خرق للعادة ومعجزة لغوية لكن ليس الاصطلاحية التي فيها شرط التحدي .
بل اصطلاحا تُسمى كرامة .
جوابك فيه خوف ووجل وترقب
لافرق بين الكرامة والمعجزة فكلاهما خرق للعادة لكن الفرق ان المعجزة تكون على يد الانبياء والكرامة تكون على يد الاولياء
ومايهمنا هو اقرارك ان نقل العرش بسرعة كبيرة من اليمن الى الشام هو خرق للعادة معجزة كانت او كرامة
ونقل نفس العرش على يد عفريت من الجن بسرعة فائقة من اليمن للشام يعد عند الناس خرق للعادة
والدجال اكبر فتنة واكبر شيطان سخرت عفاريت الجن ومردتها نفسها لخدمته فلا غرابة ان تظهر على يديه اعمال يتوهما الناس انها كرامات ومعاجز يستغلها الدجال ليوهم الكفار من اتباعه انه ربهم الاعلى
هل عندك دليل من القران ان الكرامات والمعاجز وخرق العادة لاتظهر الا على ايدي الانبياء والمرسلين؟
أنت ادعيت كبرى و صغرى بكلامك هذا .
الكبرى : أن الجن مسخّرة له , ولا توجد حتى روايات ضعيفة تثبت هذا .
الصغرى : أن الجن قادرة على إحياء الموتى بعد شطرها نصفين , ولن تستطيع اثبات هذا ولو اجتمعت مع كل كبرائك بل حتى لو اجتمعت الإنس و الجن وكان بعضهم لبعض ظهيرا لن يقدروا على اثبات هذا الزعم .
هل عندك دليل من القران ان الكرامات والمعاجز وخرق العادة لاتظهر الا على ايدي الانبياء والمرسلين؟
لا أحتاج وعندي الدليل العقلي أن هذا يبطل فائدة النبوة ولا يمكنني التصديق والقطع بأي نبي وقتها .
وأنا كلامي عن "المعجزات" فقط .
لكن أتنزل وأنقل قوله تعالى : قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ ولو قلنا بظهور المعجزات على أيدي الكذبة يكون الكلام كذبا .
الكبرى : أن الجن مسخّرة له , ولا توجد حتى روايات ضعيفة تثبت هذا
اذا انت سمحت لنفسك ان تخوض في موضوع وترتب الاحكام عليه وانت جاهل فيه وفي حديث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم عن الدجال : " وَإِنَّ مِنْ فِتْنَتِهِ أَنْ يَقُولَ لأَعْرَابِيٍّ أَرَأَيْتَ إِنْ بَعَثْتُ لَكَ أَبَاكَ وَأُمَّكَ أَتَشْهَدُ أَنِّي رَبُّكَ ؟ فَيَقُولُ : نَعَمْ . فَيَتَمَثَّلُ لَهُ شَيْطَانَانِ فِي صُورَةِ أَبِيهِ وَأُمِّهِ فَيَقُولانِ يَا بُنَيَّ اتَّبِعْهُ فَإِنَّهُ رَبُّكَ " رواه ابن ماجه برقم 4067 . وصححه الألباني ( صحيح الجامع الصغير / حديث رقم 7752 ) .
اما قتله للشاب الذي هو من خير الناس من اهل مدينة رسول الله فان الله سبحانه وتعالى يجري على يديه هذا الخرق للعادة ليثبت للناس انه كذاب وانه الدجال فانه لما يقتل الشاب ثم يحييه فيقول الشاب له امام الناس انه ازداد يقينا انه الدجال فيريد الدجال ان يقتله ثانية امام الناس فلا يستطيعوهو دلالة للناس من الله انه لو كلن فعله من الله لامضاه الله في الثانية ايضا
وجاء في رواية البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن هذا الرجل الذي يقتله الدجال من خيار الناس أو خير الناس ، يخرج إلى الدجال من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول للدجال : " أَشْهَدُ أَنَّكَ الدَّجَّالُ الَّذِي حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثَهُ . فَيَقُولُ الدَّجَّالُ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ قَتَلْتُ هَذَا ثُمَّ أَحْيَيْتُهُ هَلْ تَشُكُّونَ فِي الأَمْرِ ؟ فَيَقُولُونَ لا . فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ ، فَيَقُولُ : وَاللَّهِ مَا كُنْتُ فِيكَ أَشَدَّ بَصِيرَةً مِنِّي الْيَوْمَ ، فَيُرِيدُ الدَّجَّالُ أَنْ يَقْتُلَهُ فَلا يُسَلَّطُ عَلَيْهِ " البخاري برقم 6599 .
اما قتله للشاب الذي هو من خير الناس من اهل مدينة رسول الله فان الله سبحانه وتعالى يجري على يديه هذا الخرق للعادة ليثبت للناس انه كذاب وانه الدجال فانه لما يقتل الشاب ثم يحييه فيقول الشاب له امام الناس انه ازداد يقينا انه الدجال فيريد الدجال ان يقتله ثانية امام الناس فلا يستطيعوهو دلالة للناس من الله انه لو كلن فعله من الله لامضاه الله في الثانية ايضا
وجاء في رواية البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن هذا الرجل الذي يقتله الدجال من خيار الناس أو خير الناس ، يخرج إلى الدجال من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول للدجال : " أَشْهَدُ أَنَّكَ الدَّجَّالُ الَّذِي حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثَهُ . فَيَقُولُ الدَّجَّالُ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ قَتَلْتُ هَذَا ثُمَّ أَحْيَيْتُهُ هَلْ تَشُكُّونَ فِي الأَمْرِ ؟ فَيَقُولُونَ لا . فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ ، فَيَقُولُ : وَاللَّهِ مَا كُنْتُ فِيكَ أَشَدَّ بَصِيرَةً مِنِّي الْيَوْمَ ، فَيُرِيدُ الدَّجَّالُ أَنْ يَقْتُلَهُ فَلا يُسَلَّطُ عَلَيْهِ " البخاري برقم 6599 .
وهل اصبحت المعجزة قول الشاب ام هذا انكار للمعجزة منه , ماهذا الترقيع الفاشل على هذا الكلام يمكن أن يأتي شخص بكتاب بليغ أو يفلق البحر نصفين أو يحيي الموتى ويُقال أن هذه معجزات ليبان كذبهم بدليل تكذيب فلان لها كفرعون أو أبولهب أواليهود باعتبارهم خير أهل الأرض .
هرطقة
وماذا عن هذه الفقرة : فيقول لها أخرجي كنوزك فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل ثم يدعو رجلا ممتلئا شبابا فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه يضحك التي ليس فيها هذا الأمر أصلا بل الاقبال دليل على إيمانه به .
اذا انت سمحت لنفسك ان تخوض في موضوع وترتب الاحكام عليه وانت جاهل فيه وفي حديث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم عن الدجال : " وَإِنَّ مِنْ فِتْنَتِهِ أَنْ يَقُولَ لأَعْرَابِيٍّ أَرَأَيْتَ إِنْ بَعَثْتُ لَكَ أَبَاكَ وَأُمَّكَ أَتَشْهَدُ أَنِّي رَبُّكَ ؟ فَيَقُولُ : نَعَمْ . فَيَتَمَثَّلُ لَهُ شَيْطَانَانِ فِي صُورَةِ أَبِيهِ وَأُمِّهِ فَيَقُولانِ يَا بُنَيَّ اتَّبِعْهُ فَإِنَّهُ رَبُّكَ " رواه ابن ماجه برقم 4067 . وصححه الألباني ( صحيح الجامع الصغير / حديث رقم 7752 ) .
لا بأس سلمت جدلا بآحاد رواه ابن ماجة و صححه الألباني النواصب ; اثبت الصغرى الآن .
الحمد لله وهذا ما نطق به ائمتنا قال الامام الصادق عليه الصلاة والسلام :
عن أبى بصير قال: قلت لابي عبد الله " ع " لاي علة اعطى الله عزوجل أنبيائه ورسله وأعطاكم المعجزة؟ فقال: ليكون دليلا على صدق من أتى به والمعجزة علامة لله لا يعطيها إلا أنبيائه ورسله وحججه ليعرف به صدق الصادق من كذب الكاذب.
الحمد لله وهذا ما نطق به ائمتنا قال الامام الصادق عليه الصلاة والسلام :
عن أبى بصير قال: قلت لابي عبد الله " ع " لاي علة اعطى الله عزوجل أنبيائه ورسله وأعطاكم المعجزة؟ فقال: ليكون دليلا على صدق من أتى به والمعجزة علامة لله لا يعطيها إلا أنبيائه ورسله وحججه ليعرف به صدق الصادق من كذب الكاذب.
لا بأس سلمت جدلا بآحاد رواه ابن ماجة و صححه الألباني النواصب ; اثبت الصغرى الآن .
الصغرى فيها نفسها
الجن مسخرة له والجن عندهم خوارق للعادة
وعندهم خوارق يظنها الناس معجزات فكانت الغاية ايهام الشاب بان الدجال احيا ابو الشاب وامه الميتين من خلال تصور الجن بهيئتهما
واي انسان اخر خير الشاب المؤمن المتيقن كان ليعتقد ان للدجال معجزة احياء الاموات من قبورهم
وانا اسألك
الخوارق التي تظهر على ايدي الصوفية كالمشي على النار وضرب بطونهم بالسيوف حتى تخرج من ظهورهم من دون اثر للدم ومن دون ان يموتوا ماذا تسميها هل هي كرامات وخوارق للعادة ام هي شيء اخر
والسؤال الثاني عن بلعم بن لاهواء الذي كان عنده اسم الله الاعظم ومن كان عنده اسم الله الاعظم يقدر على فعل كل المعاجز باسم الله الاعظم
فما تقول في بلعم بن باعوراء
قصص الأنبياء - الجزائري - ص 352
تفسير علي بن إبراهيم عن أبي الحسن الرضا عليه السلام : انه أعطي بلعم بن باعوراء الاسم الأعظم وكان يدعو به فيستجاب له ، فمال إلى فرعون . فلما مر فرعون في طلب موسى عليه السلام وأصحابه ، قال فرعون لبلعم ادع الله على موسى وأصحابه ليحبسه علينا . فركب حمارته ليمر في طلب موسى عليه السلام ! فامتنعت عليه حمارته ، فأقبل يضربها فأنطقها الله عز وجل فقالت : ويل لك على ما تضربني أتريد ان أجيء معك لتدعو على نبي الله وقوم مؤمنين ؟ فلم يزل يضربها حتى قتلها ؟ وانسلخ الاسم الأعظم من لسانه . وهو قوله : ( فانسلخ منها فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين * ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ) وهو مثل ضربه الله . فقال الرضا عليه السلام : فلا يدخل الجنة من البهائم إلا ثلاثة : حمارة بلعم وكلب أصحاب الكهف والذئب . وكان سبب الذئب : انه بعث ملك ظالم رجلا شرطيا ليحشر قوما من المؤمنين وهو يعذبهم ، وكان للشرطي ابن يحبه ، فجاء ذئب فأكل ابنه ، فحزن الشرطي ، فأدخل الله ذلك الذئب الجنة ، لما أحزن الشرطي .
الصغرى فيها نفسها
الجن مسخرة له والجن عندهم خوارق للعادة
وعندهم خوارق يظنها الناس معجزات فكانت الغاية ايهام الشاب بان الدجال احيا ابو الشاب وامه الميتين من خلال تصور الجن بهيئتهما
واي انسان اخر خير الشاب المؤمن المتيقن كان ليعتقد ان للدجال معجزة احياء الاموات من قبورهم
اكذبوا و اخترعوا فضائل للجن و قدرات خيالية لهم وحرفوا الروايات
رواية تقول شطره نصفان ثم أحياه وتقول جني
عمي روح أجمع المسلمون على ان عيسى عليه السلام أحيى الموتى وكان هذا معجزة منه فكيف لا يجمعون على أن الشطر نصفان وثم الإحياء معجزة بالاولى
ثم ما الفرق بين فعل الجن أو الإنس الكافرة "للمعجزة" (لو ثبّتّ -فرضا-أن الجن قادرة على الشطر نصفان ثم إحياء المشطور )
بالحالتين هذا يلزم منه عدم التصديق بنبي الاشكال لا يتغير قد يأتي شخص بالمعجزات كفلق البحر وإحياء الموتى وكتاب بلاغي ولا نستطيع الإيمان به لعله كذاب استخدم الجن
يا سبحان الله دفاعا عن هذه الخرافات مستعد يبطل حجيّة الأنبياء ويهدم الإسلام من رأسه , الآن أي لاديني يستطيع أن يوجه لك سؤال كيف تفرق بين نبي كاذب ونبي صادق ويفحمك ويكون معذورا إلى يوم القيامة بكفره بالانبياء
لم تجبعلى افعال الصوفية الخارقة للعادة
ولم تجب على بلعم بن باعوراء
هل افعال الصوفية الخارقة للعادة دليل على انهم مسددين من قبل الله سبحانه وان مذهبهم هو المذهب الحق
تعليق