تويت
الزامات وحقائق خطيرة في رواية غدر وخيانة الشيخين(2)
الأمام علي عليه السلام وبإقرار عمر بن الخطاب كان يعتقد أن أبوبكر وعمر كاذبين أثمين ظالمين غادرين خائنين . كاذبين وأثمين = في أدعاءهم بان الأنبياء لا يورثون ظالمين وأثمين = في أغتصاب وأبتعاد فاطمة الزهراء من حقها لكن أبوعلي يسأل العقلا فقط ، في ماذا تم الغدر والخيانة من قبلهم ؟! في ماذا يا أهل العقول ؟! الغدر و الخيانة والأثم = جزما في أغتصاب الخلافةوهنا بشكل واضح وجلئ تتبين تحقيق نبوة النبي حيث قال لعلي (إن الأمة ستغدر بك بعدي وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني وإن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأسه ومن قال بغير هذا فاليبين لنا في ماذا (خائنين ،غادرين) ؟!!! أبوعلي / { فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون }