الالباني لم يصحح الرواية واتحداك ان تاتينا لتصحيح الالباني للرواية يقول عن رواية ابن الاثير انها صحيحة في اي كتاب من كتب الالباني وهي مشهورة ومتيسرة
لانه ليس من مباديء علم الحديث ولا من مباديء الالباني تصحيح روايات منقطعة السند وليس في كلام الالباني اي قول ان هذه رواية صحيحة
ثانيا الرواية منقطعة السند ومخالفة للروايات الصحيحة وهذا كاف للرد على من يتبجح بانها صحيحة
ثالثا الالباني استخدم اللفظ اللغوي في الرواية كشاهد على كلامه ومعلوم ان الشواهد لاتعتد من الروايات الصحيحة

كيف يكون ابو بكر خليفة وأنتم تقولون أنها شورى؟؟؟؟؟؟؟؟
قال جل اسمه وعلا
فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا

أحسنت أخي المعتمد وأيضآ العلامه الالباني أقر أنه ليس بخليفه وهو قال أيضآ عن نفسه أنه ولي عليهم وليس بخيرهم
..أما بعد أيها الناسُ فإني قد وُلِّيتُ عليكم ولستُ بخيرِكم فإن أحسنتُ فأَعِينوني وإن أسأتُ فقوِّموني ..
الصفحة أو الرقم: 5/218 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
لكن نجد الانحراج من اعترافه !! نطالب الاخوه بالانصاف وعدم تكرار ماتم الرد عليه والاقرار بما أقر به الرجل والعلامه الالباني

والله يا اخية لانريد ان نقسي عليك بالادلة انما اردنا ان تتراجعي عن اصرارك عن تمسكك بخطأك وتوهمك في هذا الموضوع
فقول العالم ليس حجة ابدا لكونه قول عالم مالم يقم عليه دليل والدليل هنا منتفي نهائيا لان الرواية غير صحيحة ولايحق لاي عالم تصحيحها لانها مخالفة لكل قواعد التصحيح في علم الحديث والرواية
ثانيا ساتيك بنماذج على تصحيح علماء من علمائك لروايات وعقائد وارى هل ستفعلين مثلما تفعلين في هذا الموضوع ستعتبرينها صحيحة وتغيري عقيدتك ام سترديها لنفس السبب
ساخذ مثال الشيخ الصدوق وهو كعالمومنزلة عند الشيعة لايمكن ان يقارن بمنزلة الالباني عند اهل السنة كمنزلة

من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 358
1031 - وروى الحسن بن محبوب عن الرباطي ، عن سعيد الأعرج قال : " سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن الله تبارك وتعالى أنام رسوله صلى الله عليه وآله عن صلاة الفجر حتى طلعت الشمس ، ثم قام فبدأ فصلى الركعتين اللتين قبل الفجر ، ثم صلى الفجر ، وأسهاه في صلاته فسلم في ركعتين ثم وصف ما قاله ذو الشمالين . وإنما فعل ذلك به رحمة لهذه الأمة لئلا يعير الرجل المسلم إذا هو نام عن صلاته أو سها فيها فيقال : قد أصاب ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله "

. قال مصنف هذا الكتاب رحمه الله( اي الصدوق) :
إن الغلاة والمفوضة لعنهم الله ينكرون سهو النبي صلى الله عليه وآله ويقولون : لو جاز أن يسهو عليه السلام في الصلاة لجاز أن يسهو في التبليغ لان الصلاة عليه فريضة كما أن التبليغ عليه فريضة . وهذا لا يلزمنا ، وذلك لان جميع الأحوال المشتركة يقع على النبي صلى الله عليه وآله فيها ما يقع على غيره ، وهو متعبد بالصلاة كغيره ممن ليس بنبي ، وليس كل من سواه بنبي كهو ، فالحالة التي اختص بها هي النبوة والتبليغ من شرائطها ، ولا يجوز أن يقع عليه في التبليغ ما يقع عليه في الصلاة لأنها عبادة مخصوصة والصلاة عبادة مشتركة ، وبها تثبت له العبودية وبإثبات النوم له عن خدمة ربه عز وجل من غير إرادة له وقصد منه إليه نفي الربوبية عنه ، لان الذي لا تأخذه سنة ولا نوم هو الله الحي القيوم ، وليس سهو النبي صلى الله عليه وآله كسهونا لان سهوه من الله عز وجل وإنما أسهاه ليعلم أنه بشر مخلوق فلا يتخذ ربا معبودا دونه ، وليعلم الناس بسهوه حكم السهو متى سهوا ، وسهونا من الشيطان وليس للشيطان على النبي صلى الله عليه وآله والأئمة صلوات الله عليهم سلطان " إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون " وعلى من تبعه من الغاوين ، ويقول الدافعون لسهو النبي صلى الله عليه وآله : إنه لم يكن في الصحابة من يقال له : ذو اليدين ، وإنه لا أصل للرجل ولا للخبر وكذبوا لان الرجل معروف وهو أبو محمد بن عمير بن عبد عمرو المعروف بذي اليدين وقد نقل عن المخالف والمؤالف ، وقد أخرجت عنه أخبار في كتاب وصف القتال القاسطين بصفين . وكان شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله يقول : أول درجة في الغلو نفي السهو عن النبي صلى الله عليه وآله ، ولو جاز أن ترد الأخبار الواردة في هذا المعنى لجاز أن ترد جميع الأخبار وفي ردها إبطال الدين والشريعة . وأنا أحتسب الاجر في تصنيف كتاب منفرد في إثبات سهو النبي صلى الله عليه وآله والرد على منكريه إن شاء الله تعالى .


الان المقارنة بين فعل الالباني في الموضوع وبين حال الصدوق مع سهو النبي :

اولا كلام الالباني من تسجيل صوتي مفرغ
بينما كلام الصدوق من اصح كتاب عند الشيعة فقيه من لايحضره الفقيه

ثانيا الالباني ذكر رواية منقطعة السند مرسلة لايعرف راويها هل هو كذاب او دجال او غيره
بينما الصدوق ذكر رواية مسندة الا الامام المعصوم

ثالثا ليس في كلامي الالباني اي تصريح بتصحيحه للرواية انما ذكرها كشاهد في محل شرح مفردات
بينما الصدوق صحح الرواية ودافع عنها ضد منكريها وبنى عليها عقيدة ووصف منكري الرواية بانه غلاة ومفوضة ولعنهم الله

والان اريني كيف ستخرجين من هذه المقارنة وباي نتيجة

سبحان الله العلامه الالباني ابدا لم يعترض على الروايه وساقها محتجا بها وبنى عليها كلامه وكلامه
واضح انت تخترع عللا في الروايه ليست لها وجود ولن تخرج من هذه الورطه في ان ابابكر الخالفه وليس الخليفه باعترافه واقرار العلامه الالباني

اولا يا اخية يكفيني انك تهربت من المقارنة بين فعل الصدوق وفعل الالباني ولن تعلقي او تنبسي ببنت شفه
ثانيا يااخية انا لااخترع عللا في الرواية بل اهم علة في الرواية موجودة فيها بلا اختراع من احد وهي علة السند المنقطع المرسل
فهل تنكرين ان الرواية منقطعة السند
والمنهج الالباني في كتبه واضح جلي انه لايمكن ان يصحح رواية منقطعة السند

يعني سبحان الله
الحديث يقول أن الله عز وجل أسهى النبي صلى الله عليه واله وسلم...
والثاني يقول لا لا لا لا لا...
انا عندي شك في هذا الحديث...... لعدة أسباب
هل أسهى الله عز وجل كل الصحابة؟؟
كيف يكون بلال مؤذن النيي صلى الله عليه واله وسلم صاحيا مؤذنا للصلاة لم يسهى عن الصلاة والذي يدعو الناس للصلاة ساهيا....
هناك الأعراب من الصحابة الذين حصبوا باب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليخرج ليصلي بهم صلاة مستحبه فخرج عليهم مغضبا
أين كان حضرة جناب ابو بكر
بل أين كان عمرو بن العاص الذي صلى بالنبي صلى الله عليه واله وسلم؟؟
ألم يكن بإستطاعة النبي صلى الله عليه واله وسلم أن يعلم الصحابة صلاة القضاء إلا بعدم صلاتها؟؟؟
سبحان الله....
.
.
.
الله عز وجل أمر نبيه بالصلاة وأنها كانت على المؤمنين كتابا موقوتا وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين
وانت حضرة جنابك تقول انه صلى الله عليه واله وسلم اهملها؟؟؟

لم اعلق على مقارنتك لانها قياس فاسد تهربت به عن الاعتراف بما جاء من روايه صحيحه تلزمك على ان ابابكر الخالفه وليس الخليفه ووضعك عللا في الروايه لتوهم القارئ بها لم يضعها العلامه الالباني بل احتج بالروايه وبنى عليها كلامه الذي سبب لك الحرج فلاتحرف الموضوع للهروب من الالزام

احسنت اخي المشرف الطريف ان الاخ سبدونس لم يجد حيله للهروب من الالزام الا بجلب كلام الشيخ الصدوق والذي نسبه العلماء فيه للسهو بدلا من نسبته لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليقارنه بقول العلامه الالباني والذي لم يعترض عليه علماء السنه ويضع عللا في الروايه غير موجوده وفي المقابل يقول ان الفقيه اصح كتبنا ليصحح به ماجاء فيه




ولازلت اطالبه بالاقرار بالحق يااخ سيدونس لماذا هذا التكلف والهروب لكن القارئ السني المنصف حفظه الله ورعاه يقر بما تفر منه

على رسلك اخونا المشرف محاولتك فاشلة لرمي طوق النجاة للاخت وهج
انا لا اناقش سهو النبي
وانا لا اريد من الاخت ان تناقش قول الشيخ الصدوق
انا اقارن المنهج لابين زيف الادعاء
اقارن منهج ادعائها ان الالباني صحح الرواية ((وهو لميصححها )) وانها تريد الزام اهل السنة بقول الالباني

فانا لا اريد منها سوى ان تجبني على المنهج بانه هل كلام الصدوق هذا هو كلام ملزم للاخت وهج وللشيعة
فانا لا اريد منها سوى كلمة نعم او لا
لانها ان قالت لا فلا شك ان موضوعها سينتهي وسيظهر انه موضوع فارغ لاقيمة علمية له

لذلك هي تتهرب من التعليق على مثال الصدوق

انا اتهرب من مثال الشيخ الصدوق !! ليست وهج من تتهرب من الحوار فلاترمي هربك علي قست قياس فاسد في مساله عارضها علماء الشيعه لتقارنها بما قاله العلامه الالباني والذي لم يعترض عليه غيره

فقل لي بربك كيف تفهم مانسيقه لك يااخي اعترف بما اعترف به العلامه الالباني ولاتتحسس من الموضوع الذي اراه قد ارقك وجعلك لاتعرف كيف ترد

يرفع للاخوه السنه من اهل الانصاف حفظهم الله ورعاهم

م10
إجابتك خارج الموضوع...............
تحذف إجابتك كي لا يتشتت الموضوع.
خصوصا أنك تريد أن تناقش في موضوع الجميع يعلم فيه أن النبي صلى الله عليه واله و سلم معصوم.......

م10
لماذا سيد ونس والأمازيغي وابو جاسم يستخدمون نفس النهج في الجواب ونفس الكلمات تقريبا؟؟؟؟
غريبة فعلا
يحذلف ولا كرامه

تمهل اخي الفاضل العلامه الالباني لم يضع اشكال في الروايه كما ذكرته انت بل عرض الروايه محتجا بها وقال انتبهوا لهذا الاثر ان ابابكر لم يرض لنفسه ان يقول انه خليفة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سلم بما سلم به ولاتضع اشكال لم يضعه هو