إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الإمام الخامنئي (دام ظله):الإسائة ولعن مقدسات الآخرين حرام في المجالس العامة والخاصة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو درع العكراوي
    لم أقل أن مفتي السعودية كان عدائيا في كلامه

    بل قلت انه كان صادقا مع نفسه وفعل ما يقتضيه الدين من وجهة نظره


    لا يوجد حقارة بالموضوع العقائد لا حقارة فيها
    ليست هناك حقارة إن شاء الله لكن أنت الذي قال


    ورغم حقارة الطرح الثاني
    على اي حال أسلوب الطرف الآخر ليس هو الميزان في كيفية التعامل مع المخالفين بل الإسلام هو من يجب أن يكون الميزان

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
      أنت ترى الخميني فقيه و ترى خامنئي فقيه أحدهما يسب عائشة و الآخر يحرم النيل منها
      فمن كلامه حجة؟؟
      لابد من مناقشة الدليل
      غير صحيح
      الامام الخمينى لم يسب
      والسيد الخامنئى منعه او تحريمه لسبب الكل يعرفه
      وهو ان هذا الامر قد يحدث مشاكل وفتن
      قد تفتك بالمستضعفين الشيعه
      ويستغل هذا الامر اعداء الاسلام من الداخل والخارج

      تعليق


      • #33
        وهو ان هذا الامر قد يحدث مشاكل وفتن
        قد تفتك بالمستضعفين الشيعه
        ويستغل هذا الامر اعداء الاسلام من الداخل والخارج
        لكن الأمر كان واحد أيضاً في حياة الأئمة بل أشد ومع هذا لم يتركوا عقيدتهم في كفر أئمة الضلال فهذا يكشف ان خامنائيك على غير دين أهل البيت ,

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
          ليست هناك حقارة إن شاء الله لكن أنت الذي قال

          على اي حال أسلوب الطرف الآخر ليس هو الميزان في كيفية التعامل مع المخالفين بل الإسلام هو من يجب أن يكون الميزان


          الطرح الثاني حقير لأنه مخالف للمنطق فهل يعقل ان يزيد حاكما شرعيا ليخرج عليه الحسين ومن انتخبه وما هي الشرعية التي أضيفت عليه
          لكنه ليس حقيرا عند صاحبه مفتي السعودية وأغلب أهل السنة لأنه عقيدة
          فالحقارة هنا بالنسبة لي ولك
          لكن هذا لا يقلل من احترام مفتي السعودية لعقيدته وتذبذب سماحة القائد هو الآخر في عقيدته بين مط وشد فتارة هو قائد المسيرة الشيعية وتارة هو ملكي بالنسبة لرموز المخالفين أكثر من المخالفين أنفسهم !

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            لكن الأمر كان واحد أيضاً في حياة الأئمة بل أشد ومع هذا لم يتركوا عقيدتهم في كفر أئمة الضلال فهذا يكشف ان خامنائيك على غير دين أهل البيت ,
            انت بس لو تصدقنى فيما اقوله عنك لما وصلت الى هذا المستوى
            من التفاهه والغباء والحقاره

            هل تريد اثباتات وادله اضافيه على حماقتك وتفاهت عقلك وسخف منطقك !!

            هل يوجد تعارض بين السكون عنهم او الترضى عليهم وبين الاعتقاد بضلالهم او كفرهم ؟
            هل يوجد تعارض بين مبايعتهم وبين الاعتقاد بضلالهم وكفرهم ؟
            هل يوجد تعارض بين الاعتقاد بكفرهم وبين القبول ان يكون المؤمن واليا من قبلهم ؟
            هل يوجد تعارض بين الاعتقاد بكفرهم وضلالهم وبين المشاركه فى الجيش تحت امرتهم؟

            تعليق


            • #36
              هل يوجد تعارض بين السكون عنهم او الترضى عليهم وبين الاعتقاد بضلالهم او كفرهم ؟
              نعم يوجد إذا كان دون اكراه ودون تقية تدفعك لهذا .

              هل يوجد تعارض بين مبايعتهم وبين الاعتقاد بضلالهم وكفرهم ؟
              إذا بايعوهم إذاً كان يجب علينا اتبع أولئك لا الأئمة ...


              هل يوجد تعارض بين الاعتقاد بكفرهم وبين القبول ان يكون المؤمن واليا من قبلهم ؟
              سلمان الفارسي رحمه الله لم يتوقف عن معارضة بدع و انحرافات عمر بل له رسالة كاملة لعمر ينهاه فيها .
              بالاحتجاج :سم الله الرحمن الرحيم من سلمان مولى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى عمر بن الخطاب.
              أما بعد: فإنه أتاني منك كتاب يا عمر، تؤنبني (1) وتعيرني، وتذكر فيه: أنك بعثتني أميرا على أهل المدائن، وأمرتني أن أقص أثر حذيفة (2) واستقصي أيام أعماله وسيره، ثم أعلمك قبيحها، وقد نهاني الله عن ذلك يا عمر في محكم كتابه حيث قال: " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم " (3) وما كنت لأعصي الله في أثر حذيفة وأطيعك.
              وأما ما ذكرت: أني أقبلت على سف الخوص (4) وأكل الشعير، فما هما مما يعير به مؤمن ويؤنب عليه، وأيم الله يا عمر لأكل الشعير وسف الخوص،والاستغناء به عن رفيع المطعم والمشرب، وعن غصب مؤمن حقه وادعاء ما ليس له بحق، أفضل وأحب إلى الله عز وجل وأقرب للتقوى، ولقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله إذا أصاب الشعير أكل وفرح به ولم يسخطه.
              وأما ما ذكرت: من إعطائي فإني قدمته ليوم فاقتي وحاجتي، ورب العزة يا عمر، ما أبالي إذا جاز طعامي لهواتي وانساغ (1) في حلقي، لباب البر ومخ المعزة كان أو خشارة الشعير (2).
              وأما قولك: إني ضعفت سلطان الله ووهنته، وأذللت نفسي وامتهنتها (3) حتى جهل أهل المدائن إمارتي، واتخذوني جسرا يمشون فوقي، ويحملون علي ثقل حمولتهم (4) وزعمت أن ذلك مما يوهن سلطان الله ويذله.
              فاعلم: أن التذلل في طاعة الله أحب إلى من التعزز في معصيته، وقد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وآله يتألف الناس (5) ويتقرب منهم ويتقربون منه في نبوته وسلطانه، حتى كأنه بعضهم في الدنو منهم، وقد كان يأكل الجشب (6) ويلبس الخشن، وكان الناس عنده قرشيهم، وعربيهم، وأبيضهم، وأسودهم، سواء في الدين وأشهد أني سمعته يقول: " من ولي سبعة من المسلمين بعدي ثم لم يعدل فيهم لقي الله وهو عليه غضبان " فليتني يا عمر أسلم من عمارة المدائن (7) مع ما ذكرت إني أذللت نفسي وامتهنتها، فكيف يا عمر حال من ولي الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله؟ وإني سمعت الله يقول: " تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين (1) ".
              إعلم: أني لم أتوجه أسوسهم وأقيم حدود الله فيهم إلا بإرشاد دليل عالم فنهجت فيهم بنهجه، وسرت فيهم بسيرته (2).
              واعلم: أن الله تبارك وتعالى لو أراد بهذه الأمة خيرا أو أراد بهم رشدا لو لي عليهم أعلمهم وأفضلهم، ولو كانت هذه الأمة من الله خائفين، ولقول نبي الله متبعين، وبالحق عاملين، ما سموك أمير المؤمنين، فاقض ما أنت قاض، إنما تقضي هذه الحياة الدنيا، ولا تغتر بطول عفو الله عنك وتمديده بذلك من تعجيل عقوبته وأعلم: أنك سيدركك عواقب ظلمك في دنياك وآخرتك، وسوف تسأل عما قدمت وأخرت، والحمد لله وحده.




              هل يوجد تعارض بين الاعتقاد بكفرهم وضلالهم وبين المشاركه فى الجيش تحت امرتهم؟
              لو كان تسليماً لأحقيتهم بالحكم نعم هناك تعارض .



              هناك فرق كبير بين ذاك و ذاك , وهو أن الأئمة لم يتوقفوا عن القول بأن حقهم مغصوب , تقول لماذا لم يكن لعنهم كثيراً كما كان بعد وفاتهم ؟
              نقول لأنه كان هناك أمل من توبتهم وقتها ومع هذا كانت الزهراء تلعنهم .

              بل روى أصلاً أن سلمان و أباذر و المقداد كانوا يلعنونهم أشد اللعن أصلاً


              كتاب سليم بن قيس قال أمير المؤمنين عليه السلام : وقد أخبرني رسول الله صلى الله عليه و آله : أن الشهادة من ورائي ، و إن لحيتي ستخضب من دم رأسي ، بل قاتلي أشقى الأولين و الآخرين رجل أحيمر يعدل عاقر الناقة و يعدل قابيل قاتل أخيه هابيل و فرعون الفراعنة ، و الذي حاج إبراهيم في ربه ورجلين من بني إسرائيل بدلا كتابهم و غيرا سنتهم . ثم قال صلى الله عليه و آله : و رجلين من أمتي .

              ثم قال عليه السلام : إن عليهما خطايا أمة محمد : إن كل دم سفك إلى يوم القيامة ، و مال يؤكل حراماً ، و فرج يغشى حراماً ، و حكم يجار فيه عليهما من غير أن ينقص من إثم من عمل به شيء .

              قال عمار : يا أمير المؤمنين ، سمهما لنا فنلعنهما .

              قال : يا عمار ألست تتولى رسول الله صلى الله عليه و آله و تبرأ من عدوه . قال : بلى .

              قال : و تتولاني و تبرأ من عدوي . قال : بلى .

              قال : حسبك يا عمار ، قد برئت منهما و لعنتهما و إن لم تعرفهما بأسمائهما .

              قال : يا أمير المؤمنين لو سميتهما لأصحابك فبرءوا منهما كان أمثل من ترك ذلك .

              قال : رحم الله سلمان و أبا ذر و المقداد ، ما كان أعرفهم بهما وأشد براءتهم منهما و لعنتهم لهما.

              قال : يا أمير المؤمنين جعلت فداك ، فسمهما فإنا نشهد أن نتولى من توليت و نتبرأ ممن تبرأت منه .

              قال : يا عمار ، إذاً يقتل أصحابي و تتفرق عني جماعتي و أهل عسكري و كثير ممن ترى حولي .

              يا عمار : من تولى موسى و هارون و برئ من عدوهما فقد برئ من العجل و السامري ، و من تولى العجل و السامري و برئ من عدوهما فقد برئ من موسى و هارون من حيث لا يعلم.

              يا عمار : و من تولى رسول الله و أهل بيته و تولاني و تبرأ من عدوي فقد برئ منهما ، و من برئ من عدوهما فقد برئ من رسول الله صلى الله عليه و آله من حيث لا يعلم .

              فقال محمد بن أبي بكر : يا أمير المؤمنين ، لا تسمهما فقد عرفتهما ، و نشهد الله : أن نتولاك ونبرأ من عدوك كلهم ، قريبهم وبعيدهم وأولهم وآخرهم و حيهم و ميتهم و شاهدهم و غائبهم . ـ ، وأنا حسن الأنباري كذاك أشهد الله إني أتبرأ من أعداء أمير المؤمنين كلهم أولهم وأخرهم وحيهم وميتهم وشاهدهم وغاءبهم ، ورحم الله من قال وأنا كذلك ـ.

              وهناك خطبة كاملة لأمير المؤمنين يدعو فيها للعنهما جهاراً ويقول بالنص " والعنوا رحمكم الله من هزم الهزيمتين "

              تعليق


              • #37
                نعم يوجد إذا كان دون اكراه ودون تقية تدفعك لهذا


                نعم ،،،،،،،،،،،، مازلت تستحقر نفسك بستهبالك وستعباطك
                اولا الترضى بحد ذاتك لا يوجد عليه منع لا من الله ولا من اهل البيت
                مثله مثل الدعاء لكافر من الكفار

                ثانيا التقيه ليست رخصه كما قال سفيهكم التافهه والجاهل ولا مكان لها الا فى حالة الخوف

                ((
                وأقول: إن التقية جائزة في الدين عند الخوف على النفس، وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح .............. وقد أمر الصادقون عليهم السلام جماعة من أشياعهم بالكف والإمساك عن إظهار الحق، والمباطنة والستر له عن أعداء الدين، والمظاهرة لهم بما يزيل الريب عنهم في خلافهم. وكان ذلك هو الأصلح لهم ))
                - أوائل المقالات - الشيخ المفيد

                إذا بايعوهم إذاً كان يجب علينا اتبع أولئك لا الأئمة

                المشكله والمصيبه انك تفكر نفسك ذكى وصاحب عقل
                هذه اكبر مصيبه ابتلنا فيها معك

                لا السؤال جدا واضح يا اخرق
                فلا داعى للتغابى والاستخفاف

                ان كان الترضى يعد من المولات لهم
                فمن باب اولى ان تكون مبايعتهم تولى لهم

                ان كان الترضى الذى نحن نعرف ضروفه وملابساته يخرج من الدين والمله
                فمن باب اولى ان يخرج المبايع لهم من الدين والمله

                فهل تجرؤ على قول هذا يا امعه ؟؟

                سلمان الفارسي رحمه الله لم يتوقف عن معارضة بدع و انحرافات عمر بل له رسالة كاملة لعمر ينهاه فيها .
                بالاحتجاج :سم الله الرحمن الرحيم من سلمان مولى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى عمر بن الخطاب.


                ههههه
                اولا يا تافهه لم تجب على السؤال
                هل قبول الشيعى ان يكون عاملا لعمر فى زمن خلافته يخرج من التشيع ؟
                وهذا العمل يعد من المولات او لا

                ثانيا من ترضى على عمر فى هذا الزمان ايضا لهم تقريع وتخطأ لعمر ولابو بكر

                لو كان تسليماً لأحقيتهم بالحكم نعم هناك تعارض


                ايضا يا اخرف نفس الامر مع الترضى
                لو كان الترضى تسليما لاحقيتهم وتسليما لخلافتهم
                فعندها يعتبر الترضى اقرار بعدم كفرهم وضلالهم

                بل روى أصلاً أن سلمان و أباذر و المقداد كانوا يلعنونهم أشد اللعن أصلاً


                اين ومتى كان يحدث هذا اللعن يا امعه









                تعليق


                • #38
                  اولا الترضى بحد ذاتك لا يوجد عليه منع لا من الله ولا من اهل البيت
                  مثله مثل الدعاء لكافر من الكفار
                  ترضى على شاه إيران وعلى عبد العزيز آل سعود وعلى بوش ؟
                  الترضي يدخل ظمن الموالاة بل هو من أصرح أشكالها .



                  ثانيا التقيه ليست رخصه كما قال سفيهكم التافهه والجاهل ولا مكان لها الا فى حالة الخوف

                  (( وأقول: إن التقية جائزة في الدين عند الخوف على النفس، وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح .............. وقد أمر الصادقون عليهم السلام جماعة من أشياعهم بالكف والإمساك عن إظهار الحق، والمباطنة والستر له عن أعداء الدين، والمظاهرة لهم بما يزيل الريب عنهم في خلافهم. وكان ذلك هو الأصلح لهم ))
                  - أوائل المقالات - الشيخ المفيد
                  أولاً قد فضحكم سفيهكم أسود قصير بقوله أن تحريم الخامني لسب ولعن أبابكر و عمر ليس تقية فلا تحاول أن تخلط .
                  ثانيا النص دون بتر يا بتري


                  وأقول: إن التقية جائزة في الدين عند الخوف على النفس، وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح، وأقول إنها قد تجب أحيانا وتكون فرضا، وتجوز أحيانا من غير وجوب، وتكون في وقت أفضل من تركها ويكون تركها أفضل وإن كان فاعلها معذورا ومعفوا عنه متفضلا عليه بترك اللوم عليها.
                  فصل: وأقول، إنها جائزة في الأقوال كلها عند الضرورة وربما وجبت فيها لضرب من اللطف والاستصلاح، وليس يجوز من الأفعال في قتل المؤمنين ولا فيما يعلم أو يغلب إنه استفساد في الدين. وهذا مذهب يخرج عن أصول أهل العدل وأهل الإمامة خاصة دون المعتزلة والزيدية والخوارج والعامة المتسمية بأصحاب الحديث.


                  قال الشيخ المفيد: التقية: كتمان الحق وستر الاعتقاد فيه ومكاتمة المخالفين وترك مظاهرتهم بما يعقب ضررا في الدين أو الدنيا، وفرض ذلك إذا علم بالضرورة أو قوي في الظن، فمتى لم يعلم ضررا بإظهار الحق ولا قوي في الظن ذلك لم يجب فرض التقية.
                  وقد أمر الصادقون عليهم السلام جماعة من أشياعهم بالكف والإمساك عن إظهار الحق، والمباطنة والستر له عن أعداء الدين، والمظاهرة لهم بما يزيل الريب عنهم في خلافهم.
                  وكان ذلك هو الأصلح لهم، وأمروا طائفة أخرى من شيعتهم بمكالمة الخصوم ومظاهرتهم ودعائهم إلى الحق، لعلمهم بأنه لا ضرر عليهم في ذلك، فالتقية تجب بحسب ما ذكرناه، ويسقط فرضها في مواضع أخرى على ما قدمناه، وأبو جعفر أجمل القول في هذا ولم يفصله على ما بيناه وقضى بما أطلقه فيه من غير تقية على نفسه لتضييع الغرض في التقية، وحكم بترك الواجب في معناها، إذ قد كشف نفسه فيما اعتقده من الحق بمجالسه المشهورة، ومقاماته التي كانت معروفة، وتصنيفاته التي سارت في الآفاق، ولم يشعر بمناقضته بين أقواله وأفعاله، ولو وضع القول في التقية موضعه، وقيد من لفظه فيه ما أطلقه لسلم من المناقضة، وتبين للمسترشدين حقيقة الأمر فيها، ولم يرتج عليهم بابها، ويشكل بما ورد فيها معناها، لكنه على مذهب أصحاب الحديث في العمل على ظواهر الألفاظ، والعدول عن طريق الاعتبار. وهذا رأي يضر صاحبه في دينه، ويمنعه المقام عليه عن الاستبصار.

                  ونحن لا نخالف في أن للتقية خمس أحكام الوجوب و الحرمة و الكراهة و الاستحباب و الإباحة لكن نخالف من يقول أن الوجوب لازال موجوداً بكثرة .
                  لكن البترية عندما لم يجدوا أي شيء ليصحّحوا فيه بدع خامنئي وأشباهه قالوا تقية لكن الحمد لله نطق الحق على لسان أسود صير و قال أن هذا ليس تقية فأصبحوا بدون أدنى حجّة ,

                  ان كان الترضى يعد من المولات لهم
                  فمن باب اولى ان تكون مبايعتهم تولى لهم

                  ان كان الترضى الذى نحن نعرف ضروفه وملابساته يخرج من الدين والمله
                  فمن باب اولى ان يخرج المبايع لهم من الدين والمله
                  لا أدري ما هذا قياس الأولوية المضحك ؟ لكن سأجاريك
                  نعم يخرج من الدين من يبايعهم , وما يسمى بية الأئمة لهم ليس في الواقع بيعة فالبيعة لها شروط من كونها دون اكراه مثلاً .
                  مع أن بيعتهم الأفضل تسميتها مهادنة .

                  ثم مادام الأمر هكذا لماذا لا تقتدون يا سفهاء بهم و تهادنون بل تبايعون داعش و آل سعود و بني سهيون تقية ؟


                  هل قبول الشيعى ان يكون عاملا لعمر فى زمن خلافته يخرج من التشيع ؟
                  وهذا العمل يعد من المولات او لا
                  إن كان برضاه المطلق دون تضايق وكان دون إذن المعصوم نعم .

                  ثانيا من ترضى على عمر فى هذا الزمان ايضا لهم تقريع وتخطأ لعمر ولابو بكر
                  تكلّم عربي يا عجمي ما فهمته من كلمتك أن من يترضى يخطئهما .

                  نحن نعترف أن مشهور مذهب البترية تخطئة أبابكر و عمر لكن اشكالنا معهم ليس في هذا بل في كونهم لا يجعلونهم في خانة البراءة بل في خانة الولاية وأحياناً التوقف فيتبرأون ممّن يضعهم في خانة البراءة مع أن الزهراء على الرأس القائمة .

                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  فرق الشيعة للنوبختي المقاطع التي ذكرت هذه الفرقة الضالة لعنة الله عليها .

                  فقالت البترية وهم أصحاب الحسن بن صالح بن حي ومن قال بقوله إن عليا عليه السلام هو أفضل الناس بعد رسول الله وأولاهم بالإمامة وإن بيعة أبي بكر ليست بخطأ ووقفوا في عثمان وثبتوا حزب علي عليه السلام وشهدوا على مخالفيه بالنار، واعتلوا بأن عليا عليه السلام سلم لهما ذلك فهو بمنزلة رجل كان له على رجل حق فتركه له.
                  وقال سليمان بن جرير الرقي ومن قال بقوله إن عليا عليه السلام كان الإمام وإن بيعة أبي بكر وعمر كانت خطأ ولا يستحقان اسم الفسق عليها من قبل التأويل لأنهما تأولا فأخطآ، وتبرؤوا من عثمان فشهدوا عليه بالكفر، ومحارب علي عليه السلام عندهم كافر.
                  وقال ابن التمار ومن قال بقوله إن عليا عليه السلام كان مستحقا للإمامة وإنه أفضل الناس بعد رسول الله صل الله عليه و آله وإن الأمة ليست بمخطئة خطأ إثم في توليتها أبا بكر وعمر ولكنها مخطئة بترك الأفضل، وتبرؤا من عثمان ومن محارب علي عليه السلام وشهدوا عليه بالكفر.
                  ===
                  وأما البترية من أصحاب الحديث أصحاب الحسن بن صالح بن حي وكثير النواء وسالم بن أبي حفصة والحكم بن عتيبة وسلمة بن كهيل وأبي المقدام ثابت الحداد ومن قال بقولهم فإنهم دعوا إلى ولاية علي عليه السلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر وأجمعوا جميعا أن عليا خير القوم جميعا وأفضلهم، وهم مع ذلك يأخذون بأحكام أبي بكر وعمر ويرون المسح على الخفين وشرب النبيذ المسكر وأكل الجري.
                  ===
                  وفرقة قالت إن عليا كان أولى الناس بعد رسول الله بالناس لفضله وسابقته وعلمه وهو أفضل الناس كلهم بعده وأشجعهم وأسخاهم وأورعهم وأزهدهم، وأجازوا مع ذلك إمامة أبي بكر وعمر وعدوهما أهلا لذلك المكان والمقام، وذكروا أن عليا عليه السلام سلم لهما الأمر ورضي بذلك وبايعهما طائعا غير مكره وترك حقه لهما فنحن راضون كما رضّى الله المسلمين له ولمن بايع، لا يحل لنا غير ذلك ولا يسع منا أحدا إلا ذلك، وأن ولاية أبي بكر صارت رشدا وهدى لتسليم علي ورضاه، ولولا رضاه وتسليمه لكان أبو بكر مخطئا ضالا هالكا، وهم أوائل البترية.
                  وخرجت من هذه الفرقة فرقة قالت إن عليا عليه السلام أفضل الناس لقرابته من رسول الله ولسابقته وعلمه ولكن كان جائزا للناس أن يولوا عليهم غيره إذا كان الوالي الذي يولونه مجزئا، أحب ذلك أو كرهه، فولاية الوالي الذي ولوا على أنفسهم برضى منهم رشد وهدى وطاعة لله عز وجل وطاعته واجبة من الله عز وجل، فمن خالفه من قريش وبني هاشم عليا كان أو غيره من الناس فهو كافر ضال.
                  ===
                  وفرقة منهم يسمون البترية وهم أصحاب كثير النواء والحسن بن صالح بن حي وسالم بن أبي حفصة والحكم بن عتيبة وسلمة بن كهيل وأبي المقدام ثابت الحداد. وهم الذين دعوا الناس إلى ولاية علي عليه السلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر، فهم عند العامة أفضل هذه الأصناف وذلك أنهم يفضلون عليا ويثبتون إمامة أبي بكر وينتقصون عثمان وطلحة والزبير ويرون الخروج مع كل من ولد علي عليه السلام يذهبون في ذلك إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويثبتون لمن خرج من ولد علي الامامة عند خروجه ولا يقصدون في الإمامة قصد رجل بعينه حتى يخرج، كل ولد علي عندهم على السواء من أي بطن كان.
                  ===
                  وأما الذين أثبتوا الإمامة لعلي بن أبي طالب ثم للحسن ثم للحسين ثم لعلي بن الحسين عليه السلام ثم نزلوا إلى القول بإمامة أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين باقر العلم فأقاموا على إمامته إلى أن توفي غير نفر يسير منهم فإنهم سمعوا رجلا منهم يقال له عمر بن رياح زعم أنه سأل أبا جعفر عن مسألة فأجابه فيها بجواب ثم عاد إليه في عام آخر فسأله عن تلك المسألة بعينها فأجابه فيها بخلاف الجواب الأول فقال لأبي جعفر: هذا خلاف ما أجبتني في هذه المسألة العام الماضي، فقال له: إن جوابنا ربما خرج على وجه التقية، فشكك في أمره وإمامته فلقي رجلا من أصحاب أبي جعفر يقال له محمد بن قيس فقال له: إني سألت أبا جعفر عن مسألة فأجابني فيها بجواب ثم سألته عنها في عام آخر فأجابني فيها بخلاف جوابه الأول فقلت له لم فعلت ذلك فقال فعلته للتقية وقد علم الله أني ما سألته عنها إلا وأنا صحيح العزم على التدين بما يفتيني به وقبوله والعمل به فلا وجه لاتقائه إياي وهذه حالي، فقال له محمد بن قيس: فلعله حضرك من اتقاه؟ فقال: ما حضر مجلسه في واحدة من المسألتين غيري لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولم يحفظ ما أجاب به في العام الماضي فيجيب بمثله. فرجع عن إمامته وقال لا يكون إماما من يفتي بالباطل على شيء بوجه من الوجوه ولا في حال من الأحوال ولا يكون إماما من يفتي تقية بغير ما يجب عند الله ولا من يرخي ستره ويغلق بابه ولا يسع الإمام إلا الخروج والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فمال بسببه إلى قول البترية ومال معه نفر يسير.
                  ===
                  وأما الفرقة الأخرى من أصحاب أبي جعفر محمد بن علي فنزلت إلى القول بإمامة أبي عبد الله جعفر بن محمد، فلم تزل ثابتة على إمامته أيام حياته غير نفر منهم يسير، فإنهم لما أشار جعفر بن محمد إلى إمامة ابنه إسماعيل ثم مات إسماعيل في حياة أبيه رجعوا عن إمامة جعفر وقالوا كذبنا ولم يكن إماما لأن الإمام لا يكذب ولا يقول ما لا يكون، وحكوا عن جعفر أنه قال إن الله عز وجل بدا له في إمامة اسماعيل، فأنكروا البداء والمشيئة من الله وقالوا هذا باطل لا يجوز، ومالوا إلى مقالة البترية ومقالة سليمان بن جرير وهو الذي قال لأصحابه بهذا السبب إن أئمة الرافضة وضعوا لشيعتهم مقالتين لا يظهرون معهما من أئمتهم على كذب أبدا وهما القول بالبداء وإجازة التقية، فأما البداء فإن أئمتهم لما أحلوا أنفسهم من شيعنهم محل الأنبياء من رعيتها في العلم فيما كان ويكون والإخبار بما يكون في غد وقالوا لشيعتهم إنه سيكون في غد وفي غابر الأيام كذا وكذا فإن جاء ذلك الشيء على ما قالوه قالوا لهم: ألم نعلمكم أن هذا يكون فنحن نعلم من قبل الله عز وجل ما علمته الأنبياء وبيننا وبين الله عز وجل مثل تلك الأسباب التي علمت بها الأنبياء عن الله ما علمت، وإن لم يكن ذلك الشيء الذي قالوا إنه يكون على ما قالوا قالوا لشيعتهم: بدا لله في ذلك [فلم] يكونه. وأما التقية فإنه لما كثرت على أئمتهم مسائل شيعنهم في الحلال والحرام وغير ذلك من صنوف أبواب الدين فأجابوا فيها وحفظ عنهم شيعتهم جواب ما سألوهم وكتبوه ودونوه ولم يحفظ أئمتهم تلك الأجوبة لتقادم العهد وتفاوت الأوقات لأن مسائلهم لم ترد في يوم واحد ولا في شهر واحد بل في سنين متباعدة وأشهر متباينة وأوقات متفرقة فوقع في أيديهم في المسألة الواحدة عدة أجوبة مختلفة متضادة وفي مسائل مختلفة أجوبة متفقة، فلما وقفوا على ذلك منهم ردوا إليهم هذا الاختلاف والتخليط في جواباتهم وسألوهم عنه وأنكروه عليهم فقالوا: من أين هذا الاختلاف وكيف جاز ذلك؟ قالت لهم أئمتهم: إنما أجبنا بهذا للتقية ولنا أن نجيب بما أحببنا وكيف شئنا لأن ذلك إلينا ونحن نعلم بما يصلحكم وما فيه بقاؤنا وبقاؤكم وكف عدوكم عنا وعنكم؛ فمتى يظهر من هؤلاء على كذب ومتى يعرف لهم حق من باطل؟ فمال إلى سليمان بن جرير هذا لهذا القول جماعة من أصحاب أبي جعفر وتركوا القول بإمامة جعفر عليهما السلام.


                  لو كان الترضى تسليما لاحقيتهم وتسليما لخلافتهم
                  فعندها يعتبر الترضى اقرار بعدم كفرهم وضلالهم
                  لأن الترضي يصدق عليه الموالاة .
                  يجوز نقول رضى الله عن بوش أو حفظ الله نتنياهو أو رحم الله الشاه ؟ على منطقك يجوز ولا اشكال .


                  عن ابن فضال قال : سمعت الرضا (ع) يقول :
                  من واصل لنا قاطعاً أو قطع لنا واصلاً أو مدح لنا عائباً أو أكرم لنا مخالفاً فليس منا ولسنا منه .


                  ورد في صحيحة هشام بن سالم عَنِ مولانا الإمام الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عليهما السَّلام قَالَ:
                  مَنْ جَالَسَ لَنَا عَائِباً أَوْ مَدَحَ لَنَا قَالِياً أَوْ وَصَلَ لَنَا قَاطِعاً أَوْ قَطَعَ لَنَا وَاصِلًا أَوْ وَالَى لَنَا عَدُوّاً أَوْ عَادَى لَنَا وَلِيّاً فَقَدْ كَفَرَ بِالَّذِي أَنْزَلَ السَّبْعَ الْمَثَانِيَ وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ.
                  يعني أنتم كفار عند الأئمة و سيعاملونكم معاملة الكفار عندما يحضر الإمام عجل الله فرجه .

                  اين ومتى كان يحدث هذا اللعن يا امعه
                  لم يروى لنا أين ومتى .

                  تعليق


                  • #39
                    ثانيا النص دون بتر يا بتري


                    وأقول: إن التقية جائزة في الدين عند الخوف على النفس، وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح، وأقول إنها قد تجب أحيانا وتكون فرضا، وتجوز أحيانا من غير وجوب، وتكون في وقت أفضل من تركها ويكون تركها أفضل وإن كان فاعلها معذورا ومعفوا عنه متفضلا عليه بترك اللوم عليها.
                    فصل: وأقول، إنها جائزة في الأقوال كلها عند الضرورة وربما وجبت فيها لضرب من اللطف والاستصلاح، وليس يجوز من الأفعال في قتل المؤمنين ولا فيما يعلم أو يغلب إنه استفساد في الدين. وهذا مذهب يخرج عن أصول أهل العدل وأهل الإمامة خاصة دون المعتزلة والزيدية والخوارج والعامة المتسمية بأصحاب الحديث.


                    طيب
                    قبل ان نعلق على بقية ردودك الهبله

                    اشرح وبين لنا ماهو المقصود من هذه الجمله

                    ((
                    وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح، ))

                    1-
                    دون حال للخوف على المال

                    2-
                    ولضروب من الاستصلاح

                    اشرح لنا هاتين العبارتين

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                      غير صحيح
                      الامام الخمينى لم يسب
                      والسيد الخامنئى منعه او تحريمه لسبب الكل يعرفه
                      وهو ان هذا الامر قد يحدث مشاكل وفتن
                      قد تفتك بالمستضعفين الشيعه
                      ويستغل هذا الامر اعداء الاسلام من الداخل والخارج
                      و ما الذي تغير في زمن الخامنئي عن زمن الخميني و لزم الإفتاء بهذه الفتوى؟؟
                      في زمن الخميني سب الخميني عائشة و وصفها بأنها أخبث من الكلاب و الخنازير ألم تكن تلك الفتوى مما قد يحدث مشاكل وفتن
                      قد تفتك بالمستضعفين الشيعه؟؟

                      تعليق


                      • #41
                        لم يوضّح قصده رحمه الله بهذا فلا أستطيع توضيحه .
                        لكن الشيخ قطع بدعتك "التقية في افساد الدين " فهذا الاحتمال نطرحه .

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                          لم يوضّح قصده رحمه الله بهذا فلا أستطيع توضيحه .
                          لكن الشيخ قطع بدعتك "التقية في افساد الدين " فهذا الاحتمال نطرحه .
                          ههههه
                          بان وتضح عوارك يا احمق

                          لنفرض جدلا ان كلامك هذا صحيح وانك لم تعرف معنى هاتين العبارتين
                          فعلى ماذا كان اعتراضك لنقلى لهم ؟
                          فعلى ماذا ادعيت انى بترت الكلام ؟

                          وفى جميع الاحول هل الشيخ المفيد كان يكتب طلاسم والغاز !!

                          هل وصلت بكم البهامه الى عدم القدره على فهم وستيعاب مثل هاتين المفردتين ؟

                          او ان داء الكفار قد اصابك (( قالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ ))

                          او اصابك داء النفاق !!!
                          يسمع خبطه طويله فيحفضها واذا وصل الى مدح امير المؤمنين يقول قاله عنه رسول الله
                          (كذا وكذا ) (اصمنيها الناس)

                          سوف نل الى مستواك واصدق انك لم تفهم تلك العبارتين
                          (( وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح، ))

                          1-
                          دون حال للخوف على المال

                          2-
                          ولضروب من الاستصلاح

                          اشرح لنا هاتين العبارتين

                          الشيخ المفيد ذكر ثلاث حالة للتقيه تكون التقيه جائزه عندها
                          ((
                          وأقول: إن التقية جائزة في الدين عند الخوف على النفس، وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح، ))

                          1-
                          عند الخوف على النفس
                          2-
                          تجوز في حال دون حال للخوف
                          3-
                          ولضروب من الاستصلاح

                          هل اصبح الكلام واضح الان ؟
                          او سوف تستمر بالاستحمار علينا

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
                            و ما الذي تغير في زمن الخامنئي عن زمن الخميني و لزم الإفتاء بهذه الفتوى؟؟
                            في زمن الخميني سب الخميني عائشة و وصفها بأنها أخبث من الكلاب و الخنازير ألم تكن تلك الفتوى مما قد يحدث مشاكل وفتن
                            قد تفتك بالمستضعفين الشيعه؟؟
                            قد صفعناك كما صفعنا اشياعك من قبل
                            فعلى ماذا هذا الاستمرار بالاستحمار !!!

                            لم يكن بوراد السب

                            عند المسلمين جميعا لا يجوز الخروج على امام المسلمين

                            والناصبى نجس

                            والامام الخمينى ضرب نجاستهم بنجاستم الكلاب والخنازير



                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                              قد صفعناك كما صفعنا اشياعك من قبل
                              فعلى ماذا هذا الاستمرار بالاستحمار !!!

                              لم يكن بوراد السب

                              عند المسلمين جميعا لا يجوز الخروج على امام المسلمين

                              والناصبى نجس

                              والامام الخمينى ضرب نجاستهم بنجاستم الكلاب والخنازير



                              هدئ أعصابك لكي لا تكثر أخطائك الإملائية و نفهم فكرتك، لماذا لم يصدر الخميني فتوى بتحريم سب عائشة؟؟

                              تعليق


                              • #45
                                فعلى ماذا كان اعتراضك لنقلى لهم ؟
                                فعلى ماذا ادعيت انى بترت الكلام ؟
                                لأنك أخذت جزءاً من الكلام دون جزء فحذف المعنى الذي أراده المفيد .

                                وفى جميع الاحول هل الشيخ المفيد كان يكتب طلاسم والغاز !!
                                كلمة استصلاح كلمة عامة و الشيخ المفيد قيّدها ب"ضروب" .
                                فواقعاً لا يستطيع أحد معرفة قصده إلا بنقل كلام له يوضح الاستصلاح المقصود و الضروب المقصودة .

                                وأنت حذفت هذه الكلمة عمداً لأنه تنسف عقيدتك

                                إنها جائزة في الأقوال كلها عند الضرورة وربما وجبت فيها لضرب من اللطف والاستصلاح، وليس يجوز من الأفعال في قتل المؤمنين ولا فيما يعلم أو يغلب إنه استفساد في الدين. وهذا مذهب يخرج عن أصول أهل العدل وأهل الإمامة خاصة دون المعتزلة والزيدية والخوارج والعامة المتسمية بأصحاب الحديث.


                                لم يكن بوراد السب
                                السب شيء عرفي ولغوياً هو كل إهانة كان فيه أم لا .
                                يعني لو قلت الخميني نجس عند الحر العاملي و المقدس الأردبيلي ستقول هذا سب مع أن هذا رأي فقهي له أدلته .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X