صحيح ابن حبان ج11ص224 : " فقال عمر بن الخطاب : والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقلت : ألست رسول الله حقا ؟ قال : بلى ! قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى ! قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟ قال : إني رسول الله ! ولست أعصي ربي وهو ناصري . قلت : أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ! قال : بلى ! فخبرتك أنك تأتيه العام ؟ قال : لا . قال : فإنك تأتيه فتطوف به . قال : فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ؟! قال : بلى ! قلت : أو لسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى ! قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟ قال : أيها الرجل إنه رسول الله ! وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه حتى تموت فوالله إنه على حق . قلت : أوليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال : بلى ! قال : فأخبرك أنا نأتيه العام ! قلت : لا . قال : فإنك آتيه وتطوف به . قال عمر بن الخطاب : فعملت في ذلك أعمالا يعني في نقض الصحيفة " .
وتفسير الطبري ج26 ص100:" قال عمر بن الخطاب والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ ".وأخرجه البخاري ج2ص978
صحيح البخاري ج4ص1832وصحيح مسلم ج3ص1411 : " فقال : يا بن الخطاب ! إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا قال : فانطلق عمر فلم يصبر متغيظا فأتى أبا بكر".
وتفسير الطبري ج26 ص100:" قال عمر بن الخطاب والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ ".وأخرجه البخاري ج2ص978
صحيح البخاري ج4ص1832وصحيح مسلم ج3ص1411 : " فقال : يا بن الخطاب ! إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا قال : فانطلق عمر فلم يصبر متغيظا فأتى أبا بكر".
فمن شك في الله أو في رسوله وما جاء به عن الله فهو كافر لا شهادة له ولا إيمان
منها الشك في صدق الرسول صلى الله عليه وسلم أو الشك في البعث، أو الشك في كفر الكافر، أو الشك في شيء من القرآن أو الشك في حكم من الأحكام، قال القاضي عياض عند كلامه عن بعض المكفرات: (وكذلك من أضاف إلى نبينا الكذب فيما بلغه وأخبر به، أو شك في صدقه، أو سبه... فهو كافر بإجماع
http://www.dorar.net/enc/aqadia/3531
منها الشك في صدق الرسول صلى الله عليه وسلم أو الشك في البعث، أو الشك في كفر الكافر، أو الشك في شيء من القرآن أو الشك في حكم من الأحكام، قال القاضي عياض عند كلامه عن بعض المكفرات: (وكذلك من أضاف إلى نبينا الكذب فيما بلغه وأخبر به، أو شك في صدقه، أو سبه... فهو كافر بإجماع
http://www.dorar.net/enc/aqadia/3531
تعليق