وكما قلت من يموت دفاعاً عن هذا النظام فطيسة اللهم إلا لو أذن له مرجع جامع للشرائط بفعله ولا أتصور وجود هكذا شيء .
أعتقد أنا واضح في وجهة نظري

المشاركة الأصلية بواسطة سيف الاسلام 22

المشكلة
أن المرتزقة التي جندتهم ايران الشعبوية و أرسلتهم الى سوريا ربطوا وجودهم بالدفاع عن مقدساتهم و بين الدفاع عن النظام المجرم الذي يقتل شعبه
بدليل أن وجود المرتزثقة في سوريا المتعدة الجنسيات لم بقتصر وجودهم للدفاع عن مقام السيدة زينب كما يدعون و يزعمون بهتانا و زورا و انما تعداه الى مناطق واسعة من سوريا يفقون فيها الى جانب النظام السوري يرتكبون فيها أبشع الجرائم و المجازر في حق الشعب السوري حيث لا وجود لمقدساتهم ..
اذا ذهبت أنت أو غيرك للدفاع عن مكة فهل ذالك يجيز لك قتل أهل مكة الأدرى بشعابها بحجة الدفاع عن مكة
ألا تعلم أن هدم الكعبة أهون عند الله من سفك دم مسلم بغير وجه حق

يا حمار إنت ومحب الماما
كل هؤلاء البهائم الذين ارسلتهم السعودية وقطر وتركيا والشيشان والأمريكان والدول الأوروبيه ليقاتلوا الأسد لماذا لم تشكلوا عليهم تدخلهم فيما لا يعنيهم؟؟
إذا كان نصرة للشعب السوري
فإن الشعب الفلسطيني كان يرزخ تحت ظل الإحتلال منذ ال 48 فما جنينا منكم يا بهائم سوى صفصفة الكلام والكذب والنفاق والدجل.....
وإذا كان النظام السوري بهذا الإستبداد والظلم فعلام:
1- يذهب شيخ شيعي معمم ويدرس في هكذا مدارس مستفيدا من الخيرات التي يقدمها له هذا النظام أولها حرية التدريس
2- لماذا لم يثوروا ضد النظام في سوريا بل لماذا قبلوا الذهاب إلى سوريا إبتداءا
3- إلى التكفيري الصلبوخي لماذا اقامت دولكم العبريه الصهيونية علاقات دبلوماسية متينة مع سوريا ولماذا جعلوا بينها وبينهم تجارات وطرقات وووووووو
لمذا الأن يا أنجاس تتكلمون عن النظام السوري
أين كنتم يا أولاد ...... قبل هذا
لماذا الأنجاس الأعراب الملوك والأمراء يستثمرون في سوريا ويشترون قصورا وشققا وبنايات ؟؟؟
لماذا ثاروا على سوريا الأن
سأقول لكم لماذا
لأنهم وجدوا ان إسرائيل ليس لها قوة على مجابهة حزب الله.
وللقضاء على حزب الله كان عليهم قطع الغمدادات عنه ثم تقطيع اوصاله
ثم إشغاله بحرب مذهبيه سنية شيعية
وأمراء الخليج والملوك يفتتحون كل يوم مستوطنات في إسرائيل........
هنيئا لكم يا انجاس بهكذا دين وبهكذا عروية عبرية وسخة نجسه.

النظام السوري يدعي ما ليس هو أهلاً له ...ففاقد الشيئ لا يعطيه
فهضبة الجولان السورية المحتلة من طرف الصهاينة و التي ترنح تحت نيره لعقود من الزمن قد خلت
يــُضرب بها المثل في الامن و الاستقرار داخل المجتمع الصهيوني كونها محاطة بسياج أمني و عسكري يفرضه النظام السوري لحماية هذه الهضبة المحتلة و بالتالي العمل على أمنها و استقرارها و الحفاظ على هدوئها بكل ما أوتي من قوة و الويل و الثبور و عظائم الأمور لكل من بتجرأ على اختراق هذا الصور الامني العملاق الذي بقي حصناُ منيعاً ضد اي محاولة تستهدف تلك الهضبة الجولانية المحتلة بنية استرجاعها أو على أقل تقدير تذكير الصهاينة بأن احتلالهم للارض غير مقيول حتى و لو قبل به نظام آل الاسد المجرم الذي باع تلك الهضبة للصهاينة فعندما تقوم عائلة آل الاسد على حماية حدود الكيان الصهيوني من جهة هضبة الجولان انما يحمي نفسه فحماية نفسه و دوام استمرراه مرهون بأمن و استقرار الاحتلال الصهيوني للهضبة من أي اختلال أو خلخلة في موازين القوى لهذه التركيبة الأمنية التي يشترك فيها الصهاينة مع عائلة آل الاسد بالتراضي .....
فهذا رامي مخلوف في بداية الأزمة يصرح و يقول بأن أمن سوريا من أمن اسرائيل و هي رسالة سياسية للصهاينة كي يقدموا على فعل أي شيئ لحماية نظام آل الاسد من السقوط و التهاوي
ثم يعيد و يكرر راس النظام الكلام ذاته حول ربط أمن سوريا بأمن اسرائيل على لسان المجرم السفاح بشار الاسد
و هذا تصريح مماثل يصب في نفس خانة تعرية و فضح محور المقاومة و الممناعة على حقيقته المخزية ففي 11 اكتوبر 2014 قال حسين أمير عبداللهيان نائب وزير الخارجية الإيراني، إن سقوط نظام بشار الأسد على يد تنظيم “داعش” من شأنه أن يقضي على أمن (إسرائيل) -

فعلى من تكذبون يا دعاة المقاومة و الممانعة التي سفكتم من أجلها الألاف المؤلفة من الأرواح البشرية البريئة
ففي يوم واحد تفتلون من الشعوب العربية ما لم يقتله الصهاينة طيلة ولادة كيانهم الوسخ على أرض فلسطين

أخي منظمة هيومان رايتس ووتش منظمة حقوقية رصينة ومعتبرة لكن هذا لا يعني أنه لا يتم التدليس عليها ..

ما أعنيه انه في النهاية منظمة H.r.w. ﻻ يوحى اليها بل هي منظمة تستلم تقارير عبر موظفين ورجال منتشرين هنا وهناك وتقارير معينة تصدرها جهات رسمية أو غير رسمية.

وهذه العناصر قد يتدخل فيها عامل التعصب أو التزوير والفبركة ليحرفها عن شرط الموضوعية لدى هذه المنظمة. .

لنأخذ لذلك مثﻻ أن هذه المنظمة قد قامت عدة مرات باتهام القوات المسلحة العراقية والحشد بالقيام بانتهاكات وصفتها بالجسيمة ضد المدنيين في محافظة صﻻح الدين صيف العام الماضي بناءً على معلومات وتقارير كاذبة قدمها شلة من الخونة والدواعش الطائفيين من أمثال المتعفن عبدالرزاق الشمري وخميس الخنجر وعلي خاتم سليمان ممن اشترك بالدرجة الأولى في تنفيذ مجازر سبايكر وتسليم المدن ..


ما أريد أن أقوله باختصار أن منظمة هيومان رايتس ووتش بالنهاية ليست مهنية تماماً فها هي تغض الطرف عن مجازر الغزو السعودي الوهابي الأمريكي لليمن ثم تأتي لتطل علينا بعد عدة شهور بتقارير تساوي فيها بين دور الجﻻد والضحية وكأن عدة أشهر من الغزو السعودي لليمن كانت أمرا مشروعا وﻻ يشكل خرقا لحقوق الإنسان ...

في النهاية هي منظمة غربية وقد تخضع لضغوط واملاءات دولية أو حزبية من داخل تلك الدول أو حلفائها وقد تستلم الرشاوي على يد بعض زعمائها وقد تخضع للاحتيال والتدليس ...


المهم

لست أريد القول أن من مصلحة هيومان رايتس ووتش أن تخرج علينا بكذبة مفادها ان الحرس الثوري الايراني قام بتقديم الرشى والحوافز لبضعة عشرات من اللاجئين الأفغان للقتال في سوريا .

وما مصلحة هيومان رايتس ووتش في ذلك ؟

وما هو العيب المترتب على الإيرانيين في تقديم الحوافز التي يرونها مناسبة اذا كان القتال إلى جانب النظام السوري ضد الغزو الوهابي الإرهابي الأمريكي مشروعا .

لكني اريد ان اقول ان طريقة صياغة التقارير بهذا الشكل ﻻ يخلو من نوع من التهويل ..

يا كلب
أين وصلة هذا الكلام


http://www.almasdaronline.com/article/62819
الأحد 12 أكتوبر 2014 0224 صباحًا

حذر حسين أمير عبد اللهيان نائب وزير الخارجية الإيراني من أن سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد على يد تنظيم الدولة الإسلامية من شأنه أن يقضي على أمن إسرائيل.

وتابع المسؤول الإيراني -حسب وكالة فارس الإيرانية- قائلا "إذا أراد التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة تغيير النظام السوري، فإن أمن إسرائيل سينتهي".

عندما تفهمون يا بهائم ما يقصده نائب وزير الخارجية الإيراني بإمكانكم انت تتكلموا يا انجاس.....
--------------------------------------

نقلا عن الجزيرة نت

إسرائيل: قلق من حرب مع حزب الله وخشية من هزيمة «داعش»

الأربعاء 27 كانون الثاني 2016 - 07:11

يحيى دبوق


الاخبار

التقدير العسكري الإسرائيلي للعام 2016 يعطي «أرجحية متوسطة» لإمكان اندلاع «حرب غير مسبوقة» مع حزب الله شمالاً، ستشهد إسقاط طائرات وأسر جنود. ويتضمن التقدير خشية من نجاح المحور الإيراني ــــ السوري في مواجهة تنظيم «داعش» الإرهابي


نجاح «المحور الراديكالي»، المتشكّل من إيران وسوريا وحزب الله، في القتال الدائر في سوريا، يشكّل تهديداً ملموساً لإسرائيل ويفرض عليها التدخل للحؤول دونه. هذه هي أهم خلاصات التقديرات السائدة في الجيش الإسرائيلي، كما عرضها ضباط رفيعو المستوى أمام الإعلام العبري، مع إعطاء علامة «أرجحية متوسطة» للحرب مع حزب الله شمالاً العام الجاري.

فبعد تأكيد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي غادي ايزنكوت، الأسبوع الماضي، أن حزب الله هو الخطر المركزي الماثل أمام إسرائيل، أشارت المصادر العسكرية الرفيعة، في سياق كلامها حول «الفرص والتهديدات لعام 2016»، شمالاً وجنوباً، إلى أن المواجهة الشاملة مع حزب الله ستكون مغايرة عما سبق، ولم يشهد الإسرائيليون مثيلاً لها منذ ثلاثين عاماً.
والتقدير المتبلور في الجيش الإسرائيلي، كما عرضته أمس أكثر من وسيلة إعلامية عبرية، يتناول قوس التهديدات الأمنية لإسرائيل، وفي مقدمها التهديد الأخطر لحزب الله شمالاً، في الساحتين اللبنانية والسورية، وجنوباً حركة حماس في قطاع غزة وفروع «داعش» في شبه جزيرة سيناء المصرية.
وأوضحت المصادر أن الجيش يرى إمكان نشوب مواجهة شمالاً مع «الخطر الأبرز لإسرائيل، حزب الله، الذي تدعمه إيران بصورة كبيرة جداً». وبحسب المصادر العسكرية الإسرائيلية نفسها، ستكون المواجهة معقّدة جداً ومغايرة كلياً عما خبره الإسرائيليون سابقاً، ولن تقتصر تداعياتها ونتائجها على إطلاق صواريخ على الأراضي الإسرائيلية، بل ستشمل مواجهات برية وبحرية وجوية، مع استهداف المنشآت الاستراتيجية في البر والبحر، وتوجيه ضربات للسفن والبوارج الحربية الإسرائيلية.
وتشير تقديرات الجيش الإسرائيلي، كما وردت على لسان المصادر، إلى أن المواجهة الشاملة المقدرة مع حزب الله، في حال نشوبها، ستشهد حوادث غير مسبوقة من جهة إسرائيل، إذ ستسقط طائرات حربية إسرائيلية، وسيقع عدد كبير من الجنود أسرى لدى الحزب، فيما سيُغلق مطار بن غوريون في اللد بشكل كامل. ولن تنتهي المواجهة والعمليات العسكرية في أيام معدودة، بل ستمتدّ إلى زمن غير محدود.


«نافذة فرص»
للتوصل إلى تفاهمات مع «محور سني» تقوده السعودية

ووزعت المصادر العسكرية تقديراتها للحرب المقبلة على دائرتين: دفاعية وهجومية. في الدائرة الأولى، تشير تقديرات الجيش إلى أن حزب الله عمد إلى تهيئة الأرض ميدانياً، في الجنوب اللبناني، لخوض مواجهات غير مسبوقة ضد الوحدات العسكرية الإسرائيلية، وحوّل القسم الأكبر من القرى والبلدات في جنوب لبنان إلى مراكز عسكرية كبيرة جداً. أما في الدائرة الهجومية، فيوظّف الحزب جهوداً أكبر في مجال دقة الصواريخ وحجم الرؤوس الحربية لهذه الترسانة، ويعمل على قلب المعادلة التي اعتاد الجيش الإسرائيلي خوضها مع أعدائه، وهو سيعمد إلى «نقل المعركة إلى أراضينا».
وحذّر التقدير العسكري الإسرائيلي، إن خيضت المواجهة البرية مباشرة مع حزب الله، من أنفاق حفرها الحزب، سواء داخل الأراضي اللبنانية، أو تلك تخرق الحدود وتوصل عناصره مباشرة إلى الأراضي الإسرائيلية. أما لجهة «الانشغال» بالقتال في سوريا، فتلفت المصادر العسكرية الإسرائيلية إلى أن هيكلية قوة الحزب مخصصة تحديداً كي تكون الوجهة نحو إسرائيل، الأمر الذي يفسر أن سلم أولويات قواته هو الانتشار في مقابل الحدود الإسرائيلية، وذلك كله قبل انشغاله وخوضه القتال في الميدان السوري.
وكالعادة، هددت المصادر العسكرية الإسرائيلية، رداً على هذه التهديدات، أن الجيش الإسرائيلي سيعمد إلى ضرب القرى والبلدات اللبنانية. لكنها تفادت الإشارة إلى الإعداد العسكري لمواجهة هذه التهديدات، وما يمكن أن تشهده المعركة العسكرية التي وصفتها بـ «غير المسبوقة في حروب إسرائيل في العشرين أو الثلاثين عاماً الماضية».
أما لجهة أرجحية نشوب الحرب، فيشير التقدير الإسرائيلي إلى أن اندلاع الحرب في العام الجاري ما زال منخفضاً، لكن «حادثاً خطيراً» على الحدود قد يؤدي إلى تصعيد أمني ومواجهة واسعة، الأمر الذي يدفع الجيش إلى إعطاء علامة «أرجحية متوسطة» للحرب، بسبب الحساسية القائمة على طول الحدود، ولا سيما في الشمال، وتدحرج حادث ما إلى مواجهة أوسع.
وفي ما يتعلق بالساحة السورية، يحذر التقدير العسكري الإسرائيلي من أن مجريات المعركة الدائرة هناك تشير إلى إمكان إلحاق هزيمة بتنظيم «داعش»، الأمر الذي يعني «نجاح المحور الراديكالي المتشكل من إيران وسوريا و(الرئيس السوري بشار) الأسد وحزب الله». وبحسب الضباط الإسرائيليين، فإن «هذه النتيجة غير جيدة لإسرائيل، وهي تفرض عليها أن تتدخل كي تحرف الأمور عن مقاصدها وتدفع إلى تغيير النتيجة».
كذلك، يحذر التقدير الإسرائيلي، من وجود تقارب بين الولايات المتحدة وروسيا حول سوريا، ما يعني أن في الإمكان التوصل إلى تفاهم مشترك مع الدول الأوروبية في ما يتعلق بهذا البلد. لكنه يشير إلى أن «هذا التفاهم قد يفضي إلى هدوء ما، فيما المسافة التي تفصلنا عن انتهاء الحرب السورية لا تزال بعيدة».
وعن العلاقات والمصالح المشتركة مع «الدول العربية المعتدلة»، يشير التقدير إلى تبلور «محور سني» تقوده المملكة العربية السعودية، وهناك «نافذة فرص» يمكن إسرائيل التوصل من خلالها إلى اتفاقات أو تفاهمات، أو حتى تشكيل جبهة ضد «الإرهاب الإسلامي من حولنا».
وفي ما يتعلق بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحديداً الضفة الغربية، حذر التقدير الإسرائيلي من إمكان «تصعيد أمني ما» مع الفلسطينيين، إلا أن «ما يكبح ذلك هو المسألة الاقتصادية التي يعاني منها الفلسطينيون، وتنسيق الجيش والأجهزة الأمنية الإسرائيلية مع الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، والذي يعد مدماكاً أساسياً في العلاقات مع الجانبين، ومن شأنه أن يحول دون المواجهة». وحذر من اليوم الذي يلي غياب رئيس السلطة محمود عباس، والخشية في الجيش الإسرائيلي من سيطرة حركة حماس على الضفة الغربية في أعقابه.
أما لجهة قطاع غزة، فيشير التقدير العسكري الإسرائيلي إلى «صراع عنيف» بين الجناح العسكري لحركة حماس، الذي يريد الدعم الاقتصادي الإيراني، والجناح السياسي بقيادة (رئيس المكتب) خالد مشعل الذي يريد التقارب مع السعودية و»محور الاعتدال». وبحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي، إن مستوى الردع ضد حركة حماس قائم ولم يتغير، الأمر الذي يدفعها إلى الامتناع عن التصعيد ضد إسرائيل، رغم أنها مستمرة في بناء قوتها العسكرية من خلال تطوير الصواريخ وحفر الأنفاق.

ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظٹ ظƒط§ظ† ظپظٹظ…ط§ ظ…ط¶ظ‰ ظٹظ‚ظˆظ„ طھط***ط±ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ طھظ…ط± ط¹ط¨ط± طھط***ط±ظٹط± ظƒط±ط¨ظ„ط§ط،
ط§ظ„ظƒط°ط§ط¨ ط***ط³ظ† ظ†طµط± ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط***ط±ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ طھظ…ط± ط¹ط¨ط± طھط***ط±ظٹط± ط§ظ„ظ‚طµظٹط± ظˆ ط§ظ„ط²ط¨ط¯ط§ظ†ظٹ ظˆ ط***ظ…طµ
ط§ظ„ط***ظˆط«ظٹ طھط***ط±ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ طھظ…ط± ط¹ط¨ط± طھط***ط±ظٹط± طµظ†ط¹ط§ط،

ظˆ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظٹظ‚ظˆظ„ظˆظ† ظ„ظ‡ظ… ظƒظپظˆط§ ط¬ط±ط§ط¦ظ…ظƒظ… ط¹ظ† ط§ظ„ط¢ظ…ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط·ظ‚ظپط§ظ„ ظˆ ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ظˆ ط§ظ„ط´ظٹظˆط® ظٹط§ ظ…ط¬ط±ظ…ظٹظ† ظˆ ظٹط§ ظ‚طھظ„ط© ظˆ ظٹط§ ظ…طµط§طµظٹ ط¯ظ…ط§ط، ط§ظ„ط¨ط´ط±
ظ„ط§ ظ†ط±ظٹط¯ طھط***ط±ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ ط¹ظ„ظ‰ ط***ط³ط§ط¨ ط¯ظ…ط§ط، ط§ط´ظ‚ط§ط¦ظ†ط§ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ ظپظٹ ط³ظˆط±ظٹط§ ظˆ ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ظˆ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظˆ ط§ظ„ظٹظ…ظ†

ظپظ…ظ† ظٹط±ظٹط¯ طھط***ط±ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¯ط³

ظپظ‡ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ ط£ظ…ط§ظ…ظ‡ ط¨ط±ط§ ظˆ ط¨ط***ط±ط§ ظˆ ط¬ظˆط§ظ‹
ظ…ط§ط°ط§ ظٹظ†طھط¸ط± طں

ظ‡ط²ظ„طھ

لخميني كان فيما مضى يقول تحرير القدس تمر عبر تحرير كربلاء
الكذاب حسن نصر الله تحرير القدس تمر عبر تحرير القصير و الزبداني و حمص
الحوثي تحرير القدس تمر عبر تحرير صنعاء

و الفلسطينيين يقولون لهم كفوا جرائمكم عن الآمنين من الأطقفال و النساء و الشيوخ يا مجرمين و يا قتلة و يا مصاصي دماء البشر
لا نريد تحرير القدس على حساب دماء اشقائنا العرب في سوريا و لبنان و العراق و اليمن

فمن يريد تحرير القدس

فها هو القدس أمامه برا و بحرا و جواً
ماذا ينتظر ؟

هزلت

يا خننزير يا كذاب يا نجس
أين قال نائب وزير الخارجية ما ادعيتموه بأن أمن إسرائيل مهدد إذا تم القضاء على داعش...
يا اولاد الخنازير
أين الوصلة
اين قوله

والكذاب هو امك عائشة وحفصة وربك ابو بكر وعمر يا أنجاس

الخارجية الإيرانية: سقوط النظام السوري سيعرض أمن إسرائيل للخطر
طهران، إيران (CNN) -- خرجت إيران بموقف ملفت للانتباه حيال التطورات في سوريا، إذ أعلن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبداللهيان، أن سقوط نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، سيكون خطرا على أمن إسرائيل، مؤكدا أن بلاده قد أعلمت الغرب بذلك.

ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية عن عبداللهيان قوله السبت، إن بلاده قد تبادلت الرسائل مع أمريكا حول الصراع الدائر مع تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في سوريا والعراق، بإشارة أولى من نوعها إلى وجود تنسيق بين البلدين، بعد تبادل الاتهامات خلال الفترة السابقة.

وتابع عبداللهيان بالقول إن إيران حذرت أمريكا وسائر الدول المتحالفة معها من أن السعي لإسقاط نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، خلال المواجهة القائمة مع داعش، سيعرض أمن إسرائيل للخطر.

يشار إلى أن إيران تدعم منذ بدء الأحداث في سوريا نظام الأسد بالمال والسلاح، وفقا لما تتهمها به المعارضة السورية والعواصم الغربية، وقد سبق أن وجهت إيران انتقادات قاسية للتحالف الدولي بمواجهة داعش، مشككة في جدواه وفاعليته.

ويتهم النظام السوري عدة جهات دولية، بينها إسرائيل، بمعاداته والرغبة في التخلص منه لدوره ضمن ما يعرف بحلف "المقاومة والممانعة" الذي يضم دمشق إلى جانب طهران وحزب الله وجهات إقليمية أخرى، ولم يتضح ما إذا كان تحذير المسؤول الإيراني يؤشر إلى أن وجود نظام الأسد يضمن أمن إسرائيل أم أنه يحذر من أن إسرائيل قد تتعرض لهجمات انتقامية بحال سقوطه.

المصدر : موقع CNN العربي

الموت لأمريكا
الموت لاسرائيل
الشيتان الأكبر

المقاومة و الممانعة تخشى على أمن اسرائيل أكثر من خشية الصهاينة على أمنهم

أحد المعلقين يقول

نفسي أعرف ردة فعل ابواق المماتعة والمقاولة اليوم على تصريح نائب وزير الخارجية الايراني بأن بشار الأسد ضمان لأمن إسرائيل.
نفسي اعرف ردة فعل حسن نصر الله عندما سمع نائب وزير خارجية ايران يقول إن بقاء بشار الاسد يحمي امن اسرائيل.


يا دي الكسوف و الخيبة