غيرته على دينه هو الذي دفعه يقول ذلك.
هو لم يشك بالوعود الإلهي هل يقع أو لا .. هو شك بالميعاد هو كان يظن أنه حالا يقع ويدخلون مكه. ولكن وقع لاحقا
هو لم يشك بالوعود الإلهي هل يقع أو لا .. هو شك بالميعاد هو كان يظن أنه حالا يقع ويدخلون مكه. ولكن وقع لاحقا
قبل بضع أسطر كان الشك في الوعد الإلهي و الآن أصبح في متى يقع ولا أدري من أين تأتي بهذه الكلام .
ههههه إذا كان سيدي يستحق الضرب على عنقه لضربوه. أليس الإمام علي قاضي؟
الكتب » صحيح مسلم » كتاب البر والصلة والآداب » باب نصر الأخ ظالما أو مظلوما
2584 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وأحمد بن عبدة الضبي وابن أبي عمر واللفظ لابن أبي شيبة قال ابن عبدة أخبرنا وقال الآخرون حدثنا سفيان بن عيينة قال سمع عمرو جابر بن عبد الله يقول كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بال دعوى الجاهلية قالوا يا رسول الله كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار فقال دعوها فإنها منتنة فسمعها عبد الله بن أبي فقال قد فعلوها والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل قال عمر دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال دعه لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه
2584 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وأحمد بن عبدة الضبي وابن أبي عمر واللفظ لابن أبي شيبة قال ابن عبدة أخبرنا وقال الآخرون حدثنا سفيان بن عيينة قال سمع عمرو جابر بن عبد الله يقول كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بال دعوى الجاهلية قالوا يا رسول الله كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار فقال دعوها فإنها منتنة فسمعها عبد الله بن أبي فقال قد فعلوها والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل قال عمر دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال دعه لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه
تعليق