إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

افحام الأنبياء من قِبَل الملاحدة اللاإكتراثية بسبب لوازم مذهب أهل السنة و الجماعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • افحام الأنبياء من قِبَل الملاحدة اللاإكتراثية بسبب لوازم مذهب أهل السنة و الجماعة

    قال آية الله في العالمين الحلي رضوان الله عليه في منهاج الكرامة :
    الحقّ أنّ مَدرك وجوب النظر عقليٌّ لا سمعي، وإنْ كان السمع قد دلّ عليه أيضاً بقوله تعالى: ( قُلِ انظُروا ).
    وقال الأشاعرة قولا يلزم منه انقطاع حجج الأنبياء، وظهور المعاندين عليهم، وهم معذورون في تكذيبهم! مع أنّ الله تعالى قال: ( لئلاّ يكونَ للناسِ على اللهِ حُجّةٌ بعدَ الرسُل )..
    فقالوا: إنّه واجب بالسمع لا بالعقل، وليـس يجب بالعقل شيء ألبتّة!.
    فيلزمهم إفحام الأنبياء، واندحاض حجّتهم ; لأنّ النبيّ إذا جاء إلى المكلَّف فأمره بتصديقه واتّباعه، لم يجب ذلك عليه إلاّ بعد العلم بصدقه، إذ بمجرّد الدعوى لا يثبت صدقه، بل ولا بمجرّد ظهور المعجزة على يده ما لم ينضمّ إليه مقدّمات..
    منها: إنّ هذه المعجزة من عنـد الله تعالى.
    [ومنها: إنّه تعالى] فعلها لغرض التصديق.
    ومنها: إنّ كلّ من صدّقه اللهُ تعالى فهو صادق..
    لكنّ العلم بصدقه حيث يتوقّف على هذه المقدّمات النظرية، لم يكن ضرورياً، بل يكون نظريّـاً.
    فللمكلَّف أنْ يقول: لا أعرف صدقك إلاّ بالنظر، والنظر لا أفعله إلاّ إذا وجب علَيَّ وعرفتُ وجوبَه، ولم أعرف وجوبه إلاّ بقولك، وقولك ليس بحجّة علَيَّ قبل العلم بصدقك!
    فتنقطع حجّة النبيّ، ولا يبقى له جواب يخلص به، فتنتفي فائدة بعثة الرسل، حيث لا يحصل الانقياد إلى أقوالهم، ويكون المخالف لهم معـذوراً.
    وهذا هو عين الإلحاد والكفر! نعوذ بالله منه.
    فلينظر العاقل المنصف [من نفسه]، هل يجوز له اتّباع من يؤدّي مذهبُه إلى الكفر؟!
    وإنّما قلنا بوجوب النظر ; لأنّه دافع للخوف، ودفعُ الخوف واجبٌ بالضـرورة.

    وقال:

    الحقّ أنّ وجوب معرفة الله تعالى مستفاد من العقل، وإنْ كان السمع [قد] دلّ عليه ; لقوله تعالى: ( فاعلم أنّه لا إله إلاّ الله )(2) ; لأنّ شكر النعمة واجب بالضرورة، وآثار النعمة علينا ظاهرة، فيجب علينا أنْ نشكر فاعلها، وإنّما يحصل بمعرفته ; ولأنّ معرفة الله دافعةٌ للخوف الحاصل من الاختلاف، ودفعُ الخوف واجبٌ بالضرورة.
    وقالت الأشاعرة: إنّ معرفة الله واجبة بالسمع لا بالعقل، فلزمهم ارتكابُ الدور، المعلوم بالضرورة بطلانه ; لأنّ معرفة الإيجاب تتوقّف على معـرفـة الموجِـب، فـإنّ مَـنْ لا نعرفـه بشـيء من الاعتبـارات ألبتّـة، نعلـم ـ بالضرورة ـ أنّا لا نعرفُ أنّه أوجَب، فلو استُفيدت معرفةُ الموجِب من معرفة الإيجاب لزم الدور المحال.
    وأيضـاً: لو كانت المعرفة إنّما تجب بالأمر، لكان الأمرُ بها إمّا أنْ يتوجّه إلى العارف بالله تعالى، أو إلى غير العارف، والقسمان باطلان، فتعليل الإيجاب بالأمر محال.
    أمّا بطلان الأوّل ; فلأنّه يلزم منه تحصيل الحاصل، وهو محال.
    وأمّا بطلان الثاني ; فلأنّ غير العارف بالله يستحيل أنْ يعرف: أنّ الله قد أمَره، وأنّ امتثال أمره واجب.
    وإذا استحال أنْ يعرف أنّ الله تعالى قد أمره، وأنّ امتثال أمره واجبٌ، استحال أمره، وإلاّ لزم تكليف ما لا يطاق، وسيأتي بطلانه إنْ شاء الله تعالى.

  • #2
    حاول الفضل بن روزبهان الأشعري الدفاع عن مذهب الأشاعرة بجواب نقضي أوّلاً وبجواب حلي متهالك ثانياً , وهذا نص كلامه :

    [الجواب] الأوّل: النقـض:
    وهو: إنّ ما ذكرتم من إفحام الأنبياء، مشـترك بين الوجوب الشرعي ـ الذي هو مذهبنا ـ، والوجوب العقلي ـ الذي هو مذهبكم ـ، فما [هو] جوابكم فهو جوابنا!
    وإنّما كان مشتركاً، إذ لو وجب النظر بالعقل فوجوبه ليس ضرورياً، بل بالنظر فيه، والاستدلال عليه بمقدّمات مفتقرة إلى أنظار دقيقة مِن أنّ المعرفة واجبة، وأنّها لا تتمّ إلاّ بالنظر، وأنّ ما لا يتمّ الواجب إلاّ به فهو واجـب..
    فيقول المكلّف حينئذ: لا أنظر أصلا ما لم يجب، ولا يجب ما لم أنظر، فيتوقّف كلُّ واحد مِن وجود النظر مطلقاً، ووجوبه على الآخر.
    لا يـقـال: إنّه يمكن أن يكون وجوب النظر فِطريّ القياس، فيضع النبيُّ للمكلّـف مقـدّمات ينسـاق ذهنه إليها بلا تكلّف، ويُفيده العلم بذلك ـ يعني بوجوب النظر ضرورةً ـ، فيكون الحكم بوجوب النظر ضرورياً محتاجاً إلى تنبيه على طرفيه.
    لأنّـا نقول: كونه فطريّ القياس مع توقّفه على ما ذكرتموه من المقدّمات الدقيقة الأنظار، باطل.
    وعلى تقـدير صحّـته ـ بأنْ يكـون هنـاك دليـل آخر ـ فللمكلّـف أنْ لا يسـتمع إليه وإلى كلامه الذي أراد تنبيهه به، ولا يأثم بترك النظر أو الاستماع، إذ لم يثبت بعد وجوب شيء أصلا، فلا يمكن الدعوة وإثبات لالنبوّة، وهو المراد بالإفحام.
    ورد عليه صاحب دلائل الصدق رحمه الله :
    إنّ الجـواب النقضي إنّمـا يتوجّـه إذا كان الدليل العقلي على الوجوب ـ نظرياً أو ضرورياً ـ محتاجاً إلى تنبيـه.
    وأمّا إذا كان ضرورياً غنياً عن التنبيه، فـلا، كالدليل الذي ذكره المصنّف.
    فإنّ المقدّمة الأُولى منه، وهي:
    " إنّ النظر دافع للخوف " وجدانية ; لأنّ النظر إمّا أنْ يحصل به القطع المؤمّن للقاطع، أو يوجب الأمان مِن جهْلِه لو لم يقطع ; لأنّ النظرَ غاية المقـدور.
    والمقدّمة الثانية، وهي:
    " إنّ دفع الخوف واجبٌ " ضرورية أوّلية، لا تحتـاج إلى التـنبيه كالأُولى.
    فإنْ قلت:
    أين الخوف حتّى يُوجب دفعه؟!
    قلـت:
    لا ريب أنّ كلّ عاقل يحتمل بالضرورة أنّ له ربّاً لازم العبادة، وأنّه يعاقبه بجهله فيه، وترك النظر في معرفته، والإخلال بعبادته، فيحصل له الخوف بالضرورة، فيحتاج إلى النظر، ويجب عليه عقلا. ولا يخفى أنّ الخصم أخذ هذا الجواب النقضي بعينه من " المواقف " وشرحها، من غير تدبّر بعدم انطباقه على المورد ; لأنّ المصنّف ذكر لوجوب النظر دليلا ضرورياً، وما ذكره في " المواقف " دليلٌ آخر نظريّ!
    فرأى الخصم أنّ صاحب " المواقف " ذكر جواباً سمّاه نقضياً، فأخذه بلفظـه من غير معرفـة بعـدم انطبـاقه على الدليـل الذي في الكـتاب، وأنّه لا يكون نقضاً عليه، وإنّما يكون نقضاً على ما بيّنه في " المواقف ".
    ثمّ إنّه قد ذكر في " المواقف " نظير الدليل البديهي المذكور، وجعله دليلا على وجوب المعرفة عقلا، لا على وجوب النظر، فقال: " المعرفةُ دافعةٌ للخوف الحاصل من الاختلاف، وهو ـ أي الخوف ـ ضرر، ودفع الضرر عن النفس واجب [عقلا] "(1).
    ولو قال: المعرفة دافعة للخوف، ودفع الخوف واجب بالضرورة ; لكان أَوْلى.

    ===
    (1) المواقف: 28 ـ 31، شرح المواقف 1 / 269 ـ 270.

    تعليق


    • #3
      أما جواب الفضل بن روزبهان الحلي , فأجاب بجواب لا فائدة منه أوّلاً وجواب آخر يوافق مذهب العدلية في التحسين و التقبيح وهذا يخالف مذهبه الردئ .

      الجواب الثاني: الحـلّ:
      وهو أنْ يقال: [النبيُّ له أن يقول] ـ إذا قال المكلّف: لا أعرف صِدقَكَ إلاّ بالنظر، والنظر لا أفعله إلاّ إذا وجب علَيَّ وعرفتُ وجوبه ـ:
      إنّ الوجوب عليك محقَّقٌ بالشرع في نفس الأمر، ولكن لا يلزم أنْ تعرف ذلك الوجوب.
      فإنْ قـال: الوجوب موقوف على علمي به.
      قلنـا: لا يتوقّف ; إذ العلم بالوجوب موقوفٌ على الوجوب، فلو توقّف الوجوب على العلم بالوجوب لزم الدور، فليس الوجوب في نفس الأمر موقوفاً على العلم بالوجوب.
      فإنْ قـال: ما لم أعرف الوجوب لم أنظر.
      قلنـا: ماذا تريد بالوجوب الذي ما لم تعرفه لم تنظر؟!
      فإنْ قـال: أُريد بالوجوب ما يكون تركُ الواجب به إثماً وفعلُه ثواباً.
      قلنـا: فقـد أثبـتَّ الشـرعَ حيث قلتَ بالثواب، وإلاّ فبَطلَ قولك: " ووجوبه لا أعرفه إلاّ بقولك "، فاندفع الإفحام.
      وإنْ قـال: أردت بالـوجـوب ما يـكـون تـرك الـواجـب بـه قبـيحـاً لا يسـتحسـنه العقلاء، ويترتّب عليه المفسدة، فيرجع إلى اسـتحسـان العقـل.
      قلنـا: فأنت تعرف هذا الوجوب إذا راجعت العقلاء، وتأمّلت فيه بعقلك، فإنّ كلّ عاقل يعرف أنّ ترك النظر في معرفة خالقه ـ مع بثّ النِعَم ـ قبيحٌ، وفيه مفسدة، فبطل قوله: " ولم أنظر ما لم أعرف الوجوب "، واندفع الإفحـام.
      لا يقـال: هذا الوجه الثاني هو عينُ [القول بـ] الحُسْنِ والقُبحِ العقليّـين، وليس هذا مذهب الأشاعرة، بل هذا إذعان لمذهب المعتزلة ومن تابعهم.
      قلنـا: لأنّا نقول: ليس هذا من الحسن والقبح اللذين وقع فيهما المنازعة أصلا ; لأنّ الحسن والقبح، بمعنى تعلّق المدح والثواب والذمّ والعقاب، هو محلُّ النزاع، فهو عند الأشاعرة شرعيٌّ، وعنـد المعتزلة عـقليٌّ.
      وأمّا الحسن والقبح، بمعنى ملاءمة الغرض ومنافرته، وترتّب المصلحة والمفسدة عليهما، فهما عقليّان بالاتّفاق ; وهذا من ذاك الباب، وسـنبيّن لك [حقيقة] هذا المبحث في فصل الحسن والقبح إنْ شاء الله تعـالى.
      ثمّ اعلم أنّا سلكنا في دفع لزوم الإفحام [عن الأنبياء] مسلكاً لم يسلكه قبلنا أحدٌ من السلف، وأكثر ما اطّلعنا عليه من كلامهم لم يُفِد دفع الإفحام، كما هو ظاهر على من يراجع كلامهم، والله العالم.
      إذا عرفت هذا، علمت أنّ الإفحام مندفعٌ على تقدير القول بالوجوب الشرعي في هذا المبحث، فأين الانجرار إلى الكفر والإلحاد؟!
      وقد رد عليه صاحب دلائل الصدق ب :

      وأمّا ما ذكره في الحلّ:
      فيرد عليه أُمور:
      الأوّل:
      إنّ قوله: " الوجوب عليك محقّقٌ بالشرع في نفس الأمر " كلامٌ غير نافع، وهو الذي اقتصر عليه علماء الأشاعرة ; لأنّ تحقّق وجوب النظر في الواقع وإنْ لم يتوقّـف على العلم، لكن لا يؤثّر في لزوم إطاعة المكلّف له ما لم يعلمه، فإنّ من لا يعرف الوجوب يكون معذوراً في مخالفته وترك النظر، فيلزم الإفحام.
      ولو ادّعيت عدم المعذورية عقلا في مخالفة الوجوب الشرعي الواقعي، بمجرّد احتمال المكلّف له، رجعت إلى حكم العقل، وصار المحرّك للمكلّف على النظر هو العقل لا الشرع.
      وبالجملـة: إنّما يرتفع الإفحام بعلم المكلّف بالوجوب، لا بمجرّد وجوده في الواقع، وقول مدّعي النبوّة لا يفيده العلم، فلا يرتفع الإفحام، بخلاف الدليل العقلي، فإنّه يُثبت الوجوب، ويُفيد العلم به، فيرتفع الإفحـام.
      الثاني:
      إنّه لا يلزم من قول المكلّف: " أُريد بالوجوب ما يكون ترك الواجب به إثماً وفِعلُه ثواباً " أنْ يكون مُثبتاً للشرع، مُذعناً به ; لأنّ استعمال اللفظ في معنىً لا يستلزم اعتقاد المستعمِل بالمعنى، بل يكفيه سماعه له مستعمَلا به عند أهل الشرع، فإذا أراده صحّ كلامه من غير اعتقاد به، ولزم الإفحام.
      الثالث:
      إنّ نتيجة قوله: " وإنْ قال: أردت بالوجوب ما يكون الواجب به قبيحاً... " إلى آخره، أنْ يكون الوجوب عقلياً، وحينئذ ـ لو تمّ ـ لا يكون جواباً حَـلّـياً عن إشكال الإفحام بناءً على الوجوب الشرعي.
      فظهر أنّ زيادة الخصم على جواب الأشاعرة بقوله: " فإنْ قال: ما لم أعرف الوجوب لم أنظر... " إلى آخر جوابه، زيادةٌ لاغيةٌ لا تنفع الأشاعرة ; لاشـتمالها على مقدّمتين:
      أُولاهما: لا تدفع الإفحام.
      والثانية: تجعل الوجوب عقلياً كما عرفته في الأمرين الأخيرين.
      واعلم أنّ دليل المصنّف العقلي كما يُثبتُ وجوب النظر لمعرفة الله تعـالى، يُثبـتُ وجوب النظر لمعرفة النبيّ، إلاّ أنّ وجه الخوف مختلف، ولا يبعد أنّ المصنّف أراد الأمرين كما هو ظاهر من كلامه.
      والله العالم.

      تعليق


      • #4
        يتبيّن من الكلام أن كل ملحد لاإكتراثي على وجه الأرض بسبب لوازم مذهب أهل السنة و الجماعة معذور يوم القيامة ولا حساب عليه بسبب كفره لأنه لا يوجد ما يوجب عليه البحث عن الحق .
        أما على مذهب الإمامية , فالجواب سهل وهو وجوب هذا عقلاً ب :
        1-وجوب شكر المنعم .
        2-وجوب دفع الضرر المحتمل .

        تعليق


        • #5
          عزيزي موضوع شيق وله ابعاد تصب بأي معرفه وحسب الاستفاده منه اذا اعتمدنا على السمع والنظر نتيجتها لاتكفي بألشريعه وأي علم وتصديقه ربما تشوه بألنقل كانت بحاله لتعمد اوغير تعمد وهذا الذي جعل الاختلاف بين الحقائق بين المسلمين لانه كلآ يقول سمعت الحقيقه فـأتبعها وأخذ منها وهذا ماجعل بعض الفرق في ضياع نتيجة سمعت من النبي ص واصبح الدين يتلاعب به من قبل الناقلين حسب المصلحه والزمن الذي ينفعهم لتلك المرحله نحن نقول أن النظر بألمشاهدة والسمع هما عاملان مفيدان لاثبات الحقائق الانيه في وقتها والمستقبليه للأجيال القادمه بعد العصور الاولى للاسلام والتبين حاله استمرايه لتصديق ماسمع وشاهد فمن يكون الشاهد على انا هذا صحيح ام غير صحيح فأن تباع آال البيت اخذوا واستفادوا من السمع والنظر والمه لكل ما كتبت وعلقت عامل العقل .. كيف اعتمد على قاعدة نعرضه على القرآن وماخالفه نضرب به عرض الجدار اسنادآ للآحاديث محمد وآل محمد علبه السلام وماينطبق بما جاء القرآن مع اقوالهم فيكون العقل له دور فعال لتميز ومعرفة أي حقيقه تقال في أي زمن كان ودليلي الشخصي بمثال واقعي عندما شاهدت الانوار وبعض الاسماء وهي في حالات خوف في بدايتها ولم انتمي بمعرفه مسبقه لتلك العلوم ماو الذي نجاني وكنت على حقيقه ان ما اشاهد حي حالات موجوده في ايات الله تعالى واحاديث محمد وأل محمد لكن أقول الحقيقه ولا أخشا الأ الله بهذه الحقيقه رغم وجود بيان القرآن وأحاديث محمد وآل محمد وشفاعتهم لتفعيل دور العقل والتميز بهذا الطريق لكنت في ضياع شكرآ للأخ محب الغدير تعليق ربما فيه فائدة

          تعليق


          • #6
            للبركه للمسلمين ومحبين محمد وعلي عليهم السلام ألآن وأنا أقرء ماكتبت وعلقت على الموضوع وفي حالة تركيز ومنسجم بأنفعال روحي قسمآ بالرب العظيم الله جل اسمه ومحمد وعلي عليه السلام قد شعت الانوار قدحات وجوهر ونور وهذا مايجعلني اني عندما أكتب فيه منفعه للمسلم

            تعليق


            • #7
              وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى° نَبْعَثَ رَسُولاً
              العقل لوحده لايوجب الهداية ولايوجب الثواب ولا يوجب العقاب
              التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 25-08-2016, 05:23 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى° نَبْعَثَ رَسُولاً
                العقل لوحده لايوجب الهداية ولايوجب الثواب ولا يوجب العقاب
                هذا الكلام منك تأييد لافحام الأنبياء


                عادةً ما يستدل الأشاعرة و الحشوية بقوله تعالى : وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً لانكار دور العقل تماماً , لأنه لو كان العقل قادراً على معرفة الله و حجّة يحتج الله به علينا فهذا يلزم منه -حسب ما يرون- أن يعذبنا دون رسول , وهذه جداً شبهة قديمة للأشاعرة ردها علماؤنا والجواب عليها :

                1-لا ملازمة بين استحقاق العقاب و بين العقاب لأن الله قد -ووردت روايات تدل على وقوع هذا - يعفو بلطفه , هذا مثل مثلاً مدرّس درّس تلاميذه للامتحان وهم مستحقين للامتحان لكنه تفضلاً عليهم لم يمتحنهم إلا بعد أن أعطاهم مراجعة .

                2-هذه الآية تتكلم عن العقاب الدنيوي وليس الأخروي , ويدل على هذا السياق للآية : مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولًا (15) وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16) .

                3-لماذا لا يقال بأن الرسول هاهنا هوالعقل وليس السمع , فقد وردت روايات تدل على أن الأنبياء عقولهم تامة فلماذا لا يكون الاحتجاج بالنبي على أنه عقل وليس سمع , أي أن النبي يحاججنا بالعقل الكامل له ؟

                تعليق


                • #9
                  بسم الله .. السلام عليكم الاخوان سيد ونس والاخ محب الغدير وجميع المشاركين شكرآ لكم نحن جميعنا نريد ان نطلب شئ نافع وتتلاقح الافكار ونصل الى نتائج صحيحه في اي موضوع يطرح ويكون فيه انصاف للأخر حتى اذا كان ليس يؤمن بدين فكيف ان كان له دين واقصد حتى غير المسلمين لانهم اخذوا من ابائهم فوجدوا ماهم عليه فأصبحو يسلكون ويتمسكون بذلك الدين ان طالب حقيقه ودائمآ الايه او الحديث خاضع للدراسه والتفكيك حتى اصل اليه قدر المستطاع بالمعنى االذي يفهمه ادراكي وعلمي البسيط حتى وصلت الى معاني لبعض منها حتى اذا أختلف معي كبار العلماء لاني الله منحني العقل فأتدبروأبحث حتى اصل للحقيقه التي تقربني للمفهوم ومن هو المخاطب كانت أيه او حديث بأياته اتعلمون لماذا لان لم تتواجد كتب لتفسير والحصول عليها هل فسر القرآن عن النبي ص او المدرسه الشيعيه اوالمدرسه السنيه وصرح ببيان ان هذا تفسير المدرسه الشيعيه او المدرسه السنيه واذا تواجدت تفاسير من علماء المسلمين من السنه والشيعه عن احاديث قصيره وهي لم تفعل بألشارع المسلم عن كتب ميسره للمسلم في المكاتب ويفرز المختلف عليه من الايات والاحاديث وصدرت من علماء المسلمين عدت تفاسير للقرآن وهي رحمه الذي يقودنا الى الدين واليقين لكن المختلف عليه يكون المسلم في حيره من امره في مايطرح بساحه العلميه بين المسلمين وهوخلاف كثير وهذا اذى المسلم الحقيقي الباحث عن الحق ؟؟ ولكن بما وهبني الله بنعمة العقل وحثني ان اتدبر اياته يجب ان ابحث ليس مقلدآ اعمى وآعطل نعمة العقل وآي مدرسه اختار وآنقح ماعطل من الحقائق لكي يساعدني ربي ماخترت بعقلي واتبع الصحيح أذن العقل يقودني الى ماهو صحيح وماجيئ بالدين الذي نتجته المدارس الاسلاميه وهو دين محمد وعلي عليه السلام وعرضته على عقلي وقلبي قسمآ برب العالمين شع النور الآن لكن على القارئ العزيز يأخذ المضمون ولايتتبع الاخطاء الاملائيه لاني لم انقحها مثل اخوانه المصريين دغري مباشر وخروجي ربما عن صلب الموضوع شكرآ

                  تعليق


                  • #10
                    وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا )) الاسراء 15

                    ليست هذه الاية الوحيدة في القران التي تبين ان العذاب في الاخرة معتمد على ارسال الرسل المنذرين
                    كقوله تعالى:
                    { كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ قَالُواْ بَلَى° قَدْ جَآءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ كَبِيرٍ }
                    [الملك: 8 ـ 9]
                    وكذا قوله:
                    { وَسِيقَ ظ±لَّذِينَ كَـفَرُوغ¤اْ إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَآءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـآءَ يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ بَلَى وَلَـكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ }
                    [الزمر: 71]
                    وقال تعالى:
                    { وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَآ أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ ظ±لَّذِي كُـنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَآءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُواْ فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ }
                    [فاطر: 37]

                    فالشرع اولا والعقل ثانيا
                    التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 26-08-2016, 03:28 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                      وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا )) الاسراء 15

                      ليست هذه الاية الوحيدة في القران التي تبين ان العذاب في الاخرة معتمد على ارسال الرسل المنذرين
                      كقوله تعالى:
                      { كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ قَالُواْ بَلَى° قَدْ جَآءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ كَبِيرٍ }
                      [الملك: 8 ـ 9]
                      وكذا قوله:
                      { وَسِيقَ ظ±لَّذِينَ كَـفَرُوغ¤اْ إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَآءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـآءَ يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ بَلَى وَلَـكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ }
                      [الزمر: 71]
                      وقال تعالى:
                      { وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَآ أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ ظ±لَّذِي كُـنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَآءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُواْ فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ }
                      [فاطر: 37]

                      فالشرع اولا والعقل ثانيا
                      مو صريحة أيضاً ولا يصح الاحتجاج بما دلالته ظنية وبناء عقيدة عليها , أريد آية صريحة تنفي استحقاق العقاب الدنيوي والأخروي مطلقاً لو لم يُبعث رسول , وأن هذا الرسول لا يمكن أن يكون حاجج بالعقل .
                      والجواب عليها نفس الجواب على الآية الأخرى .

                      1-لا ملازمة بين استحقاق العقاب و بين العقاب لأن الله قد -ووردت روايات تدل على وقوع هذا - يعفو بلطفه , هذا مثل مثلاً مدرّس درّس تلاميذه للامتحان وهم مستحقين للامتحان لكنه تفضلاً عليهم لم يمتحنهم إلا بعد أن أعطاهم مراجعة .

                      2-هذه الآية تتكلم عن العقاب الدنيوي وليس الأخروي , ويدل على هذا السياق للآية : مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولًا (15) وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16) .

                      3-لماذا لا يقال بأن الرسول هاهنا هوالعقل وليس السمع , فقد وردت روايات تدل على أن الأنبياء عقولهم تامة فلماذا لا يكون الاحتجاج بالنبي على أنه عقل وليس سمع , أي أن النبي يحاججنا بالعقل الكامل له ؟
                      بل نضيف رابعة وهي أنه قد يكون المسؤولون هاهنا من قاموا بدور العقل -أو كانت عقولهم قاصرة فلم يحاسبوا عليه- لكن خصوص الأنبياء جحدوهم لعدم وضوح وجوبهم عندهم بالعقل .
                      بل نضيف خامسة وهي ان الكلام هاهنا القطعي منه عن عقاب جحود الأنبياء ولا تتكلم عن غيره من مثلا جحود الباري .
                      وهذه صريحة في المطلب
                      { كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ قَالُواْ بَلَى° قَدْ جَآءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ كَبِيرٍ }
                      فهم آمنوا بالله لكن كذّبوا الأنبياء .
                      وليس في كل الآية ما يدل على نفي الاستحقاق مطلقاً لو لم يبعث النذير اصلا

                      والأجوبة كثيرة ولله الحمد (ذكرنا ستّة أو خمسة وتجاهلك لثلاثة منها يدل على عدم قدرتك على الجواب) ومن يعتمد على هكذا دلالات ظنية من آيات شريفة لاثبات عقيدته لا يعتمد إلا على الأوهام والسراب .
                      وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ ۖ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا

                      والجواب الأوّل لا يمكن نقضه أبداً وإن اجتمعت الإنس و الجن ظهيرا لن تتمكن لأنه حقّه فجاز اسقاطه .
                      ولماذا تتعمدد تجاهل افحام الأنبياء دافع عن أنبيائك وقل كيف سيردون على الملحد اللااكتراثي المعذور شرعا على مبناكم

                      تعليق


                      • #12
                        العقل يقودناالى اختيار الشريعه والدين

                        كيف يصبح الانسان عنده اعتقاد بدين الجواب تعرفه على الاديان والشرائع ..اذا كانت حياته مع والديه عرض له دينه جاهز من والديه وبعد النضوج وتكامل العقل واطلاعه على الاديان يختار دينه وهذه قليله تحدث بين الناس لانهم ملزم وحب ماتربى به من الاعتقادات الذي عليها بما وجد من ابائه العقل يقودنا الى الشريعه او الشريعه تقودنا ان نعقل بماجاء بذالك الدين انه صحيح ومطابق للدين والاعتقاد والحقيقه
                        التعديل الأخير تم بواسطة سفر النور; الساعة 26-08-2016, 05:43 PM. سبب آخر: العقل يقودنا الى الدين والشرائع

                        تعليق


                        • #13
                          اذا نسفنا الكبرى فلا حاجة لنا بالرد على الصغرى
                          يدخل الكفار الى النار فيستنجدون ويستغيثون ويستصرخون وفي كل مرة تدخل زمرة منهم النار يسالهم خزنتها الم ياتكم نذير الم ياتكم رسول
                          ولا مرة يسالونهم الم يهديكم عقولكم الى العبادات دون الحاجة للنذير

                          انا اتيت بادلتي من القران ان العذاب يستحق على من ياتيه الرسول والنذير ثم لايؤمن ولا يستقيم
                          وانت مطالبان تاتي بايات تنقض ادلتي
                          فهل عندك اية واحدة من القران تقول ان العذاب الاخروي للكفار يكون بدلالة عقولهم دون الحاجة للنذير


                          كنت ساكون معك في الراي لو ان الله خلق الخلق دفعة واحدة ثم تركهم يستدلون عليه وعلى عباداته بعقولهم
                          لكن هذا لم يكن لان الله اول ماخلق البشر خلقه نبيا وهو ادم عليه السلام ثم خلق منه ذريته وذريته تعلموا التوحيد والعبادات والشرع والدين من ابيهم النبي ولم يدركوا ذلك بعقولهم
                          ثم لما ضلوا ارسل لهم نبيا
                          وكلما يضلوا يرسل لهم نبيا بشيرا ونذيرا
                          فاول الخلق النبي وليس العقل
                          لكن لايستغني عن العقل الا بعد ارسال الرسل
                          فالرسول اولا والعقل ثانيا

                          تعليق


                          • #14
                            العقل يقودنا الى اختيار الدين ولانتبع ابائنا اذا كانوا خاطئون كما بألتعليق السابق تابع الذي قبله

                            تعليق


                            • #15
                              اذا نسفنا الكبرى فلا حاجة لنا بالرد على الصغرى
                              أنت لم ترد على شيء لا كبرى ولا صغرى والأنبياء عندك مفحمون فلا فائدة من بعثتهم اصلا للملاحدة اللااكتراثية فكلهم معذورون يوم القيامة .
                              وقد ذكرنا حوالي خمسة اجوبة تجاهلتها مرور الكرام .

                              كنت ساكون معك في الراي لو ان الله خلق الخلق دفعة واحدة ثم تركهم يستدلون عليه وعلى عباداته بعقولهم
                              إذاً أثبتّ التحسين و التقببيح العقلي .
                              فماكو نقاش الآن وقد خرجت عن مذهب أهل السنة و الجماعة في العقل باثباتك التحسين والتقبيح بلا شعور .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:09 PM
                              ردود 0
                              16 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:03 PM
                              ردود 0
                              4 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-07-2025, 12:33 AM
                              ردود 0
                              28 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-07-2025, 12:31 AM
                              ردود 0
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-07-2025, 12:28 AM
                              ردود 0
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X