إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مرجعية خامنئي بين الوهم الإعلامي والواقع العلمي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مرجعية خامنئي بين الوهم الإعلامي والواقع العلمي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

    اللهم العن ابا بكر وعمر وعائشة وحفصة ومن تبعهم

    صدر حديثاً للاخ المعروف بإسم ( طالب علم ) كتاب يناقش فيه مرجعية السيد الخامنئي وعقيدته

    نتمنى من الاخوة قراءة الكتاب وبيان أرائهم


    http://almontdr.blogspot.com/2016/03/blog-post_8.html


  • #2
    الكتاب معروض في شبكة معروفة الإنتماء........
    فمعروف
    الكتاب يعرف من عنوانه هنا.

    تعليق


    • #3
      جماعة ( ابو عيون جريئة )

      تعليق


      • #4
        بالرغم من انتماءه لا ضير من تصفحه وسماع اوجه انتقادكم الكريم.

        تعليق


        • #5
          كيف لا ضير؟؟؟
          السيد الخامنائي أعتقد أنه ليس الأعلم.
          ولكن لا يشترط في ولاية الفقيه أن يكون الأعلم....

          تعليق


          • #6
            المعروف عند الشيعة يحكم الناس أعلمهم بأمور الناس......
            والكتاب أنزلته
            وهو في الواقع مهزلة...
            أولا: هناك حوالي 30 سنة منذ موت الإمام الخميني قدس الله سره (وتسميته أية الله السيد علي الخامنائي) بحجة الإسلام.....
            والإنسان يتطور
            فالذي يكون حجة الإسلام لا يبقى هذا لقبه ويتوقف بل يكمل دراسته........
            المهمم
            هذا الموضوع نوقش في الشبكة هنا سابقا وإليك الوصلة
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=186580
            http://www.abu-hadi.net/vb/showthread.php?t=9654
            بسم الله الرحمن الرحيم
            هناك مجموعة مرجحات لمرجعية الامام الخامنئي دام ظله الوارف ذكرها بعض الفقهاء من أهل الخبرة في شهاداتهم المختلفة,وهذه المرجحات مع الشروط والمواصفات المتوفرة في سماحته تجعل تقليد السيد القائد متعيناً بلا اشكال وهنا بعضها:
            اولا: ان المرجعية اليوم بالاضافة الى الشروط الاساسية المعتبرة فيها بحاجة الى رجل يعي ما يجري في هذا العالم, ويدرك مصالح الامة العليا, والمخاطر والمؤامرات التي تتعرض لها ويكون متقدما على غيره في هذا الوعي وهذا الادراك.
            ومما لا شك فيه ان سماحة الامام الخامنئي على درجة عالية ومتقدمة من الوعي والادراك والنضج والقدرة على فهم مؤامرات المستكبرين وتشخيص مصالح الامة, ليس من موقع حكم الولي فقط بل من موقع فتوى المرجع ايضا
            ثانيا: إنّ مما يساعد أي شخصية على تولي هذا الموقع الخطير (المرجعية) هو ان تكون هذه الشخصية مستوعبة لقضايا ومشاكل وهموم الامة في كل الابعاد والمجالات سواء السياسية او الاجتماعية او الاقتصادية او غيرها.
            فاليوم ليس ابتلاؤنا الاكبر في مسائل الطهارة والنجاسة والصلاة والصوم.. فان فقهاءنا القدامى اوضحوا هذه المسائل بصورة جيدة, اليوم هناك مسائل فقهية كبيرة فرضتها ابتلاءات الساحة السياسية والاجتماعية والاقتصادية المعاصرة, والامة بحاجة الى اجابات عنها.
            فاليوم لدينا حجم كبير من الحركات الاسلامية والجهادية التي تريد ان تستفتي في امورها السياسية والادارية والجهادية والعسكرية والامنية وامور المواجهة والتحدي, فان لم تكن شخصية المرجع مدركة لساحات الجهاد واولوياتها وتصادماتها, فكيف يمكن لها ان تعطي اجوبة تشكل ضمانة , ولا تؤدي الى كارثة.
            كما اننا في الساحة الاقتصادية بحاجة الى اجوبة على مسائل اقتصادية كثيرة نثل نسائل البنوك والعلاقات الاقتصادية وغيرها, فاذا كانت المرجعية تعيش هموم الامة ومشاكلها الاقتصادية والتجارية بعمق فانها لا تستطيع ان تقدم اجابات وحلولا فقهية لكل تلك القضايا التي يبتلى بها المجتمع او الدولة.
            ومما لا شك فيه ان سماحة الامام القائد دام ظله الوارف في كل هذه المجالات متقدم جدا, ويملك من الخبرة والوعي والتجربة ما لا يملكه الكثيرون, فقد عاش حفظه الله مع قضايا وهموم الامة لسنوات طويلة, كما عاش مع المشروع الاسلامي في زمن الثورة, وشارك في بناء اول جمهورية اسلامية بعد مئات السنين, ورئيسها لثماني سنوات وقادها لعشر سنوات مضت فهو الانضج والاكثر قدرة على اعطاء اجابات على مسائل من هذا النوع وعلى ان يقود معركة التحدي هذه.
            ثالثا: ما اشار اليه اية الله السيد محمود الهاشمي حيث يقول عن خصوصيات الامام القائد: "أنّه مضافا الى سيطرته على المباني التي لا بد من توفرها لدى كل فقيه مطلق عادل فانه دام ظله يتمتع بخصوصيات تخصه, اشير الى اثنين منها:
            1. الاطلاع الواسع بعلم الرجال وحيازته لمعلومات جيدة جدا من هذا العبم, لقد بذل سماحته الجهد الكبير في علم الرجال, ويعد من المجتهدين الذين يولون علم الرجال اهمية خاصة.. وله تفوق ملحوظ وواضح في هذا العلم وهذه ميزو ذات انعكاس علمي على الفقيه خصوصا في هذا الزمان.
            2. الفهم السليم والمستقيم والذوق المتزن في فهم الايات والروايات..
            فان السيد القائد المعظم يستظهر من الايات والروايات بصورة ملفتة جدا.. يلمح القضايا الادبية ويدرسها بصورة دقيقة ويكون منها دلالة, وهذه ايضا خصوصية جيدة جدا من خصوصياته".
            رابعا: لقد توافرت في شخصية الامام القائد دام ظله شروط القيادة فكان قائدا للامة, وشروط المرجعية بالموازين الشرعية, فصار بالامكان ان يكون قائدنا ومرجعنا واحدا, وفي هذا تحصين لموقع القيادة وتحصين لموقع المرجعية حيث كلاهما يقوى وتقوى الامة بهما
            وحنى لو كان بامكاننا ان نختار مرجعا بين ثلاثة او اربعة مراجع بينهم القائد, فلماذا نضع انفسنا في الوسط ونختار غير القائد ليكون قائدنا شخصا ومرجعنا شخصا اخر حتى نقع في مشكلة, اليس في وحدة القيادة والمرجعية تلافيا لكثير من المشكلات التي تنشا عن التفريق؟!
            خامسا: ان المرجعية اليوم باتت تشكل مؤسسة ضخمة في حياة الامة, وبات الاستكبار العالمي يحرص على التسلل الى هذه المؤسسة واختراقها ولو عبر الحاشية ومدراء المكاتب والمقربين وغيرهم, وهذا يتطلب ان يتوافر في شخصية المرجع مستوى معين من الحس الاداري والحسم في ادارة الامور وفي السيطرة عليها, بمعنى ان يكون المرجع حاسما وجازما وصاحب قراره, بحيث لا بستطيع ان يؤثر عليه من حوله, وهذا من ابسط الشروط في اي موقع قيادي واداري, والكل يجمع على ان سماحة السيد القائد المعظم عندما كان رئيسا للجمهورية الاسلامية وبعدما اصبح قائدا للامة يملك مستوى راقيا في الادارة والقاطعية واتخاذ القرار والحسم ويمكنه بكل جراة ان يحكم من حوله ولا يحكمه احد, ولا يسيطر عليه احد الا وعيه وفهمه وتكليفه الشرعي, وهذا معروف لدى الناس جميعا وهو ايضا مما يساعد على المزيد من الاطمئنان عندما نريد ان ننتمي الى هذه المرجعية
            شهادات العلماء حول مرجعية القائد
            بسم الله الرحمن الرحيم
            نظراً للمراجعات والأسئلة المتكررة من أمة حزب الله والمؤمنين حول مسألة المرجعية والتقليد بعد الرحيل المفجع لشيخ الفقهاء والمجتهدين آية الله العظمى الحاج الشيخ محمد علي الأراكي (قدس سره الشريف) وموضوع الرجوع في المسائل الشرعية الى قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى الخامنئي (مد ظله العالي)،
            فالرجاء بيان رأيكم حول هذا الموضوع إرشاداً لأمة حزب الله والمؤمنين..
            جمع من طلبة العلوم الدينية والفضلاء في الحوزة العلمية
            سماحة آية الله المجاهد الشيخ أحمد جنتـي - دام ظله:
            باسمه تعالى
            ملاك الأعلمية عندي أن يكون الفقيه أقدر على استنباط الأحكام من مصادرها وأدلتها الشرعية، مع ملاحظة الزمان والمكان والمقتضيات؛ وأنا لا أعرف من المرشحين للمرجعية اليوم أقوى وأقدر من السيد القائد (دام ظلّه). أضف الى ذلك أن المسألة اليوم مسألة الإسلام والكفر لا مسألة الأحكام الفرعية فحسب، فليتقِ الله امرؤ ولينظر في عواقب الأمور ومكائد الشياطين وعدائهم للإسلام وعزمهم على هدم أركانه وتحطيم المسلمين الأصيلين المحمديّين، والله من ورائهم محيط.
            ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير..
            6 رجب 1414 هـ
            سماحة آية الله السيد جعفر كريمي/ سماحة آية الله السيد عباس خاتم اليزدي:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            بعد الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف أنبيائه محمد المصطفى وعلى آله الأئمة الهداة الى الله تعالى الأدلاء على مرضاته..
            نرفع تعازينا برحيل بقية السلف الصالح شيخ الفقهاء آية الله العظمى الأراكي تغمده الله برحمته الى ساحة الإمام الحجة بقية الله أرواحنا وأرواح العالمين له الفداء والى نائبه المعظم قائد الثورة الإسلامية آية الله العظمى السيد الخامنئي (دام ظله الوارف) والى سائر علماء الدين الأعلام (دامت بركاتهم).
            نقول مستعيناً بالله العلي القدير، إجابة لطلب إخواننا المؤمنين أعزهم الله تعالى، إنه بعد العناية بأهمية مقام النيابة عن صاحب الأمر الإمام الحجة صلوات الله عليه وعلى آبائه المعصومين، لا سيما في الوقت الراهن العصيب، ومع الإلتفات الى ما يعتبر شرعاً في نيل هذا المنصب الإلهي الخطير من الشرايط الخاصة الهامة، ونظراً لما أحرزناه وانكشف لدينا من توفر المؤهلات الشرعية للمرجعية والتقليد في شخص زعيم الأمة قائد الثورة الإسلامية العلامة المجاهد الفقيه المتضلع المتنطس آية الله السيد علي الحسيني الخامنئي، دامت بركاته المتتالية، نرى أن تقليد المعظم له أدام الله ظله الوارف لا إشكال فيه ومجزئ ومبرئ للذمة إن شاء الله.
            حررناه بتاريخ 27/6/1415 هـ
            السيد عباس خاتم اليزدي - السيد جعفر كريمي
            سماحة آية الله السيد جلال الدين الطاهري
            عضو مجلس الخبراء:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            الآن، ولله الحمد والمنّة، فإن جمعاً من الخبراء وزبدة المتخصصين في الحوزة العلمية بقم من جماعة المدرسين المحترمين قد توصلوا الى نتيجة في موضوع المرجعية الشيعية الخطير، وحملوا على أكتافهم الحمل الشرعي لتعيين تكليف عامة الناس فعرّفوا عدداً من رجال العلم والتحقيق ومشاهير الإرشاد والتدريس بعنوان فقهاء يجوز تقليدهم. إنني مع تقديري لجهود هؤلاء العظام، أعتقد أنه إن كان لا يوجد بين الذين ذكرت أسماؤهم للمرجعية مَن يتعين أو يحتمل أن يكون الأعلم، فالأولى والأصلح هو أن تتصدى الشخصية الممتازة والبارزة لقيادة الثورة سماحة آية الله الحاج السيد علي الخامنئي (دامت بركاته) للمسؤوليتين نظراً لمصالح الإسلام السامية والظروف التي تحكم البلاد والثورة الإسلامية والمصالح الناتجة عن وحدة القيادة السياسية والمرجعية الدينية.
            نسأل الله المنّان المتعال أن يعز الإسلام والمسلمين ويسدد ويحفظ ذلك العظيم.
            والسلام عليكم وعلى جميع إخواننا المؤمنين..
            29 جمـادي الثانية 1415 هـ
            السيد جلال الدين الطاهري
            سماحة آية الله الحاج الشيخ أحمد الآذري القمي
            عضو جماعة المدرسين وعضو مجلس الخبـراء:
            باسمه تعالى
            بعد إعلان جماعة المدرسين عن رأيها الشوري والحكيم في جواز الرجوع الى قائد الثورة (دامت بركاته)، ذلك الرأي الذي يمتلك رصيداً شرعياً وقانونياً، فلا حاجة لتأييدي الخاص. وإن المادتين السابعة والتاسعة بعد المائة من الدستور قد نصّت على أن سماحته يمتلك الصلاحية العلمية اللازمة للإفتاء في أبواب الفقه المختلفة وكذا العدالة والتقوى اللازمة المؤيدة من قبل أكثر من ثمانين مجتهداً خبيراً عادلاً ثورياً، والأعظم من هذا أن سماحة الإمام الراحل (رضوان الله تعالى عليه) قد رأى فيه أهلية القيادة، وهذا يدل دلالة إلزامية على جواز الرجوع إليه.
            إن عمل جماعة المدرسين اليوم يذكرنا برأي هذه الجماعة المحترمة عام 1970 في جواز تقليد سماحة الإمام (قدس سره) من قبل عدد من السادة وتعيّن تقليد سماحته من قبل آخرين.
            طبعاً إن كان البعض لم يرَ أن الأعلمية شرط في التقليد والمرجعية أو أحرز الأعلمية عن طريق آخر أو فهم من رأي جماعة المدرسين تَساوي الأفراد الذين أشير إليهم أو عدم تشخيص أعلمية أحدهم، فإن مرجعية سماحته لا إشكال ولا مانع فيها، وبهذا البيان فلا يرد إشكال البعض على جماعة المدرسين لعدم ذكر أسماء الكثير من المجتهدين في الحوزة العلمية بقم والذين قد يصل عددهم الى المئة أو أكثر، لأنه يجب الإقتصار على الذين يحتمل أعلميتهم أو تساويهم في الأعلمية. وبغض النظر عن كل هذا، فإن الأعلمية هي إحدى شرائط المرجعية عند عدد يُعتنى به من الفقهاء وليست تمام الموضوع، فإن شرط العدالة والتقوى ومعرفة شرائط الزمان والمكان ولو في حدود الفتوى معتبرة وغير قابلة لغض النظر عنها، وإن مصلحة النظام تعتبر من الشرائط التي لا يمكن غض الطرف عنها أبداً.
            ففي عالمنا الذي همّ فيه الكفر والإستكبار العالمي للقضاء على الجمهورية الإسلامية والنظام المقدس وإنكار علم واجتهاد القائد المعظم، وإرث ونائب أعظم مرجع في الإسلام، فإن الحوزة العلمية والمجتهدين لن يسمحوا أبداً برمي علي بعدم العلم، ويرفعوا الستار عن وجه شمس الجمهورية الإسلامية
            الساطعة لتعمى عيون أعداء الإسلام.
            والله العالم.
            أحمد الآذري القمي
            14/9/1373 هـ.ش
            سماحة آية الله الشيخ أحمد الآذري القمي
            عضو جماعة المدرسين وعضو مجلس الخبراء:
            باسمه تعالى
            سمعت بأذنيّ هاتين شهادة لعلماء متّقين مشافهة وإلا صُمّتا، ورأيت بعينيّ هاتين كتابة شهادة عدة أخرى من العلماء المتقين الأُخر من أعضاء جامعة المدرسين وغيرهم بإجزاء تقليد السيد القائد آية الله الخامنئي (دامت بركاته) وإلا عُميتا، ومعتقدي الذي كتبته في رسالتي العلمية وفي كتاب شؤون وشرائط القيادة والمرجعية أن المطلوب عقلاً وشرعاً إجتماعهما في رجل صالح لهما كهو (روحي فداه وأدام الله ظله) لقمع الكفرة الفجرة أميركا وأقرانها من الشياطين وأذنابها من الجهلة المتعصبين، وقوّى شوكته وهيبته كخليفة للإمام الراحل (رضوان الله تعالى عليه) لنجاة المسلمين في أقطار العالم من فلسطين والبوسنة والهرسك، آمين رب العالمين.
            قم المقدسة
            لأاحقر أحمد الآذري القمي -14/9/73
            سماحة آية الله محمد إبراهيم الجناتي:باسمه تعالى
            نظراً الى الأخذ بمجموع الشروط والخصوصيات التي يجب أن يتحلى بها المرجع في النظام الإسلامي اليوم، فإنني أرى أصلحية الفقيه المجاهد سماحة آية الله الخامنئي (دام ظله الوارف) في التصدي لمقام المرجعية.
            محمد إبراهيم الجناتي
            9/9/73 هـ.ش
            سماحة آية الله أحمد الجنتـي
            عضو مجلس الخبراء وعضو جماعة المدرسين:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            إن تقليد قائد الثورة لا إشكال فيه وموجب لتقوية الإسلام وقطع آمال الأعداء الذين سعَوا الى تضعيف نظام الجمهورية الإسلامية بالتدخل في هذه المسألة المصيرية. وفقكم الله..
            أحمد الجنتي - 1/9/73
            سماحة آية الله الشيخ محمد واعظ الخراساني
            الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            حضرات أصحاب الفضيلة والسماحة علماء البقاع متّع الله المسلمين بطول بقائكم [جواب على سؤال وجّه إليه من قبل علماء البقاع في لبنان].
            السلام عليكم ورحمة الله، وبعد:
            سألتم عن تقليد سيدنا آية الله العظمى الخامنئي ولي أمر المسلمين في هذا العصر الذي أحاطت بكم وبالمسلمين عامة أخطار كبيرة تهدد كيان الإسلام والأمة الإسلامية من قبل الإستكبار العالمي والصهاينة، الذين يهتمون بتمزيق المسلمين وتفريق كلمتهم وتشتيت قواهم، لا وفقهم الله.
            والجواب: إن الإمام الخامنئي يشارك غيره في الفقه والتقوى وكل ما يشترط في المقلَّد، لكنه اجتمعت فيه شروط تفضّله بل تعيّنه من بين الفقهاء حفظ الله الجميع وهي جهاده الدائم في سبيل الإسلام وصموده أمام الأعداء، وفهمه السليم والمستقيم للكتاب والسنّة وبصيرته في حل المشكلات الفقهية من أقرب الطرق، وفي إدارة أمور المسلمين بأسهل السبل واهتمامه البالغ بتعزيز المسلمين وأتباع أهل البيت(عليهم السلام). أضف الى ذلك أنه فقيه مبسوط اليد، نافذ الكلمة، قائد الأمة والقادر على جمع كلمتهم. أخذ الله بأيدينا وسدد خطانا.
            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
            محمد واعظ الخراساني
            الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية
            30 جمادى الثانية 1415
            سماحة آية الله السيد محمود الهاشمي:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            حضرات الإخوة الأفاضل في مدرسة الإمام المنتظر (عج) الدينية (بعلبك) [جواب على سؤال وجّهته إليه مدرسة الإمام المنتظر (عج) الدينية في بعلبك].
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
            عظّم الله أجورنا وأجوركم بمصاب الأمة الإسلامية بفقد مرجع آخر من مراجعها العظام وآية أخرى من آيات الله الباهرة في الأرض آية الله العظمى الشيخ الأراكي (قدس سره) والذي كان بحق مثالاً للتقوى والعلم والعمل الصالح وأسوة لكل السالكين نهج الأبرار من علمائنا السالفين ومراجعنا الماضين قدس الله أسرارهم.
            ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهم جميعاً برحمته الواسعة ويحشرهم مع النبيين والأئمة الطاهرين عليهم أفضل صلوات المصلّين وأن يوفقنا وإياكم على اتّباع نهجهم القويم والإقتداء بسيرتهم الصالحة وإكمال مسيرتهم الظافرة كما يحبه الله ورسوله والمؤمنون.
            أما فيما يتعلق بسؤالكم حول مرجعية سيدنا القائد ولي أمر المسلمين آية الله السيد علي الخامنئي، حفظه الله تعالى وأدام ظلاله على رؤوس الأمة، فقد أشرنا بذلك في برقيتنا السابقة الى سماحته عند وفاة المرجع الكبير المرحوم آية الله العظمى السيد الكلبايكاني (قدس سره)، وأكدنا فيها المبررات التي تدلل على صلاح ذلك للإسلام والمسلمين وأن فيه جمعاً للشمل وتعزيزاً لراية الحق والهدى وقصماً لكيد الأعداء والكافرين. فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يمد في عمره الشريف وأن يمتّع الأمة الإسلامية بقيادته الرشيدة ومرجعيته الصالحة حتى ظهور بقية الله الأعظم إمام زماننا أرواحنا فداه...
            والسلام عليكم وعلى جميع الإخوة المؤمنين وعباد الله الصالحين ورحمة الله وبركاته..
            محمود الهاشمي 27/ج2/1415 هـ
            البرقية السابقة لسماحة آية الله السيد محمود الهاشمي:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            سماحة قائد الثورة الإسلامية آية الله الخامنئي (دامت بركاته)..
            أتقدم بالتعازي الى الوجود الشريف والمقدس لإمام العصر (عجل الله فرجه الشريف) وإليكم باعتباركم نائبه بالحق والى الشعب الإيراني عامة والى الحوزات العلمية وجميع المسلمين في العالم بمناسبة المصاب الجلل والفاجعة برحيل مرجع العالم الإسلامي العظيم سماحة آية الله العظمى الكلبايكاني (قده) الذي كان بحق أسوة في التقوى والفضيلة والعلم والجهاد وخدمة الإسلام والثورة الإسلامية، حيث قضى عمره الشريف والمبارك الى جانب إمام الأمة (قدس الله سره الشريف) في هذا الطريق، وسار على نهج ذلك الرجل العظيم في التاريخ.
            إن وفاة هؤلاء الأكابر والأعاظم، مشاعل درب الهداية ونجوم صراط الولاية المضيئة وإن كان خطباً جللاً ومصاباً عظيماً وثلمة في الإسلام لا يسدها سوى طلوع نجم آخر، لكن حيث أن لطف رب العالمين ورحمته والعناية الخاصة لأهل بيت العصمة والطهارة والإمدادات الغيبية لبقية الله الأعظم (أرواحنا فداه) شاملة هذه الأمة دائماً وأبداً، فإن سلسلة مراجع التقليد للشيعة ستظل مستمرة وباقية، وكلما أفل أو غاب نجم طلع نجم آخر يسد الفراغ ويحمل لواء الفقاهة والمرجعية الخفاق على عاتقه بمزيد من الإستقامة والثبات ومضاعفة في تحمل عبء المسؤولية.
            واليوم فإن عيون الأمل للمسلمين الملتزمين في العالم الإسلامي وأهل الخبرة المخلصين والمدافعين عن الأهداف السامية والنبيلة للثورة الإسلامية والودائع التي خلّفها الإمام الخميني العظيم رائد الثورة الإسلامية في الزمن المعاصر متطلعة إليكم باعتباركم نجم يلمع في طليعة هذه السلسلة المباركة، وتعد اللحظات منتظرة تصدي سماحتكم لشؤون المرجعية وإدارة الحوزات العلمية راجية من محضركم الشريف ملء الفراغ الحاصل في هذا الشأن مستلهماً العزم والإرادة من معين الولاية لتقر عيون المؤمنين بذلك وتطمئن قلوبهم.
            أسأل الله تعالى لسيدنا المعظم طول العمر ودوام التوفيق.
            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
            السيد محمود الهاشمي
            19/9/1372
            سماحة آية الله السيد رضا الأستادي:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            بعد التوجه لمصلحة العالم الإسلامي والتشيع وبعد الإلتفات بوجوب حماية وحفظ النظام الإسلامي المبارك، أُعرّف آية الله الحاج السيد علي الخامنئي قائد الثورة الإسلامية (دامت بركاته) باعتباره أحد المجتهدين الجامعين لشرائط المرجعية الذين نستطيع أن نُعرّفهم للمرجعية والتقليد.
            رضا الأستادي - جمادي الثانية 1415
            سماحة آية الله السيد جعفر كريميعضو جماعة المدرسين فـي حوزة قم وعضو مكتب استفتاء الإمام (قده):
            بسم الله الرحمن الرحيم
            أشكر الإخوة المؤمنين الأعزاء وفقهم الله تعالى على أحاسيسهم الدينية وعلى اهتمامهم بالأمور الدينية ومن أهمها معرفة مَن يصلح في الوقت الراهن لأن ينوب عن بقية الله أرواحنا لتراب مقدمه الفداء في إدارة شؤون الأمة الإسلامية فقهياً وغير ذلك، وأرفع التعازي الى بقية الله سلام الله عليه وعلى آبائه المعصومين والى السيد القائد آية الله السيد علي الحسيني الخامنئي بوفاة شيخ الفقهاء آية الله العظمى الشيخ محمد علي العراقي تغمده الله برحمته.
            وأرى في الوقت الحاضر أن تقليد فقيه الأمة آية الله العظمى الخامنئي الذي أُلقي إليه زمام زعامة الأمة لما رأى الخبراء فيه من الكفاءة التامة لتصدي هذا المنصب الهام الإلهي لا إشكال فيه ولا مانع ومجزٍ إن شاء الله تعالى.
            وفقنا الله للتمسك بالحق والإهتداء بهدي القرآن الكريم وسنّة نبيّه الأعظم وأوصيائه المعصومين عليهم صلوات المصلين.
            حررته في يوم الأربعاء 26 من جمادي الثانية سنة 1415
            وأنا الفقير الى عفوه تعالى
            السيد جعفر كريمي - 2/6/1415
            سماحة آية الله مرتضى بنـي فضل
            عضو مجلس الخبراء:
            باسمه تعالى شأنه العزيز
            بعد السلام والتسلية ورفع التعزية الى ساحة بقية الله الأعظم (أرواحنا فداه) بمصابنا بالمرجع الأعلى آية الله العظمى الأراكي (قدس سره الشريف)، فليعلم أن جمعاً كثيراً من خبراء العلماء في كل إيران وبالخصوص في الحوزة العلمية بقم وكانوا يبلغون سبعين ونيفاً، لقد أحرزوا يوم وفاة الإمام الخميني (قدس سره الشريف) أن آية الله الخامنئي (مد ظله) صالح لأن يستفتي المؤمنون منه مسائلهم في أبواب مختلفة من الفقه الإسلامي بجميع أبعاده، ولذا أرى أن سماحته أولى لأن يكون مرجع المسلمين في زماننا كما أنه قائدهم المعظم، وفيه تقوية للإسلام وعز للمسلمين ورغم أنف أعداء الإسلام.
            اللهم انصر الإسلام والمسلمين في جميع العالم.
            والسلام عليكم والرحمة..
            26 جمادي الثانية 1415
            مرتضى بني فضل
            سماحة آية الله الحاج الشيخ عباس المحفوظي:
            باسمه تعالى
            نظراً للشروط التي يتمتع بها الفقيه المجاهد سماحة آية الله الخامنئي فتقليده جائز.
            الآثم عباس المحفوظي
            سماحة آية الله الشيخ صابري الهمداني:بسم الله الرحمن الرحيم
            بعد شهادة جمع من العلماء العظام وفضلاء الحوزة العلمية والآيات العظام بفقاهة القائد المعظم آية الله العظمى السيد الخامنئي (مد ظله العالي) واجتهاده وقدرته الكاملة على استنباط الأحكام الشرعية، فلا أرى بأساً ولا إشكالاً في تقليده، بل أرى ذلك أنسب وأصلح نظراً الى المصاعب الموجودة بين المسلمين والمصائب المؤلمة الجارية فيهم، لأنه حفظه الله وأطال عمره فقيه عالم ورع بصير بزمانه يليق ويستحق أن يكون مرجعاً دينياً كما كان ويكون زعيماً وقائداً سياسياً.
            بتاريخ 27 جمادي الثاني 1415
            أحمد صابري الهمداني
            سماحة آية الله الشيخ عبد الحسين الغروي:
            باسمه تعالى
            إن قائد الثورة الحاج السيد علي الخامنئي (دام ظله) هو تحفة فريدة وذخيرة العلماء في هذا العصر، وإنني أعتقد - مفتخراً - بمرجعيته الدينية لتمشية أمور المسلمين في العالم، ذرية بعضها من بعض.
            الأحقر عبد الحسين الغروي - 26/ج2/1415
            سماحة آية الله محمد تقي الهاشمي الحسينـي:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            إن قائد الثورة الإسلامية وولي أمر المسلمين في العالم سماحة آية الله السيد الخامنئي (مد ظله العالي) هو مرجع تقليد ديني للشيعة، ويلزم على المسلمين والمؤمنين الشيعة تقليد سماحته.
            الأحقر محمد تقي الهاشمي الحسيني
            26 جمادي الثانية 1415
            سماحة آية الله الشيخ جعفر الإشراقي:
            باسمه تعالى
            إنني أؤيد مرجعية سماحة آية الله الخامنئي (مد ظله)، وأرى أن تقليده مجزٍ.
            الأحقر جعفر الإشراقي - 26/ج2/1415
            سماحة آية الله علي إلهي قزلجه أي:
            باسمه تعالى
            إن المقام العلمي والفقهي لسماحة آية الله العظمى السيد الخامنئي (دام ظله) أعظم من أن يحتاج الى تأييد مني، ومع ذلك فإن التقليد من سماحته صلاح للإسلام والمسلمين.
            الأحقر علي إلهي قزلجه أي
            26 جمادي الثانية 1415
            سماحة آية الله محمد اليزديعضو مجلس الخبراء:
            باسمه تعالى
            مما لا شك فيه أن سماحة آية الله الخامنئي، قائد الثورة الإسلامية، فقيه عظيم الشأن والمنزلة، وتتواجد فيه شرائط التقليد والمرجعية، ولديه مرجّحات عديدة، ويمكن تقليده في جميع المسائل المحتاج إليها إن شاء الله.
            نسأل الله أن يمده بطول العمر والعزة والعظمة لقيادة وحماية نظام الحكم الإسلامي.
            محمد اليزدي
            2 جمادي الثانية 1414
            سماحة آية الله الحاج الشيخ هادي الروحاني:
            باسمه تعالى
            كما أعلنت في صلاة الجمعة، يجب في العصر الحاضر الذي أصبحت الثورة والنظام المقدس للجمهورية الإسلامية هدفاً لهجوم الأعداء، ويسعى الأعداء للفصل بين القيادة والمرجعية، والوظيفة في العصر الحاضر تقتضي أن تكون المرجعية في موضع تكون فيه القيادة. فإذا كان البناء هو البحث عن الأعلم والأخذ بنظر الإعتبار المرجعية بجميع جوانبها، الفقاهة والسياسة والمجتمع والإدارة، وكما قال الإمام: يجب أن يكون المرجع عالماً بالزمان والمكان، فإن سماحة آية الله الخامنئي (مد ظله العالي) جامع للشرائط، ولا نرى أحداً مثله جامع للشرائط.
            وقد أثبت سماحة آية الله الخامنئي (مد ظله العالي) للمسلمين جميعاً قدرته على إدارة الأمور.
            لذا من المناسب بل اللازم على المسلمين والشيعة تقليد سماحة آية الله الخامنئي (مد ظله العالي).
            الشيخ هادي الروحاني - إمام جمعة بابل
            سماحة آية الله عبد الراجي الموسوي الجزائري
            عضو مجلس الخبراء وإمام جمعة الأهواز:
            باسمه تعالى
            بحمد الله تعالى فالطريق واضح والحجة تامة مع وجود البيّنة العادلة من الفقهاء العظام والمدرسين المحترمين الذين شهدوا بأهلية سماحة آية الله العظمى الخامنئي لمرجعية التقليد.
            نشكر الله على هذه النعمة العظيمة وإن كنا قاصرين وعاجزين عن شكرها.
            فله الحمد على نعمه والسلام.
            الأهواز - عبد الراجي الموسوي الجزائري
            سماحة آية الله الحاج السيد علي شفيعي
            عضو مجلس الخبراء وأستاذ بحث الخارج:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            أتقدم بالتعازي لرحيل المرجع الأعلى للشيعة المرحوم آية الله العظمى الأراكي (قدس سره).
            نظراً للمراجعات المتكررة حول المرجعية الدينية وتقليد قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى الخامنئي (مد ظله العالي)، فإنني أُطلع عموم الإخوة والأخوات المؤمنين أنه:
            أولاً: إنني وبعد عام على الرحيل المفجع لسماحة الإمام الخميني العظيم (أعلى الله مقامه) قد طلبت في رسالة مفصّلة الى قائد الثورة، طلبت منه طبع ونشر رسالته العملية للمقلدين، وكذلك الآن أقول:
            نظراً الى أن سماحة آية الله العظمى الخامنئي (دام ظله الشريف) من الفقهاء والمجتهدين الجامعين للشرائط ولديه المؤهلات العلمية اللازمة لإصدار الفتوى في أبواب الفقه الإسلامي المختلفة، لهذا فإن لآرائه الفقهية الحجة الشرعية، إذاً:
            1- العمل طبقاً للفتاوى الصادرة من قائد الثورة في جميع المسائل والفروع الفردية والشخصية (أعم من العبادات وغيره..) صحيح ولا إشكال فيه، بل فيه صلاح للإسلام والمسلمين ويوجب كمال العزة والوحدة للأمة الإسلامية.
            2- يجب ويلزم على جميع الأفراد تقليد وإطاعة سماحته في أحكام الفقه الحكومية وكل ما يرتبط بولاية الأمر، لأن العمل بهذه الآراء والأحكام متعيِّن على الجميع ومرجَّح على سائر الأحكام بل هو مقدَّم عليها.
            3- نظراً الى أن المستفاد من الأدلة الفقهية هو صرف الأموال والوجوه الشرعية، وبالخصوص السهمين الشريفين، هو من صلاحيات منصب الإمامة (القيادة وزعامة المسلمين) والتي تعتبر المرجعية فرع من هذه الشجرة المباركة، ومع وجود المركزية في ولاية الأمر والمرجعية الدينية في شخص سماحة آية الله العظمى الخامنئي (مد ظله الوارف)، لذا يلزم على عموم المسلمين والمكلفين إرسال الوجوه والحقوق الشرعية الى سماحته أو الإستئذان والإجازة منه في صرفها.
            نسأل الله سبحانه وتعالى أن يديم ظل القائد والمرجع العظيم حتى ظهور بقية الله الأعظم (ص) وأن يوفقنا جميعاً وينصرنا على أعداء الإسلام والثورة الإسلامية.
            الأحقر السيد علي شفيعي - 12/9/1373
            سماحة آية الله الحاج السيد إسماعيل الهاشمي:
            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيّه محمد صلى الله عليه وآله الطاهري..
            أعزي الساحة المقدسة لبقية الله الأعظم ومقام القيادة المعظم وعالم التشيع، وأقول في جواب السؤال المطروح إنني أعتبر أن الوجود المبارك لسماحة آية الله العظمى الخامنئي هو مصداق بارز لرواية "أما مَن كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً لهواه، مطيعاً لأمر مولاه، فللعوام أن يقلّدوه"، ولأن حفظ النظام من أوجب الواجبات، لذا أرى أن تقليد سماحته مجزٍ ومبرئٍ للذمة.
            آمل أن نشهد في ظل العنايات الإلهية ومرجعية هذا العظيم اقتدار وعزة الإسلام والمسلمين.
            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
            إسماعيل الهاشمي - ج2/ 1415
            سماحة آية الله الحاج السيد علي أكبر القرشي
            عضو مجلس الخبراء:

            تعليق


            • #7
              المعروف عند الشيعة يحكم الناس أعلمهم بأمور الناس......
              والكتاب أنزلته
              وهو في الواقع مهزلة...
              أولا: هناك حوالي 30 سنة منذ موت الإمام الخميني قدس الله سره (وتسميته أية الله السيد علي الخامنائي) بحجة الإسلام.....
              والإنسان يتطور
              فالذي يكون حجة الإسلام لا يبقى هذا لقبه ويتوقف بل يكمل دراسته........
              المهمم
              هذا الموضوع نوقش في الشبكة هنا سابقا وإليك الوصلة
              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=186580

              تعليق


              • #8
                الوصلة تثبت مرجعيته وأنه مجتهد جامع للشرائط.
                الكتاب في جزء كبير منهم يتكلم عن مظلومية أو الظلم الذي وقع على بعض المراجع (بنظرهم) وقد ركز صاحب الموضوع طالب علم على هذه الجزئية كثيرا.
                فلا دخل لمرجعته بالكتاب اصلا....
                كما قلت لك
                نقل طالب علم أقوال لعلماء منذ أكثر من 30 سنة وطبقها على الوضع الحالي وقال تعال وشوف.....

                تعليق


                • #9
                  كتاب جميل , عسى أن ينتشر و يسبب صحوة .

                  وصاحب الكتاب ناقش أولاً في العلم وثانياً في العقيدة و ثالثاً في العدالة في فقط حدود 150 صفحة .

                  تعليق


                  • #10
                    من المعروف ان من شروط مرجع التقليد الرئيسية
                    الاجتهاد والاعلمية والعدالة

                    لكن

                    يقال ان الخميني رحمه الله لمح الى ضرورة انتخاب السيد علي خامئي من بعد لضمان استمرار نفس النهج الثوري

                    الخميني رحمه الله وضع شرط اخر للولي الفقيه
                    وهو
                    الكفاءة

                    وانا اعتقد ان الكفاءة اهم من شرط الاعلمية

                    ومعروف حينها عند وفاة الخميني ان السيد الخامنئي لم يكن الاعلم في نظر الكثير من الايرانيين


                    لكن
                    الاعلمية في الفقه والعقائد لاتكفي لقيادة دولة

                    بل الكفاءة اهم... وهي تعني الخبرة السياسية والعسكرية والاقتصادية والادارية وووووو

                    وهذه الكفاءة بفروعها كانت متوفرة في شخص السيد الخامنئي اكثر من غيره وهذا ما اثبته الزمن

                    فايران اصبحت قوة عضمى اقليمية لها وزنها في الساحة الدولية... وكذلك اصبحت قوة اقتصادية صناعية عسكرية وافضل بكثير من غيرها من دول المنطقة


                    يا ترى كيف سيكون حال ايران لو كان الشخص الذي خلف الخميني رحمه الله من مراجع اللطم والتطبير واحكام الوضوء والطهارة والحيض والنفاس
                    وكان الاعلم في الفروع اعلاه







                    تعليق


                    • #11
                      أستغرب من المحرر أن تأخذه الحمية نتيجة نقاش في اجتهاد خامنئي

                      دون أن يحرك ساكنا ضد كلام الوهابي عادل أعلاه !!!!

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة بغية الطالب
                        أستغرب من المحرر أن تأخذه الحمية نتيجة نقاش في اجتهاد خامنئي

                        دون أن يحرك ساكنا ضد كلام الوهابي عادل أعلاه !!!!
                        سلاما سلاما سلاما

                        تعليق


                        • #13
                          أمامك محمد باقر الصدر أحد الأشخاص الذين تفخرون بهم
                          إلام وصل وأين انتهى به المطاف ؟؟

                          إلى إغضاب الزهراء حتى قتل شر قتلة كعقاب إلهي على ما ورد بخطابه الثالث الذائع الصيت

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة بغية الطالب
                            أستغرب من المحرر أن تأخذه الحمية نتيجة نقاش في اجتهاد خامنئي
                            دون أن يحرك ساكنا ضد كلام الوهابي عادل أعلاه !!!!
                            أخي العين حمرة على حزب دون حزب آخر .

                            تعليق


                            • #15
                              بل الكفاءة اهم... وهي تعني الخبرة السياسية والعسكرية والاقتصادية والادارية وووووو
                              وكفائته تتضمن اعتقاده الصوفي النجس
                              وتتضمن قتل المطبرين
                              ومحاربة المراجع

                              كفو يا خامنئي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X