن عبدالله بن سعيد بن ابي هند ).
اقول
ماهو النشيج او النحيب ؟؟؟
اهو دمع العين وحزن القلب ؟
نشج : النشيج : الصوت . والنشيج : أشد البكاء ، وقيل : هي مأقة يرتفع لها النفس كالفؤاق . وقال أبو عبيد : النشيج مثل البكاء للصبي إذا ردد صوته في صدره ولم يخرجه . وفي حديث عمر رحمه الله : أنه صلى الفجر بالناس فقرأ سورة يوسف حتى إذا جاء ذكر يوسف بكى حتى سمع نشيجه خلف الصفوف ، والفعل من ذلك كله نشج ينشج . وفي حديثه الآخر : فنشج حتى اختلفت أضلاعه . وفي حديث عائشة تصف أباها رضي الله عنهما : شجي النشيج أرادت أنه كان يحزن من يسمعه يقرأ . أبو عبيد : النشيج مثل بكاء الصبي إذا ضرب فلم يخرج بكاءه وردده في صدره ، ولذلك قيل لصوت الحمار : نشيج . ابن الأعرابي : النشيج من الفم والخنين والنخير من الأنف . ونشج الباكي ينشج نشجا ونشيجا إذا غص بالبكاء في حلقه من غير انتحاب ، وفي التهذيب : وهو إذا غص البكاء في حلقه عند الفزعة . وفي حديث وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - : فنشج الناس يبكون ، النشيج : صوت معه توجع وبكاء كما يردد الصبي بكاءه ونحيبه في صدره . والطعنة تنشج عند خروج الدم : تسمع لها صوتا في جوفها والقدر تنشج عند الغليان . وعبرة نشج : لها نشيج . والحمار ينشج نشيجا عند الفزع ، وقال أبو عبيد : هو صوت الحمار من غير أن يذكر فزعا . ونشج الحمار بصوته نشيجا : ردده في صدره وكذلك نشج الزق والحب والقدر إذا غلى ما فيه حتى يسمع له صوت
http://library.islamweb.net/newlibra...no=122&ID=8243
نَحيب: ( اسم )
مصدر نَحَبَ
بُكاء شديد أو تنفُّس سريع عنيف متقطّع مصحوب بالبكاء ناتج عن انفعال وتقبّض تشنُّجيّ واختلاجات متتابعة في عضلات الصّدر
قاموس المعاني
فالنبي ص ينشج وينحب والصحابة ينشجون لموت النبي ص الذي نحب ونشج لخبر شهادة الحسين ع قبل يوم شهادته
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
واذا كان هؤلاء يزعمون ان النبي ص نهى عن بكاء النساء على الموتى في معركة احد بعد ان قال ص وحمزة لابواكي له
واحد كانت في السنة الثالثة للهجرة
فان هناك ماينقض كافة الروايات المصصحة التي اوردت هذا النهي برغم انا نقضناه سابقا
ففي السنة الثامنةللهجرة وقعت غزو مؤتة
وفيها كان لال البيت عليهم السلام قصب السبق كغيرها من الغزوات التي يضيع فيها دوما اي صيت لابي بكر او عمر او عثمان ومعاوية
فكان قتال جعفر الطيار الاسطوري
والذي شابه قتال العباس ع في كربلاء
اذ قاتل حتى قطعت يداه سلام الله عليه فكان له جناحان يطير بهما في الجنة
ووصل الخبر المدينة
ودخلت فاطمة عليها السلام تبكي ، وهي تَقُولُ : واعماه ، فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَلَى مثل جَعْفَر فلتبك البواكي
https://library.islamweb.net/hadith/...196&pid=124805
البلاذري
ومثله في خلافة الامام امير المؤمنين عليه السلام بعد ان دس عملاء معاوية لعنه الله السم لوالي الامام على مصر مالك الاشتر رض
ولما رجع علي من موقعة صفين جهز الأشتر واليا على ديار مصر ، فمات في الطريق مسموما ، فقيل : إن عبدا لعثمان عارضه ، فسم له عسلا . وقد كان علي يتبرم به ; لأنه كان صعب المراس ، فلما بلغه نعيه قال : إنا لله ، مالك ، وما مالك ! . وهل موجود مثل ذلك؟ ! لو كان حديدا ، لكان قيدا ، ولو كان حجرا ، لكان صلدا ، على مثله فلتبك البواكي .
http://library.islamweb.net/newlibra...=60&startno=36
يتبع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اما شبهة ان الميت يعذب بنوح او بكاء اهله فبرغم ردها عقلا وتعارضها مع لاتزر ولازة وزر اخرى
فقد ردته عائشة بدورها
ومنهم من أوله على أن الراوي سمع بعض الحديث ولم يسمع بعضه ، وأن اللام في الميت لمعهود معين كما جزم به القاضي أبو بكر الباقلاني وغيره ، وحجتهم ما سيأتي في رواية عمرة عن عائشة في رابع أحاديث الباب ، وقد رواه مسلم من الوجه الذي أخرجه منه البخاري ، وزاد في أوله : ذكر لعائشة أن ابن عمر يقول : إن الميت ليعذب ببكاء الحي . فقالت عائشة : يغفر الله لأبي عبد الرحمن ، أما إنه لم يكذب ، ولكنه نسي أو أخطأ ، إنما مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على يهودية . . . فذكرت الحديث . ومنهم من أوله على أن ذلك مختص بالكافر ، وأن المؤمن لا يعذب بذنب غيره أصلا ، وهو بين من رواية ابن عباس ، عن عائشة ، وهو ثالث أحاديث الباب . وهذه التأويلات عن عائشة متخالفة ، وفيه إشعار بأنها لم ترد الحديث بحديث آخر ، بل بما استشعرته من معارضة القرآن . قال الداودي : رواية ابن عباس ، عن عائشة أثبتت ما نفته عمرة وعروة عنها ، إلا أنها خصته بالكافر ، لأنها أثبتت أن الميت يزداد عذابا ببكاء أهله ، فأي فرق بين أن يزداد بفعل غيره ، أو يعذب ابتداء ؟
https://library.islamweb.net/newlibr...k_no=52&ID=829
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
والحديث هو
538- حديث عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَتْ: إِنَّمَا مَرَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى يَهُودِيَّةٍ يَبْكِي عَلَيْهَا أَهْلُهَا، فَقَالَ: «إِنَّهُمْ ليبْكُونَ عَلَيْهَا، وَإِنَّهَا لَتُعَذَّبُ فِي قَبْرِهَا».
وقد قالت عائشة
والله ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن الميت يعذب ببكاء أحد
http://library.islamweb.net/newlibra...315&bk_no=74&I
الا ان اعراب الفتنة راحوا يبحثون عن كل مايحول المرء الى حمار لايفقه ولامشاعر له
فقد رووا
اشتكى سعد بن عبادة شكوى له فأتاه النبي - صلى الله عليه وسلم - يعوده مع عبدالرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهم، فلما دخل عليه فوجده في غاشية أهله فقال:" قد قضى" قالوا: لا يا رسول الله فبكى النبي - صلى الله عليه وسلم - فلما رأى القوم بكاء النبي - صلى الله عليه وسلم - بكوا فقال:« أَلاَ تَسْمَعُونَ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُعَذِّبُ بِدَمْعِ الْعَيْنِ، وَلاَ بِحُزْنِ الْقَلْبِ، وَلَكِنْ يُعَذِّبُ بِهَذَا - وَأَشَارَ إِلَى لِسَانِهِ - أَوْ يَرْحَمُ وَإِنَّ الْمَيِّتَ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ »
ومعنى الحديث عن اللسان هو ماسيعود علىالانسان بالعذاب من كذب وزور وغيبة وبهتان
الا ان هؤلاء ادعوا ان المعنى هو ان الحزن والدمع لايعذب عليه اما الحزن الذي ينطق به اللسان او البكاء بصوت مرتفع معذب عليه
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
يتبع ان شاء الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
من طرائف شيخ السلفية الضالة المدعو بن باز
يجيب على سؤال حول البكاء على الميت
فالميت إذا نيح عليه بالصوت المرتفع، بالصياح هذا جاء الحديث أنه يعذب، حديث صحيح عذاباً الله أعلم بحقيقته، عذاب الله الذي يعلمه -سبحانه وتعالى- فذلك يفيد أنه لا يجوز لأهل الميت أن ينوحوا عليه، وأن يرفعوا الصوت بالنياحة عليه، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (ليس منا من لطم الخدود، أو شق الجيوب، أو دعا بدعوى الجاهلية، ويقول -صلى الله عليه وسلم-: (أنا بريء من الصالقة، والحالقة، والشاقة). الصالقة التي ترفع صوتها عند المصيبة، والحالقة التي تحلق شعرها، والشاقة التي تشق ثوبها. هذا كله لا يجوز، أما الحديث الذي ذكره السائل : أنه يأتي ملكان يرشان على المقبرة بماء ساخن، هذا لا نعلم له أصل، هذا الحديث ليس له أصل فيما نعلم، وإنما المحفوظ والمعروف أن الميت يعذب في قبره بما نيح عليه. هذا ثابت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- لكنه عذاب الله أعلم بكيفيته، وفيه تحذير الأقارب، والأصدقاء من النياحة على الميت؛ لأنه يضره، ........
، والضحية لا بأس بها إذا ضحى عن الميت إذا تصدق عنه كله طيب، إذا ضحى عن الميت، أو عنه وعن ميِّته ذبيحةً واحدة، عن الرجل وأهل بيته، .... الميت من أبيه وأمه، أو المرأة عن زوجها، أو عنها وعن زوجها كله طيب، وهكذا الصدقة، الصدقة عن الميت بمال، بالنقود، بالطعام، بالملابس، كله طيب، كله ينفع الميت، ثبت عنه -صلى الله عليه وسلم-، أنه جاءه رجل، فقال: يا رسول الله إن أمي ماتت ولم توصي، أفلها أجر أن أتصدق عنها؟ قال النبي: (نعم)، يعني لها أجر، وقال -عليه الصلاة والسلام-: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث؟ صدقة جارية، أو علم ينفع به، أو ولد صالح يدعو له)
http://www.binbaz.org.sa/node/17302
اقول
الا لعنة الله عليك
ها انت تقول انقطع عمله الا من ثلاث
صدقة جارية
علم ينتفع به
ولد يدعو له
فمالم تتوفر واحدة من هذه الثلاث بحسب قولك فان عمله منقطع
فكيف يعذب بعمل غيره اذن؟؟؟
ولكن بن باز اصدر عفوا عن فاطمة الزهراء عليها السلام فيقول
سماحة الشيخ فرقٌ بين النياحة والبكاء برفع الصوت إذا غلب الإنسان على ذلك، أو النياحة بالأجرة كما كان يفعل في المجتمع الجاهلي، بما توجهون الناس حول هذا؟ النياحة مثل ما تقدم، النياحة رفع الصوت سواءٌ كان بأجرة، أو بغير أجرة، يرفع الصوت؛ لشدة الألم لشدة الحزن، أو مجارات لغيره، أو رياء، أو إرضاءً لأهل الميت، كل هذا لا يجوز، أما البكاء العادي بدمع العين، أو مع صوت يسير خفيف هذا ما يسمى نياحة، ما يسمى نياحة؛ لأن هذا قد يقع من الإنسان عند شدة المصيبة، أو كلمات قليلة تسمع من ولد الميت، أو أخيه، مثل ما وقع لفاطمة وغيرها بعد موت النبي - صلى الله عليه وسلم-، الشيء القليل يعفى عنه،
اذن فان بضعة النبي ص وام ابيها وقع لها بعد موت المصطفى ص امور يقول بن باز---يعفى عنها !!!
فما وقع من الزهراء سلام الله عليها؟؟؟
وكيف لايكون فعلها سنة ان كنتم تزعمون على الاقل انها من الصحابة وبايهم اهتديتم اقتديتم؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ماورد عن فاطمة في مصادر اهل السنة بهذا الصدد قليل لولا اشارة بن باز هذه
الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : عاشت فاطمة بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، ودفنت ليلا .
قال الواقدي : هذا أثبت الأقاويل عندنا . قال : وصلى عليها العباس ، ونزل في حفرتها ، هو وعلي والفضل . . [ ص: 128 ]
وقال سعيد بن عفير : ماتت ليلة الثلاثاء لثلاث خلون من شهر رمضان سنة إحدى عشرة وهي بنت سبع وعشرين سنة أو نحوها ، ودفنت ليلا .
وروى يزيد بن أبي زياد ، عن عبد الله بن الحارث ، قال : مكثت فاطمة بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر وهي تذوب .
وعن ابن أبي مليكة ، عن عائشة ، قالت : كان بين فاطمة وبين أبيها شهران .
وعن أبي جعفر الباقر : أنها توفيت بنت ثمان وعشرين سنة . ولدت وقريش تبني الكعبة .
فلما توفيت ، جاءت عائشة لتدخل ، فقالت أسماء : لا تدخلي ، فشكت إلى أبي بكر ، فجاء ، فوقف على الباب ، فكلم أسماء ، فقالت : هي أمرتني . قال : فاصنعي ما أمرتك ، ثم انصرف .
http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=60&flag=1
-------------
في ذروة شبابها
تذوب بعد وفاة ابيها
ثم لاتاذن لعائشة في الدخول
بعد ان وجدت على ابي بكر وعمر ولم ترد سلامهما
فهل انها ذابت لجزعها وحزنها وبطائها على ابيها
ام انها ذابت لظلم القوم اياها ومافعلوا بها
ام لكلا الامرين؟
ولكن مافعلت فاطمة وكان (معفوا عنه) يابن باز؟؟؟
هذا ماسكتت عنه مصادر الحديث السنية تقريبا
وفضحه لسان باز
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال ابن رجب: "ولما توفي اضطرب المسلمون، فمنهم من دهش فخولط، ومنهم من أقعد فلم يطق القيام، ومنهم من اعتقل لسانه فلم يطق الكلام، ومنهم من أنكر موته بالكلية" [لطائف المعارف (ص114)].
عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مات وأبو بكر بالسُّنح.. فقام عمر يقول: والله ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: وقال عمر: والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك، وليبعثنَّه الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم، فجاء أبو بكر فكشف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبله، قال: بأبي أنت وأمي طبت حياً وميتاً، والذي نفسي بيده لا يذيقك الله الموتتين أبداً. ثم خرج فقال: أيها الحالف على رسلك، فلما تكلم أبو بكر جلس عمر، فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه وقال: (ألا من كان يعبد محمداً صلى الله عليه وسلم فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت)، وقال: {إِنَّكَ مَيّتٌ وَإِنَّهُمْ مَّيّتُونَ}، وقال: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِيْن مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ َ}، فنشج الناس يبكون. [البخاري (3670)]
وعن أنس أن فاطمة بكت على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين مات فقالت: (يا أبتاه، من ربُّه ما أدناه، يا أبتاه، إلى جبريل ننعاه، يا أبتاه جنة الفردوس مأواه) [النسائي (1844)]
ويقول أنس رضي الله عنه: (قلّ ليلة تأتي علي إلا وأنا أرى فيها خليلي عليه السلام) ويقول ذلك وتدمع عيناه. [أحمد (12855)]
وعن عائشة رضي الله عنها أن أبا بكر دخل على النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته فوضع فمه بين عينيه، ووضع يديه على صدغيه، وقال: (وا نبياه، وا خليلاه، وا صفياه) [أحمد (23509)].
ولما دفن قالت فاطمة عليها السلام: (يا أنس، أطابت أنفسكم أن تحثوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم التراب؟!) [البخاري (4462)].
وقال أنس: (فما رأيت يوما قط أنور ولا أحسن من يوم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر المدينة، وشهدت وفاته فما رأيت يوماً قط أظلم ولا أقبح من اليوم الذي توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه) [أحمد (11825)].
قال أبو ذؤيب الهذلي: قدمت المدينة ولأهلها ضجيج بالبكاء كضجيج الحجيج أهلوا جميعاً بالإحرام، فقلت: مه؟! فقالوا: قبض رسول الله عليه وسلم. [انظر: فتح الباري (8/580)].
وقال عثمان: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فحزن عليه رجال من أصحابه حتى كان بعضهم يوسوس، فكنت ممن حزن عليه، فبينما أنا جالس في أطم من آطام المدينة - وقد بويع أبو بكر – إذ مر بي عمر فسلم علي، فلم أشعر به لما بي من الحزن. [الطبقات الكبرى (2/84)].
http://www.saaid.net/Doat/mongiz/3.htm
اقرأ وتمعن بما حل بالمسلمين بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وان قال قائل هذا رسول الله ص !
قلنا لنات بمثال اخر غير نبي الاسلام صلى الله عليه واله
لنات بمثال عن نبي السلفية ابن تيمية
قال الشيخ علم الدين البرزالي في " تاريخه " : وفي ليلة الاثنين العشرين من [ ص: 296 ] ذي القعدة توفي الشيخ الإمام العلامة الفقيه الحافظ القدوة ، شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد بن شيخنا الإمام العلامة المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبد الحليم بن الشيخ الإمام شيخ الإسلام مجد الدين أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم ، ابن تيمية الحراني ثم الدمشقي ، بقلعة دمشق بالقاعة التي كان محبوسا فيها ، وحضر جمع كثير إلى الغاية إلى القلعة ، فأذن لهم في الدخول عليه ، وجلس جماعة عنده قبل الغسل ، وقرءوا القرآن ،
وتبركوا برؤيته وتقبيله
، ثم انصرفوا ، وحضر جماعة من النساء ففعلوا مثل ذلك ثم انصرفوا ، واقتصر على من يغسله ، فلما فرغ من ذلك أخرج وقد اجتمع الناس بالقلعة والطريق إلى الجامع ، وامتلأ الجامع وصحنه ، والكلاسة ، وباب البريد ، وباب الساعات ، إلى اللبادين والفوارة ، وحضرت الجنازة في الساعة الرابعة من النهار أو نحو ذلك ، ووضعت في الجامع والجند يحفظونها من الناس من شدة الزحام ، وصلي عليه أولا بالقلعة ، تقدم في الصلاة عليه الشيخ محمد بن تمام ، ثم صلي عليه بجامع دمشق عقيب صلاة الظهر ، وحمل من باب البريد ، واشتد الزحام ،
وألقى الناس على نعشه مناديلهم وعمائمهم للتبرك
، وصار النعش على الرءوس ، تارة يتقدم وتارة يتأخر ، وخرج الناس من الجامع من أبوابه كلها من شدة الزحام ، وكان المعظم من الأبواب الأربعة باب الفرج الذي أخرجت منه الجنازة ، وباب الفراديس ، وباب النصر ، وباب الجابية ، وعظم الأمر بسوق الخيل ، وتقدم للصلاة عليه هناك أخوه زين الدين عبد الرحمن ، وحمل إلى مقبرة الصوفية ، فدفن إلى جانب أخيه شرف الدين عبد الله ، رحمهما الله ، [ ص: 297 ] وكان دفنه وقت العصر أو قبلها بيسير ، وغلق الناس حوانيتهم ، ولم يتخلف عن الحضور إلا القليل من الناس أو من عجز لأجل الزحام ، وحضرها نساء كثير بحيث حزرن بخمسة عشر ألفا ، وأما الرجال فحزروا بستين ألفا وأكثر إلى مائتي ألف
، وشرب جماعة الماء الذي فضل من غسله ،
واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به
، وقيل : إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهم ،
وقيل : إن الخيط الذي كان فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل ، دفع فيه مائة وخمسون درهما
، وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء وتضرع ،
وختمت له ختمات كثيرة بالصالحية والبلد ،
وتردد الناس إلى قبره أياما كثيرة ليلا ونهارا
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=59&ID=3086
هذه جنازة ابن تيمية وقبره
اما جنازة سبط المصطفى وريحانته وسيد شباب اهل الجنة فيقطع راسها وتسحق وترض بالخيل وتبقى ثلاثة ايام بلا دفن
ويمنع عن زيارة قبره
ويصنف البكاء عليه وزيارته في باب الشرك
الخطاب مرفوع لاصحاب الضمير من اهل السنة
ولكلاب الوهابية عل بعضها يرجع الى نطفته الادمية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ادعى القوم ان لااشكال مع البكاء
لكن النياحة ورفع الصوت والندب محرم !!
أَخْبَرَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، وَرَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ ، قَالُوا : أَخْبَرَنَا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أُحُدٍ ، سَمِعَ نِسَاءَ بَنِي عَبْدِ الأَشْهَلِ يَبْكِينَ عَلَى هَلْكَاهُنَّ ، فَقَالَ :
" لَكِنَّ حَمْزَةَ لا بَوَاكِيَ لَهُ " ،
قَالَ : فَاجْتَمَعَ نِسَاءُ الأَنْصَارِ عِنْدَهُ فَبَكَيْنَ عَلَى حَمْزَةَ ، وَرَقَدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَيْقَظَ وَهُنَّ يَبْكِينَ ، فَقَالَ
: " يَا وَيْحَهُنَّ ، إِنَّهُنَّ هَاهُنَا حَتَّى الآنَ ، مُرُوهُنَّ فَلْيَرْجِعْنَ ، وَلا يَبْكِينَ عَلَى هَالِكٍ بَعْدَ الْيَوْمِ " .
هذا الحديث وامثاله ادلتهم على ذلك
ومع تعارض الحديث مع احاديث اخرى دلت على ان النبي ص شكر للنسوة مواساتهن له ودعا لهن
الا ان هناك امورا يمكن استناجها منه
فالنسوة لم يكن بجوار النبي ص بدليل انه ص يطلب من غيره ان يخاطبهن بالكف والانصراف
وانه سمع بكائهن اولا ولم يرهن
ومعنى ذلك انه كان لهن صوت مرتفع من خارج الدار حتى سمعهن النبي ص
ولو كان في ذلك محذور لكان قد صدر التنبيه والنهي عن النبي ص فور وقوعه
بل انه ص سمع بكائهن قتلاهن في بيوتهن اول الامر فقال
وحمزة لابواكي له
فكيف يكون هناك نهي عن الصوت المرتفع؟
ثم ان البكاء لفترة نوم النبي ص ثم استيقاظه تدل على ان الفعل خلال هذه الفترة لم يكن مجرد البكاء فلااحد يقوى على البكاء لفترة نصف ساعة او ساعة مثلا
لكن النسوة يبكين قتلاهن ثم يحضرن ليبكين حمزة ع حتى ينام النبي ويستيقظ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال النووي رحمه الله :
" مَعْنَاهُ أَنَّ سَعْدًا ظَنَّ أَنَّ جَمِيع أَنْوَاع الْبُكَاء حَرَام , وَأَنَّ دَمْع الْعَيْن حَرَام , وَظَنَّ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَسِيَ فَذَكَرَهُ , فَأَعْلَمَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مُجَرَّد الْبُكَاء وَدَمَعَ بِعَيْنٍ لَيْسَ بِحَرَامٍ وَلَا مَكْرُوه ، بَلْ هُوَ رَحْمَة وَفَضِيلَة ، وَإِنَّمَا الْمُحَرَّم النَّوْح وَالنَّدْب وَالْبُكَاء الْمَقْرُون بِهِمَا أَوْ بِأَحَدِهِمَا ، كَمَا سَيَأْتِي فِي الْأَحَادِيث ( أَنَّ اللَّه لَا يُعَذِّب بِدَمْعِ الْعَيْن وَلَا بِحُزْنِ الْقَلْب وَلَكِنْ يُعَذِّب بِهَذَا أَوْ يَرْحَم وَأَشَارَ إِلَى لِسَانه ) وَفِي الْحَدِيث الْآخَر ( الْعَيْن تَدْمَع وَالْقَلْب يَحْزَن وَلَا نَقُول مَا يُسْخِط اللَّه ) وَفِي الْحَدِيث الْآخَر ( مَا لَمْ يَكُنْ لَقْع أَوْ لَقْلَقَة ) " انتهى .
http://islamqa.info/ar/163276
المحرم هو النوح والندب
ومن نفس الرابط
اء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" (42/49) :
" النِّيَاحَةُ لُغَةً اسْمٌ مِنَ النَّوْحِ ، مَصْدَرُ نَاحَ يَنُوحُ نَوْحًا وَنُوَاحًا وَنِيَاحًا . وَهِيَ : الْبُكَاءُ بِصَوْتٍ عَالٍ
عجيب
النوح هو البكاء بصوت عال
وقد مر بنا ان النسوة انما كن يبكين بصوت عال
وان ام سلمة سمعت النبي ص ينحب وينشج بعد ان اخبره الوحي بمقتل الحسين ع
فكيف يكون النوح والنحب محرما؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق