صدّعونا بحساباتهم الفلكية القطعية وأنها حل النزاع
وإذا بالصدمة على رؤوسهم
مكتب "محمد حسين فضل الله" و "كمال الحيدري" يختلفان في تحديد اليوم للعيد (المكتب في الثلاثاء وكمال في الأربعاء) مع كون المبنى واحد.

وهذا بيان المكتب للميت .
http://arabic.bayynat.org/NewsPage.aspx?id=21969
لاحظ : لأنّ مبنى سماحته هو كفاية أن يُرَى الهلال ولو بالعين المسلَّحة في أيّة منطقة من مناطق العالم، شرط الاشتراك معها بجزء من اللّيل.
=
وهذا بيان كمال الحيدري
http://alhaydari.com/ar/2016/07/58174/
الخلاف الوحيد هو أن كمال لم يعتمد على العين المسلّحة لسبب ما مخالفةً لمبناه , بينما المكتب فعل .
والعجيب أن كمال له فتوى في اعتماد الرؤية المسلحة !!!
====
http://alhaydari.com/ar/category/est...5%D9%88%D9%85/
إثبات الهلال بالوسائل الحديثة - 29472
المسألة :
هل يجوز التعويل والاعتماد في إثبات الهلال على الرؤية المسلّحة كالتلسكوب أم لابد من الرؤية بالعين المجردة؟
الــجواب :
يمكن الاعتماد على العين المسلّحة والأجهزة الحديثة لإثبات الهلال في حالة خروجه من المحاقّ بمقدار معيّن وإن لم يمكن رؤيته بالعين المجردة عادةً، والمحاق هو: أن يكون الهلال واقعاً تحت ضوء الشمس بحيث لا يمكن رؤيته إطلاقاً لا بالعين المسلّحة ولا بالعين المجردة.

وهذه أيضا عن اتحاد الليل

التعويل على رؤية الهلال في بلد آخر - 29477
المسألة :
هل يجوز الإفطار أو الصيام بناء على رؤية الهلال في بلدٍ يشترك معنا في جزء من الليل أم لا؟
الــجواب :
إذا رُؤي الهلال في بلد، أو أمكن رؤيته بعد خروجه من المحاق اعتماداً على قول الفلكيين كفى في ثبوته في البلاد التي تشترك معه في الأفق، بل يكفي في ثبوته في البلاد التي تشترك معه في جزء من الليل.

ملحوظة : على مبنى هؤلاء اتباع الفلكيين لا معنى لتحديد يوم العيد قبله بحوالي اسبوع أصلا ; بل يمكن هذا قبل مئات السنوات من إمكانية الرؤية بالعين المجرّدة , لكن لسبب ما يصرون على التحديد قبل اسبوع تقريبا .