السلام عليكم ،
في الواقع لم يخطر ببالي ان يكون هذا هو حال بعض المتشيعة والذي تلبسوا بلباس التشيع وهم ( يغلون ) في حب عمر !!!!
ولا اقصد هنا الشيعة الذين يترضون على المخالفين ظاهرا وربما يأخذون اما بالتقية او التورية او غيرها ،
بل الذين معك ويعيشون معك وهم من البترية الذين لا يرضون ان يقال اي سوء على الاول والثاني وبالاخص الثاني ( عليه ما عليه الى قيام يوم الدين ) ،
وهذا فاجئنا كثيرا حيث انه قد خطأ النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لحساب الثاني ( قاتل الزهراء ) وهذا لم يخطر على البال ان يقوله احد من اهل السمنة المجاعة فكيف بمن يلبس لباس التشيع ،
حيث قال : انه يقبل ان يقال اي شيء على اي احد إلا الاول والثاني ،
قلت له : لماذا تدافع عن شاتم الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وقد قال : قد غلبه الوجع كما في صحيح البخاري ،
وقد غلبه الوجع عن تعبير آخر عن معنى ( انه يهلوس او انه قد خرف لا يعرف ما يقول ) ،
قال : هذا من رأفة عمر على النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حيث منع كتابة هذا الكتاب رأفة به ،
وهنا بدأت الدهشة في نفسي حيث ان هذا القول يفوله اهل السمنة والمجاعة وهو لايعرفه حيث اني أعرفه جيدا من انه لا يهتم بقراءة كتب القوم فكيف به يقول برأيهم حبا ودفاعا لعمر ( تشابهت قلوبهم ) ،
فقلت له : كيف هو يرأف بالنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو في مرض الموت أليس الاولى ان يتبع قوله ؟؟؟!!
قال ( وهنا الطامة ) : لماذا لم يأمر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) بكتابة هذا الكتاب إلا في هذا الوقت أليس الاولى ان يكتبه وهو في حال الصحة ؟
وهذا ما لم اتوقعه من ان يخطيء النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لحساب عمر بن الصهاك ،
قلت له : لم اكن اعرف انك أعلم من النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وأذكى وافهم وأعرف منه ؟؟؟
هنا لعله استحى ولكن زاد ،
حيث نعت هذا الفقير باني من الدواعش وآخذ فكر الدواعش والله من عجائب الدنيا ،
إما أن تدافع عن شاتم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بل و تخطأ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) وأما أنت من الدواعش ،
فأي الفريقين هو الغالي في حب عمر الصهاك ، أمثال هؤلاء من البترية المتلبسين بلباس التشيع أو الدواعش ؟؟
ولكن اصبح المدافعين عن النبي والآل ( صلوات الله تعالى و سلامه عليم أجميعن ) من الدواعش أيضا وهذا ما لا تعليق عليه !!!
في الواقع لم يخطر ببالي ان يكون هذا هو حال بعض المتشيعة والذي تلبسوا بلباس التشيع وهم ( يغلون ) في حب عمر !!!!
ولا اقصد هنا الشيعة الذين يترضون على المخالفين ظاهرا وربما يأخذون اما بالتقية او التورية او غيرها ،
بل الذين معك ويعيشون معك وهم من البترية الذين لا يرضون ان يقال اي سوء على الاول والثاني وبالاخص الثاني ( عليه ما عليه الى قيام يوم الدين ) ،
وهذا فاجئنا كثيرا حيث انه قد خطأ النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لحساب الثاني ( قاتل الزهراء ) وهذا لم يخطر على البال ان يقوله احد من اهل السمنة المجاعة فكيف بمن يلبس لباس التشيع ،
حيث قال : انه يقبل ان يقال اي شيء على اي احد إلا الاول والثاني ،
قلت له : لماذا تدافع عن شاتم الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وقد قال : قد غلبه الوجع كما في صحيح البخاري ،
وقد غلبه الوجع عن تعبير آخر عن معنى ( انه يهلوس او انه قد خرف لا يعرف ما يقول ) ،
قال : هذا من رأفة عمر على النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حيث منع كتابة هذا الكتاب رأفة به ،
وهنا بدأت الدهشة في نفسي حيث ان هذا القول يفوله اهل السمنة والمجاعة وهو لايعرفه حيث اني أعرفه جيدا من انه لا يهتم بقراءة كتب القوم فكيف به يقول برأيهم حبا ودفاعا لعمر ( تشابهت قلوبهم ) ،
فقلت له : كيف هو يرأف بالنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو في مرض الموت أليس الاولى ان يتبع قوله ؟؟؟!!
قال ( وهنا الطامة ) : لماذا لم يأمر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) بكتابة هذا الكتاب إلا في هذا الوقت أليس الاولى ان يكتبه وهو في حال الصحة ؟
وهذا ما لم اتوقعه من ان يخطيء النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لحساب عمر بن الصهاك ،
قلت له : لم اكن اعرف انك أعلم من النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وأذكى وافهم وأعرف منه ؟؟؟
هنا لعله استحى ولكن زاد ،
حيث نعت هذا الفقير باني من الدواعش وآخذ فكر الدواعش والله من عجائب الدنيا ،
إما أن تدافع عن شاتم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بل و تخطأ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) وأما أنت من الدواعش ،
فأي الفريقين هو الغالي في حب عمر الصهاك ، أمثال هؤلاء من البترية المتلبسين بلباس التشيع أو الدواعش ؟؟
ولكن اصبح المدافعين عن النبي والآل ( صلوات الله تعالى و سلامه عليم أجميعن ) من الدواعش أيضا وهذا ما لا تعليق عليه !!!
تعليق