إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الإسلام برئ من المذاهب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الإسلام برئ من المذاهب

    خلافنا ينبع غالباً من مصطلحات ظهرت في زمن الفتنة

    يعني مصطلحات.."كالسنة والشيعة والنواصب والخوارج والمعتزلة والقدرية والجهمية"..هذه ظهرت في زمن كله حروب ونزاعات وفتن سياسية وطائفية، وبالتقليد توارث الأبناء هذه المصطلحات حتى باتوا يطلقونها على كل مخالف.

    في مصر وبعد ثورة يناير تكرر المشهد، حيث ظهرت مصطلحات.."كالفلول والطابور الخامس والطرف الثالث وحُكم العسكر"..ليس بالضرورة أن توجد هذه الأشياء على حقيقتها لأنها تأثرت من أحداث وصراعات وفتن.

    ولو كانت يناير هي أزمة دينية أو صراع طائفي لظهر من يصف حمدين صباحي .."بزعيم فرقة الصباحية الزنادقة"..والبرادعي .."بزعيم ثورة البرادعاوية الخارجية سليل ابن الأشعث وقائد الزنج"..

    وكذلك لو فشلت ثورة يونيو لوصفوا السيسي.."بالخائن الزنديق"..الذي كان يدعو للإلحاد والزندقة والثورة على الخليفة الإمام الهادي.."محمد مرسي"..حفظه الله.

    ثم سيظهر على شاكلة ابن كثير وابن حجر فقهاء كصفوت حجازي ومحمد حسان يصفون ثورة يونيو .."بالثورة الإلحادية"..التي كان أغلب أهلها زنادقة من عبدة الأوثان والقبور، ودعاة الفساد والانحلال، ولصاغ القصاصون الحكايا الكاذبة والأوصاف المهترئة التي يصفون بها السيسي وكل رأس من رؤوس الثورة أنهم كانوا يعبدون الدنيا وملذاتها وينعمون بالجنس والخمر والنساء.

    قديماً قيل أن التاريخ نقرأه من الحاضر

    إذا أردت معرفة ما حدث في الفتنة الكبرى ما عليك إلا متابعة أخبار الحرب الدينية في العراق وسوريا وليبيا واليمن، وكل بقعة يرفع فيها الإخوان والداعشيون سلاح الدين.

    وقتها ستعلم أن أي مصطلح ذم أو تنعقد به أزمة قد خرج أساساً في زمن الفتنة، ولا يجوز ترديده أو البناء عليه ، وإلا فالدائرة لن تنتهي.

  • #2
    غباؤك لا حدود له........
    وجهلك مركب
    أكاد اجزم انك ناعق من النواعق الذين قال فيهم علي سلام الله عليه أتباع كل ناعق عندما قسم الناس إلى 3 أقسام.
    وأنت الاخير في التصنيف.....
    ---------------
    كل يوم تطلع لنا بمذهب جديد وصرعة جديدة
    وكأنك تستميت حتى يقرأ الناس ما تكتب........
    كل المسلمينن عليهم مودة والصلاة على اهل البيت سلام الله عليهم
    فعلى الأقل من هذا الباب يجب أن تكون شيعة لهم....
    هذا إذا لم نأخذ بالحسبان حديث الثقلين والموالاة والوصي ووووووو
    وقد ذكر القرآن الكريم قصص الأنبياء وذكر الشيعة (لا أقول الشيعة الأثنى عشرية) بل شيعة الرجل اتباعه ومريدون ومواليه
    وشيعة علي سلام الله عليه هم اتباعه والأخذين عنه........
    فلا تتفلس وتقول أن الشيعة أو التشيع لم يكن موجودا في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم......
    لأنه لا يقول بهذا إلا جاهل بالتاريخ لا يرى أبعد من أنفه.........

    تعليق


    • #3
      الاسلام هو مذهب ال البيت عليهم السلام
      اما بقية المذاهب فهي من ابتداع الامويين والعباسين والبريطانين

      تعليق


      • #4
        المذاهب افهام ... هذا فهم الدين بهذا الشكل و ذاك فهمه بذاك الشكل و غيره فهم بشكل اخر ... فالمذهب معناه ما تذهب اليه بفكرك في فهم الدين ... و حتى انت الان حينما تقول الاسلام بلا مذاهب فأنك وقعت في مذهبية خاصة بك ... اي من خلال فهمك قد كونت لنفسك مذهبا في فهم الدين ... فالمذهبية لا مناص عنها حتى في المذهب الواحد يتفرع الى مذاهب و افهام تختلف بعضها عن البعض فكل عالم و مفكر او مجموعة منهم يفهم النصوص بطريقة مختلفة ... و اذا فهم بطريقة مختلفة اي كون لنفسه فهم خاص اي مذهب خاص ... و لكن اقرب المذاهب الى الدين الاسلامي هم الشيعة رفع الله شأنهم لانهم اخذوا فهم الدين من النبي صل الله عليه واله ... اخذوا بوصايا النبي ... اخذوا بما يريده النبي فعلا ...بشكل مباشر ... اما بقية المذاهب فقد اخذوا من هذا و ذاك و ذاك ... صحابي وتابعي و غير صحابي و غير تابعي ... صحابي مؤمن ..صحابي منافق .. صحابي عالم ... صحابي جاهل ... صحابي خبيث ... و طلقاء و ابناء الطلقاء و قتلة و مجرمين ... و خلطوا كل هذا و جمعوه و عملوه طبخة ليخرج اليهم مذهب بل مذاهب متضاربة تحمل قنابل التعصب و التشدد و القتل و الاجرام و التكفير و التفسيق و الاستتابة و الافتاء بالقتل ... و لا ننسى مقولة نواقض الاسلام التي هي مقدمة للاتهامات و التكفير و القتل و سفك الدماء

        تعليق


        • #5
          في الروايات أن الفرق الثلاثة و سبعين لهذه الأمة على ثلاث طوائف :
          أتباع أبي بكر وهؤلاء لا يزدادون إلا ظلاما
          أتباع أمير المؤمنين عليه السلام وهؤلاء ثلاثة عشر فقط واحدة صادقة , ويكفي لاعتبارك منهم القول بأن الإمام علي أفضل من أبي بكر وأن الجهاد معه في ما يسمى الفتنة الكبرى واجب .
          أتباع أبو موسى الأشعري و سعد بن أبي وقاص وهؤلاء المعتزلة الخاذلين للإمام والخاذلين لأعدائه بزعم الفتنة و نبذ الخلاف , والدعوة إلى "اللامذهبية" وعدم الخلاف مع الفرق منتحلة الإسلام تدخل ظمن هذه الفرق .

          وواقعاً مهما حاول الطرف الثالث نفي المذاهب فلن يستطيع لتواتر حديث الفرقة الناحية وغيرها من أحاديث , وعادة ما يتبع هؤلاء مذهب المعتزلة ثم يبدأون باختراع عقائد ونفي عقائد من استحساناتهم ثم يسمون هذا عقلاً .


          والإسلام بريئ من المذاهب فعلا بريئ من السنية والشيعية
          نعم كما قال الاخ صحابي ليفهم اي مسلم الاسلام على ما يعتقده لكن على أساس ان هذا هو فهمه للإسلام فلا يتعصب له ويحترم قناعات الآخرين
          بالنسبة لي مذهب الأئمة هو الاسلام فعلا لكن هذا لا يخرج البقية من الاسلام ولا ينفي عنهم الإخوة والمعاملة الحسنة ولا يحرمهم الجنة فحالهم حال الشيعي عملهم هو من يقرر مصيرهم
          ويا ليت الكل يقول انا مسلم وافهم الاسلام بهذه الطريقة وانا مسلم وافهم الاسلام بطريقة اخرى لكان الحال أفضل مما نحن عليه
          ثمراتك يا محمد حسين فضل الله زميلنا يقول الإسلام برئ من الأئمة عليهم السلام

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
            أين قلت هذا؟؟!
            الا تكف عن الكذب؟!!
            اخي فاقد الشيء لايعطيه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
              الاخ المعتمد ما بك؟؟ الموضوع لا يستدعي كل هذا السب
              والإسلام بريئ من المذاهب فعلا بريئ من السنية والشيعية
              نعم كما قال الاخ صحابي ليفهم اي مسلم الاسلام على ما يعتقده لكن على أساس ان هذا هو فهمه للإسلام فلا يتعصب له ويحترم قناعات الآخرين
              بالنسبة لي مذهب الأئمة هو الاسلام فعلا لكن هذا لا يخرج البقية من الاسلام ولا ينفي عنهم الإخوة والمعاملة الحسنة ولا يحرمهم الجنة فحالهم حال الشيعي عملهم هو من يقرر مصيرهم
              ويا ليت الكل يقول انا مسلم وافهم الاسلام بهذه الطريقة وانا مسلم وافهم الاسلام بطريقة اخرى لكان الحال أفضل مما نحن عليه
              عندما تستوعب ما أكتب بإمكانك أن تناقش............
              او تستفسر

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                إن شاء الله بيجي يوم بنفهم فيه ما تكتبون سامحونا
                اعرفه من شبكة هجر
                لم يناقش في موضوع كتبه
                ولم يشرح وجهة نظره
                هو يكتب ثم ينسحب
                يعني يفرض عليك أراؤه.........
                يخلط الحابل بالنابل
                ينغش الشيعة بأقبواله ويعتبرونه من المعتدلين.
                ولكنه في واقع الحال له مذهب خاص به......
                لذلك قلنا عندما تفهم ما أكتب بإمكانك ان تناقش..........
                .
                .
                هذا الشخص مثلك يريد هداية الناس للصواب وتنويرهم.....
                بإمكانك ان ترى مشاركات عاشق الكراار لترى أنكم وجهان لعملة واحدة....
                كل يريد هداية الثاني غصبا عنه

                تعليق


                • #9
                  اخي فاقد الشيء لايعطيه
                  نعم اخي يظهر ان الصدق ليس له مكان عنده
                  لم تقل نصاً هذا بل قلت ما يستلزم هذا .



                  الوحدة الوثنية (الإسلامية) التي يدعو لها البعض تستلزم اقصاء أهل البيت و تهديدهم بالحرق !

                  روى المسعودي «انّ ابن الزبير عمد إلى مكة من بني هاشم، فحصرهم في الشعب، وجمع لهم حطباً عظيماً لو وقعت فيه شرارة من نار لم يسلم من الموت أحد، وفي القوم محمد بن الحنفية.
                  ثمّ قال وحدّث النوفلي في كتابه في الاخبار، عن ابن عائشة، عن أبيه، عن حماد بن سلمة، قال: كان عروة بن الزبير يعذِّر أخاه إذا جرى ذكرُ بني هاشم وحصره إياهم في الشعب وجمعه لهم الحطب لتحريقهم، ويقول: إنّما أراد بذلك إرهابهم ليدخلوا في طاعته إذا هم أبوا البيعة فيما سلف، وهذا خبر لا يحتمل ذكره هنا،وقد أتينا على ذكره في كتابنا في مناقب أهل البيت وأخبارهم المترجم بكتاب «حدائق الأذهان».
                  ونقله ابن أبي الحديد أيضاً وقال: وكان عروة بن الزبير يعذر أخاه عبد اللّه في حصر بني هاشم في الشعب، وجمعه الحطب ليحرقهم ويقول: إنّما أراد بذلك ألا تنتشر الكلمة، ولا يختلف المسلمون، وأن يدخلوا في الطاعة، فتكون الكلمة واحدة، كما فعل عمر بن الخطاب ببني هاشم لمّا تأخروا عن بيعة أبي بكر، فانّه أحضر الحطب ليحرق عليهم الدار .
                  وقال الإمام الحسين عليه السلام : ما على ملّة إبراهيم غيرنا و غير شيعتنا و سائر الناس منها براء . (المحاسن للبرقي)


                  قال فرات الكوفي : حدثني علي بن الحسين : عن الأصبغ بن نباتة ! قال : كتب عبد الله بن جندب إلى علي بن أبي طالب : جعلت فداك إني [ ب : إن ] في ضعف فقوني : قال : فأمر علي الحسن ابنه أن اكتب إليه كتابا قال : فكتب الحسن : إن محمدا كان أمين الله في أرضه فلما أن قبض محمد وكنا أهل بيته فنحن أمناء الله في أرضه ، عندنا علم المنايا والبلايا ، وإنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الايمان وحقيقة النفاق ، وإن شيعتنا لمعروفون بأسمائهم وأنسابهم ، أخذ الله الميثاق علينا وعليهم يردون مواردنا ويدخلون مداخلنا ، ليس على ملة أبينا إبراهيم غيرنا وغيرهم ، إنا يوم القيامة آخذين بحجزة نبينا وإن نبينا آخذ بحجزة النور ، وإن شيعتنا آخذين بحجزتنا .
                  من فارقنا هلك ومن اتبعنا لحق بنا ، والتارك لولايتنا كافر والمتبع لولايتنا مؤمن ، لا يحبنا كافر ولا يبغضنا مؤمن ، ومن مات وهو محبنا كان حقا على الله أن يبعثه معنا .

                  نحن نور لمن تبعنا وهدى لمن اقتدى بنا ومن رغب عنا فليس منا ، ومن لم يكن منا فليس من الإسلام في شيء . بنا فتح الله الدين وبنا يختمه وبنا أطعمكم الله عشب الأرض وبنا من الله عليكم من الغرق وبنا ينقذكم الله في حياتكم وفي قبوركم وفي محشركم وعند الصراط والميزان وعند ورود الجنان .

                  وإن مثلنا في كتاب الله كمثل المشكاة والمشكاة هي القنديل وفينا المصباح والمصباح محمد وأهل بيته والمصباح في زجاجة ( الزجاجة كأنها كوكب درى يوقد من شجرة مباركة ) علي بن أبي طالب .

                  ( لا شرقية ولا غربية ) معروفة لا يهودية ولا نصرانية ( يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ) .

                  وحقيق على الله أن يأتي ولينا يوم القيامة مشرقا وجهه نيرا برهانه عظيمة عند الله حجته .

                  وحقيق على الله أن يجعل ولينا رفيق الأنبياء والشهداء والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا .

                  وحقيق على الله أن يجعل عدونا والجاحد لولايتنا رفيق الشياطين والكافرين وبئس أولئك رفيقا .

                  ولشهيدنا فضل على شهداء غيرنا بعشر درجات ولشهيد شعيتنا فضل على شهيد غير شيعتنا بسبع درجات .

                  فنحن النجباء ، ونحن أفراط الأنبياء ونحن خلفاء الأرض ، ونحن المخصوصون في كتاب الله ، ونحن أولى الناس بنبي الله ، ونحن الذين شرع الله لنا الدين فقال في كتابه : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ) وكونوا على جماعة محمد ( كبر على المشركين ) .
                  لكن ياسر عودة المنحرف عن الإسلام ضلّلك و حرّفك عن الإسلام و يوم القيامة سوف تحصد ثمرة أعمالك

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X