تويت
الزامات وحقائق خطيرة في رواية غدر وخيانة الشيخين (1)
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين لماذا الامام علي بن أبي طالب عليه السلام كان يرئ أو يزعم أن أبوبكر وعمر ( كاذبين آثمين غادرين خائنين ) وفي بعض المصادر ( ظالمين فاجرين ) مع أن هذه صفات لا تجتمع الا في منافق ؟؟؟؟ قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أربع من كُنَّ فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خُلَّة منهن كانت فيه خُلَّة من نفاق حتى يدعها: إذا حدَّث كذب، وإذا عاهد غَدَر، وإذا وعَدَ أخلف، وإذا خاصم فَجَر . أبوعلي / أصبح اللعن أمر حتمي
-
-
الجــــــواب : ( لان كان يرى ان النبي والأنبياء يورثون ومن قال بغيره فهو كــــــذاب أشر )فيلزم أهل السنة قاطبة لان جواب سليم وموافق لحديث الصحيح ،والأعتراف بــــــ :1 - عدم تراجع فاطمة الزهراء عليه السلام من حقها وهجران أبوبكر حتى الممات وإلا كيف الامام يطلب حقها سلام الله عليها مع تراجعها ورضاها من أبوبكر ؟!!!!2 - أسد الله الغالب ،الشجاع باجماع الأمة ، لم يطالب حق زوجته سلام الله عليها بالقــــــوة وهذا ليس طعنا وتنقيصا في حقه كما يفكر الوهابي ويستهزئ بنا في عدم أستخدام القوة في مطالبة حق فاطمة الزهراء3 - مذهب الامام علي(اصطلاح الذهبي في سير أعلام النبلاء) توريث النبي والأنبياء وتكذيب من قال خلافه ولم ولن يوجد دليلا على تراجعه والعلم بشئ لا يدل على التصديق عموما وخير دليل تكذيب عمر وأبوبكر من قبل الامام علي وقد أشار الى هذا الحافظ ابن حجر وذكر أشكال سطحي يرده عموم النص -
عن على رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اليمن وأنا حديث السن قال قلت تبعثني إلى قوم يكون بينهم أحداث ولا علم لي بالقضاء قال ان الله سيهدى لسانك ويثبت قلبك قال فما شككت في قضاء بين أثنين بعد .اهوفي رواية لأبي دواد وغيره يقسم الامام علي (ع) { والله ما شككت في قضاء بين اثنين } وفي رواية للحاكم النيسابوري { فو الذي فلق الحبة ما شككت في قضاء بين اثنين } وقال الزرقاني في شرحه على مواهب اللدنيه بالمنح المحمديه : " وقال : "اللهم ثبت لسانه" بشد الباء، أي اجعله مستقرا دائما على النطق بالحق" واهد قلبه "بهمزة وصل، أضاف الثبات للسان لتحركه عند النطق، فناسب الثبات بمعنى القرار والهداية للقلب؛ لأن المراد بها خلق الاهتداء فيه ...اه[/B]وبعد كل هذا يأتى من لا حياء له وبكل وقاهه يضرب قول النبي في حق علي وقسم الامام علي وقول بعض علماءهم عرض الجدار كي يدافعون عن أبوبكر (وكأن معصوم لا يخطئ) ويقول علي كان مخطأ و شاكا في حكم عدم توريث الانبياء بين فاطمة الزهراء وأبوبكر ووقف مع زوجته (س) وأتهم أبوبكر بالكذب والخداع والظلم والغدر !!!تعليق
-
الزام موفق
احسنتمتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
13 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق