هات دليل واحد على ان واحد من الصحابة فارق زوجته الكافرة في مكة قبل الهجرة بسبب نزول هذه الاية

عندما كنا طلاب في المدرسة درسنا قصيدة كعب بن زهير

بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفْدَ مَكْبولُ


وقالوا لنا ان عادة العرب في الشعر والقصائد هو البدء بالغزل مهما كان غرض القصيدة

لكن سمعت تفسير اخر لهذه المقدمة الغزلية من احد الخطباء يختلف عما درسناه سابقا


القصيدة بدأت بكلمة (بانت) سعاد... اي تطلقت سعاد

لان الشاعر ترك الشرك فوجب عليه ان يطلق زوجته حتى لو كان يحبها

بسمه جلت أسماؤه
سورة الممتحنة التي فيها ولا تمسكوا بعصم الكوافر نزلت قبل فتح مكة.........
كعب بن زهير أسلم بعد فتح مكة......
ففي كلى الحالتين لا يصح الإستشهاد به.

http://www.aqaed.com/faq/130/
وقت تشريع التفريق بين الزوجين إذا أسلم أحدهما

http://www.aqaed.com/faq/045/

مواضيع عن ابو طالب

http://www.aqaed.com/faq/130/
وقت تشريع التفريق بين الزوجين إذا أسلم أحدهما

المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم

http://www.aqaed.com/faq/130/
وقت تشريع التفريق بين الزوجين إذا أسلم أحدهما

جواب اشرف علي ادق من جواب الشيخ.......
الذي يعرفه المسلمون
ان السورة كانت تنزل اولا ثم يضاف إليها لا العكس......
زينب بقيت على زوواجها من ابو العاص بن الربيع
وقد طالبت قريش ابو العاص ان يطلق زينب إنتقاما من المسلمين فلم يفعل.....
فالذي نراه هو ان المشركين هم من كان يقوم بهذا العمل لا المسلمين.......
المشركين ارادوا ان يعاقبوا المسلمين فطلبوا من الرجال ان يطلقوا النساء المسلمات
هذا اولا
ثانيا: العصمة تكون بيد الرجل لا بيد المرأة......
فالخطاب موجه للرجال المسلمين وليس للنساء......
فليس للمرأة ان تقول تركت زوجي
بل الرجل هو من يترك........
.
.
خرج ابو العاص ليقاتل المسلمين في بدر ووقع اسيرا بيدهم
وكانت زينب في مكة فأرسلت قلاتدتها للنبي صلى الله عليه واله وسلم
فأطلق سراحه فأسلم....

اسمح لي أن أخالفك الرأي يا أستاذنا الفاضل المعتمد في التاريخ
ما يميزنا نحن أتباع أهل البيت عليهم السلام أننا لا نؤمن بدين متناقض يحل الخبائث و يقرها من أجل عيون بعض الصحابة المنافقين أو ضعاف الإيمان, فنزول النص القرآني على حرمة شيئ ما لا يعني أنه كان حلالا قبل نزوله كما يعتقد أبناء الصحابة في الخمر و الزنا و الكثير من الأمور التي حرمها النص القرآني في الفترة المدنية و كما ذكرت لك في مشاركتي الأولى أن حكم الوضوء و التيمم نزل في المدينة و الصلاة كانت مفروضة في مكة فلا يعقل أن يكون الرسول و المؤمنون يصلون بدون وضوء
كذلك لا تنسى أن المشركين أنجاس بنص القرآن و الإسلام لا يقر بقاء النجس مع الطاهر و حتى لو كان نزول الآية متأخرا فهذا لا يغير أنهم كانوا أنجاس فالخمر مثلا لم يصبح رجسا بسبب نزول الاية بل كان رجسا و لذلك تم تحريمه و الخنزير لم يكن طاهرا قبل تحريمه و أصبح نجسا مع نزول النص بل كان منذ الأزل نجسا كذلك المشرك كان نجسا قبل نزول النص,
فنزول الآية و لا تمسكوا بعصم الكوافر لا يعني أن حكمها لم يكن موجودا
ثم هناك نقطة أخرى و هي أن معظم الصحابة كانوا لا يأتمرون بأوامر الرسول من أول وهلة و تحريم الخمر أكبر دليل فكما هو معلوم أن عمر لم ينتهي من أول نص بل عاند و أصر على شربه حتى نزول نص ثالث
كذلك الأمر في الاية و لا تمسكوا بعصم الكوافر نجد أن عمر بن الخطاب كانت له امرأتان مشركتان كانتا تحت عصمته و تركهما مع نزول الاية فلا أستبعد أن يكون هناك اخفاء لنصوص نبوية تنهى على الزواج من المشركين لكن أبناء الصحابة أتلفوها من أجل التبرير لفعل عمر بن الخطاب
تفسير التحرير و التنوير
نهى الله المسلمين عن إبقاء النساء الكوافر في عصمتهم وهن النساء اللائي لم يخرجن مع أزواجهن لكفرهن فلما نزلت هذه الآية طلق المسلمون من كان لهم من أزواج بمكة ، فطلق عمر امرأتين له بقيتا بمكة مشركتين ، وهما : قريبة بنت أبي أمية ، وأم كلثوم بنت عمرو الخزاعية

العصمة بيد الرجل ان كان الزوج والزوجة مسلمين

اما اذا كانا مشركين فاسلمت الزوجة وبقي الزوج مشركا...فهنا لا يصح ان نقول ان العصمة بيد الرجل ايظا..بل تنفصل عن زوجها

كلامك غير صحيح
زينب ربيبة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم او إبنته بقيت متزوجة من ابو العاص حتى معركة بدر حين اسره
المسلمون فأرسلت زينب قلادتها من مكة إ لى المدينة فأطلق سراحه......
فلماذا لم يفسخ عقد الزواج بين ابو العاص وبين زينب....
المسلم يتزوج مشركة مسيحية والعصمة بيده
قلنا لكم
أنتم تتمسكون بالأية الشريفة على انها دليل على إيمان ابو طالب. ولكنكم تنسون زينب.
وابو طالب مسلم مؤمن وليس بحاجة إلى أية لتثبت إيمانه......
اشعار ابو طالب لوحدها تكفي على إيمان ابو طالب.
هذا غير الذي كان يفعله من حماية رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والدفاع عنه.....
.
.
العصمة سواء بين المشركين او المسلمين هي بيد الرجل فهو الناكح........
هو من يقرر
والخطاب موجه للرجال وليس للنساء.....
غالبيه المسلمين في ذلك الوقت المكي إما كانوا مسلمين وزوجاتهم مشركات او مسلمات وازواجهن مسلمين......

انت لا تتكلم عن شيئ بالأصل بل تتكلم عن شيئ حديث الحدوث..
يعني الخنزير نجس عينا لا يتطهر
المشرك نجس وإذا اسلم تطهر
.
.
بالنسبة لأخر فقرة في تفسير التحرير والتنوير
فهي عليك لا لك. وهي بكل صراحة تقول لك أنه تم تطليق النساء المسركات اللائي لم يخرجن من مكة إلى المدينة مع ازو اجهم.
ولذلك عندما هاجر إبن الخطاب إلى المدينة بقيت زوجاته في مكة. وعندما نزلت اية لا تمسكوا بعصم الكوافر طلق عمر زوجته. يعني في مكة كانوا على نفس عقد الزواج بين مسلم ومشركة.
.
.
الإمام علي سلام الله عليه كتب القرآن الكريم على طريقة التنزيل..
وكل منهجي في الأبحاث مبني على هذا الشيئ لا احيد عنه وإلا سأكون خائنا متبعا هواي....
انا اؤمن ان ابو طالب مسلم مؤمن.
القرآن يتكلم عمن يمسك بالعصمة. يعني الخطاب موجه بالتحديد الى الرجال...

ان اولياء الطاغوت بما ورثوه من ساداتهم وكبرائهم صاروا ابواقا يرددون اكاذيبهم وضلالاتهم فهم عبيد الطاغوت لأن طواغيتهم كرهوا الايمان وكرهوا النبي وآله فأشاعوا عليهم الشائعات كذبا وزورا وجاء اوليائهم وعبيدهم فصدقوهم والى الان يرددن هذا الكذب والتزوير على رسول الله وآله
اما عرفوا ان رسول الله يوم معركة بدر نهى عن قتل رجال منهم ابوا العاص زوج زينب بنت رسول الله (ص) وقال انهم مسلمون اخرجوا كرها

اخواني لاتصدقوا ادعائات اولياء الطاغوت
كان زوج زينب وابوطالب واعمام النبي وبني عمه مسلمين وقد اخرجوا كرها ولم يضهروا اسلامهم خوفا وتقية

يوجد سؤال موجه للشيعة قبل السنة والوهابية

الشيعة يقولون ان القران نزل دفعة واحدة على قلب الرسول ص في ليلة القدر... وكذلك بعض السنة

وفقا لقوله تعالى (( إنا أنزلناه في ليلة القدر))

وهذا يعني ان الرسول ص اطلع وفهم القران كله منذ نزوله عليه مباشرة


لكن بيان الرسول ص للقران على الناس كان على مدى 23 سنة

{وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً }الإسراء106


....

السؤال هنا
كيف كان الرسول ص يتعامل مع الايات والسور وهو يعرفها لكن لم يبينها للناس بعد

وكيف يمكن ان نربط ذلك مع قيام الرسول بالوضوء للصلاة في بداية الدعوة في مكة رغم ان اية الوضوء نزلت في المدينة

شرحك لا يصح بحال من الأحوال..
نزول القرآن دفعة واحدة بشرحك أنت يجعلنا نتساءل عن السبب الذي من اجله ذهب الصحابة إلى الحبشة إبتداءا.
واكثر من ذلك لماذا لم يذهب النبي صلى الله عليه واله مباشرة إلى اخواله في المدينة المنورة ليسألهم أن ينصروه عند بداية الدعوة......
اسئلة واسئلة كثيره وكثيره.
.
.
لو كانت الأيات الشريفه نازلة في المدينة وحكمها كان معروفا في مكة
فأول المطلقين هو رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
فبمجرد نزول القرآن كانت يجب أن تطلق زوجته خديجة سلام الله عليها فهو مؤمن وهي ؟؟؟
وكان يجب أن يفرق بين بنات رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وبناته (ربيباته) زينب وأم كلثوم ورقية حيث كانت ام كلثوم ورقية متزوجات من اولاد ابي لهب...
فلم يطلق النبي صلى الله عليه واله وسلم أم كلثوم ورقية من اولاد ابي لهب بل إن اولاد ابي لهب هم من فعل ذلك ولكن بعد فترة طويلة وليس مباشرة. (بعد نزول سورة المسد)
أبو بكر لم يطلق زوجته
عثمان كذلك
الزبير
طلحة
جعفر الطيار
وووووو
.
.
إلصاق الأية الشريفة بأبو طالب سلام الله عليه لا يصح........
فالنبي صلى الله عليه واله وسلم لم يأتي ليحطم القيم الأخلاقية في المجتمع بل ليحطم الأصنام. والشرك...
التفريق بين الزوج والزوجة في مكة المكرمه فيه هدم للعائلة. فيه تشريد للأطفال والأولاد.
.
.
.
أضافة إلى كل هذا
فإن المتسالم عليه والمجمع عليه (تقريبا) هو أن الأية مدنية عند السنة والشيعة..
وأيضا
افعال ابو طالب وأشعاره تغني عن محاولة جعل أية مدنية وكأنها مكية.
>
>
هناك من يقول أن القرآن نزل إلى السماء الدنيا دفعة واحدة
وهناك من يقول أنه نزل على قلب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم دفعة واحدة وكان جبرائيل سلام الله عليه يخبره بأن يقرأ الأية الفلانية في الوقت الفلاني..
فإذا كان هذا صحيحا فلا يمكن ان تطبق الأية الشريفه من بيده العصمة. لأن الحكم لم يسمح بأن يخرج للعلن......
.
.
بالنسبة للصلاة والوضوء ونحن نضيف التيمم أيضا...
المعروف ان الصلاة كانت بأتجاه الكعبة
ثم حولت لبيت المقدس ثم لمكة...
ولا ندري لماذا.
الصلاة لم تكن فرضا على المسلمين في مكة بحسب ما اعلم
لكنها كانت فرضا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم..
ويحضرني الأن حديث
أن النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي فرأه أبو طالب فقال لعلي صل جناح ابن عمك.
فصلى علي سلام الله عليه ولا نعلم انه توضأ.
المهم..
ما يعلمه النبي صلى الله عليه واله وسلم شيئ.
وما هو مفروض على المسلمين شيئ أخر.
.
.
كما قلت
أي شخص سيحتج عليك بأن الأية مدنية ولا تستطيع أن تلقي عليه الحجة لرده ب أن ابو طالب لم يطلق زوجته.
لأن المعروف أن احدا من المسلمين في مكة لم يطلق زوجته المشركة...
وبناءا عليه فإن لا يمكن الإحتجاج بالأية الشريفه.
وإلا لما بقي مسلم إلا وطلق زوجته.

1) انت لم تحل الاشكال...كيف كان المسلمون يتوضأون قبل نزول اية الوضوء

2) نزول القران دفعة واحدة يعني ان الرسول ص كان يعلم بكل شيء مشبقا لكن الرسول ص يتعامل مع الاحداث والضروف بواقعية انية.... وليكن بعلمك ان نظرة الشيعة للرسول ص وعلمه وحاله قبل البعثة وقبل ولادته وقبل بدء الخليقة تختلف اختلافا كبيرا جدا عن نظرة السنة والوهابية

3) لم يرد نص من طريق اهل البيت ع ان خديجة كانت مشركة تعبد الاصنام

4) بعض نقاطك هنا ...وضعنا رابط في مشاركة 19 و 20 لبيان اراء لعلماء تختلف عن ما قلته انت فلا داعي للتكرار

لكن نحن لا ننكر وجود اراء مختلفة للعلماء حول هذه الاية موضوع البحث