وما المانع؟
لايوجد في القران ان العقوبات محصورة بما ورد فيه فقط
نسخت
الصحابة الذين كتبوا القران يعلمون انها منسوخة لذلك لم يضعوها فيه
النسخ ليس منهم حتى يمكن الكلام عن احتمال
نحن لم نعرف القران الا عن طريق الصحابة، والنسخ ليس من عندهم كما ان القران ليس من عندهم.

الحقيقة غير ماتقول
عمر يقول (( لولا ان يقول الناس عن أية الرجم لكتبتها بيدي ))
فأين النسخ ؟؟؟

هذا الدليل القاطع بانها نسخت من قول عمر الفاروق رضي الله عنه وقد كان علي منبر رسول الله يخطب بالناس ان هذه الاية كانت موجوده في عهد رسول الله واننا وعيناها وعقلناها !!! وانها بعد وفاة رسول الله ليست موجوده وهو يخاف ان يستغلها بعض الناس بعدم تطبيق الحد !!! مما يدل انها نسخت !!!

الباب رجم الثيب في الزنى***

1691***حدثني***أبو الطاهر***وحرملة بن يحيى***قالا حدثنا***ابن وهب***أخبرني***يونسعن***ابن شهاب***قال أخبرني***عبيد الله بن عبد الله بن عتبة***أنه سمع***عبد الله بن عباس***يقول قال***عمر بن الخطاب***وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم***إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم***قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف***وحدثناه***أبو بكر بن أبي شيبة***وزهير بن حرب***وابن أبي عمر***قالوا حدثنا***سفيان***عن***الزهري***بهذا الإسناد


هذا وقد وافق ابو جعفر الصادق رضي الله عنه بعد مئات السنين كلام عمر الفاروق بانها نسخت !!! لله درك يا عمر فقيه هذه الامة

فقيه ولايعرف أن الرجم مقيد بالإحصان وليس بالشيخوخه كما قال العلامه ابن عثيمين والذي نسف هذا الفقيه نسفا

اذن ابن عثيمين نسف فقه جعفر الصادق عندكم !!!! اليس كذلك !!! انا لاعتقد ذلك ومخالف لك

ابن عثيمين له تعليق علي بلاغة هذه الاية ويقول انها ليست من القران ويشكك بها لركاكتها وخصوصا ذكر الشيخ والشيخة !!!! . مع انه .
لا يوجد لآية الرجم نَصٌّ عند البخاري!
ولا يوجد لآية الرجم نَصٌّ عند مسلم!
ولا يوجد لآية الرجم نَصٌّ عند الترمذي!
ولا يوجد لآية الرجم نَصٌّ عند أبي داود!
ولا يوجد لآية الرجم نَصٌّ عند النسائي!

وانما مذكور اية الرجم وليس نصها !!! فابن عثيمين يتكلم عن الروايات التي بها نص الشيخ والشيخه !!!من الكتب الاخري !!!
واخيرا ل


واما رأيي الشخصي باية الرجم والله اعلم فانه قد صدق عمر وجعفر وابن عثيمين جميعهم !!! فانظري لهذه الروايه
والتي ربما تكشف سر اية الرجم انها من كلام الله بألواح موسي !!! فهي قرآن ان صح القول أو كلام لله !!! وخصوصا ان هناك روايه ضعيفة تذكر ان احد الصحابة عندما اراد ان يكتب اية الرجم وكره رسول الله منه ان يكتبها !!! والله العالم
حدثنا عبد الله بن يوسف، أخبرنا مالك بن أنس، عن نافع، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، أن اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكروا له أن رجلا منهم وامرأة زنيا، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تجدون في***التوراة***في شأن الرجم» . فقالوا: نفضحهم ويجلدون، فقال عبد الله بن سلام:***كذبتم إن فيها الرجم***فأتوا بالتوراة فنشروها، فوضع أحدهم يده على آية الرجم، فقرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده***فإذا فيها آية الرجم، فقالوا: صدق يا محمد، فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما، قال عبد الله: فرأيت الرجل يجنأ على المرأة يقيها الحجارة.

النصوص موجودة
وقال علماء السنة
انها تخص الشيخ والشيخة إذا زنيا البته
http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=53&ID=782
صحيح مسلم
باب رجم الثيب في الزنى
1691 حدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا حدثنا ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أنه سمع عبد الله بن عباس يقول قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وابن أبي عمر قالوا حدثنا سفيان عن الزهري بهذا الإسناد
----------------------------
المسألة معقدة وشائكة وليست بالبسيطة
أولأ: القرآن الكريم بالإجماع لم يكن مجموعا في زمن ابو بكر او عمر
ثانيا: موافقة الصحابة لعمر لا تتم بسكوتهم لأنه مشهور بالضرب والإهانة والغلاظة.
ثالثا: قولك ان جعفر الصادق سلام الله عليه وافق عمر في وجود الأية الشريفة دليل على أن القرآن الذي بين أيدينا ناقص أو طالته أيدي التحريف.
رابعا: القرآن جمع في عهد عثمان بن عفان وقرأ على علي سلام الله عليه ولم يزد أية الرجم فيه.
وعمل الصادق عليه السلام من علم جده علي سلام الله عليه.
فلو كان الحديث صحيحا لكان علي سلام الله عليه اثبتها في كتاب الله عز وجل.
--------------------------------
أنتم تناقشون في هكذا مواضيع واليهود والنصارى يستبسلون بالإحتجاج بهكذا أحاديث على ضرب الإسلام وان هذا القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه او خلفه قد طالته يد التحريف.
فالقرآن إذا - بحسب إثباتهم - ليس من عند الله بل من عند محمد لأنه لو كان من عند الله لما حرف...

هذه الآية المزعومه والتي تقول عنها ركيكه كيف يؤمن الإمام الصادق عليه السلام بها هو حفظ لفظها المزعوم حتى لايقال ليس هذا لفظها ولأنها آية من القرآن الإمام يتعامل بالتقيه لأنه لو قال غير ذلك لرمي بأنه لايؤمن بآيات القرآن فلامفر لكم بتغيير لفظ الآيه والتي زعم عمر أنها من كتاب الله
قال السيد الخوئي :
و أمّا ما ورد في صحيحة عبد اللَّه بن سنان عن أبي عبد اللَّه (عليه السلام) «قال: الرجم في القرآن قول اللَّه عزّ و جلّ: إذا زنى الشيخ و الشيخة فارجموهما البتّة، فإنّهما قضيا الشهوة و نحوها صحيحة سليمان بن خالد، قال: قلت لأبي عبد اللَّه (عليه السلام): في القرآن رجم؟ «قال: نعم» قلت: كيف؟ «قال: الشيخ و الشيخة فارجموهما البتّة، فإنّهما قضيا الشهوة»فهما و إن كانتا تدلّان على ثبوت الرجم على الشيخ و الشيخة مع عدم الإحصان أيضاً، إذ مع تخصيصهما بالإحصان لا تبقى خصوصيّة لهما، إلّا أنّه لا قائل بذلك منّا، و لا شكّ في أنّهما وردتا مورد التقيّة، فإنّ الأصل في هذاالكلام هو عمر ابن الخطّاب، فإنّه ادّعى أنّ الرجم مذكور في القرآن، و قد وردت آية بذلك‏ (1)
وطبعآ لاتنقلون الروايات الصحيحه عندنا في رجم المحصن الشيخ وغيره كما قال السيد الخوئي صحيحة محمّد بن قيس عن أبي جعفر (عليه السلام) «قال : قضى أمير المؤمنين (عليه السلام) في الشيخ والشيخة أن يجلدا مائة، وقضى للمحصن الرجم، وقضى في البكر والبكرة إذا زنيا جلد مائة، ونفي سنة في غير مصرهما ، وهما اللذان قد اُملكا ولم يدخل بها (2)
قال العلامه ابن عثيمين : يجب التحرز من القول بأن الآية المنسوخة بهذا اللفظ أي بلفظ "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة.."لأن إثبات أن هذه هي الآية المنسوخة معناها إثبات أنها من كلام الله، وكلام الله سبحانه وتعالى حسب الحكم الشرعي الثابت الآن مقيد بالإحصان لا بالشيخوخة وهو في الحديث الذي في الصحيحين عن عمر يدل أيضاً على أن الآية المنسوخة قد علقت الحكم بالإحصان لا بالشيخوخة، على كل حال في نفسي وفي قلبي شيء من صحة هذا اللفظ أي لفظ الآية التي كانت منسوخة وهي أن لفظها :"الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاًمن الله والله عزيز حكيم
ـــــــــــــــــ
(1) مباني تكملة المنهاج ج‏41 ص 238
(2)الوسائل 28 : 61 / أبواب حد الزنا ب 1 ح 2

- كلُّ أحدٍ أفقهُ من عمرَ قاله رضي اللهُ عنه بعد أن خطب فنهى عن المغالاةِ في صداقِ النساءِ وأن لا يزدْنَ على أربعِمائةِ درهمٍ فقالتْ امرأةٌ من قريشٍ أما سمعتَ اللهَ تعالى يقولُ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا ثم ركِب المنبرَ ثم قال يا أيها الناسُ إني كنتُ نهيتُكم أن تزيدوا النساءَ في صداقِهنَّ على أربعِمائةِ درهمٍ فمن شاء فلْيُعطِ من مالِه ما أحبَّ
الراوي : - | المحدث : الزركشي (البدر) | المصدر : اللآلئ المنثورة
الصفحة أو الرقم: 194 | خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي

أنا أتحدى من يثبت آية الرجم أنها من كتاب الله ومعي العلامه ابن عثيمين في عدم صحتها

وهج الايمان انتي متناقضة !!! كلام ابن عثيمين الذي نقلتيه متفقين نحن معه به !!! انه لا يجوز ان نقر النص المذكور والذي كما قلت انا ليس موجود بكتب الصحاح !!!! فالموجود اية الرجم فقط !!! والاختلاف كبير
تقولين عمر يهين ويضرب ولا احد يستطيع الاعتراض عليه خوفا !!!! ومن ثم امراه تعارضه ويرجع عن قراره !!!!
ومن ثم تتهمينه بالخوف من الناس اذا اراد ان يضيف الاية !!!!

ولكن نحن متفقين بالروايه التي وضعت واصحها روايه انه خطب وهو علي منبر رسول الله بالناس وخاطبهم وكان فيهم اهل البيت وافقوه والمهاجرين والانصار وهو يقول لهم انها غير موجودة بكتاب الله وانه يخاف ان تستغل من الذي يطعن بحد الرجم !!!! وهذا ما وافقه جعفر الصادق بسند صحيح !!!! واما قولك تقيه قوله !!!! فهل ينقل الامام كلاما مكذوبا عن الله !!!! حاشا لله فاستغفري .

كيف تتفق مع العلامه ابن عثيمين وتقول بآية الرجم الشيخ والشيخه إذا زنيا فارجموهما البته وهذا لفظها كما ذكر الإمام عليه السلام ولايوافق أئمتنا على وجود هذه الآيه ونقلت أن الرجم للشيخ المحصن كما فعل علي عليه السلام ونقله عنه إمامنا الباقر عليه السلام والجلد لفيرالمحصن أنت المتناقض !!!
لازال التحدي قائمآ

ان الله سبحانه وتعالى انزل في كتابه العزيز الجلد للزاني والزانية (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)
اما المحصن فكان من السنة الرجم
واما اليهود فكان مما نزل عليهم هو الشيخ والشيخة فارجموهما البتة
كما في رواية الطبري في حديث مناشدة رسول الله للأعور اليهودي

وبما ان عمر ثقافته يهودية ، واكثر تعلمه من كعب الأحبار
فخلط بين الرجم للمحصن وبين ما يذكر كعب الأحبار من ايات انزلها الله في التوراة
وبين ماذكره رسول الله صلى الله عليه وآله لا ترغبوا عن ابائكم فَإِنَّ كُفْرًا بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ (وهذا هو حديث رسول الله صلى الله عليه وعلى اله كما رواه أبو هريرة) وليس ما انزله الله
لذلك قال عمر كما في مسند عمر ((وَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ لَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ قَدْ أَنْزَلَهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ الْحَبَلُ أَوْ الِاعْتِرَافُ أَلَا وَإِنَّا قَدْ كُنَّا نَقْرَأُ لَا تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ فَإِنَّ كُفْرًا بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ))

لذلك نراه هنا يخلط بين ما انزل الله في التوراة ، وبين سنة رسوله في المحصن ، وبين قوله صلى الله علي وَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ لَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ قَدْ أَنْزَلَهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ الْحَبَلُ أَوْ الِاعْتِرَافُ أَلَا وَإِنَّا قَدْ كُنَّا نَقْرَأُ لَا تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ فَإِنَّ كُفْرًا بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ

كما روي هذا الحديث عن عائشة ((قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا . ولقد كان في صحيفة تحت سريري . فلما مات رسول الله صلى الله عليه و سلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها))
ولا شك في هذا الحديث افتراء على الله سبحانه وتعالى
فلا انزل الله في رضاعة الكبير شيء وكذلك اية الرجم ، ولا كانت صحيفة تحت سرير عائشة واكلها داجن
فمن هذه الأحاديث اتباعهم ابتدعوا نسخ التلاوة

نعم والطريف إدراجهم آية الرجم الشيخ والشيخه تحت مانسخ لفظه وبقي حكمه وقد تعجب العلامه ابن عثيمين من هذا لأن الحكم الآن مقيد بالإحصان وليس بالشيخوخه فكيف يبقى حكمها !

شيخ الطائفة يقول صحيحه !!! والسيد الخوئي يقول صحيحه !!!!
https://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=134580

واعتقد ان هذا موضوع جدلي !!! بس الاخ ابو امحمد اتمني انك تسمي المرجع الشيعي اللي يقول عالروايات هذه صحيحه انه مبتدع وكذاب لو انك صاحب مبدأ !!!! تعتقد انك تتجرأ هههههه اعتقد لا