إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حوار في الامامة مع الصحيفة السجادية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الصحيفةالسجادية]اسف واعتذر لك الحاسبة كانت عاطلة ساجيب لا باس

    وارجو الالتزام بالقران الكريم فقط لا نخرج عن القران حرف واحد
    أهلا بك و سهلا
    الاعتذار مقبول



    لامامة كما يعرفها القران هي قيادة الناس والسير بهم نحو طريق التقوى
    أنت لم تعرف الإمامة جيدا
    اقتصرت على الإمامة الشرعية فقط مع ان الله ذكر في القران أئمة السوء




    والامام عالم بكل ما يحتاجه الناس في امر دينهم ودنياهم

    الا يكون الإمام عالم بكل شيء هذا هو الصحيح


    المعني الحقيقي للإمامة في القران هو

    معنى الامامه فى القرآن الكريم وردت كلمه (امام) و (اماما) و (امامهم) و(ائمه)، فى القرآن الكريم، اثنتى عشره مره‏ع‏2(ع‏32ع‏2)، وقد انطبق المقصود منها انطباقا تاما على المعنى اللغوى لكلمه الامامه، وتفصيل ذلك قوله تعالى:
    1- (فانتقمنا منهم وانهما لبامام مبين)، «الحجر/79».
    2- (وكل شى‏ء احصيناه فى امام مبين)،«يس/12».
    3- (ومن قبله كتاب موسى اماما ورحمه..)، «هود/17».
    4- (ومن قبله كتاب موسى اماما ورحمه..)، «الاحقاف/12».
    5- (يوم ندعوا كل اناس بامامهم)، «الاسراء/71».
    فكلمه امام، الوارده فى هذه الايات الخمس، تكشف عن معنى: الكتاب، والمرجع، والقيم، والمصلح، والهادى، والرمز، والمحيط.
    6- (واجعلنا للمتقين اماما)، «الفرقان/74».
    7- (قال انى جاعلك للناس اماما، قال ومن ذريتى، قال لا ينال عهدى الظالمين)، «البقره/124».
    8- (وجعلناهم ائمه يهدون بامرنا..)، «الانبياء/73».
    9- (ونجعلهم ائمه ونجعلهم الوارثين)، «القصص/5».
    10- (وجعلنا منهم ائمه يهدون بامرنا لما صبروا..)، «السجده/24».
    فكلمه امام، الوارده فى الايات الخمس الثانيه التى سقناها، تكشف جليا عن معنى المثل الاعلى، والقدوه الحسنه، والقياده الراشده والمرجعيه الموثوقه، والهدايه التى تقود حتما الى الصواب. او بتعبير ادق انها تعنى الزعامه او الوجاهه المومنه المرتبطه باللّه سبحانه وتعالى.
    11- (فقاتلوا ائمه الكفر انهم لا ايمان لهم)، «التوبه/12».
    وائمه الكفر المعنيين بهذه الايه، وبالدرجه الاولى، هم زعماء بطون قريش.
    12- (وجعلناهم ائمه يدعون الى النار ويوم القيامه لا ينصرون)، «القصص/41».
    والائمه الذين يهدون الى النار هم فرعون وجنوده فالايتان (11و12) سلطتا الاضواء الكاشفه على طبيعه القياده الفاسده، والمرجعيه الضاله، وقدوه السوء التى تجر اتباعها الى دار البوار.
    نوعا الامامه فى القرآن الكريم من يتتبع الايات القرآنيه المتعلقه بالامامه والتى اوردناها فى الفقره السابقه يتبين له، بيسر، ان القرآن الكريم قد حدد الامامه بنوعين، ورسم لها صورتين، فكل امامه، على وجه الارض، تندرج بالضروره فى احد هذه النوعيين وتظهر باحدى هاتين الصورتين، فالامامه اما ان تكون شرعيه، واما ان تكون غير شرعيه.
    1- الامامه الشرعيه فقد ساق اللّه تعالى مثالا لهذا النوع من الامامه امامه ابراهيم والقرآن الكريم يوضح بما لا يدع مجالا للتاويل ان هذا النوع من الامامه هو:
    ا- عهد من اللّه، فالامامه عهد اللّه، وهذا العهد لا تناله الا الصفوه من عباد اللّه، وهو حرام على الظالمين.
    ب- ان اللّه، سبحانه وتعالى، هو الذى يختار الائمه، ويجعلهم ائمه، لانه هو وحده القادر على معرفه الصفوه معرفه قائمه على الجزم واليقين. انظر الى قوله تعالى مخاطبا ابراهيم (انى جاعلك للناس اماما) فاللّه تعالى هو الذى اسند منصب الامامه لابراهيم، وكلفه القيام باعباء هذا المنصب، وكذلك قوله تعالى عن الائمه الذين جاءوا من بعد ابراهيم، حيث قال (وجعلناهم ائمه)، (ونجعلهم ائمه)، فاستعمل كلمه (جاعلك، ونجعلهم، وجعلناهم).
    ج- ان الائمه طراز صالح من ذريه ابراهيم، فاسحاق هو ابن ابراهيم ويعقوب حفيده، ووصلت الامامه الى محمد، وهو حفيد اسماعيل واسماعيل هو ابن ابراهيم، ذريه بعضها من بعض.
    د- والعلامه الرابعه للامامه الشرعيه ان الامام الشرعى يهدى بامر اللّه ان يسوس ويوجه ويقود وفق التعاليم الالهيه العالم بها علما قائما على الجزم واليقين. ودليل ذلك قوله تعالى: (وجعلناهم ائمه يهدون باءمرنا) وقوله تعالى: (وجعلنا منهم ائمه يهدون بامرنا لما صبروا).
    2- الامامه غير الشرعيه بعد ان بين اللّه، سبحانه وتعالى، معالم الامامه الشرعيه، وساق لها مثلا امامه ابراهيم والائمه من بعده، وضح معالم الامامه غير الشرعيه، وساق مثلا لها امامه فرعون وجنوده، وائمه الكفر من قبلهم، ومن بعدهم كزعامه بطون قريش التى اخرجت النبى وحاربته وصدت عن سبيل اللّه حتى احيط بها، وقد حدد، سبحانه وتعالى، مميزات تلك الامامه غير الشرعيه ومعالمها تحديدا يحتمل التاويل.
    ا- الامام غير الشرعى رجل ظالم، وعرفه بالظلم لان الظلم جماع كل قبح وعدوان، وهو غير جدير بالامامه التى هى عهد اللّه، فضلا عن عدم اتصافه بصفاتها، وعدم اهليته لها، لكل هذا فهى محرمه عليه.
    ب- وعلى الرغم من ان الامام غير الشرعى يعلم بعدم اهليته للامامه الشرعيه ويعلم بحرمتها عليه، وعدم اهليته لها، ومع علمه بوجود الامام الشرعى الا ان هذا الرجل تجاهل الشرعيه تجاهلا كاملا وجمع اسباب القوه والتغلب والقهر، واستولى على منصب الامامه الشرعيه بالغصب والقهر، بعد ان اقصى الامام الشرعى عن منصبه وحمل الناس بالقوه على القبول بهذا الوضع الشاذ الذى فرضه.
    ج- ومن مميزات امامه فرعون وجنوده وائمه الكفر من بعدهم، ومن قبلهم، ان الامام المتغلب يعطل الشرع الالهى، اى التعاليم الالهيه: (امر اللّه) ويستبدله، ب‏ارائه الخاصه، واجتهاداته الشخصيه، ويفرض بالقوه والقهر تلك الاراء والاجتهادات حتى تكون، مع الايام، بمثابه شرع بديل للشرع الالهى خاصه القواعد المتعلقه بمنصب الامام.
    د- ومن مميزات امامه فرعون القدره على تحريف الكلم عن مواضعه وقلب الحقائق، فهو يسمى الصلاح الالهى فسادا، ويدعو فساده صلاحا، انظر الى قوله تعالى، على لسان فرعون، مخاطبا قومه: (انى اخاف ان يبدل دينكم او ان يظهر فى الارض الفساد) «غافرر26». ونرى فرعون يطعن بالامام الشرعى، ويصفه بانه مهين، ولا يكاد يبين. ولا مجال للمقارنه بين الفرعون وموسى. انظر الى قوله تعالى، وهو ينقل هذه الظاهره على لسان فرعون، مخاطبا الملا من اهل مصر (ام انا خير من هذا الذى هو مهين) «الزخرفر52». وقد يتلطف الغاصب لمنصب الامامه بالقوه فيقول: ان الامام الشرعى هو الافضل، ولكن قدم المفضول على الافضل لمصلحه رآها الناس، او ان العرب لا تجتمع على امام من بنى هاشم، لانها تانف ان تكون النبوه والامامه معا فى البطن الهاشمى!! الى آخره من خزعبلات الامام الغاصب التى يسخر كل وسائل الاعلام لتضليل الناس وابعادهم عن الشرع الالهى.
    معنى الامامه فى سنه الرسول تنصب مهمه الرسول الاولى على تبليغ القرآن الكريم، وبيان احكامه للناس، وقد قام الرسول بمهمته خير قيام، فبلغ القرآن فعلا، وبين احكامه كما امر (لتبين للناس ما نزل اليهم) «النحل/44» (ان اتبع الا ما يوحى الى) «الانعام/50، يونس/15، الاحقاف/9» فوضح كافه المعانى الوارده فى القرآن الكريم لكلمه امام، وائمه، وبين مترادفات هذه الالفاظ، فبين ان الامام هو الرجل الاول، وصاحب الكلمه العليا، واكد ما جاء فى القرآن الكريم من وجود نوعين من الامامه، احداهما امامه بره كامامه موسى والائمه من بعده وامامته(ص)، والاخرى امامه فاجره، كامامه فرعون وجنوده، وامامه زعامه بطون قريش، وامامه الذين غصبوا منصب الامامه بالتغلب والقهر، فالامامه البره تهدى بامر اللّه وتتقيد باحكام الشرع، والثانيه تهدى الى النار، لانها قائمه على الغصب والظلم، واستبدال النصوص الشرعيه بالاراء والاجتهادات الشخصيه.


    تفضل

    تعليق


    • #32
      طيب

      هل امامة ابو بكر وعمر تهدي بامر الله ام لا ؟ تفضل

      تعليق


      • #33
        =الصحيفةالسجادية]طيب

        هل امامة ابو بكر وعمر تهدي بامر الله ام لا ؟ تفضل

        هذا أول خروج عن القران
        الاتفاق القران بيني و بينك
        يمكنك صياغة السؤال بطريقة أخري
        تفضل

        تعليق


        • #34
          كان مجرد سؤال

          المهم

          كلامنا عن امامة المؤمنين في كتاب الله المجيد

          يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم

          منكم اي اهل الايمان

          ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة

          وتوعد من يخالف العقوبة

          ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا

          اخبرني عن هولاء المؤمنين يهدون بأمر الله ام لا ؟

          تفضل
          التعديل الأخير تم بواسطة الصحيفةالسجادية; الساعة 02-09-2016, 06:07 PM.

          تعليق


          • #35
            [QUOTE=ط§ظ„طµط***ظٹظپط©ط§ظ„ط³ط¬ط§ط¯ظٹط©]ظƒط§ظ† ظ…ط¬ط±ط¯ ط³ط¤ط§ظ„

            ط§ظ„ظ…ظ‡ظ…

            ظƒظ„ط§ظ…ظ†ط§ ط¹ظ† ط§ظ…ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظپظٹ ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¬ظٹط¯

            ظٹط§ ط§ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط§ظ…ظ†ظˆط§ ط§ط·ظٹط¹ظˆط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ط·ظٹط¹ظˆط§ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظˆط§ظˆظ„ظٹ ط§ظ„ط§ظ…ط± ظ…ظ†ظƒظ…

            ظ…ظ†ظƒظ… ط§ظٹ ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ†
            [COLOR="Red"]ظ†ط¹ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹط®ط§ط·ط¨ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ† ظˆ ظ„ظٹط³ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ظƒظپط±[/COLOR]
            ظ†ظƒظ…ظ„ ط§ظ„ط¢ظٹط© ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ط© ظ„ظٹطھط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±

            ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰: ï´؟ ظٹظژط§ ط£ظژظٹظ‘ظڈظ‡ظژط§ ط§ظ„ظ‘ظژط°ظگظٹظ†ظژ ط¢ظ…ظژظ†ظڈظˆط§ ط£ظژط·ظگظٹط¹ظڈظˆط§ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظژ ظˆظژط£ظژط·ظگظٹط¹ظڈظˆط§ ط§ظ„ط±ظ‘ظژط³ظڈظˆظ„ظژ ظˆظژط£ظڈظˆظ„ظگظٹ ط§ظ„ظ’ط£ظژظ…ظ’ط±ظگ ظ…ظگظ†ظ’ظƒظڈظ…ظ’ ظپظژط¥ظگظ†ظ’ طھظژظ†ظژط§ط²ظژط¹ظ’طھظڈظ…ظ’ ظپظگظٹ ط´ظژظٹظ’ط،ظچ ظپظژط±ظڈط¯ظ‘ظڈظˆظ‡ظڈ ط¥ظگظ„ظژظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظˆظژط§ظ„ط±ظ‘ظژط³ظڈظˆظ„ظگ ط¥ظگظ†ظ’ ظƒظڈظ†ظ’طھظڈظ…ظ’ طھظڈط¤ظ’ظ…ظگظ†ظڈظˆظ†ظژ ط¨ظگط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظˆظژط§ظ„ظ’ظٹظژظˆظ’ظ…ظگ ط§ظ„ظ’ط¢ط®ظگط±ظگ ط°ظژظ„ظگظƒظژ ط®ظژظٹظ’ط±ظŒ ظˆظژط£ظژط***ظ’ط³ظژظ†ظڈ طھظژط£ظ’ظˆظگظٹظ„ظ‹ط§ ï´¾ [ط§ظ„ظ†ط³ط§ط،: 59].

            ط£ظˆظ„ظˆ ط§ظ„ط£ظ…ط± ظ„ط§ طھظ‚طھطµط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ظپظ‚ط· ط¨ظ„ طھطھط¹ط¯ط§ظ‡ ظ„ظƒظ„ ظ…ظ† ظٹط***ظƒظ… ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ†
            ط³ظˆط§ط، ظƒط§ظ† ظ‚ط§ط¦ط¯ ط£ظˆ ط±ط¦ظٹط³ ط£ظˆ ط¹ط§ظ„ظ…


            ظ„ظ‡ط°ط§ ظˆط±ط¯طھ (ط¥ظ† ط§ط®طھظ„ظپطھظ… ظپظٹ ط´ظٹط، ظپط±ط¯ظˆظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ط±ط³ظˆظ„ظ‡)
            ظپط§ظ„ظ…ط±ط¬ط¹ظٹط© ظ‡ظٹط§ ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ط³ظ†ط© ط±ط³ظˆظ„ظ‡


            ظˆظ„ظ… ظٹطھط®ط°ظˆط§ ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ„ط§ ط±ط³ظˆظ„ظ‡ ظˆظ„ط§ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظˆظ„ظٹط¬ط©

            ظˆطھظˆط¹ط¯ ظ…ظ† ظٹط®ط§ظ„ظپ ط§ظ„ط¹ظ‚ظˆط¨ط©
            ظ†ظƒظ…ظ„ ط§ظ„ط¢ظٹط© ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ط© ظ„ظٹطھط¶ط*** ط§ظ„ط£ظ…ط±
            ( ط£ظ… ط***ط³ط¨طھظ… ط£ظ† طھطھط±ظƒظˆط§ ظˆظ„ظ…ط§ ظٹط¹ظ„ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط¬ط§ظ‡ط¯ظˆط§ ظ…ظ†ظƒظ… ظˆظ„ظ… ظٹطھط®ط°ظˆط§ ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ„ط§ ط±ط³ظˆظ„ظ‡ ظˆظ„ط§ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظˆظ„ظٹط¬ط© ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط®ط¨ظٹط± ط¨ظ…ط§ طھط¹ظ…ظ„ظˆظ† ( 16 )
            ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¢ظٹط© ظ„ط§ ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ظ„ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ…ط© ظپظ…ط¶ظ…ظˆظ†ظ‡ط§ ط¨ظٹظ† ظˆ طھظپط³ظٹط±ظ‡ط§
            ï´؟ط£ظ…ï´¾ ط¨ظ…ط¹ظ†ظ‰ ظ‡ظ…ط²ط© ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ط±
            ï´؟ط***ط³ط¨طھظ… ط£ظ† طھظڈطھط±ظƒظˆط§ ظˆظ„ظ…ط§ï´¾ ظ„ظ…
            ï´؟ظٹط¹ظ„ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ï´¾ ط¹ظ„ظ… ط¸ظ‡ظˆط±
            ï´؟ط§ظ„ط°ظٹظ† ط¬ط§ظ‡ط¯ظˆط§ ظ…ظ†ظƒظ…ï´¾ ط¨ط¥ط®ظ„ط§طµ
            ï´؟ظˆظ„ظ… ظٹطھط®ط°ظˆط§ ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ„ط§ ط±ط³ظˆظ„ظ‡ ظˆظ„ط§ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظˆظ„ظٹط¬ط©ï´¾ ط¨ط·ط§ظ†ط© ظˆط£ظˆظ„ظٹط§ط،طŒ ط§ظ„ظ…ط¹ظ†ظ‰ ظˆظ„ظ… ظٹط¸ظ‡ط± ط§ظ„ظ…ط®ظ„طµظˆظ† ظˆظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ظˆطµظˆظپظˆظ† ط¨ظ…ط§ ط°ظƒط± ظ…ظ† ط؛ظٹط±ظ‡ظ… {ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط®ط¨ظٹط± ط¨ظ…ط§ طھط¹ظ…ظ„ظˆظ†}.

            [QUOTE]ظˆظ…ظ† ظٹط´ط§ظ‚ظ‚ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ طھط¨ظٹظ† ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‡ط¯ظ‰ ظˆظٹطھط¨ط¹ ط؛ظٹط± ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظ†ظˆظ„ظ‡ ظ…ط§ طھظˆظ„ظ‰ ظˆظ†طµظ„ظ‡ ط¬ظ‡ظ†ظ… ظˆط³ط§ط،طھ ظ…طµظٹط±ط§
            طŒ ظپظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ : ( ظˆظ…ظ† ظٹط´ط§ظ‚ظ‚ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ) ط£ظٹ : ظٹط®ط§ظ„ظپظ‡ طŒ ( ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ طھط¨ظٹظ† ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‡ط¯ظ‰ ) ط§ظ„طھظˆط***ظٹط¯ ظˆط§ظ„ط***ط¯ظˆط¯ ( ظˆظٹطھط¨ط¹ ط؛ظٹط± ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ) [ ط£ظٹ : ط؛ظٹط± ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ( ظ†ظˆظ„ظ‡ ظ…ط§ طھظˆظ„ظ‰ ) ط£ظٹ : ظ†ظƒظ„ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط¢ط®ط±ط© ] ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط§ طھظˆظ„ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ طŒ ( ظˆظ†طµظ„ظ‡ ط¬ظ‡ظ†ظ… ظˆط³ط§ط،طھ ظ…طµظٹط±ط§ )
            ط®ط¨ط±ظ†ظٹ ط¹ظ† ظ‡ظˆظ„ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظٹظ‡ط¯ظˆظ† ط¨ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ… ظ„ط§ طں

            طھظپط¶ظ„

            طھظ‚ظˆظ„ ظƒظ„ط§ظ…ظ†ط§ ط¹ظ† ط§ظ…ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظپظٹ ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¬ظٹط¯ ظپظٹ ط¨ط¯ط§ظٹط© ظ…ظˆط¶ظˆط¹ظƒ

            ;ظˆ ط§ظ„ط¢ظٹط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© ظˆ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© ظ„ط§ ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ظ„ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ…ط©
            ط³ط¤ط§ظ„ظƒ ظ„ط§ ظٹط***طھط§ط¬ ظ„طھط®ظ…ظٹظ† ظƒظ„ ظ…ط¤ ظ…ظ† ظٹظ‡ط¯ظٹ ط¨ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡


            ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ظ‡ظ„ ظƒط§ظ†طھ ط¥ظ…ط§ظ…ط© ط§ط¨ط± ظ‡ظٹظ… ط¹ط§ظ…ط© ط¢ظˆ ط®طµ ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ظٹط¯ظ†ط§ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…


            طھظپط¶ظ„
            التعديل الأخير تم بواسطة البرمكي; الساعة 03-09-2016, 01:08 AM.

            تعليق


            • #36
              ارجو منك تعديل المشاركة

              تعليق


              • #37
                الصحيفةالسجادية

                كان مجرد سؤال

                المهم

                كلامنا عن امامة المؤمنين في كتاب الله المجيد

                يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم

                منكم اي اهل الايمان
                نعم الله يخاطب أهل الأمان و ليس أهل الكفر
                نكمل الآية الكريمة ليتبين الأمر


                قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59].


                أولو الأمر لا تقتصر على الإمام فقط بل تتعداه لكل من يحكم أمر المسلمين
                سواء كان قائد أو رئيس أو عالم


                لهذا وردت (إن اختلفتم في شيء فردوه إلى الله و رسوله)
                فالمرجعية هيا كتاب الله و سنة رسوله


                ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة

                نكمل الآية الكريمة ليتضح الأمر
                ( أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون ( 16 )
                هذه الآية لا علاقة لها بالإمامة فمضمونها بين و تفسيرها
                ﴿أم﴾ بمعنى همزة الإنكار
                ﴿حسبتم أن تُتركوا ولما﴾ لم
                ﴿يعلم الله﴾ علم ظهور
                ﴿الذين جاهدوا منكم﴾ بإخلاص
                ﴿ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة﴾ بطانة وأولياء، المعنى ولم يظهر المخلصون وهم الموصوفون بما ذكر من غيرهم {والله خبير بما تعملون}.


                وتوعد من يخالف العقوبة

                ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا
                [SIZE=20px]،

                فقال تعالى : ( ومن يشاقق الرسول ) أي : يخالفه ، ( من بعد ما تبين له الهدى ) التوحيد والحدود ( ويتبع غير سبيل المؤمنين ) [ أي : غير طريق المؤمنين ( نوله ما تولى ) أي : نكله في الآخرة ] إلى ما تولى في الدنيا ، ( ونصله جهنم وساءت مصيرا )

                اخبرني عن هولاء المؤمنين يهدون بأمر الله ام لا ؟

                تقول كلامنا عن امامة المؤمنين في كتاب الله المجيد في بداية موضوعك
                ;و الآية الثانية و الثالثة لا علاقة لها بالإمامة

                الاجابة عن سؤالك

                سؤالك لا يحتاج لتخمين كل مؤ من يهدي بأمر الله


                السؤال

                هل كانت إمامة ابر هيم عامة آو خص بها الله سيدنا إبراهيم عليه السلام


                تفضل

                تعليق


                • #38
                  كنت اتمنى ان اكمل معك الحوار لكن لا ادري لماذا حضرة المشرف جمد عضويتك حقيقة اسف واعتذر منك

                  لكن لا باس تعال الى شبكة الحق الثقافية و وعد مني لك سوف اكمل معك الحوار في الامامة وكلامنا سيكون فقط في القران المجيد لا يتجاوز منه حرف
                  واحد ابداً

                  تعليق


                  • #39
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    اخي الصحيفة السجادية من كنت تناقشه لا ينفع معه شيئ.....
                    لقد ذكر الفخر الرازي بشكل واضح وصريح أن طاعة هؤلاء الناس (اولي الأمر واجبة) وهذا يدل على عصمتهم...
                    فالله عز وجل لا يأمر بشيئ ثم يأمرك بمخالفته.......

                    تعليق


                    • #40
                      ولا تخف
                      فهذا الصلبوخ التكفيري له أكثر من معرف في الشبكة..

                      تعليق


                      • #41
                        والله مولاي

                        الحوار كان خلص النتيجة بسرعة لكن لا ادري لماذا حضرة المشرف جمد عضويته

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X